سنتعاون في ضرب العراق إذا وافقت الأمم المتحدة

[*بنت العرب*]

http://www.islammemo.com/newsimages/waleed/417.jpg


مفكرة الإسلام : أعلن وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل اليوم الأحد أن الرياض ستتعاون في عملية تقودها الولايات المتحدة ضد العراق بموافقة مجلس الأمن الدولي .
وقال وزير الخارجية السعودي في مقابلة مع شبكة سي ان ان الأمريكية : 'إذا اتخذت الأمم المتحدة قرارا عبر مجلس الأمن لتطبيق سياستها فسيتوجب على كل دولة موقعة على ميثاق الأمم المتحدة الالتزام بذلك '.
وأضاف الأمير سعود الذي أعلنت بلاده رفضها استخدام أراضيها لمهاجمة العراق إن ' قرارا صادرا عن مجلس الأمن بموجب المادة السابعة من ميثاق الأمم المتحدة هو ملزم لكل الدول الأعضاء'.
من جهة أخرى عبر الوزير السعودي عن تفاؤله إزاء احتمال حصول انفراج في قضية عودة مفتشي الأمم المتحدة إلى العراق مشيدا بقرار الرئيس الأمريكي جورج بوش اللجوء إلى الأمم المتحدة قبل أي عمل عسكري ضد بغداد .
وقال 'اعتقد أننا نسير في الاتجاه الصحيح' ، من جانب آخر أكد الوزير السعودي إن بلاده أول مصدر للنفط في العالم ستعمل على الحفاظ على استقرار أسعار النفط في السوق الدولية في حال حصول ضربة ضد العراق ، وقال 'سنقوم بكل ما بوسعنا للحفاظ على التوازن' بين العرض والطلب مشيرا إلى أن الرياض ستعمل أيضا لضمان قيام الأعضاء الآخرين في منظمة الدول المصدرة للنفط بالمثل .
وبإعلان السعودية الانضمام إلى الحملة الأمريكية فإنها تصبح الدولة العربية الثانية بعد الكويت والتي سبق أن وافقت على دعم الحملة متذرعة بأسراها لدى النظام العراقي .



http://www.islammemo.com/newsdb/one_news.asp?IDnews=3325

[painter]

