al hages
27-10-2001, 03:19 AM
مرحبا بالغاليين ،،،
انا راح ادخل في الموضوع وعلى طول بدون اي مقدمات :)
اعضاء السياسه اتمنى اني القى عندكم المساعده وانشاءالله بدعي لكم اذا ساعتدوني وحتى اذا ما ساعتدوني برضوا بدعي لكم لانكم دخلتوا على الموضوع ومشكورين مقدما :)
الموضوع وما فيه اني نزلت هالسنه ماده اسمها علم السياسه وياهي بثره من جد لا وبعد الدكتور اللي يعطينا الماده متسبب طالب من كل واحد انه يحظر له موضوع ويجي يشرحه للطلاب
عاد انا ابقولها داج في الأمور السياسيه وابيكم تساعدوني
الموضوع انا الحمدالله قدرت الخصه لكن باقي شيء باقي علي الا وهو اني اضرب اي مثال واقعي على اي نقطه في الموضوع يعني متى ماشفتوا اي مثال واقعي حصل في الحياه سواء كان هالايام او في الماضي هذا المطلوب وحبذا يكون مثال مدعوم بمقال في الانترنت او اي شيء اخر الاهم انه مثال صحيح :)
ويكفي مثالين على الموضوع ككل وحتى لو على نفس النقطه ينفع اهم شيء مثالين :)
انا بكتب لكم الموضوع كامل واذا في اي مثال على اي نقطه ياليت تكتبونها لي علما ان الموضوع اللي طالبه مني الدكتور يبيه على اخر هالاسبوع واتمنى انكم تساعدوني
عنوان الموضوع : الدوله القوميه
الموضوع : منذ معاهدة وستفاليا والتي وقعت عام 1648 م وحتى بداية القرن التاسع عشر كانت الدوله القوميه العامل الوحيد الغير منازع في عالم السياسه . فخلال هذه الفتره قامت الدوله القوميه وحدها دون غيرها بالاعمال التي أدت الى التغير في توزيع القوه والتحالفات وايجاد المستعمرات والحرب والسلام وحينما نعلم ان هذه الاعمال كانت هي الاحداث الرئيسيه التي تنتج من تفاعل الدول الموجوده انذاك ندرك الدور الهام الذي احتلته واحتكرته الدوله القوميه لنفسها في عالم السياسه الدوليه الا ان هذا الاحتكار لم يستمر طويلا فمع بداية القرن التاسع عشر ظهرت تطورات معينه في المسرح الدولي انهت العصر الذهبي للدوله القوميه (الاقليميه) وعرضت وظيفتها الاساسيه وهي الوظيفه الأمنيه للخطر .
فوفقا لتحليل (جون هيرز ) المنطقي الوحده السياسيه الأساسيه هي الوحده القادره فعلا على توفير الامن لشعب الاقليم في الداخل والحمايه من أي سيطره أو تدخل خارجي . ان شعب الاقليم سوف يعترف بسلطه الكيان القادر على توفير هذه الوظائف الأمنيه لمدة قرنين ملكت الدوله الاقليميه هذه المقدره وادت الوظائف الاساسيه المطلوبه لكن الدوله الاقليميه تواجه اليوم ازمه بقاء وهذه الازمه ضهرت نتيجة للتحديات التي تواجهها والتي جعلتها تفقد قيمتها ككيان امني .
أول هذه التحديات هو التحدي الاقتصادي فالثوره الصناعيه جسدت فكره الاعتماد الاقتصادي المتبادل بين الدول حيث جعلت كل دوله بحاجه ماسه للدول الاخرى لتوفير مسلتزماتها الأوليه وتسويق منجاتها من سلع وخدمات هذا الاعتماد الاقتصادي المتبادل جعل الامن الاقتصادي لكل دوله تحت رحمه الدول الاخرى فبسبب عدم الاكتفاء الذاتي في المواد الاوليه والخدمات والاسواق أصبحت الدوله الاقليميه غير قادره وحدها على توفير الامن الاقتصادي لسكان اقليمها .
اما التحدي الثاني فهو التحدي النفسي الذي اوجدته الثوره التكنلوجيه بتطويرها لوسائل الاتصالات العامه والتي شملت العالم كله في منتصف القرن العشرين فهذه الثوره وما قدمته من مخترعات جعلت حماية اقليم الدوله من تسلل القيم الاجنبيه مهمه صعبه ان لم تكن مستحيله على سبيل المثال اصبح الراديوا والذي يعتبر من اهم وسائل الاتصالات العامه اداة مستخدمه بشكل واسع لدى غالبيه الشعب وتأثيره على اراء وسلوك ومعتقدات الامم اصبح حقيقه ملموسه كما ان الحد من فعالية الراديوا اصبح من الصعوبه بمكان خصوصا بعد تطوير الموجه القصيره واسترتيجيات الدعايه ذات القدره الفائقه على جذب اهتمام الجمهور والتأثير في قيمه ومعتقداته .
