أحبها
22-01-2002, 09:07 PM
أيها الحادي .. أتنصت .. لألحاني ..
لى .. إخوة .. تعاهدنا .. أن نكون .. سادة .. أحرار ..
ـــــــــــــــــــــــــــ
لم أكن أتصور .. أن يلجأ .. بعض الأقزام ..
والمتطفلين على الكتاب .. ومملكة .. الكتابة ..
وأن تصل بهم دناءة نفوسهم .. الوضيعة ..
إلى رسائل التهديد .. الموجهة للأعضاء ..
والله مهزلة .. مهزلة .. مهزلة ..
هذه الجرأة .. بعيون وقحة ..
وكان من المفترض بهم ..
أن يضعوا رؤوسهم أرضاً .. من قبح صنيعهم ..
لكنها مهزلة .. نعم مهزلة .. أن يحدث .. مثل هذا ..
سواء أكان هنا في هذا المنتدى .. أو في سائر المنتديات ..
من خفافيش الليل .. والظلاميين ..
يعتقدون أن مصائر الناس بأيديهم ..كما يعتقده أسيادهم ..
لعب عيال .. ( أطفال ) .. ألم أقل أنهم ..أقزام ..
ربما يظنون .. أننا في شيكاغوا ...
البلطجة .. واللصوصية .. من التهديد للأعضاء .. وللكتاب ..
إلا إن كان هذا هو فعلاً حال نظام دولتهم ..!!الباغي ..
فهل خفافيش الليل .. أشد ملكية من .. الملك نفسه ...
من يفعل ذلك هو أحد أمرين ...
الأمر الأول ...
طفل يحبوا في عالم .. الكتابة .. نام وأستيقض من منامه .. وقال لما لا ألعب مع الأعضاء ..
أعطي لنفسي أهمية .. فأمارس معهم لعبة القط والفار ..
أي بالعربي عبث .. أطفال .. لا أكثر ولا أقل ..
الأمر الثاني ..
أحمق .. يلعب بالنار .. وهو لايدري ...!!
يظن أن قعقعته للأعضاء بالشنان .. سيجعلهم يرتاعون ..!!
ويتركون .. الكتابة .. فيما هو عجز عن الكتابة فيه ..
فعجزه مركب من شيئين ..
الشيء .. الأول ..
ليست لديه الإرادة والشجاعة .. الأدبية ..
لأن يعترف .. بالحقيقة عن واقعه .. وواقع دولته ..المنهارة ...
ولم يتصور أن يكون هناك من هو حر ..
سيد نفسه ..أشجع منه .. وأقدر .. على كشف حقائق
وزيف نظام دولته ..الآيل للسقوط قريباً بإذن الله ..
ولذلك .. يريد .. أن يكون الآخرين مثله .. عبيداً ..
أي مثل الغريق .. يريد الجميع غرقى ..
ويردد الموت مع الجماعة رحمة .. أي يموت ألف
مرة إن مات لوحده .. وبقي الآخرون أحياء
فإن كان الموت عذاب بحد ذاته ..
فهو هنا مع الجماعة .. رحمة ..
ويخفف عليه .. مصيبة الموت فتكون واحدة لا إثنتان ..
فهو .. مات قلبه .. وحياءه ..
ورجولته .. وإرادته .. وفكره ..
فلايسره أن يكون ضمائر الأغيار حيه ..!!
يموت كمداً في اليوم ألف مرة .. إن تذكر ذلك ..
الشيء.. الثاني ..
عجزه عن مقارعة .. من يخالفه الفكر ..
وأن يواجه .. من هو .. أصدق منه في التوجه .. نحو الحقيقة ..
وشيء طبيعي أن يكون لديه هذا العجز ..
فهو خائر المرؤة .. خائر .. العزيمة ..
ذليل في إرتهانه عقلياً.. ونفسياً .. وحسياً .. لأسياده ..
فتعطلت لديه مدارك التفكير ..
ولم يبقى لديه .. من حس الإدراك .. إلا حجم .. عقل الببغاء ..
