صوت وصورة
02-08-2001, 02:31 PM
لقطات "اقتصادية" من "إسرائيل"
2001/7/31
نشرة المصدر-
مع متابعتنا لأهم الصحف الإسرائيلية خلال شهر 7/2001 أخذنا بعض اللقطات "الاقتصادية" التي تلقي الضوء على الوضع في ظل الانتفاضة.
وحرصا على المصداقية، فقد نقلناها إليكم كما هي…
(مع مراعاة أن الدولار= 4.2 شواكل).
العجز في الميزانية يرتفع إلى 4.203 مليارات شيكل
هآرتس- 3/7/2001
سُجِّل ارتفاع كبير بـ 4.203 مليارات شيكل في ميزانية الدولة في حزيران (يونيو). هذا ما يتضح من تقديرات أولية لتنفيذ الميزانية نشرت أمس من قبل وزارة المالية.
يدور الحديث عن عجز في النشاطات العامة للحكومة بدون ائتمان صافي. ومنذ بداية السنة سُجل عجز شامل بدون ائتمان بـ 6.176 مليارات شيكل.
وتم تمويل نشاطات الحكومة في حزيران (يونيو) من خلال تجنيد رأس مال من الخارج بمبلغ 678 مليون شيكل، وتجنيد محلي صاف بمبلغ 2.6 مليار شيكل، وانخفاض في فائض البنوك بـ 2.3 مليار شيكل. ووصل دخل الدولة في أيار (مايو) إلى 13.709 مليار شيكل، بما في ذلك الدخل المحلي بـ 12.318 مليار شيكل، و1.782 مليار شيكل دخل الحكومة خارج البلاد.
ووصلت نفقات الحكومة في حزيران (يونيو) إلى 17.877 مليار شيكل، وكانت النفقات المحلية 16.095 شيكل في حزيران، ونفقات خارج البلاد كانت 1.782 مليار شيكل. وتشمل نفقات الحكومة في حزيران 14.138 مليار شيكل أنفقتها مكاتب الحكومة، و3.379 مليارات شيكل أُنفقت على دفعات الفائدة ودفعات التأمين الوطني. ومن بين المكاتب الحكومية، أنفقت وزارة الدفاع 4.429 مليارات شيكل، والمكاتب الإدارية 1.771 مليار شيكل، والمكاتب الاجتماعية 6.958 مليارات شيكل، والمكاتب الاقتصادية 981 مليون شيكل.
"غباي": النمو في 2002 سيصل إلى 2.5%
معاريف- 25/7/2001
سيصل النمو في عام 2002 إلى 2.5%، بعد أن وصل إلى 1.5% في عام 2001، ودخل الفرد لن يرتفع أبدا عام 2001، بعد أن ينخفض هذا العام بـ 1%. هذا ما يعتقده رئيس شركة بعيليم "يورام غباي"، الذي عمل في السابق مسؤولا عن دخل الدولة في وزارة المالية.
وقال: إن التباطؤ في الاقتصاد سيتواصل العام القادم بسبب الانتفاضة والأزمة في العقارات والهاي- تيك، وإنه ليس ثمة إمكانية للعودة إلى النمو السريع والارتفاع في الدخل الفردي طالما استمرت الأحداث الأمنية.
انخفاض 82% في عدد المجموعات السياحية في حزيران
هآرتس- 4/7/2001
في حزيران 2001 وصل إلى إسرائيل حوالي 480 مجموعة سياحية، مقابل حوالي 2800 مجموعة سياحية في حزيران 2000، ويدور الحديث عن انخفاض 82%. هذا ما اتضح من معطيات مكتب منظمي السياحة الوافدة لإسرائيل. وحسب المعطيات، فإن التقديرات هي أن عدد السياح في الباصات سيصل إلى 11 ألفا، مقابل 67.500 في حزيران 2000، وهو انخفاض بحوالي 85%.
في أشهر كانون ثاني (يناير)- حزيران (يونيو) 2001 وصل إلى إسرائيل حوالي 116 ألف سائح في مجموعات، مقابل حوالي 487 ألف سائح في مجموعات في الفترة نفسها من عام 2000، وهو انخفاض بحوالي 76%.