أخيرا يأتي التحدي الكبير ونعني الثوره التكنلوجيه في الاسلحه الحربيه فالتطور السريع في الاسلحه الحربيه خصوصا التطور في السلاح الجوي انهى سيطرة الدوله على اقليمها حيث اصبح بأمكان السلاح الجوي لدوله ما ان يضرب مدن وقرى دوله اخرى مهما كانت الحمايه الموجوده على الحدود الاقليميه منهيا بذلك وظيفة الحدود الامنيه ولقد اكتملت عملية انهاء وظيفة الدوله الاقليميه الامنيه باختراع الصواريخ وما تحمله من رؤؤس نوويه وبانتهاء مقدره الدوله الاقليميه الامنيه هيرز يستنتج انتهى المبرر لوجود سيادتها وبقائها كعامل في السياسه الدوليه .
رغم منطقية استنتاج هيرز فان التحليل التجريبي لا يتفق معه فالدوله الاقليميه رغم التحديات التي واجهتها ورغم انها لم تعد العامل الوحيد في المجتمع الدولي الا انها بقيت العامل المهم والرئيسي فهي لا تزال في وضع يمكنها من الاستجابه للتحديات التي واجهتها بطريقه سوف تظمن لها ليس البقاء فحسب وانما التفوق كعامل في المجتمع الدولي ان هيرز نفسه ادرك هذه الحقيقه بعد ملاحظات لاحقه فلقد توصل في بحث نشر مؤخرا الى ان التحديات التي واجهتها الدوله الاقليميه (القوميه) سواء من الثوره التكنلوجيه او من الموسسات الدوليه وعبر الاقليميه لم تكن كافيه لأنهاء دورها كعامل في المجتمع الدولي بل ان الدوله القوميه بقيت العامل الرئيسي في العلاقات الدوليه .
هاااا بشروااا عسى في امثله ؟
انا راح ادخل في الموضوع وعلى طول بدون اي مقدمات :)
اعضاء السياسه اتمنى اني القى عندكم المساعده وانشاءالله بدعي لكم اذا ساعتدوني وحتى اذا ما ساعتدوني برضوا بدعي لكم لانكم دخلتوا على الموضوع ومشكورين مقدما :)
الموضوع وما فيه اني نزلت هالسنه ماده اسمها علم السياسه وياهي بثره من جد لا وبعد الدكتور اللي يعطينا الماده متسبب طالب من كل واحد انه يحظر له موضوع ويجي يشرحه للطلاب
عاد انا ابقولها داج في الأمور السياسيه وابيكم تساعدوني
الموضوع انا الحمدالله قدرت الخصه لكن باقي شيء باقي علي الا وهو اني اضرب اي مثال واقعي على اي نقطه في الموضوع يعني متى ماشفتوا اي مثال واقعي حصل في الحياه سواء كان هالايام او في الماضي هذا المطلوب وحبذا يكون مثال مدعوم بمقال في الانترنت او اي شيء اخر الاهم انه مثال صحيح :)
ويكفي مثالين على الموضوع ككل وحتى لو على نفس النقطه ينفع اهم شيء مثالين :)
انا بكتب لكم الموضوع كامل واذا في اي مثال على اي نقطه ياليت تكتبونها لي علما ان الموضوع اللي طالبه مني الدكتور يبيه على اخر هالاسبوع واتمنى انكم تساعدوني
عنوان الموضوع : الدوله القوميه
الموضوع : منذ معاهدة وستفاليا والتي وقعت عام 1648 م وحتى بداية القرن التاسع عشر كانت الدوله القوميه العامل الوحيد الغير منازع في عالم السياسه . فخلال هذه الفتره قامت الدوله القوميه وحدها دون غيرها بالاعمال التي أدت الى التغير في توزيع القوه والتحالفات وايجاد المستعمرات والحرب والسلام وحينما نعلم ان هذه الاعمال كانت هي الاحداث الرئيسيه التي تنتج من تفاعل الدول الموجوده انذاك ندرك الدور الهام الذي احتلته واحتكرته الدوله القوميه لنفسها في عالم السياسه الدوليه الا ان هذا الاحتكار لم يستمر طويلا فمع بداية القرن التاسع عشر ظهرت تطورات معينه في المسرح الدولي انهت العصر الذهبي للدوله القوميه (الاقليميه) وعرضت وظيفتها الاساسيه وهي الوظيفه الأمنيه للخطر .