منها قاعدة «H3» الموجودة منذ الانتداب البريطاني.. وبغداد طورت صواريخها لمدى 200 كيلومتر العمليات السرية لإسقاط صدام تثمر السيطرة على 3 قواعد عراقية بتعاون «أمريكي - أردني»
لندن - ابراهيم الشريف: هل بدأت واشنطن عملياتها في العراق بالفعل بعيدا عن الاضواء؟ وهل التحول في مواقف العواصم الدولية والثقة التي يبديها الرئيس بوش سببها نجاح المرحلة الاولى في عملية اختراق صامتة بدأتها القوات الامريكية منذ اكثر من ستة اسابيع للاراضي العراقية في الشمال والجنوب والغرب؟ هذا على الاقل ما توحي به التطورات المتسارعة التي تجري على الاراضي بعيدا عن وسائل الاعلام في ظل تكتم مشترك بين الامريكيين والعراقيين عن حقيقة ما يحدث، الامريكيين لاسباب تكتيكية وسياسية والعراقيين خوفا من انهيار جبهتهم الداخلية وتفكك ولاء قيادات الجيش اذا شاع نبأ سقوط خط دفاعهم العسكري الاول.
وقالت مصادر مطلعة لـ «الوطن» ان القوات الامريكية دخلت العراق بالفعل منذ الخامس من اغسطس الماضي حينما شنت هجوما جويا خاطفا على قاعدة «النقيب» الواقعة في جنوب العراق وتم تحييد القاعدة التي تضم مراكز القيادة والدفاع الجوي في جنوب العراق ومنصات اطلاق صواريخ أرض ـ أرض، قبل أن تهبط فيها قوات أمريكية مظلية من الوحدات الخاصة لم تلبث أن لحقت بها قوات برية مزودة بالمدرعات والأسلحة الثقيلة لتأمين القاعدة الجوية الكبيرة وحمايتها من أي هجوم عراقي مضاد.
ورغم ان «الوطن» سبق ونشرت الشهر الماضي ان عمليات سرية قد بدأت فعلا في العراق إلا انه لم يتسن لـ «الوطن» الحصول على تأكيد من البنتاغون لذلك لكن هذا التقرير جاء ليؤكدها. حسب المصادر.
وفي نهاية الأسبوع الأول من الشهر الجاري شنت مائة طائرة مقاتلة وقاذفة أمريكية وبريطانية هجوما مماثلا على قاعدة «إتش 3» وهي قاعدة جوية كانت مركزا للقوات البريطانية إبان فترة الانتداب ثم تحولت إلى مركز القيادة العسكرية والجوية لغرب العراق. وقالت المصادر ان قوات أمريكية وأردنية تقدمت معا إلى القاعدة التي فرت عناصرها على الفور.
كما قالت المصادر انه جرى خلال الغا رة الجوية ضرب قاعدة مجاورة للصواريخ تدعى قاعدة البغدادي وهي مركز دفاع جوي ومركز لصواريخ أرض ـ أرض بني جزء كبير منها تحت الأرض وتقدمت إليها القوات الأمريكية والأردنية وسيطرت عليها بدورها وقامت بتأمينها قبل دخول قوات برية مدرعة تمركزت بها بالاضافة إلى أسراب من طائرات الهيلوكوبتر.
وذكرت المصادر ان القاعدتين كانتا تشكلان خط الدفاع الأساسي للعراق في وجه أي ضربة عسكرية أو عملية توغل تقوم بها القوات الامريكية داخل العراق، وسقوطهما يعني ان العراق لن يكون قادرا على خوض المعارك بعيدا عن خط المدن والتجمعات السكانية الكبيرة.
وذكرت المصادر ان القوات الامريكية بدأت عملية توغل منظمة وسرية داخل شمال العراق استكملت منذ ايام مع اقتراب هذه القوات المشتركة التي تتحرك تحت شعار القوات التركية من الموصل وذلك بالتزامن مع نجاح واشنطن في اقامة تحالف بين الفصائل الكردية تتيح حشد 80 الف مقاتل من البشمركة سيسهمون في لعب دور رأس الحربة في أي هجوم مستقبلي على مواقع الجيش العراقي، لا سيما قوات الحرس الجمهوري في بغداد.
وقالت المصادر ان القوات الامريكية انهت ايضا تجهيز مطار عسكري في شمال العراق ومدارجه بعدما كان اخلاه الجيش العراقي منذ مطلع التسعينيات واشارت الى ان خطة احتلال العراق التي اعدها قادة الاركان في «القيادة المركزية» الامريكية في تامبا «فلوريدا» الذي انتقل 600 منهم الى قطر قاعدة العديد في قطر قبل ايام، تقوم على تجهيز ثلاث قواعد جوية وعسكرية كبيرة داخل العراق بما يسمح ببدء انزال القوات الامريكية عندما تحين ساعة الصفر، من دون ان تكون هناك حاجة الى الخضوع للمحاذير السياسية واللوجستية التي يعنيها انطلاق هذه القوات في اراضي اي من البلدان المجاورة للعراق.
