تسجيل الدخول

View Full Version : سعود ناصر الصباح ؟؟؟


روتي
12-11-2001, 02:02 PM
"" قد حان الوقت أن تنهض الأغلبة الصامتة في الوطن لمناهضة هذا الزحف الخطير على أمن البلاد واستقرارها""

"" لا يمكن السكوت على تدمير المؤسسات الاقتصادية والتجارية في البلاد والتي تعمل بموجب القوانين والأنظمة الحضارية المعمول بها في جميع أنحاء العالم المتحضر""

=======
هذا الكلام الذي صرح به سعود الصباح ليس موجهاً ضد منظمات صهيونية أو غربية ... با هو موجه إلى جيل الصحوة الإسلامية في الكويت .. والذي يسعى إلى تعديل القوانين لتتوافق مع الشريعة الإسلامية.

ةالأخ المحترم " سعود " يعتبر القوانين الإسلامية دعوة إلى التخلف والرجوع للوراء.

لعن الله من تسبب في دمار مؤسسات الكويت ومنظماتها الإسلامية وجعل إطلاق اللحية شبهة في بلد حلق نصف الشعب شواربهم!!

وهدانا الله جميعا:(

خليفة22
12-11-2001, 03:54 PM
من الطبيعي أن يقول الاخ سعود أن الاسلام دين يدعو إلى التخلف,

وأن طالبان منظمة متحجرة ,


وأن أسامة أرهابي.



فجميعها متطلبات أمريكية, والشيء الوحيد الذي أتمنى أن اراه هو رؤية وجه سعود وهو يسمع بخبر أنهيار أقتصادي في أمريكا.

بالطبع سيعود السناريو القديم,

سيركب سيارته ويتجه إلى السعودية متخفياً ومن هناك سيدعو إلى التحرير وإذا أكتشف أن لا أحد يقف خلفه كعام 1990

سيركب أول طائرة ويتجه إلى فيينا حيث الأرصدة والحرية والديموقراطية البعيدة عن التحجر الأسلامي



وكل عام وأنا متحجر ظلامي يدعو للرجعية والتخلف في عيونهم




خليفة

براكين
12-11-2001, 09:14 PM
روتي

لا انتقد ولكن يجب وضع الجانبين ( مع وضد ) او الامر بصورة كاملة ، فانا قرات بهذا الامر وهناك اخوان يجب وضع من يقف ضده وهم نواب البرلمان وهذا شخص واحد ولكن هناك العديد من الاشخاص الذين يقفون ضده .
واعتقد كان من المفروض وضع الاراء التي كانت ضده !!
والان ذاهب انا لاتي بالموضوع وكيف انهم اوقوفه عند حده !!!

روتي
13-11-2001, 01:37 PM
أخي خليفة ... أخي براكين .. ليس المقصود شخص بعينه أو دولة بعينها
ولكن تم نشر هذا الموضوع لكي يعرف الناس ما وصلنا إليه من ذل وهوان
ولا ينكر أحد دور الكويت في نشر الاسلام والإغاثة الاسلامية قبل حرب الخليج .. والتي استمرت " ولكن بوتيرة أضعف" بعد الحرب.
وفي النهاية .. كلنا مسلمون ولله الحمد .. وهذا هو الأساس .. وبعد ذلك فلتسقط كل الحدود وجوازات السفر .. والخرق البالية الملونة التي تفصلنا عن بعضنا!
والله من وراء القصد