خسائر الفنادق عام 2001 ستصل إلى 600 مليون شيكل
هآرتس- 4/7/2001
ستخسر الفنادق 600 مليون شيكل عام 2001، منها 350 مليون شيكل خسارة عينية و250 مليون شيكل نفقات. هذا ما قاله رئيس اتحاد أرباب الفنادق "آفي إيليه" في مؤتمر صحفي عقده عشية المؤتمر الذي ينعقد مرة كل سنتين.
وحذر من أن الخطر لن يقتصر على إغلاق هذا الفندق أو ذاك، وأن فروع أخرى ستنهار تماما. وثمة أكثر من 200 ألف شخص يعملون في الفنادق. "حتى الآن أُغلق 25 فندقا فيها 3000 غرفة، ويقول وزير المالية: ليس لدي ميزانية".
انخفاض 55% في دخول السياحة في حزيران
هآرتس- 24/7/2001
في حزيران (يونيو) 2001 سُجِّل 100.9 ألف حالة دخول زوار إلى إسرائيل. وهو انخفاض بـ 59%، مقابل 97.4 ألف سائح – وهو انخفاض قدره 55 %، و3.500 مسافر عبر البحر- وهو انخفاض قدره 89% في حزيران (يونيو) 2000. هذا ما يتضح من معطيات المكتب المركزي للإحصاء. من بين 97.4 ألف سائح دخلوا إسرائيل هناك 86.8 ألفا دخلوا عبر الجو، وتم تسجيل 10.000 حالة دخول عن طريق البر.
في الأشهر التسعة الأخيرة قلّ عدد السياح الوافدين عبر الجو بـ 46% عن عددهم في الأشهر التسعة الأولى من عام 2000. ويتضح من المعطيات أيضا أنه منذ بداية السنة تم تسجيل انخفاض متراكم بـ 6% من المسافرين في حركة السياح؛ حيث انخفض عدد حالات الدخول من 103 آلاف حالة في الشهر إلى 97 ألفا فقط.
في النصف الأول من السنة (كانون ثاني (يناير)- حزيران (يونيو) 2001) سُجِّل 690 ألف حالة دخول إلى إسرائيل، وهو انخفاض يقدر بـ 53%، بالمقارنة مع النصف الأول من العام 2000، وانخفاض يقدر بـ 39%، بالمقارنة مع النصف الأول من عام 1999. من بينهم 677.6 ألف حالة دخول سياح- وهو انخفاض قدره 50%، بالمقارنة مع عام 2000، وانخفاض بـ 35 %، بالمقارنة مع 1999. وكذلك سجل 12.5 ألف حالة دخول سياح عبر البحر.
المعابر البرية في حزيران
هآرتس - 24/7/2001
سجل انخفاض بـ 68% في حركة المسافرين في المعابر الحدودية البرية لإسرائيل في حزيران 2001. هذا ما يتضح من معطيات سلطة المطارات المسؤولة عن المعابر الحدودية البرية.
ويتضح من المعطيات أن 108.7 آلاف مسافر مروا في حزيران 2001 في المعابر الحدودية البرية لإسرائيل، مقابل 338.2 ألف مسافر في حزيران 2000.
وفي معبر رفح مرّ 15.9 ألف مسافر في حزيران هذا العام، مقابل 40.1 ألف مسافر في حزيران 2000، وهو انخفاض بـ 60.4 %. وفي المعبر الجوي لرفح لم يمر في حزيران مسافرين؛ ذلك لأن مطار غزة مغلق أمام الحركة الجوية.
في حزيران 2000 مر عبر المعبر الجوي في رفح 9.001 مسافر. في المعبر الحدودي في طابا مر 17 ألف مسافر في حزيران 2001، مقابل 84.5 مسافرا في حزيران 2000، وهو انخفاض بـ 79.8%. وفي المعبر الحدودي البري عرابا مر 6.587 في حزيران هذا العام، مقابل 17.9 ألف مسافر في حزيران العام الماضي، وهو انخفاض بـ 63.2%.