وتحدثت المصادر عن عملية تجهيز مدارج قاعدتي النخيب و«اتش 3» قائمة على قدم وساق، وكذلك عنابر الاقامة ومراكز القيادة والسيطرة وان القوات الامريكية بدأت تتجمع بالفعل في القواعد الثلاث وتقوم بعمليات استكشاف، لا سيما في غرب العراق وجنوبه، تحت حماية الطائرات الامريكية.
واشارت الى ان البنتاغون فرض حظرا مماثلا على المعلومات الخاصة بهذه العمليات وان النجاحات الميدانية هي التي سمحت للرئيس بوش بكسب تأييد رئيس الوزراء البريطاني توني بلير، ومن ثم الرئيس الفرنسي جاك شيراك الذي غير فجأة موقفه من ضرب العراق، بعد قليل من ابلاغه ان قاعدة «اتش 3» سقطت في ايدي القوات الامريكية والاردنية وان خط الدفاع الاول للعراق سقط بالفعل.
واتاحت هذه العمليات حتى الآن، حسب المصادر، تحقيق اهداف عدة استراتيجية، أولها تحييد العراق كخطر اقليمي قادر على تهديد جيرانه لمنعه من تحويل الحرب الى حرب اقليمية اذ ان جنوب العراق وغربه باستثناء البصرة والاهوار هي مناطق صحراوية، بالامكان السيطرة عليها من خلال القاعدتين العسكريتين.
وقالت المصادر ان العراق طور صواريخه التي سمحت الامم المتحدة له بالاحتفاظ بها شرط الا يتعدى مداها 150 كلم ليصل مداها الفعلي الى 200 كلم، ومن شأن إبعاد القوات العراقية الى مسافات تبعد عن مدى الصواريخ العراقية هذه ان يبعد ايضا خطر انتقام العراق من جيرانه في الكويت والسعودية والأردن، مع ضمان عدم اقتراب منصات «سكود» في حال كان بعضها لايزال في الخدمة إلى الحدود الاردنية، بما يجعلها قادرة على ضرب اسرائيل التي هددت بالانتقام.
واشارت المصادر الى ان موسكو وبكين غيرتا ايضا موقفهما بعد اطلاعهما على نجاح القوات الامريكية داخل العراق وان موسكو قررت لهذا السبب تأجيل توقيع اتفاقها الاقتصادي البالغ 40 مليار دولار مع العراق بذريعة بت موضوع مفتشي الأمم المتحدة. وقالت المصادر ان بغداد سترفض قرار مجلس الأمن الجديد لأنه سيصاغ بطريقة تربط تحرك المفتشين بحماية من «القوات الدولية» والتهديد بضرب أي مركز لا يفتح لها، وهو ما يعني تفتيش قصور صدام وعائلته ومراكز الجيش والاستخبارات، وهذا أمر سيرفضه الرئيس العراقي.
وأضافت المصادر ان قوات أمريكية دخلت بالفعل الى مناطق مجاورة للبصرة، وان خطة التحرك المقبلة تشمل التقدم باتجاه النجف وكربلاء، مع التحرك من قاعدة «اتش 3» باتجاه بغداد وضواحيها، في وقت تمتنع بغداد عن الحديث علنا عن هزيمة قواتها وفرارها.
وأشارت الى ان القادة العسكريين الأمريكيين مذهولون لامتناع القيادة العسكرية العراقية عن ابداء أي رد فعل او اي مقاومة حقيقية، او حتى محاولة استعادة المواقع التي خسرتها، وقالت ان السبب قد يكون عدم رغبة العراق في استدراج قواته عن موقع يعرف انه سيخسرها في نهاية المطاف في ظل فقدانه الغطاء الجوي اللازم، ولكن المخططين في «القيادة المركزية» التي تشرف على العمليات داخل العراق ومنطقة الخليج يعتبرون ان امتناع الرئيس العراقي ومعاونيه عن التصدي لقواتهم يعود إلى سببين: الأول التهيؤ لاستخدام الأسلحة الكيماوية والبيولوجية ضد القوات المهاجمة بعد احتشادها، إلا أن الرئيس العراقي سيضمن نهاية بهذه الطريقة نهاية نظامه وعائلته مهما حقق من نتائج في المرحلة الأولى، والسبب الثاني هو عدم اهتمام صدام حسين بالدفاع عن الأراضي العراقية وسلامتها بقدر استعداده للتضحية بها في سبيل الدفاع عن نفسه وعائلته، وهو ما يميل المخططون الأمريكيون إلى تصديقه، ولهذا السبب فهم يعتقدون أنه حريص على الاحتفاظ بقواته سليمة في محيط بغداد وتكريت حيث يقيم في الآونة الحالية، ريثما تقترب القوات المهاجمة لعله يستطيع الحصول على ثمن مقابل وقف مقاومته ليعطى له عهد أمان يتيح له الخروج مع عائلته بأمان من العراق.

