والله صحيح .. وين راحت عملية السلام .... ؟؟؟

[النابغة الطائي]

مع العدو الصهيوني ....
لقد ثار العرب .. والشعوب الأسلامية قبل شهر رمضان وكل ينظر لهذه الثورة أن شهر رمضان شهر جهاد ونصر ... لكن في الأخير مجالس أستنكار وشجب .. والنهاية لاسلام ولايحزنون .. الفلسطنيين يقتلون وأسرائيل تهدم المنازل وتبني المستوطنات ولا من شاف ولا من دري ..
وش السالفة , وش العلم .. إلى متى الخوف ؟؟؟

[home alone83]

ِ

























دماء الشهداء راحت لمزبلة التاريخ :(

[سردال]

هوم ألون!! شو مزبلة التاريخ يا خوي؟! الله يهديك بس! يا خوي التاريخ ما يدون إلا الحقيقة، والحقيقة إن هؤلاء دمائهم أشرف دماء على الأرض. يا خوي لا عاد تكررها لأني والله زعلت لما شفت كلامك هذا...

وتفائل أخي، الفجر قريب :)

[home alone83]

كل شي إلا زعلك بس .......




شوف الـ..... ابو عمار ايش جالس يسوي الحين مع اليهود ؟؟؟
وكأمه ما في و لا نقطة طم راحت ...
يعني هو اللي اخذ دماء الشهداء لمزبلة التاريخ ..:(

[فتو]

يبون ينسونا السالفة بالانتخابات الهبلة اللي صايرة في امريكا..
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-

-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
و الله ولا ادري ايش سالفتها...

[الفرزدق]

أِشكرك كثيراً على هذه الإعترافات:):)
لاتقل أي أعترافات،،،


أخي فعلاً نحن نندد ونستنكر قولاً فقط وليس فعلاً ،،، وهذا هو الواقع يحكي مأساة العصر ،،،
أبناء يقتلون في سن الزهور ،،، نساء يرملن ،،، عجز يضربن بالحديد ،،، شيوخ عجزوا عن الدفاع بسبب الوهن والضعف ،،،
ومع ذلك!!!!
لم نرى تحركاً لا من قريب ولا من بعيد!!

[الفرزدق]

اليهود يقتلون والأمة الإسلامية تستنكر!!! ،،،اليهود يدمرون والأمة الإسلامية تندد!!! ،،، اليهود بدأوا بالقصف والأمة الإسلامية تستغيث بأمريكا!!! ،،،
إلى متى وأمتنا جريحة ،،،إلى متى ونحن نقول ولا نفعل !!!
فالأمة الإسلامية مطالبة بالنهوض والعودة إلى ما كانت عليه من قوة ،،،
اليهود يلعبون ويمرحون برشاشاتهم ودباباتهم والأمة الإسلامية شغلتها أهوائها وشهواتها ،،،ولعل الذي يبكي عندما تستغيث هذه الأمة الإسلامية العظيمة بالنصارى ،،،لماذا؟ لوقف عدوان اليهود على أرض الإسراء والمعراج ...وكذلك تستنجد الأمة الإسلامية باليهود على النصارى !!!
شيء محير فعلاً ،،،
فدعونا نعود لمجد أجدادنا ،،، فهم مصدر عزة هذه الأمة وقوتها ،،،
فانظروا إلى سيرة الفاروق ( عمر بن الخطاب -رضي الله عنه - خليفة خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ) عندما أراد فتح بيت المقدس ،،،
أنظروا إلى اليهود عندما دخل المسلمون أرض الإسراء والمعراج ،،،كلهم جثوا على ركبهم ،،، فلم يستطيعوا حراكاً ،،،
وهاهو الفاروق يتقدم لإستلام مفاتيح الأقصى وهو لابس ثوباً مرقع ،،، وعندما قال له أحد الصحابة بعد ذلك ،،،لو لبست ثوباً آخر غيره لتستلم المفاتيح من اليهود ،،،فانظروا إلى ماقاله الفاروق عمر ،،،
(((لا عزة لنا إلا بالإسلام ، ومهما إبتغينا العزة بغيره أذلنا الله )))
فهل نظرنا إلى ما قاله أمير المؤمنين عمر بن الخطاب!!!

حربنا مع اليهود ليست حرب فرق أو أحزاب ،،،بل حرب عقيدة ،،،
اليهود في عداء تام وتام وتام مع إهل الإسلام ،،،فلن يرضوا أبداً،،،
قال تعالى : ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )،،، ومع وجود البيان الصريح من رب السموات والأراضين إلا أن الأمة الإسلامية تضع المواثيق تلو المواثيق مع أبناء القردة والخنازير ،،،والتي تنقض من وقت لآخر ،،،وكأننا بذلك إستطعنا وقفهم عند حدهم ،،،
أخيراً،،،لن تعود قوة الإسلام وعزته إلا بالجهاد ،،،فهو الطريق اللازم لوقف أبناء القردة والخنازير عند حدودهم ،،،
أسأل الله أن يعيد لهذه الأمة عزتها وقوتها ،،،والله الهادي والموفق،،،

[النابغة الطائي]

هوم ألون
بالعكس دماء الشهداء طريقه الجنة إن شاء الله ..

سردال
مميز وناقد بطريقة صحيحة ..جزيت خيراً ..

فتو
دايم إذا صار شيء في فلسطين تطلع لنا أمريكا في حاجة إما عندهم أو يتمحرشون في العراق ..

الفرزدق
ما قصرت كفيت ووفيت ..