وفي المجمع الحدودي اللنبي مر 50.6 ألف مسافر في حزيران 2001، مقابل 161.1 ألف مسافر العام الماضي، وهو انخفاض بـ 68.6%. وفي المجمع الحدودي البري لنهر الأردن مر 18.5 ألف مسافر في حزيران هذا العام، مقابل 25.7 ألف مسافر في حزيران 2000، وهو انخفاض قدره 27.9%.
الانهيار في فرع السياحة يتواصل
يديعوت - 25/7/2001
يستمر الانهيار في فروع الفنادق؛ حيث يتضح من المعطيات التي نشرها المكتب المركزي وقسم الاقتصاد في اتحاد الفنادق أنه طرأ في حزيران انخفاض بـ 66% في حالات نوم السياح. وبلغ عدد حالات نوم السياح في حزيران 302 ألف حالة نوم، مقابل 881 ألف حالة نوم في حزيران 2000. وكان الضرر الأشد في الفنادق في"طبريا"؛ حيث انخفض عدد أيام نوم السياح هناك بـ 81%.
انخفاض بـ 21 مليون دولار في فائض العملة الأجنبية في حزيران
هآرتس- 2/7/2001
بلغ فائض العملة الأجنبية لإسرائيل في نهاية حزيران 23.085 مليار دولار، وفي نهاية أيار انخفض الفائض بمقدار 21 مليون دولار. وفي آذار سُجّل ارتفاع في الفائض بمقدار 23.937 مليار دولار، وفي نيسان انخفض الفائض بمقدار 418 مليون دولار. وفي نهاية حزيران 2000 وصل الفائض إلى 22.186 مليار دولار، أي بفارق حوالي 900 مليون دولار على الأقل عما كان عليه في نهاية حزيران هذا العام.
انخفاض 0.6% في الجدول المندمج في حزيران
هآرتس- 23/7/2001
انخفض الجدول المندمج لوصف حالة الاقتصاد في حزيران 0.6%، وهذا هو الشهر الثالث على التوالي الذي ينخفض فيه الجدول. وهذا المعطى يدل على تعميق الركود في الاقتصاد، وبصورة عامة انخفض الجدول منذ تشرين أول 2000 بنسبة 3.2%.
وكذلك في نيسان انخفض الجدول بصورة استثنائية 0.6% والجدول المندمج ينشر من قِبل قسم الأبحاث في بنك إسرائيل.
وانخفض جدول الاستيراد في حزيران 11.4%، بعد انخفاض 4% في أيار. وانخفض جدول الإنتاج الصناعي في أيار 1.1% بعد ارتفاع طفيف في نيسان.
وجدول أرباح الفروع التجارية والخدمات انخفض في أيار 1.7% بعد ارتفاع 1.6% في نيسان. وسجل انخفاض 7.000 عامل في عدد وظائف الأجراء في نيسان؛ حيث بلغ مجموع الوظائف في نيسان 1.646 مليون، أي أكثر بـ 5000 فقط من نيسان 2000.
انخفاض 43% في الوظائف الشاغرة في الاقتصاد منذ الانتفاضة
معاريف- 26/7/2001
طرأ انخفاض حاد في عدد الوظائف الشاغرة في الاقتصاد في الربع الثاني من العام إلى 31.300 وظيفة شاغرة فقط، مقابل 43 ألف وظيفة في الربع الأول، وهو انخفاض قدره 27%، ومنذ اندلاع الانتفاضة في تشرين أول انخفض عدد الوظائف الشاغرة بنسبة 43%. وقد سجل في فروع البناء والزراعة ارتفاع في الطلب بسبب النقص في العمال الفلسطينيين. هذا ما يتضح من معطيات تقرير المستخدمين الذي أعدته سلطة تخطيط وتطوير القوى البشرية في وزارة العمل.
اتحاد المقاولين: انخفاض 16% في الصفقات العقارية منذ بداية الانتفاضة
يديعوت- 25/7/2001
منذ بداية الانتفاضة سُجِّل انخفاض 16% في الصفقات العقارية و20% من بدايات البناء، مقابل الفترة التي سبقت الانتفاضة. هذا ما اتضح من معطيات اتحاد المقاولين. وتوقف البيع تماما في أماكن كثيرة، مثل: القدس، ومودعين.
