على هامان يافرعوووووووووووووووووون؟

[shahab]

^1
غريب ام اخواننننا العرب ان دفع الخليجيون قالو لم يعطونا الا البقايا وان ناصروهم دوليا قالوا خافوا منا وان اهملوهم قالو خونه والمطلوب هو الاتي
ان ينصب صدام وعرفات وعلي صالح حكاما علينا
2 ان نسلم جميع اموالنا وبلادنا للزنمات
3 ان نذهب نحن البدو الجهله اتباع امريكا فنحرر الاراضي المغتصبه بدء بالقدس المباعه وحتى سبته ومليله
4 ان لانرد على اي موضوع في سوالف الا اذا كان سبا لدولنا وحكامنا حتى يرضى من في قلوبهم مرض وانا والله افرح بانتقاد اي سعودي لبلده في اى مجال اما ان ياتي من لم يحل مشاكله ومن لايستطيع ان يتحدث عن حكامه ببنت شفه ويصبح منظرا على السعوديون خاصه والخليجيون عامه فهذه هي النكته الغير مضحكه
وللمره المليون نقول نعم بلادنا بها الشق والبعج ولكن نحب بلادنا واشربوا من البحر

[الضبع]

سيدتي / شهـــــد : -
أطال الله عمرك بالشهد والحب والحنان قولك جميل وكلامكــي موزون ولكن ليس هنالك من يقول إلا الكلام من السفور.
(( ولي وطناً آليت أن لاأبيعه وأن لاأرى له الدهر مالكاً ))
الوطن شيئاً عظيماً ويكتمل كما البدر ، وحينما ينقص بشيئاً يغضب الشعب فكما نقصان البدر حينما يكون هلالاً ولكنه سيعود بدراً يضي شمعات قلوبنا بحبه وحب ترابه ، وترك حساده يموتون بغيضهم كما تموت النارعندما لاتجد شيئاُ تأكله .
لكي مني أجمل باقات الشهد والزهور .
وشكــــراًَ.

[متشيم]

الحقيقة "لا يفل الحديد إلا الحديد" و "أهل مكة أدرى بشعابها" ولذلك حينما يأتون بخليجي يدافع عن الخليج وعربي يهاجم سياسات دول الخليج "كما هو الحال في الاتجاه المعاكس أو برنامج أكثر من رأي" تتنازع كلا الطرفين المسائل الشخصية والعنصرية وللأسف ونخرج من هذين البرنامجين بمزيد من الحنق على بعضنا البعض.

ولكن حينما يكون متبني اختلاف وجهات النظر كلاهما أو كلهم من الخليج يثمر الحوار ، كالحوار الذي صار بين د. حسن العلكيم ومدير تحرير مجلة الحياة ودكتور (أظنه بحريني) فكلها تثمر في الغالب.

ولكن في المنتديات ، إذا ما حصل ووجهت انتقادا لسلبية تحصل في بلدي فسأواجه بألفاظ نابيه ، وقد سبق أن أبديت وجهة نظري في بعض ما يصدر من دولتنا فكان لامصير سوء الأدب والقطيعة واتهام بخيانة البلد واتهام بعدم حفظ أسرار البلد وهذا حصل في الساحة العربية.

المشكلة أننا كخليجيين لا نقبل نقد غيرنا ونقبل أن ننقدهم ، وفي نفس الوقت لا نقبل أن يخرج من بيننا خليجي وينقدنا ، فضلا عن اتهامه بضرب الوحدة الوطنية والصف الداخلي.

[الواوي]

تحياتي لك اخي شهاب

موضوع جميل جدا" وهذا ديدن العرب من غير الخليج حسد+حقد

كل ذلك بسبب البترول الذي وهبه الله لشعوب الخليج

سوالي لهم اين انتم عندما كان الفقر والجوع يضرب

اطنابه في جزيرة العرب عندما كان اجدادنا لا يجدون

قوت يومهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[متشيم]

لقد وهب الله الشعوب جميعا أرزاقها ، ولكن أحوال الشعوب والحكام تختلف في كيفية الاستفادة من هذه الأرزاق ، فالبعض سلط الله عليه ظلمة جبارين أهلكوا شعوبهم وأفسدوا أرزاقهم ، وشعوب أخرى سلط الله عليها الفتن فتناحرت ...

وأهل الخليج وهبهم الله هذه النعمة التي لا يكاد يوجد بلد عربي إلا ولديه من النفط ما لدينا ولكن أرادت مشيئة الله أن لا يستفيدوا كثير من ذلك النفط ، وبلدان العرب بها من الخيرات ما يفوق ما لدى أهل الخليج ، فمصر لديها الغز الطبيعي والنفط وأعظم نهر في العالم ، والعراق لديه ثاني أكبر مخزون حقيقي (ويعتقد أن أكبر مخزون تقديري لديه) ولديه نهران عظيمان وهو نصف بلاد الهلال الخصيب ولكن أورد الشعب المهالك.

ونحن ليس لدينا سوى هذا النفط.

لماذا حفظ الله لنا النفط؟
1. علقنا أرزاق غيرنا بنا ، فلدينا من الفقراء المعوزين وخاصة أهل الهند والباكستان من المسلمي وكل عامل لدينا خلفه أسرة ينفق عليها ، فحفظ الله أرزاق هؤلاء بحفظ أمن بلادنا.

2. أدينا شيئا من حق هذا المال (وليس كله) فدول الخليج اشتهرت بإرسال المساعدات العاجلة لمنكوبي العالم وخاصة بلاد المسلمين وبأخص بلاد العرب ، وكذلك تشمل مساعداتهم بناء المجمعات السكنية والمستشفيات والمساجد وبناء السدود وحفر القنوات المائية ، فكان استمرار هذه المساعدات رهين بحالة استتباب الأمن في بلادنا.

ولذلك كان من تداعيات غزو العراق للكويت توقف المساعدات الكويتية التي كانت أكبر مساعدات تنطلق من الخليج (يكفي أنه لا تكاد توجد أسرة كويتية إلا ولديها كفالة يتيم) ، وأصيبت المنظمات الخيرية المعتمدة على الكويت بالشلل التام.

ولكن ، هل بركة البترول الحقيقية ظهرت؟
أقول لا ، وكذب من زعم ، فما نبيعه بقيمة 20 دولار يوزع في أمريكا بقيمة تفوق 150 دولار ، وهذا دليل على سفه في التصرف في المال.

كيف نحافظ على هذه النعمة؟
1. مخافة الله وتحكيم شرعه والكف عن التحكيم المبتور للشريعة.
2. تزكية مال النفط ، وبما أن هذا المال يأتينا من باطن الأرض فإن مجموع زكاته 2.5%. ودول الخليج لا تقل إيراداتها السنوية من النفط مع هذا السعر الحالي عن 80 مليار دولار وزكاة هذه 2 مليار دولار سنويا.
3. عدم التعامل مع الشعوب الأخرى باحتقار ووصفها بأنها كما يقول الواوي "وهذا ديدن العرب من غير الخليج حسد+حقد" وأقول بل ديدن غير العقلاء منهم ، أما العقلاء (والذين أراهم أكثر) يحبوننا ويقدروننا ولكن نحن كالبخلاء الذين نظن كل من يأتي إلينا طامع ، والعجيب أننا لم نتكلم عن الطامع الأكبر (أمريكا) وتكلمنا عن من نظن أنهم طامعون وليسوا بذلك جميعهم.

[عروبي]

حاله برانويا متقدمه بالفعل!
عروبي