مروكو
14-07-2001, 05:20 PM
كان يا مكان في سالف العصر و الاوان كان في أعالي الجبال كوخ وحيد وموحش كان هناك رجل " أرمل " و غني جدا و له ولد وحيد عمره 11 ربيعا...
و بعد مرور 9 أعوام تعرف الاب على فاتنة من الفاتنات القرى البعيدة .. كانت صغيرة عليه ..عمرها 25 عام.
تزوجها على أمل أن تعيد له الحيوية و بسمة الشباب..و لم يكن يعلم أنها إمرأه شريره.
أدخلها كوخه الموحش و عاشت معه و مع أبنه الشاب..إن الشاب يحب والده جدا و يحترمة..
و بمرور الايام و الاسابيع و الشهور بدأت تطجر الزوجه الشابة من زوجها الكهل .. و بنفس الوقت كانت تنظر الى الابن على أنه أكثر من أبن زوج!!
بدأت تنظر له كحبيب!!
و في يوم من الايام سافر الزوج الكهل للبعيد لعمل ما..
فاستغلت الزوجة غياب زوجها لتوقع بالشاب المسكين..
فقالت له ذات يوم أريدك أن ترافقني للبستان الذي فوق الجبل لنقطف الثمار..فوافق و ذهب معها..
وهناك..على أعلا قمه بالجبل قالت له:
أحبك..فالنهرب معا بعيدا على والدك الذي يدفننا بالحياة!!
تفاجأ بزوجة والده الخائنة..رفض و صرخ بكلمة لا بوجهها..
فزعت من ردة فعله.....حاولت إقناعة .. رفض و رفض و كانت نيران الضغب تندلع داخل عينيه..
إلا أن غضبها كان أشد الى درجة..أصبح فيها لون عيناها بلون الدم الاسود...فكان إنتقامها..
دفعت بالشاب نحو الوادي!!!!!!!
سقط الشاب غارقا بدمه...
فكرة و فكرة كيف سوف أفسر كيف أشرح!!!!!
أخيرا أهتدت الى فكرة..عليها أن تبين لزوجها الغائب أن أبنه الشاب غادر المنزل ....غادر المنزل و هو غاضب..غادر المنزل دون أن يأخذ معه ثيابة..
إذن عليها نزع ثيابة الملوثة بالدم و غسلها..
و بعد مرور ساعة حملت ثياب الشاب الميت التي لم يزول الدم عنها مع العلم أنها دعكتها جيدا..فحملتها و نشرتها فوق حبل الغسيل..و جلست بقربها تنتظر أن تجف..
و حل المساء و غطت الجبال سماء سوداء مخيفه و كانت هناك رياح خفيفة تحرك الاشجار فتتمايل ظلالها!!
وفجأه سمعت الزوجة صوتا مخيفا و منخفظا يناديها قائلا:
تعرفين ليش الدم ما راح؟؟
تعرفين ليش؟؟
لأنك
لأنك ما
لأنك ما غسلتيه ..........بتايد..
هاهاهاهعاههاهاهاههاههاهههاههههههاهههههههاههاهاهاهها
حلووووووووووووووووووووووووووووووووه.
توقعتو هذي النهايه..
هاهاها
:):(:):(:):):):(:(:(:):(:)
http://www.celinonline.com/images/baccvr10.gif
و بعد مرور 9 أعوام تعرف الاب على فاتنة من الفاتنات القرى البعيدة .. كانت صغيرة عليه ..عمرها 25 عام.
تزوجها على أمل أن تعيد له الحيوية و بسمة الشباب..و لم يكن يعلم أنها إمرأه شريره.
أدخلها كوخه الموحش و عاشت معه و مع أبنه الشاب..إن الشاب يحب والده جدا و يحترمة..
و بمرور الايام و الاسابيع و الشهور بدأت تطجر الزوجه الشابة من زوجها الكهل .. و بنفس الوقت كانت تنظر الى الابن على أنه أكثر من أبن زوج!!
بدأت تنظر له كحبيب!!
و في يوم من الايام سافر الزوج الكهل للبعيد لعمل ما..
فاستغلت الزوجة غياب زوجها لتوقع بالشاب المسكين..
فقالت له ذات يوم أريدك أن ترافقني للبستان الذي فوق الجبل لنقطف الثمار..فوافق و ذهب معها..
وهناك..على أعلا قمه بالجبل قالت له:
أحبك..فالنهرب معا بعيدا على والدك الذي يدفننا بالحياة!!
تفاجأ بزوجة والده الخائنة..رفض و صرخ بكلمة لا بوجهها..
فزعت من ردة فعله.....حاولت إقناعة .. رفض و رفض و كانت نيران الضغب تندلع داخل عينيه..
إلا أن غضبها كان أشد الى درجة..أصبح فيها لون عيناها بلون الدم الاسود...فكان إنتقامها..
دفعت بالشاب نحو الوادي!!!!!!!
سقط الشاب غارقا بدمه...
فكرة و فكرة كيف سوف أفسر كيف أشرح!!!!!
أخيرا أهتدت الى فكرة..عليها أن تبين لزوجها الغائب أن أبنه الشاب غادر المنزل ....غادر المنزل و هو غاضب..غادر المنزل دون أن يأخذ معه ثيابة..
إذن عليها نزع ثيابة الملوثة بالدم و غسلها..
و بعد مرور ساعة حملت ثياب الشاب الميت التي لم يزول الدم عنها مع العلم أنها دعكتها جيدا..فحملتها و نشرتها فوق حبل الغسيل..و جلست بقربها تنتظر أن تجف..
و حل المساء و غطت الجبال سماء سوداء مخيفه و كانت هناك رياح خفيفة تحرك الاشجار فتتمايل ظلالها!!
وفجأه سمعت الزوجة صوتا مخيفا و منخفظا يناديها قائلا:
تعرفين ليش الدم ما راح؟؟
تعرفين ليش؟؟
لأنك
لأنك ما
لأنك ما غسلتيه ..........بتايد..
هاهاهاهعاههاهاهاههاههاهههاههههههاهههههههاههاهاهاهها
حلووووووووووووووووووووووووووووووووه.
توقعتو هذي النهايه..
هاهاها
:):(:):(:):):):(:(:(:):(:)
http://www.celinonline.com/images/baccvr10.gif