كما طرأ انخفاض حاد في بدايات البناء في الربع الأول من عام 2001 وصل إلى 20%. وشكل العمال الفلسطينيون ثلث القوة العاملة في الفرع، وأدى غيابهم إلى شّل مواقع البناء التي لا يعمل فيها عمال إسرائيليون.
ويترتب على ذلك آثار عديدة: خسارة أرباح بمليارات الشواكل في الشهر، وتأجيل تسليم الشقق، وارتفاع 1.5% في البطالة، وانخفاض حجم البناء للسكن متأثرا بالانتفاضة بـ 11%.
تقديرات: 10% من المصانع الصغيرة في السامرة أغلقت أبوابها
هآرتس - 23/7/2001
منذ بداية شهر أيلول 2000 أغلقت حوالي 10% من بين 1000 مصنع صغير ومتوسط في منطقة السامرة، والعمل في حوالي 30% الأخرى منها توقف. هذا ما صرحت به "لينا ديمونت" مديرة مركز "تطوير المبادرات في شومرون" - أريئيل.
ويتضح من الفحص الذي أجراه المركز في "السامرة" أن (5 - 7%) من المصانع نقلت مكان عملها إلى وسط إسرائيل. ويذكر أن حوالي 30% من سكان السامرة يكسبون رزقهم من المصانع الصغيرة والمتوسطة في المنطقة.
فكرة متسلطة اسمها العجز
هآرتس - 26/7/2001
حسب المعطيات التي نُشرت هذا الأسبوع فإن الاقتصاد ليس في تراجع وحسب بل في انهيار. بعد أن انخفض جدول المشتريات في حزيران انخفض الجدول المندمج في بنك إسرائيل. وأعلن المكتب المركزي للإحصاء عن استمرار الانخفاض الصناعي، وعن انخفاض في عدد الأجيرين وعدد ساعات العمل، والجمود في أرباح فروع التجارة والخدمات. واستمر الانخفاض في الاستثمارات الأجنبية في إسرائيل.
تعليق
-----
الا تستحق هذه الاخبار زيادة في خنق الاقتصاد الصهيوني عن طريق تخفيض انتاج النفط لضرب الممول الاكبر للصهاينة وهم اوروبا وامرياك في حالة عدم التزامهم الحياد
2001/7/31
نشرة المصدر-
مع متابعتنا لأهم الصحف الإسرائيلية خلال شهر 7/2001 أخذنا بعض اللقطات "الاقتصادية" التي تلقي الضوء على الوضع في ظل الانتفاضة.
وحرصا على المصداقية، فقد نقلناها إليكم كما هي…
(مع مراعاة أن الدولار= 4.2 شواكل).
العجز في الميزانية يرتفع إلى 4.203 مليارات شيكل
هآرتس- 3/7/2001
سُجِّل ارتفاع كبير بـ 4.203 مليارات شيكل في ميزانية الدولة في حزيران (يونيو). هذا ما يتضح من تقديرات أولية لتنفيذ الميزانية نشرت أمس من قبل وزارة المالية.
يدور الحديث عن عجز في النشاطات العامة للحكومة بدون ائتمان صافي. ومنذ بداية السنة سُجل عجز شامل بدون ائتمان بـ 6.176 مليارات شيكل.
وتم تمويل نشاطات الحكومة في حزيران (يونيو) من خلال تجنيد رأس مال من الخارج بمبلغ 678 مليون شيكل، وتجنيد محلي صاف بمبلغ 2.6 مليار شيكل، وانخفاض في فائض البنوك بـ 2.3 مليار شيكل. ووصل دخل الدولة في أيار (مايو) إلى 13.709 مليار شيكل، بما في ذلك الدخل المحلي بـ 12.318 مليار شيكل، و1.782 مليار شيكل دخل الحكومة خارج البلاد.
ووصلت نفقات الحكومة في حزيران (يونيو) إلى 17.877 مليار شيكل، وكانت النفقات المحلية 16.095 شيكل في حزيران، ونفقات خارج البلاد كانت 1.782 مليار شيكل. وتشمل نفقات الحكومة في حزيران 14.138 مليار شيكل أنفقتها مكاتب الحكومة، و3.379 مليارات شيكل أُنفقت على دفعات الفائدة ودفعات التأمين الوطني. ومن بين المكاتب الحكومية، أنفقت وزارة الدفاع 4.429 مليارات شيكل، والمكاتب الإدارية 1.771 مليار شيكل، والمكاتب الاجتماعية 6.958 مليارات شيكل، والمكاتب الاقتصادية 981 مليون شيكل.