ليردد ما يلقى عليه من توجيهات ..
وأحاجي .. وطلاسم ..الدجل .. الفكري ..!!
فمن الطبيعي إذاً .. أن يلجأ لهذا الأسلوب .. القميء التهديد ..!! فمن شابه أسياده .. فما ظلم ..!!
إن هؤلاء .. تراهم ..
أهون عندنا وعند الأحرار .. من جناح بعوضة ..
ففي لجوء ..هؤلاء الظلاميون .. لأساليب التهديد ..
دليل .. على قوة طروحات الأحرار ..
المستمد نبعه .. من صدق .. التوجه .. نحو هدف واحد لا يحيد عنه كسهم ناري ..
منطلق من شهاب .. خارق .. إلى الأفق البعيد ..
ليضيء لمن خلفه مسار الطريق في الكون الفسيح ...
فمن خطف منه .. جذوة نار أفلح ..
ومن تعقبه ليطفيء وهجه أحترق .. بلهيب ناره .. نار النجم الطارق ..
فمتى .. تتوقف .. أساليب .. التهديد .. والقمع الفكري ...
فإننا في مرحلة .. تاريخية .. لم تعد .. مثل هذه الأساليب .. تجدي ..
صارت .. خربشة في جدران الزمن ..
ومن ضروب ماضي .. دولة البوليس .. والدكتاتورية ..
التي بدأت تتلاشى .. مع متغيرات الأحداث الأخيرة .. وفلتت قبضتها .. من السيطرة على مشاعر مواطني شعب الجزيرة الأحرار ...
فمتى .. هؤلاء العبيد .. أن يعوا ذلك ...
ويلحقوا .. بالركب قبل أن يتجاوز بهم المسير ..
ويكونوا سادة .. أنفسهم ... لا إيماءاً .. إمعة ..
.... ( أحبها ) ...
أبي منها الخبر .. ويقول لله لله ..
لفى المرسول وما عين محله ..
نصف زين الخلايق في عيونه ..
وباقي الزين .. فيه باقيه .. كله ..
لى .. إخوة .. تعاهدنا .. أن نكون .. سادة .. أحرار ..
ـــــــــــــــــــــــــــ
لم أكن أتصور .. أن يلجأ .. بعض الأقزام ..
والمتطفلين على الكتاب .. ومملكة .. الكتابة ..
وأن تصل بهم دناءة نفوسهم .. الوضيعة ..
إلى رسائل التهديد .. الموجهة للأعضاء ..
والله مهزلة .. مهزلة .. مهزلة ..
هذه الجرأة .. بعيون وقحة ..
وكان من المفترض بهم ..
أن يضعوا رؤوسهم أرضاً .. من قبح صنيعهم ..
لكنها مهزلة .. نعم مهزلة .. أن يحدث .. مثل هذا ..
سواء أكان هنا في هذا المنتدى .. أو في سائر المنتديات ..
من خفافيش الليل .. والظلاميين ..
يعتقدون أن مصائر الناس بأيديهم ..كما يعتقده أسيادهم ..
لعب عيال .. ( أطفال ) .. ألم أقل أنهم ..أقزام ..
ربما يظنون .. أننا في شيكاغوا ...
البلطجة .. واللصوصية .. من التهديد للأعضاء .. وللكتاب ..
إلا إن كان هذا هو فعلاً حال نظام دولتهم ..!!الباغي ..
فهل خفافيش الليل .. أشد ملكية من .. الملك نفسه ...
من يفعل ذلك هو أحد أمرين ...
الأمر الأول ...
طفل يحبوا في عالم .. الكتابة .. نام وأستيقض من منامه .. وقال لما لا ألعب مع الأعضاء ..
أعطي لنفسي أهمية .. فأمارس معهم لعبة القط والفار ..
أي بالعربي عبث .. أطفال .. لا أكثر ولا أقل ..
الأمر الثاني ..
أحمق .. يلعب بالنار .. وهو لايدري ...!!
