الابرق
16-03-2002, 01:52 AM
انني بوصفي احد اساطين القانون في الخليج زالجزيرة العربية اتشرف بوضع خبرتي وكل امكانياتي تحت تصرف الدكتور /المرشد رئيس تعليم البنات في حال
تعرض للمحاكمة او القيت عليه اي مسؤولية تجاه حادث مدرسة البنات في مكة
00 وماعرضت خدماتي للدكتور الجليل الا لايماني ببراءته من اي اهمال او تقصير
في هذا الحادث الاليم 00 واذا كنت قد اعددت مرافعتي وادخرتها للمحاكمة ان تمت فلا مانع من اعرض هنا شيئا من خطوطها العريضة لعل احد من رواد المنتدى يشارك بما يدعم االمرافعة او يثير شيئا غائبا عني فاستعد له
1) بالنسبة للمبنى المستاجر وعدم صلاحيتة للدراسة فهذا لاتتتحمل الرئاسة اي مسؤولية فيه حيث ان الرئاسة خطت خطوات واسعة في تامين مباني حكومية
للمدارس وسبقت نظيرتها وزارة المعارف بمراحل وذلك بواسطة التعاقد مع مؤسسات وطنية لانشائها بالتقسيط ولكن وزارة المالية بايعاز من (اهل الخير )
فرملوا هذه الفورة الخرسانية العملاقة 00 والالكانت البنات الان تدرس في مبان امنة ولائقة
2)لاتتحمل الرئاسة تجاوزات مديرة المدرسة التي سجلت عددا من الطالبات يفوق طاقتها الاستيعابية دون اخطار ادارة التعليم ولا تغاضي المشرفات اللائي غضضن الطرف في جولاتهن المسحية وسيلقين جزاءهن بعد التحقيق
3)الدفاع المدني الذي وصل متاخرا جدا له نصيبة من وزر هذه الكارثة
تعرض للمحاكمة او القيت عليه اي مسؤولية تجاه حادث مدرسة البنات في مكة
00 وماعرضت خدماتي للدكتور الجليل الا لايماني ببراءته من اي اهمال او تقصير
في هذا الحادث الاليم 00 واذا كنت قد اعددت مرافعتي وادخرتها للمحاكمة ان تمت فلا مانع من اعرض هنا شيئا من خطوطها العريضة لعل احد من رواد المنتدى يشارك بما يدعم االمرافعة او يثير شيئا غائبا عني فاستعد له
1) بالنسبة للمبنى المستاجر وعدم صلاحيتة للدراسة فهذا لاتتتحمل الرئاسة اي مسؤولية فيه حيث ان الرئاسة خطت خطوات واسعة في تامين مباني حكومية
للمدارس وسبقت نظيرتها وزارة المعارف بمراحل وذلك بواسطة التعاقد مع مؤسسات وطنية لانشائها بالتقسيط ولكن وزارة المالية بايعاز من (اهل الخير )
فرملوا هذه الفورة الخرسانية العملاقة 00 والالكانت البنات الان تدرس في مبان امنة ولائقة
2)لاتتحمل الرئاسة تجاوزات مديرة المدرسة التي سجلت عددا من الطالبات يفوق طاقتها الاستيعابية دون اخطار ادارة التعليم ولا تغاضي المشرفات اللائي غضضن الطرف في جولاتهن المسحية وسيلقين جزاءهن بعد التحقيق
3)الدفاع المدني الذي وصل متاخرا جدا له نصيبة من وزر هذه الكارثة