"غباي": النمو في 2002 سيصل إلى 2.5%
معاريف- 25/7/2001
سيصل النمو في عام 2002 إلى 2.5%، بعد أن وصل إلى 1.5% في عام 2001، ودخل الفرد لن يرتفع أبدا عام 2001، بعد أن ينخفض هذا العام بـ 1%. هذا ما يعتقده رئيس شركة بعيليم "يورام غباي"، الذي عمل في السابق مسؤولا عن دخل الدولة في وزارة المالية.
وقال: إن التباطؤ في الاقتصاد سيتواصل العام القادم بسبب الانتفاضة والأزمة في العقارات والهاي- تيك، وإنه ليس ثمة إمكانية للعودة إلى النمو السريع والارتفاع في الدخل الفردي طالما استمرت الأحداث الأمنية.
انخفاض 82% في عدد المجموعات السياحية في حزيران
هآرتس- 4/7/2001
في حزيران 2001 وصل إلى إسرائيل حوالي 480 مجموعة سياحية، مقابل حوالي 2800 مجموعة سياحية في حزيران 2000، ويدور الحديث عن انخفاض 82%. هذا ما اتضح من معطيات مكتب منظمي السياحة الوافدة لإسرائيل. وحسب المعطيات، فإن التقديرات هي أن عدد السياح في الباصات سيصل إلى 11 ألفا، مقابل 67.500 في حزيران 2000، وهو انخفاض بحوالي 85%.
في أشهر كانون ثاني (يناير)- حزيران (يونيو) 2001 وصل إلى إسرائيل حوالي 116 ألف سائح في مجموعات، مقابل حوالي 487 ألف سائح في مجموعات في الفترة نفسها من عام 2000، وهو انخفاض بحوالي 76%.
خسائر الفنادق عام 2001 ستصل إلى 600 مليون شيكل
هآرتس- 4/7/2001
ستخسر الفنادق 600 مليون شيكل عام 2001، منها 350 مليون شيكل خسارة عينية و250 مليون شيكل نفقات. هذا ما قاله رئيس اتحاد أرباب الفنادق "آفي إيليه" في مؤتمر صحفي عقده عشية المؤتمر الذي ينعقد مرة كل سنتين.
وحذر من أن الخطر لن يقتصر على إغلاق هذا الفندق أو ذاك، وأن فروع أخرى ستنهار تماما. وثمة أكثر من 200 ألف شخص يعملون في الفنادق. "حتى الآن أُغلق 25 فندقا فيها 3000 غرفة، ويقول وزير المالية: ليس لدي ميزانية".
انخفاض 55% في دخول السياحة في حزيران
هآرتس- 24/7/2001
في حزيران (يونيو) 2001 سُجِّل 100.9 ألف حالة دخول زوار إلى إسرائيل. وهو انخفاض بـ 59%، مقابل 97.4 ألف سائح – وهو انخفاض قدره 55 %، و3.500 مسافر عبر البحر- وهو انخفاض قدره 89% في حزيران (يونيو) 2000. هذا ما يتضح من معطيات المكتب المركزي للإحصاء. من بين 97.4 ألف سائح دخلوا إسرائيل هناك 86.8 ألفا دخلوا عبر الجو، وتم تسجيل 10.000 حالة دخول عن طريق البر.
في الأشهر التسعة الأخيرة قلّ عدد السياح الوافدين عبر الجو بـ 46% عن عددهم في الأشهر التسعة الأولى من عام 2000. ويتضح من المعطيات أيضا أنه منذ بداية السنة تم تسجيل انخفاض متراكم بـ 6% من المسافرين في حركة السياح؛ حيث انخفض عدد حالات الدخول من 103 آلاف حالة في الشهر إلى 97 ألفا فقط.