يظن أن قعقعته للأعضاء بالشنان .. سيجعلهم يرتاعون ..!!
ويتركون .. الكتابة .. فيما هو عجز عن الكتابة فيه ..
فعجزه مركب من شيئين ..
الشيء .. الأول ..
ليست لديه الإرادة والشجاعة .. الأدبية ..
لأن يعترف .. بالحقيقة عن واقعه .. وواقع دولته ..المنهارة ...
ولم يتصور أن يكون هناك من هو حر ..
سيد نفسه ..أشجع منه .. وأقدر .. على كشف حقائق
وزيف نظام دولته ..الآيل للسقوط قريباً بإذن الله ..
ولذلك .. يريد .. أن يكون الآخرين مثله .. عبيداً ..
أي مثل الغريق .. يريد الجميع غرقى ..
ويردد الموت مع الجماعة رحمة .. أي يموت ألف
مرة إن مات لوحده .. وبقي الآخرون أحياء
فإن كان الموت عذاب بحد ذاته ..
فهو هنا مع الجماعة .. رحمة ..
ويخفف عليه .. مصيبة الموت فتكون واحدة لا إثنتان ..
فهو .. مات قلبه .. وحياءه ..
ورجولته .. وإرادته .. وفكره ..
فلايسره أن يكون ضمائر الأغيار حيه ..!!
يموت كمداً في اليوم ألف مرة .. إن تذكر ذلك ..
الشيء.. الثاني ..
عجزه عن مقارعة .. من يخالفه الفكر ..
وأن يواجه .. من هو .. أصدق منه في التوجه .. نحو الحقيقة ..
وشيء طبيعي أن يكون لديه هذا العجز ..
فهو خائر المرؤة .. خائر .. العزيمة ..
ذليل في إرتهانه عقلياً.. ونفسياً .. وحسياً .. لأسياده ..
فتعطلت لديه مدارك التفكير ..
ولم يبقى لديه .. من حس الإدراك .. إلا حجم .. عقل الببغاء ..
ليردد ما يلقى عليه من توجيهات ..
وأحاجي .. وطلاسم ..الدجل .. الفكري ..!!
فمن الطبيعي إذاً .. أن يلجأ لهذا الأسلوب .. القميء التهديد ..!! فمن شابه أسياده .. فما ظلم ..!!
إن هؤلاء .. تراهم ..
أهون عندنا وعند الأحرار .. من جناح بعوضة ..
ففي لجوء ..هؤلاء الظلاميون .. لأساليب التهديد ..
دليل .. على قوة طروحات الأحرار ..
المستمد نبعه .. من صدق .. التوجه .. نحو هدف واحد لا يحيد عنه كسهم ناري ..
منطلق من شهاب .. خارق .. إلى الأفق البعيد ..
ليضيء لمن خلفه مسار الطريق في الكون الفسيح ...
فمن خطف منه .. جذوة نار أفلح ..
ومن تعقبه ليطفيء وهجه أحترق .. بلهيب ناره .. نار النجم الطارق ..
فمتى .. تتوقف .. أساليب .. التهديد .. والقمع الفكري ...
فإننا في مرحلة .. تاريخية .. لم تعد .. مثل هذه الأساليب .. تجدي ..
صارت .. خربشة في جدران الزمن ..
ومن ضروب ماضي .. دولة البوليس .. والدكتاتورية ..
التي بدأت تتلاشى .. مع متغيرات الأحداث الأخيرة .. وفلتت قبضتها .. من السيطرة على مشاعر مواطني شعب الجزيرة الأحرار ...
فمتى .. هؤلاء العبيد .. أن يعوا ذلك ...
ويلحقوا .. بالركب قبل أن يتجاوز بهم المسير ..
ويكونوا سادة .. أنفسهم ... لا إيماءاً .. إمعة ..
.... ( أحبها ) ...
أبي منها الخبر .. ويقول لله لله ..
لفى المرسول وما عين محله ..
نصف زين الخلايق في عيونه ..
وباقي الزين .. فيه باقيه .. كله ..