Bent Eldeen
20-08-2001, 05:46 PM
طلب مني الأخ العزيز Aziz2000 أن أنشر هذا الموضوع هنا. وأنا بكل تأكيد لن أرد له طلباً (أو أمراً :) ) .....
كثيراً مايطرح علينا سؤال أو تطلب منا معلومة معينه أو نواجه برأي لانتفق معه, فنصاب بإرتباك ونفقد التركيز للحظات. وقد تهمس إحدانا لنفسها: لاأعرف ماذا حدث؟ ارتبكت فعلاً, ولم أعرف ماذا أقول أو بما أجيب! هل واجهتك مثل هذه الحاله؟؟ إقرأي هذه الملاحظات فقد تساعدك:
هل أصغيت جيداً؟
قد يكون إرتباكك نتيجة عدم إصغاء تام, فربما تكون كلمة معينه قد وقعت على مسمعك فتركز انتباهك عليها. وهكذا وجدت نفسك مرتبكة لا تستطيعين الإجابه.
@ الحل: إطلبي من محدثتك إعادة ماقالته.
هل خجلت؟
قد يظن أكثرنا أن عبارة ((لاأدري)) تدعو إلى الخجل. لكن ذلك ليس صحيحاً, فهذا النوع من الخجل يزيد من إرتباكك, فإذا طرح عليك سؤال صعب, أو سألت سؤال بعيد عن إهتمامك.
@ الحل: تماسكي وقولي بلهجة عاديه: لا أدري.
هل فوجئت؟
ربما لم تتوقعي أن تسمعي كلمة أو عبارة صادمة, أو وجهت بعتب أو إتهام, ولهذا فإن مفاجأة كهذه ستربكك بالتأكيد, وتعوق سرعة تفكيرك لإيجاد الرد المناسب.
@ الحل: (1) لا تخجلي من إعلان دهشتك.
(2) رددي بصوت مسموع أن ماسمعته مفاجأة لم تتوقعيها.
(3) أعلني بأن ردك سيكون فيما بعد.
هل أحرجت؟
مثل هذا الاحراج قد يفاجئك في الحالات التاليه:
- إذا وجدت نفسك مضطرة للتحدث مع الغرباء.
- إذا طرح عليك سؤال شخصي.
- إذا إضطررت للتحدث بلغة أجنبيه أمام آخريت متطفلين.
- إذا شعرت أن من يسألك يحاول إمتحانك.
في كل هذه الحالات, تمالكي نفسك وتأملي الحل التالي.
@ الحل:
(1) لا تخجلي من إرتباكك.
(2) قولي ببساطه, ولو بهمس, للمقربات منك: أنا مرتبكة فعلاً.
(3) إعتذري عن التحدث إذا شعرت بإحراج شديد.
(4) إلتفتي لمن حولك فقد تكتشفين نظرة تعاطف ووجوهاً تتفهم حالتك وتعذرك, وهذا مما يخفف من إرتباكك أو يلغيه.
كثيراً مايطرح علينا سؤال أو تطلب منا معلومة معينه أو نواجه برأي لانتفق معه, فنصاب بإرتباك ونفقد التركيز للحظات. وقد تهمس إحدانا لنفسها: لاأعرف ماذا حدث؟ ارتبكت فعلاً, ولم أعرف ماذا أقول أو بما أجيب! هل واجهتك مثل هذه الحاله؟؟ إقرأي هذه الملاحظات فقد تساعدك:
هل أصغيت جيداً؟
قد يكون إرتباكك نتيجة عدم إصغاء تام, فربما تكون كلمة معينه قد وقعت على مسمعك فتركز انتباهك عليها. وهكذا وجدت نفسك مرتبكة لا تستطيعين الإجابه.
@ الحل: إطلبي من محدثتك إعادة ماقالته.
هل خجلت؟
قد يظن أكثرنا أن عبارة ((لاأدري)) تدعو إلى الخجل. لكن ذلك ليس صحيحاً, فهذا النوع من الخجل يزيد من إرتباكك, فإذا طرح عليك سؤال صعب, أو سألت سؤال بعيد عن إهتمامك.
@ الحل: تماسكي وقولي بلهجة عاديه: لا أدري.
هل فوجئت؟
ربما لم تتوقعي أن تسمعي كلمة أو عبارة صادمة, أو وجهت بعتب أو إتهام, ولهذا فإن مفاجأة كهذه ستربكك بالتأكيد, وتعوق سرعة تفكيرك لإيجاد الرد المناسب.
@ الحل: (1) لا تخجلي من إعلان دهشتك.
(2) رددي بصوت مسموع أن ماسمعته مفاجأة لم تتوقعيها.
(3) أعلني بأن ردك سيكون فيما بعد.
هل أحرجت؟
مثل هذا الاحراج قد يفاجئك في الحالات التاليه:
- إذا وجدت نفسك مضطرة للتحدث مع الغرباء.
- إذا طرح عليك سؤال شخصي.
- إذا إضطررت للتحدث بلغة أجنبيه أمام آخريت متطفلين.
- إذا شعرت أن من يسألك يحاول إمتحانك.
في كل هذه الحالات, تمالكي نفسك وتأملي الحل التالي.
@ الحل:
(1) لا تخجلي من إرتباكك.
(2) قولي ببساطه, ولو بهمس, للمقربات منك: أنا مرتبكة فعلاً.
(3) إعتذري عن التحدث إذا شعرت بإحراج شديد.
(4) إلتفتي لمن حولك فقد تكتشفين نظرة تعاطف ووجوهاً تتفهم حالتك وتعذرك, وهذا مما يخفف من إرتباكك أو يلغيه.