بو عبدالرحمن
11-07-2004, 10:58 PM
للأسف الشديد ...
كنت كتبت تعقيبا طويلا حول موضوع الأخت زمردة ( أعوذ بالله من الشيطان الرجيم )
ولم أنتبه أن الموضوع مغلق ...
وكتبت ما كتبت .. وأنا أحسب أني أعقب على ذلك الموضوع
ثم أكتشف أني أكتب موضوعا جديدا ..!!!!!!!
لماذا أغلق الموضوع ... !؟
بل لماذا أغلق الموضوع السابق أصلا ...؟1
= =
على كل حال ..
أجد نفسي مضطراً أن أسوق تعقيبي على ذلك الموضوع هاهنا ...
ثم من شاء أن يغلق الموضوع فليفعل .. ولكنها كلمة حق لابد أن تقال فيسمع لها ..:
الأخت الفاضلة / زمردة
...... رحم الله والديك ورفع الله قدرك
قرأت الموضوع .. ثم أعدت قراءته
وعجبت لما قاله أخي الحبيب اسير حفظه الله
لأني لم ار فيه ما أشار إليه ..
ثم إنا قد عرفنا الأخت زمردة منذ وقت طويل ،
ولم نلحظ هذا في ما تختار رغم كثرة ما تختار من لطائف وطرائف هذه الشبكة ..
بل ما عهدناها إلا وقلبها على أمتها من أقصى المشرق إلى أقصى المغرب
شعارها في كل ما تختار :
يا أخي في الهندِ أو في المغربِ ** أنا منكَ أنتَ مني أنت بي
لا تسلْ عن عنصري أو نسبي ** إنه الإسلام أمي وأبي
ومقصود ذلك الموضوع كان واضحا بينا ( على الأقل عندي )
ورسالته تصل من يمر به ويقرأه ... ولم يكن هناك داعٍ لإغلاقه ..
وكان يمكن أن يكون عليه تعقيبات وتعليقات مما يعززه أو يفنده ..
ربما الملاحظة الوحيدة التي نوجهها للأخت زمردة ..
أنها لا تعلق على ما تختار ..
بل تكتفي بنقل الخبر كما هو .. وهذه سلبية كبيرة ,.,.
نرجو من الأخت الفاضلة أن تنتبه لهذه الملاحظة في المستقبل
على كل حال ...
أخونا الحبيب اسير له وجهة نظر نحترمها لأننا في الأصل نحترمه ونحبه ..
لكن فقط ما ساءني وجعلني أكتب هذه الكلمات .. هو :
الإشارة إلى أن الأخت الفاضلة تتعمد الإساءة ..
وهذا ابعد ما يكون ( على الأقل حسب اطلاعي على ما قرأت لها وتابعتها فيه ) ..
فهي كلمة أحببت أن أنصف بها أختاً فاضلة ...
وفي المقابل :
نقول لمن أخطأ .. أخطأت بكل الود والحب والتقدير ..
وما منا أحد إلا ويخطئ ، و ولكن يفرق خطأ عن خطأ
والخطأ الذي وقع فيه أخونا الكريم أسير .. لا يعدو شيئا البتة بإزاء
أخطائي التي لولا قساوة القلب فيّ ،، لذاب وجوهي حياءً من الله ..
أسأل الله أن يغفر لنا ويرحمنا ويتجاوز عنا ..
ولنطوِ هذه الصفحة ... وكأن شيئا ما كان ..
فلم نسمع إلا خيرا .. ولم نر إلا خيرا .. ولم نقرأ إلا خيرا
وما حدث لا يعدو أن يكون أمراً عاديا ، يقع في أية اسرة ..
= =
أخاف أني أكون أردت خيرا .. فزدت الطين بلة ..!!!!!
على كل حال .. إن اردت إلا الخير .. فإن نجحت فذلك توفيق من الله فله الحمد
وإلا فإني استغفر الله وأعتذر إليكم
كنت كتبت تعقيبا طويلا حول موضوع الأخت زمردة ( أعوذ بالله من الشيطان الرجيم )
ولم أنتبه أن الموضوع مغلق ...
وكتبت ما كتبت .. وأنا أحسب أني أعقب على ذلك الموضوع
ثم أكتشف أني أكتب موضوعا جديدا ..!!!!!!!
لماذا أغلق الموضوع ... !؟
بل لماذا أغلق الموضوع السابق أصلا ...؟1
= =
على كل حال ..
أجد نفسي مضطراً أن أسوق تعقيبي على ذلك الموضوع هاهنا ...
ثم من شاء أن يغلق الموضوع فليفعل .. ولكنها كلمة حق لابد أن تقال فيسمع لها ..:
الأخت الفاضلة / زمردة
...... رحم الله والديك ورفع الله قدرك
قرأت الموضوع .. ثم أعدت قراءته
وعجبت لما قاله أخي الحبيب اسير حفظه الله
لأني لم ار فيه ما أشار إليه ..
ثم إنا قد عرفنا الأخت زمردة منذ وقت طويل ،
ولم نلحظ هذا في ما تختار رغم كثرة ما تختار من لطائف وطرائف هذه الشبكة ..
بل ما عهدناها إلا وقلبها على أمتها من أقصى المشرق إلى أقصى المغرب
شعارها في كل ما تختار :
يا أخي في الهندِ أو في المغربِ ** أنا منكَ أنتَ مني أنت بي
لا تسلْ عن عنصري أو نسبي ** إنه الإسلام أمي وأبي
ومقصود ذلك الموضوع كان واضحا بينا ( على الأقل عندي )
ورسالته تصل من يمر به ويقرأه ... ولم يكن هناك داعٍ لإغلاقه ..
وكان يمكن أن يكون عليه تعقيبات وتعليقات مما يعززه أو يفنده ..
ربما الملاحظة الوحيدة التي نوجهها للأخت زمردة ..
أنها لا تعلق على ما تختار ..
بل تكتفي بنقل الخبر كما هو .. وهذه سلبية كبيرة ,.,.
نرجو من الأخت الفاضلة أن تنتبه لهذه الملاحظة في المستقبل
على كل حال ...
أخونا الحبيب اسير له وجهة نظر نحترمها لأننا في الأصل نحترمه ونحبه ..
لكن فقط ما ساءني وجعلني أكتب هذه الكلمات .. هو :
الإشارة إلى أن الأخت الفاضلة تتعمد الإساءة ..
وهذا ابعد ما يكون ( على الأقل حسب اطلاعي على ما قرأت لها وتابعتها فيه ) ..
فهي كلمة أحببت أن أنصف بها أختاً فاضلة ...
وفي المقابل :
نقول لمن أخطأ .. أخطأت بكل الود والحب والتقدير ..
وما منا أحد إلا ويخطئ ، و ولكن يفرق خطأ عن خطأ
والخطأ الذي وقع فيه أخونا الكريم أسير .. لا يعدو شيئا البتة بإزاء
أخطائي التي لولا قساوة القلب فيّ ،، لذاب وجوهي حياءً من الله ..
أسأل الله أن يغفر لنا ويرحمنا ويتجاوز عنا ..
ولنطوِ هذه الصفحة ... وكأن شيئا ما كان ..
فلم نسمع إلا خيرا .. ولم نر إلا خيرا .. ولم نقرأ إلا خيرا
وما حدث لا يعدو أن يكون أمراً عاديا ، يقع في أية اسرة ..
= =
أخاف أني أكون أردت خيرا .. فزدت الطين بلة ..!!!!!
على كل حال .. إن اردت إلا الخير .. فإن نجحت فذلك توفيق من الله فله الحمد
وإلا فإني استغفر الله وأعتذر إليكم