بنت الرسالة
09-02-2002, 04:57 PM
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.
يا أمة الإستجابة ..!!
إن تفكك الأسرة البريطانية و انعدام الاستقرار الأسري فيها أدي إلى شيوع الانتحار كابشع مظهر من مظاهر الاحتجاج على الواقع- وهذا التقرير عن هيئة( ( Child Line ) البريطانية المتخصصة في تقديم النصح للأطفال).
أعلنت هيئة بريطانية تقدم المشورة والنصائح للأطفال عبر الهاتف إن أطفالا بعضهم ( في السادسة من العمر) يحاولون الانتحار في بريطانيا بعد أن عانوا من تحرشات جنسية أو أعمال (غير سوية) في المدارس أو ضغوط الامتحانات.
وتتلقى هيئة "تشايلد لاين" ما يصل إلى 1500 مكالمة في العام من أطفال يفكرون في الانتحار، بل إن بعضهم أجرى الاتصال بينما كان يحاول قتل نفسه.
وقالت رئيسة تشايلد لاين آيثر رانتزن "يعاني بعض هؤلاء الأطفال من حياة مؤلمة مليئة بأشكال مختلفة للمعاملة السيئة إلى درجة يتعجب المرء معها كيف واتتهم الشجاعة لتحمل هذه الظروف".
وقالت الهيئة إن الأطفال في أغلب الأحيان يحاولون قتل أنفسهم بتناول جرعات زائدة من الأدوية أو بإحداث قطع في الرسغ. ويحاول الموجهون في الهيئة إبقاء الطفل على الهاتف أثناء استدعاء عربة الإسعاف.
وخلص التقرير لتشايلد لاين الذي نشر أمس إلى أن الفتيات يتصلن بمعدل يفوق معدل اتصال الفتيان، كما أن قدرتهم على التحدث بحرية عن مشاكلهن قد تنقذ أرواحهن.. بيد أن الفتيان يميلون إلى إخفاء مشاكلهم، ويحاولون التصرف بمفردهم.
وتراوحت أعمار معظم من اتصلوا بالهيئة بين( 13 و18 )عاماً، بيد أن أصغرهم كان عمره ( ستة أعوام).
( ألا هل من مدّكر.)... وكانت نصف الحالات تقريبا من أسر تفتقر إلى وجود الأبوين.
((إهداء علمي مع خالص التحية ـ للواتي يرغبن إلحاق نسب الأبناء بهن ، والإستقلال بالمسكن عن الزوج ـ . ضمن فعاليات إتفاقية إلغاء التمييز بين الذكر والأنثى ـ.)).
وحذر التقرير من أن ما يصل إلى نصف الأطفال الذين حاولوا الانتحار سيحاولون ذلك مرة أخرى. وتتعاظم خطورة تكرار الانتحار في غضون أشهر قليلة من المحاولة الأولى.
نحن أمة تكونت من نخبة آمنت بتنظيم يشمل الحياة بكل تفاصيلها فتكاثرت إلى شعبٍ أصطفاه الله تعالى ليسود العالم قاطبة .ويكون الرسول عليهم شهيدا.
هذه المعادلة هي الإسلام كله من ألفه إلي يائه . منهج واحد لا ثاني له حتى تقوم الساعة.نسيجها يستمد متانته من قوة الدعامة الإيمانية التي ترضى بالقضاء وتؤمن بيوم الجزاء .وتعبد الله ولا تكفره حتى كأنها تراه . وأي جنوح عن ذلك يكون فيه إذاناً لمهلكة عارمة . تذهب بالأخضر واليابس.وقد صدق صائحنا..
الدمع ينطق أحياناً إذا أحتبست ........... عن اللسان عبارات وأشياء.ُ
ماذا فعلتم أجيبونا قد أنكشفت .......... أعمالكم ليس بعد اليوم إخفاءُ.
مناهج القوم في الإصلاح خاطئة........ ونظرة القوم للإصلاح رعناء.ُ
لا بارك الله في مجهودهم أبدا............إن كان للقوم مجهود به ناؤا.
كالشامة في جبين الدهر صفحتنا...... بين الصحائف بالإيمان بيضاءُ.
اللهم أكشف الغمة ليس لها من دونك يارحمن كاشفة .
اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك صلى الله عليه وسلم وعبادك الصالحين . اللهم آمين .
والله من وراء القصد ،،،،
أختكم / بنت الرسالة.