في النصف الأول من السنة (كانون ثاني (يناير)- حزيران (يونيو) 2001) سُجِّل 690 ألف حالة دخول إلى إسرائيل، وهو انخفاض يقدر بـ 53%، بالمقارنة مع النصف الأول من العام 2000، وانخفاض يقدر بـ 39%، بالمقارنة مع النصف الأول من عام 1999. من بينهم 677.6 ألف حالة دخول سياح- وهو انخفاض قدره 50%، بالمقارنة مع عام 2000، وانخفاض بـ 35 %، بالمقارنة مع 1999. وكذلك سجل 12.5 ألف حالة دخول سياح عبر البحر.
المعابر البرية في حزيران
هآرتس - 24/7/2001
سجل انخفاض بـ 68% في حركة المسافرين في المعابر الحدودية البرية لإسرائيل في حزيران 2001. هذا ما يتضح من معطيات سلطة المطارات المسؤولة عن المعابر الحدودية البرية.
ويتضح من المعطيات أن 108.7 آلاف مسافر مروا في حزيران 2001 في المعابر الحدودية البرية لإسرائيل، مقابل 338.2 ألف مسافر في حزيران 2000.
وفي معبر رفح مرّ 15.9 ألف مسافر في حزيران هذا العام، مقابل 40.1 ألف مسافر في حزيران 2000، وهو انخفاض بـ 60.4 %. وفي المعبر الجوي لرفح لم يمر في حزيران مسافرين؛ ذلك لأن مطار غزة مغلق أمام الحركة الجوية.
في حزيران 2000 مر عبر المعبر الجوي في رفح 9.001 مسافر. في المعبر الحدودي في طابا مر 17 ألف مسافر في حزيران 2001، مقابل 84.5 مسافرا في حزيران 2000، وهو انخفاض بـ 79.8%. وفي المعبر الحدودي البري عرابا مر 6.587 في حزيران هذا العام، مقابل 17.9 ألف مسافر في حزيران العام الماضي، وهو انخفاض بـ 63.2%.
وفي المجمع الحدودي اللنبي مر 50.6 ألف مسافر في حزيران 2001، مقابل 161.1 ألف مسافر العام الماضي، وهو انخفاض بـ 68.6%. وفي المجمع الحدودي البري لنهر الأردن مر 18.5 ألف مسافر في حزيران هذا العام، مقابل 25.7 ألف مسافر في حزيران 2000، وهو انخفاض قدره 27.9%.
الانهيار في فرع السياحة يتواصل
يديعوت - 25/7/2001
يستمر الانهيار في فروع الفنادق؛ حيث يتضح من المعطيات التي نشرها المكتب المركزي وقسم الاقتصاد في اتحاد الفنادق أنه طرأ في حزيران انخفاض بـ 66% في حالات نوم السياح. وبلغ عدد حالات نوم السياح في حزيران 302 ألف حالة نوم، مقابل 881 ألف حالة نوم في حزيران 2000. وكان الضرر الأشد في الفنادق في"طبريا"؛ حيث انخفض عدد أيام نوم السياح هناك بـ 81%.
انخفاض بـ 21 مليون دولار في فائض العملة الأجنبية في حزيران
هآرتس- 2/7/2001
بلغ فائض العملة الأجنبية لإسرائيل في نهاية حزيران 23.085 مليار دولار، وفي نهاية أيار انخفض الفائض بمقدار 21 مليون دولار. وفي آذار سُجّل ارتفاع في الفائض بمقدار 23.937 مليار دولار، وفي نيسان انخفض الفائض بمقدار 418 مليون دولار. وفي نهاية حزيران 2000 وصل الفائض إلى 22.186 مليار دولار، أي بفارق حوالي 900 مليون دولار على الأقل عما كان عليه في نهاية حزيران هذا العام.
انخفاض 0.6% في الجدول المندمج في حزيران
هآرتس- 23/7/2001
انخفض الجدول المندمج لوصف حالة الاقتصاد في حزيران 0.6%، وهذا هو الشهر الثالث على التوالي الذي ينخفض فيه الجدول. وهذا المعطى يدل على تعميق الركود في الاقتصاد، وبصورة عامة انخفض الجدول منذ تشرين أول 2000 بنسبة 3.2%.
وكذلك في نيسان انخفض الجدول بصورة استثنائية 0.6% والجدول المندمج ينشر من قِبل قسم الأبحاث في بنك إسرائيل.