[ابو الامير]

4000 جندي أمريكي يتوجهون للكويت



تومي فرانكس
واشنطن، الولايات المتحدة (CNN)-- أكدت مصادر رفيعة المستوى في البنتاجون أن 4000 من مشاة البحرية الأمريكية سوف يتوجهون للكويت قريبا للمشاركة في تدريبات عسكرية مشتركة يطلق عليها " عملية ربيع الصحراء".

وتدريبات "ربيع الصحراء" هي تدريبات مشتركة مستمرة منذ انتهاء حرب الخليج لتدريب القوات للدفاع عن الكويت.

وقد أكدت مصادر دبلوماسية لوكالة رويترز الاثنين أن قائد القوات الأمريكية في المنطقة الجنرال تومي فرانكس سيقوم بزيارة للكويت الأربعاء.

وسوف يرأس فرانكس اجتماعا لقادة المنطقة المركزية بما في ذلك قادة القوات الأمريكية في أفغانستان والخليج.

ولكن المصادر قالت أن اجتماع قادة المنطقة المركزية لا توجد له دلالة محددة في إطار التهديدات الأمريكية بالقيام بعمل عسكري ضد بغداد إذا لم تطبق قرارات مجلس الأمن.


http://arabic.cnn.com/2002/middle_east/9/17/kuwait.troops/story.franks.jpg.jpg

[painter]

وصفته بـ «أمراء النفط» لجنة شعبية أردنية تهاجم سعود الفيصل!
عمان ـ أ.ف.ب: انتقدت لجنة شعبية أردنية مناصرة للعراق أمس تصريحات وزير الخارجية السعودي الامير سعود الفيصل التي اكد فيها ان بلاده ستتعاون في عملية عسكرية تقودها الولايات المتحدة ضد العراق بموافقة مجلس الامن الدولي.
وقالت لجنة التعبئة الوطنية الاردنية للدفاع عن العراق التي تضم أعضاء في احزاب سياسية ونقابات وشخصيات مستقلة أردنية في بيان لها انها تستنكر هذه التصريحات.
واعتبرت اللجنة تصريحات الفيصل محاولة لتخفيف حدة الحملة الامريكية على السعودية بعد احداث 11 سبتمبر وللتمهيد للعدوان على العراق.
وأضافت لجنة التعبئة الوطنية ان هذه المحاولات التي يبذلها «امراء النفط» لن تجدي في تحسين صورتهم لدى الادارة الامريكية التي تتقدم الاولويات الصهيونية لديها على أية اعتبارات.

[mezr]

قالت صحيفة السفير ان بنشر سلطان تكفل بنصف تكاليف الحرب ال500مليار دورر. بشرط لجم الصحافة الامريكية......

تعالو ندردش مع صحيفة اليهود ( يدعوت احرنوت) حشا هذا اسم جني...
http://www.arabynet.com/site/template/home_page.asp?fid=2

[*بنت العرب*]

http://www.islammemo.com/newsimages/magdy/bush_japan.jpg

طوكيو تعتزم تقديم مساعدات لوجستية للقوات الأمريكية في حال قررت واشنطن تطبيق خطتها العسكرية لإطاحة نظام الرئيس العراقي صدام حسين.
ونقلت كيودو عن المصادر نفسها قولها إن الحكومة اليابانية ستقدم بعض المساعدات للولايات المتحدة في حال قررت ضرب العراق، في وقت كانت وزيرة الخارجية اليابانية يوريكو كواجوتشي قد التقت نظيرها العراقي ناجي صبري الحديثي الليلة قبل الماضية في مقر الأمم المتحدة بنيويورك وطلبت منه الاستجابة غير المشروطة لعودة مفتشي الأسلحة الدوليين التابعين للأمم المتحدة.

[painter]

