ابو حرب((متسبب سابقاً))
27-07-2001, 04:27 PM
دعت منظمة دولية معنية بالدفاع عن حرية الصحافة، وتطلق على نفسها اسم: صحفيون بلا حدود، الحكومة الإسرائيلية إلى الإسراع في إجراء التحقيقات في الحوادث التي أصيب فيها صحفيون على يد جنود الجيش الإسرائيلي، وعقاب الجنود الذين انتهكوا لوائح الجيش
وتقول المنظمة إن ثلاثين صحفيا أصيبوا بطلقات نارية منذ اندلاع الانتفاضة الفلسطينية قبل عشرة شهور، وإن إصابات بعضهم كانت خطيرة
وذكر تقرير صادر عن المنظمة أن عشرة صحفيين أصيبوا بذخيرة حية أطلقها جنود إسرائيليون، وأن الباقين أصيبوا بالرصاص المغلف بالمطاط وأنواع أخرى من المقذوفات
ورفض التقرير بشدة ما تقوله الحكومة الإسرائيلية من أن الصحفيين المصابين هم الذين عرضوا أنفسهم للخطر أثناء تغطيتهم أحداث الانتفاضة
وأشار التقرير أن الكثير من الصحفيين أصيبوا بعد انتهاء الاشتباكات التي كانوا يغطونها، أو في مناطق لم تكن فيها أصلا أي مصادمات بين المتظاهرين الفلسطينيين وجنود الجيش الإسرائيلي
وأوضح التقرير أنه من النادر إجراء تحقيقات رسمية في الحوادث التي يصاب فيها صحفيون، وأن نتائج تلك التحقيقات لا تنشر
وصرح روبرت مينار، مدير عام منظمة صحفيون بلا حدود بأن قوات الجيش الإسرائيلي كانت مصدر إطلاق النار في الغالبية العظمى من حالات إصابة الصحفيين بالطلقات النارية
وأضاف أنه على الرغم من أنه لا يمكن الجزم بأن الجنود الإسرائيليين تعمدوا إطلاق النار على الصحفيين، فإنه في أغلب الحالات كان من السهل على الجنود إدراك أن ضحاياهم كانوا من الصحفيين أو المصورين
ودعا السلطات الإسرائيلية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمنع إصابة المزيد من الصحفيين، وإلى إعلان نتائج التحقيقات في الحوادث السابقة
اعتذار وإقرار
وقالت الحكومة الإسرائيلية إنها ستأخذ تقرير المنظمة على محمل الجد، وعبرت عن أسفها على الإصابات التي تسبب فيها الجنود الإسرائيليون
وقال دانيال سيمان، رئيس المكتب الصحفي الحكومي الإسرائيلي إنه يعتذر باسم دولة إسرائيل لكل الصحفيين الذين تعرضوا لإصابات
وأشار إلى أن التحقيقات لا تزال مستمرة في حوادث إصابة الصحفيين، وأقر بأن التحقيقات لم تسفر حتى الآن عما كان مرجوا منها
وقال المصور الفلسطيني محفوظ أبو ترك الذي أصيب ثلاث مرات أثناء عمله إنه يشعر بالضغوط التي يتعرض لها الجنود الإسرائيليون، لكنه لا يمكن أن يصدق أنه أصيب ثلاث مرات بطريق الخطأ
________
المشكله أن الصهاينه ماتركوا أخضر ولا يابس الا و قتلوه
وألان يتكلمون عن فئه صغيره (الصحفيين)
وين الدره و الناس اللي تم قتلهم بدم بارد
والله قمة التخلف!!
الصهاينه كل يوم يقتلون و ..........
وتقول المنظمة إن ثلاثين صحفيا أصيبوا بطلقات نارية منذ اندلاع الانتفاضة الفلسطينية قبل عشرة شهور، وإن إصابات بعضهم كانت خطيرة
وذكر تقرير صادر عن المنظمة أن عشرة صحفيين أصيبوا بذخيرة حية أطلقها جنود إسرائيليون، وأن الباقين أصيبوا بالرصاص المغلف بالمطاط وأنواع أخرى من المقذوفات
ورفض التقرير بشدة ما تقوله الحكومة الإسرائيلية من أن الصحفيين المصابين هم الذين عرضوا أنفسهم للخطر أثناء تغطيتهم أحداث الانتفاضة
وأشار التقرير أن الكثير من الصحفيين أصيبوا بعد انتهاء الاشتباكات التي كانوا يغطونها، أو في مناطق لم تكن فيها أصلا أي مصادمات بين المتظاهرين الفلسطينيين وجنود الجيش الإسرائيلي
وأوضح التقرير أنه من النادر إجراء تحقيقات رسمية في الحوادث التي يصاب فيها صحفيون، وأن نتائج تلك التحقيقات لا تنشر
وصرح روبرت مينار، مدير عام منظمة صحفيون بلا حدود بأن قوات الجيش الإسرائيلي كانت مصدر إطلاق النار في الغالبية العظمى من حالات إصابة الصحفيين بالطلقات النارية
وأضاف أنه على الرغم من أنه لا يمكن الجزم بأن الجنود الإسرائيليين تعمدوا إطلاق النار على الصحفيين، فإنه في أغلب الحالات كان من السهل على الجنود إدراك أن ضحاياهم كانوا من الصحفيين أو المصورين
ودعا السلطات الإسرائيلية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمنع إصابة المزيد من الصحفيين، وإلى إعلان نتائج التحقيقات في الحوادث السابقة
اعتذار وإقرار
وقالت الحكومة الإسرائيلية إنها ستأخذ تقرير المنظمة على محمل الجد، وعبرت عن أسفها على الإصابات التي تسبب فيها الجنود الإسرائيليون
وقال دانيال سيمان، رئيس المكتب الصحفي الحكومي الإسرائيلي إنه يعتذر باسم دولة إسرائيل لكل الصحفيين الذين تعرضوا لإصابات
وأشار إلى أن التحقيقات لا تزال مستمرة في حوادث إصابة الصحفيين، وأقر بأن التحقيقات لم تسفر حتى الآن عما كان مرجوا منها
وقال المصور الفلسطيني محفوظ أبو ترك الذي أصيب ثلاث مرات أثناء عمله إنه يشعر بالضغوط التي يتعرض لها الجنود الإسرائيليون، لكنه لا يمكن أن يصدق أنه أصيب ثلاث مرات بطريق الخطأ
________
المشكله أن الصهاينه ماتركوا أخضر ولا يابس الا و قتلوه
وألان يتكلمون عن فئه صغيره (الصحفيين)
وين الدره و الناس اللي تم قتلهم بدم بارد
والله قمة التخلف!!
الصهاينه كل يوم يقتلون و ..........