وانخفض جدول الاستيراد في حزيران 11.4%، بعد انخفاض 4% في أيار. وانخفض جدول الإنتاج الصناعي في أيار 1.1% بعد ارتفاع طفيف في نيسان.
وجدول أرباح الفروع التجارية والخدمات انخفض في أيار 1.7% بعد ارتفاع 1.6% في نيسان. وسجل انخفاض 7.000 عامل في عدد وظائف الأجراء في نيسان؛ حيث بلغ مجموع الوظائف في نيسان 1.646 مليون، أي أكثر بـ 5000 فقط من نيسان 2000.
انخفاض 43% في الوظائف الشاغرة في الاقتصاد منذ الانتفاضة
معاريف- 26/7/2001
طرأ انخفاض حاد في عدد الوظائف الشاغرة في الاقتصاد في الربع الثاني من العام إلى 31.300 وظيفة شاغرة فقط، مقابل 43 ألف وظيفة في الربع الأول، وهو انخفاض قدره 27%، ومنذ اندلاع الانتفاضة في تشرين أول انخفض عدد الوظائف الشاغرة بنسبة 43%. وقد سجل في فروع البناء والزراعة ارتفاع في الطلب بسبب النقص في العمال الفلسطينيين. هذا ما يتضح من معطيات تقرير المستخدمين الذي أعدته سلطة تخطيط وتطوير القوى البشرية في وزارة العمل.
اتحاد المقاولين: انخفاض 16% في الصفقات العقارية منذ بداية الانتفاضة
يديعوت- 25/7/2001
منذ بداية الانتفاضة سُجِّل انخفاض 16% في الصفقات العقارية و20% من بدايات البناء، مقابل الفترة التي سبقت الانتفاضة. هذا ما اتضح من معطيات اتحاد المقاولين. وتوقف البيع تماما في أماكن كثيرة، مثل: القدس، ومودعين.
كما طرأ انخفاض حاد في بدايات البناء في الربع الأول من عام 2001 وصل إلى 20%. وشكل العمال الفلسطينيون ثلث القوة العاملة في الفرع، وأدى غيابهم إلى شّل مواقع البناء التي لا يعمل فيها عمال إسرائيليون.
ويترتب على ذلك آثار عديدة: خسارة أرباح بمليارات الشواكل في الشهر، وتأجيل تسليم الشقق، وارتفاع 1.5% في البطالة، وانخفاض حجم البناء للسكن متأثرا بالانتفاضة بـ 11%.
تقديرات: 10% من المصانع الصغيرة في السامرة أغلقت أبوابها
هآرتس - 23/7/2001
منذ بداية شهر أيلول 2000 أغلقت حوالي 10% من بين 1000 مصنع صغير ومتوسط في منطقة السامرة، والعمل في حوالي 30% الأخرى منها توقف. هذا ما صرحت به "لينا ديمونت" مديرة مركز "تطوير المبادرات في شومرون" - أريئيل.
ويتضح من الفحص الذي أجراه المركز في "السامرة" أن (5 - 7%) من المصانع نقلت مكان عملها إلى وسط إسرائيل. ويذكر أن حوالي 30% من سكان السامرة يكسبون رزقهم من المصانع الصغيرة والمتوسطة في المنطقة.
فكرة متسلطة اسمها العجز
هآرتس - 26/7/2001
حسب المعطيات التي نُشرت هذا الأسبوع فإن الاقتصاد ليس في تراجع وحسب بل في انهيار. بعد أن انخفض جدول المشتريات في حزيران انخفض الجدول المندمج في بنك إسرائيل. وأعلن المكتب المركزي للإحصاء عن استمرار الانخفاض الصناعي، وعن انخفاض في عدد الأجيرين وعدد ساعات العمل، والجمود في أرباح فروع التجارة والخدمات. واستمر الانخفاض في الاستثمارات الأجنبية في إسرائيل.
تعليق
-----
الا تستحق هذه الاخبار زيادة في خنق الاقتصاد الصهيوني عن طريق تخفيض انتاج النفط لضرب الممول الاكبر للصهاينة وهم اوروبا وامرياك في حالة عدم التزامهم الحياد