فوفقا لتحليل (جون هيرز ) المنطقي الوحده السياسيه الأساسيه هي الوحده القادره فعلا على توفير الامن لشعب الاقليم في الداخل والحمايه من أي سيطره أو تدخل خارجي . ان شعب الاقليم سوف يعترف بسلطه الكيان القادر على توفير هذه الوظائف الأمنيه لمدة قرنين ملكت الدوله الاقليميه هذه المقدره وادت الوظائف الاساسيه المطلوبه لكن الدوله الاقليميه تواجه اليوم ازمه بقاء وهذه الازمه ضهرت نتيجة للتحديات التي تواجهها والتي جعلتها تفقد قيمتها ككيان امني .
أول هذه التحديات هو التحدي الاقتصادي فالثوره الصناعيه جسدت فكره الاعتماد الاقتصادي المتبادل بين الدول حيث جعلت كل دوله بحاجه ماسه للدول الاخرى لتوفير مسلتزماتها الأوليه وتسويق منجاتها من سلع وخدمات هذا الاعتماد الاقتصادي المتبادل جعل الامن الاقتصادي لكل دوله تحت رحمه الدول الاخرى فبسبب عدم الاكتفاء الذاتي في المواد الاوليه والخدمات والاسواق أصبحت الدوله الاقليميه غير قادره وحدها على توفير الامن الاقتصادي لسكان اقليمها .
اما التحدي الثاني فهو التحدي النفسي الذي اوجدته الثوره التكنلوجيه بتطويرها لوسائل الاتصالات العامه والتي شملت العالم كله في منتصف القرن العشرين فهذه الثوره وما قدمته من مخترعات جعلت حماية اقليم الدوله من تسلل القيم الاجنبيه مهمه صعبه ان لم تكن مستحيله على سبيل المثال اصبح الراديوا والذي يعتبر من اهم وسائل الاتصالات العامه اداة مستخدمه بشكل واسع لدى غالبيه الشعب وتأثيره على اراء وسلوك ومعتقدات الامم اصبح حقيقه ملموسه كما ان الحد من فعالية الراديوا اصبح من الصعوبه بمكان خصوصا بعد تطوير الموجه القصيره واسترتيجيات الدعايه ذات القدره الفائقه على جذب اهتمام الجمهور والتأثير في قيمه ومعتقداته .
أخيرا يأتي التحدي الكبير ونعني الثوره التكنلوجيه في الاسلحه الحربيه فالتطور السريع في الاسلحه الحربيه خصوصا التطور في السلاح الجوي انهى سيطرة الدوله على اقليمها حيث اصبح بأمكان السلاح الجوي لدوله ما ان يضرب مدن وقرى دوله اخرى مهما كانت الحمايه الموجوده على الحدود الاقليميه منهيا بذلك وظيفة الحدود الامنيه ولقد اكتملت عملية انهاء وظيفة الدوله الاقليميه الامنيه باختراع الصواريخ وما تحمله من رؤؤس نوويه وبانتهاء مقدره الدوله الاقليميه الامنيه هيرز يستنتج انتهى المبرر لوجود سيادتها وبقائها كعامل في السياسه الدوليه .
رغم منطقية استنتاج هيرز فان التحليل التجريبي لا يتفق معه فالدوله الاقليميه رغم التحديات التي واجهتها ورغم انها لم تعد العامل الوحيد في المجتمع الدولي الا انها بقيت العامل المهم والرئيسي فهي لا تزال في وضع يمكنها من الاستجابه للتحديات التي واجهتها بطريقه سوف تظمن لها ليس البقاء فحسب وانما التفوق كعامل في المجتمع الدولي ان هيرز نفسه ادرك هذه الحقيقه بعد ملاحظات لاحقه فلقد توصل في بحث نشر مؤخرا الى ان التحديات التي واجهتها الدوله الاقليميه (القوميه) سواء من الثوره التكنلوجيه او من الموسسات الدوليه وعبر الاقليميه لم تكن كافيه لأنهاء دورها كعامل في المجتمع الدولي بل ان الدوله القوميه بقيت العامل الرئيسي في العلاقات الدوليه .
هاااا بشروااا عسى في امثله ؟