مهاتير يدعو بغداد لقبول عودة المفتشين استراليا ستشارك في الضربة بدون موافقة الأمم المتحدة
سيدني ـ أ.ف.ب: أعلن وزير الدفاع الاسترالي روبرت هيل أمس الاثنين امام البرلمان ان الحكومة يمكن ان توافق على المشاركة مع الولايات المتحدة في ضربة ضد العراق حتى من دون ضوء اخضر من الأمم المتحدة.
وقال الوزير الاسترالي ردا على سؤال لاحد النواب حول ضرورة صدور قرار من مجلس الامن قبل مهاجمه العراق ان «التحرك يمكن احيانا ان يكون مبررا حتى من دون الحصول على اذن من مجلس الامن».
وجاء تصريح الوزير الاسترالي اثر لقاء بين وزير الخارجية الاسترالي الكسندر دوانر مع نظيره العراقي ناجي صبري في مقر الامم المتحدة في نيويورك.
وكان داونر صرح لاذاعة «اي بي سي» الاسترالية من نيويورك ان الحرب مع العراق لم تصبح بعد محتومة.
الا انه عاد وصرح بعد لقائه مع نظيره العراقي لمدة 40 دقيقة «في نهاية المطاف وفي حال فشلت الجهود الدبلوماسية سيكون على الشعوب والحكومات في انحاء العالم مواجهة شيء ما».
وأضاف «اذا بلغنا النقطة التي تؤكد فيها الامم المتحدة انه على العراق الامتثال لمطالبها ويقول العراق انه لا يريد الامتثال، ستطرح مسألة ما يجب على الاسرة الدولية ان تفعله».
على صعيد آخر حث رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد العراق أمس على السماح بعودة مفتشي الاسلحة التابعين للامم المتحدة فيما حذر واشنطن من ان اي هجوم على العراق سيثير غضب ا لمسلمين.
وسلم عبدالله احمد بدوي نائب رئيس الوزراء الماليزي رسالة مماثلة نيابة عن حركة عدم الانحياز الى وزير الخارجية العراقي ناجي صبري وذلك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة أمس الاول.
ترأس ماليزيا الدورة الجديدة لحركة عدم الانحياز التي تضم 114 دولة كما ستتولى العام القادم رئاسة منظمة المؤتمر الاسلامي التي تضم 56 دولة اسلامية.
ونقلت وكالة الانباء الماليزية عن مهاتير قوله للصحفيين «نحن نسعى لتجنب اثارة حنق وكراهية المسلمين». واضاف «اذا هاجمت (الولايات المتحدة) العراق فان حتى خصوم العراق ومنهم المملكة السعودية لن يوافقوا».

[Fiona]

اذا كانت محاولت اخراج صدام من العراق قد بدأت
ولم يمت مدنيين عراقيين اذا ما المشكله في ذلك
اهم شئ هو تجنب قتل المدنيين والله معهم

اما هذا الصدام الذي وصمنا جميعا بالعار فليبتليه الله ويرحمنا من اشكاله

اللهم اعز الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين واهزم اعداء الدين

[*بنت العرب*]

http://www.bab.com/admin/news/38_2002/images/nimg23373.jpg

الكويت- (اف ب)

اعلن وزير الخارجية الكويتي الشيخ صباح الاحمد الصباح ان بلاده لن تعارض قرارا للامم المتحدة يسمح بتوجيه ضربة ضد العراق، وذلك في تصريح نشرته صحيفة "الوطن" اليوم الثلاثاء 17-9-2002.
وقال الشيخ صباح للصحيفة "اذا قرر مجلس الامن الدولي توجيه ضربة عسكرية الى النظام العراقي .. فلا احد يقدر على منع ذلك ولا احد يعترض على قرار يصدر من مجلس الامن".
وكان الوزير الكويتي، وهو نائب رئيس الوزراء ايضا، يتحدث قبل الاعلان في نيويورك عن موافقة بغداد على عودة مفتشي الامم المتحدة لنزع الاسلحة الى العراق الذي انسحبوا منه في كانون الاول/ديسمبر 1998.
واضاف "نحن جميعا اعضاء في هذه المنظمة الدولية ولا ننسى ان تحرير الكويت كان بواسطة الامم المتحدة ومجلس الامن".
وتابع يقول ان "الكويت جزء من المنظومة الدولية واذا صدر قرار منها فلا اعتراض من الكويت ولا من اي احد".

[فاهم]

يا جماعه لا تخدعون انفسكم اذا امريكا قالت شي وله اكبر رئيس يقدر يعارض يعارضون بل صحف فقط اما هم موافقين يبون رضات امريكا يا خوفك تدش اسرائيل في هذي الحلمه ؟؟؟؟ اذا دشت ما راح تكثر الى المضاهرات وله رئيس راح يتحرك