يا أمة الإستجابة ..!!
إن تفكك الأسرة البريطانية و انعدام الاستقرار الأسري فيها أدي إلى شيوع الانتحار كابشع مظهر من مظاهر الاحتجاج على الواقع- وهذا التقرير عن هيئة( ( Child Line ) البريطانية المتخصصة في تقديم النصح للأطفال).
أعلنت هيئة بريطانية تقدم المشورة والنصائح للأطفال عبر الهاتف إن أطفالا بعضهم ( في السادسة من العمر) يحاولون الانتحار في بريطانيا بعد أن عانوا من تحرشات جنسية أو أعمال (غير سوية) في المدارس أو ضغوط الامتحانات.
وتتلقى هيئة "تشايلد لاين" ما يصل إلى 1500 مكالمة في العام من أطفال يفكرون في الانتحار، بل إن بعضهم أجرى الاتصال بينما كان يحاول قتل نفسه.
وقالت رئيسة تشايلد لاين آيثر رانتزن "يعاني بعض هؤلاء الأطفال من حياة مؤلمة مليئة بأشكال مختلفة للمعاملة السيئة إلى درجة يتعجب المرء معها كيف واتتهم الشجاعة لتحمل هذه الظروف".
وقالت الهيئة إن الأطفال في أغلب الأحيان يحاولون قتل أنفسهم بتناول جرعات زائدة من الأدوية أو بإحداث قطع في الرسغ. ويحاول الموجهون في الهيئة إبقاء الطفل على الهاتف أثناء استدعاء عربة الإسعاف.
وخلص التقرير لتشايلد لاين الذي نشر أمس إلى أن الفتيات يتصلن بمعدل يفوق معدل اتصال الفتيان، كما أن قدرتهم على التحدث بحرية عن مشاكلهن قد تنقذ أرواحهن.. بيد أن الفتيان يميلون إلى إخفاء مشاكلهم، ويحاولون التصرف بمفردهم.
وتراوحت أعمار معظم من اتصلوا بالهيئة بين( 13 و18 )عاماً، بيد أن أصغرهم كان عمره ( ستة أعوام).
( ألا هل من مدّكر.)... وكانت نصف الحالات تقريبا من أسر تفتقر إلى وجود الأبوين.
((إهداء علمي مع خالص التحية ـ للواتي يرغبن إلحاق نسب الأبناء بهن ، والإستقلال بالمسكن عن الزوج ـ . ضمن فعاليات إتفاقية إلغاء التمييز بين الذكر والأنثى ـ.)).
وحذر التقرير من أن ما يصل إلى نصف الأطفال الذين حاولوا الانتحار سيحاولون ذلك مرة أخرى. وتتعاظم خطورة تكرار الانتحار في غضون أشهر قليلة من المحاولة الأولى.
نحن أمة تكونت من نخبة آمنت بتنظيم يشمل الحياة بكل تفاصيلها فتكاثرت إلى شعبٍ أصطفاه الله تعالى ليسود العالم قاطبة .ويكون الرسول عليهم شهيدا.
هذه المعادلة هي الإسلام كله من ألفه إلي يائه . منهج واحد لا ثاني له حتى تقوم الساعة.نسيجها يستمد متانته من قوة الدعامة الإيمانية التي ترضى بالقضاء وتؤمن بيوم الجزاء .وتعبد الله ولا تكفره حتى كأنها تراه . وأي جنوح عن ذلك يكون فيه إذاناً لمهلكة عارمة . تذهب بالأخضر واليابس.وقد صدق صائحنا..
الدمع ينطق أحياناً إذا أحتبست ........... عن اللسان عبارات وأشياء.ُ
ماذا فعلتم أجيبونا قد أنكشفت .......... أعمالكم ليس بعد اليوم إخفاءُ.
مناهج القوم في الإصلاح خاطئة........ ونظرة القوم للإصلاح رعناء.ُ
لا بارك الله في مجهودهم أبدا............إن كان للقوم مجهود به ناؤا.
كالشامة في جبين الدهر صفحتنا...... بين الصحائف بالإيمان بيضاءُ.
اللهم أكشف الغمة ليس لها من دونك يارحمن كاشفة .
اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك صلى الله عليه وسلم وعبادك الصالحين . اللهم آمين .
والله من وراء القصد ،،،،
أختكم / بنت الرسالة.