PDA

View Full Version : جيهان السادات لو السادات قيد الحياة لكان الشرق الأوسط في حال مغايرة


mustafa Bekhit
31-10-2002, 09:59 AM
جيهان السادات مقتنعة تماماً أنه لو كان زوجها على قيد الحياة، لكان الشرق الأوسط في حال مغايرة

في منزلها قرب واشنطن جلست جيهان السادات زوجة الرئيس المصري الراحل تتحدث لمراسلة صحيفة «يديعوت احرونوت» العبرية حول خيبة أملها من بنيامين نتانياهو والخيبة الأشد من ايهود باراك، .

ابتدأت مراسلة الصحيفة حوارها مع جيهان السادات بالقول:


قبل ثلاثة أسابيع، في السادس من أكتوبر، جلست جيهان السادات، لتحتسي قهوة الصباح في بيتها الجميل، الواقع في مكان قريب من واشنطن في فرجينيا. ورن أثناء ذلك جرس الهاتف، وأدركت أرملة الرئيس المصري، من المتصل، قبل أن ترفع السماعة: عيزرا وريئوما وايزمان، رئيس دولة إسرائيل السابق وعقيلته.


وتقول جيهان إن «عيزرا وايزمان هو الصديق الوحيد الذي يهاتفني كل سنة في يوم ذكرى اغتيال زوجي، ليقول لي: إننا مازلنا نذكر السادات ونحن نكن لك المحبة، وحتى عندما لا يجدني في البيت، فهو يعرف دائما، كيف يصل إلي في هذا اليوم. ليس بوسعي وصف انفعالي من هذا الوفاء والإخلاص لذكرى زوجي».

عادت جيهان السادات قبل فترة وجيزة من جولة محاضرات، ألقتها في عدد من دول العالم. وتبلغ جيهان من العمر 69 عاماً، ومازالت متألقة. وتسكن جيهان في بيت غير كبير، تحيطه حديقة جميلة. ويسكن معها مساعدة وطباخة وسائق ومرافق شخصي، عمل في الماضي مساعداً لرئيس السلطة الفلسطينية، ياسر عرفات.

وتقول جيهان إن «باربرا وولترز زارتني في بيتي لتجري معي مقابلة، وسألتني كيف أتدبر أموري في منزل صغير، بعد أن اعتدت على القصورالتي عشت فيها. فأجبتها أن تلك القصور هي ملك للحكومة، بينما هذا البيت هو ملكي، والأثاث لي، والذوق ذوقي».

جيهان السادات مقتنعة تماماً أنه لو كان زوجها على قيد الحياة، لكان الشرق الأوسط في حال مغايرة. لأنه الطريق الوحيد لتحقيق السلام. العنف والقصف لن يجلبوا السلام، وإنما المفاوضات فقط قادرة على ذلك».

ـ ما رأيك بارييل شارون؟

ـ «لا أقوم أبداً بالإعراب عن وجهة نظري بخصوص أي زعيم إسرائيلي. مع ذلك، يجب أن أعترف بأنني علقت آمالاً معينة على نتانياهو (رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق). لقد اعتقدت أنه صغير السن ومرن، وسيواصل طريق رابين. لكنني أخطأت الظن. إيهود باراك هو خيبة أمل كبيرة أيضاً».
ـ لكن باراك عرض على عرفات في كامب ديفيد كل شيء تقريباً؟

ـ «حسب ما سمعته، فإن باراك عرض 97% من مساحة الضفة الغربية، لكن جزءًا كبيرًا من المستوطنات كان سيبقى في المناطق الفلسطينية، وفقًا لهذا العرض. وخلق الأمر مشكلة جدية للغاية بالنسبة لعرفات، لأن اللاجئين لن يقبلوا بوضع، يكون لهم فيه دولة دون السماح لهم بالمجيء إليها، أو حتى زيارتها».
ـ لقد كنت شريكة في أفكار وقرارات زوجك. كيف برأيك، كان سيحل القضية لفلسطينية؟
ـ «يتعين على الطرفين أن يفكرا في أنفسهما، وفي الجيل الشاب. إنني أصلي من أجل أن توصل السلام. لقد كان السادات وبيغين عدوين، لكن بعد جلوسهما معاً، احترم كل منهما الآخر، وحتى إن علاقتهما كانت ودية للغاية. ومن الواضح أن كلاً منهما حاول بعد ذلك تحقيق القدر الأقصى من الإنجازات لصالح دولته. لم يكن الأمر سهلاً في البداية، لكن أنظري ما حدث منذ ذلك الحين.

ترأس جيهان حالياً كاتدرائية على اسم زوجها، أنور السادات، في جامعة ميريلاند، وهي عضو في مجلس أمناء الجامعة. وتلقي جيهان المحاضرات في الحرم الجامعي في ميريلاند، إضافة إلى عدد من دول العالم. وتقول جيهان إنها «مسئولة أيضاً عن نشاطات عديدة تجري في الكاتدرائية، وبين هذه النشاطات استدعاء شخصية معروفة كل سنة لإلقاء محاضرة. وكان من بين الشخصيات عيزرا وايزمان وجيمي كارتر وهنري كيسينجر وجورج تينيت رئيس ال(سي آي ايه).

وتقول لقد حاضرت سوية مع ليئا رابين (زوجة إسحاق رابين) بصفتنا امرأتين فقدت كل منهما زوجها بسبب سعيه من أجل تحقيق السلام. وزارنا أيضاً نلسون منديلا، الرئيس السابق لجنوب أفريقيا، حيث اضطررنا إلى إجراء محاضرته في إستاد، لأن أكثر من 10 آلاف شخص جاءوا ليستمعوا إلى خطابه. كذلك نقوم بإرسال طلاب أميركيين إلى الشرق الأوسط، ليتعرفوا على طلاب إسرائيليين وفلسطينيين وأردنيين ومصريين».

ـ وكيف تقضين أوقات فراغك؟

ـ «إكتشفت هواية جديدة، وهي الرسم. وأمارس هذه الهواية، عندما أكون في مصر على وجه الخصوص. وأعمل في هذه الأيام على رسم صورة المرحوم زوجي».

ـ مازلت امرأة جميلة جداً. بالتأكيد حصلت على عروض زواج من العديد من الرجال. هل فكرت مرة بالزواج ثانية؟

ـ «لا، بتاتاً. المرأة المصرية لا تتصرف هكذا. شعرت بأن بعض الرجال فكروا بهذا الاتجاه، لكنهم أدركوا أنه لا يمكن لأي رجل أن يحتل مكانة زوجي في قلبي. لن أحب وأحترم أي رجل كما احترمته وأحببته». «بالمناسبة، إنني متأثرة جداً، لأنه ولد الآن أنور سادات جديد، فقد تزوج ابني جمال أخيرًا، وأنجب ابناً أسماه أنور. وهكذا أصبح لدينا أنور سادات في العائلة».

القدس ـ «البيان

mustafa Bekhit
01-11-2002, 08:51 AM
السادات رحمه الله كان مؤمن وواضح ويحترم كل الاديان السماويه
السادات رحمه الله لو كان خائن مكنش مات بهذه الطريقه التى ذكرتها
السادات رحمه الله كان واضح ويحب شعبه ويحب العالم من حوله
السادات رحمه الله لم يحدث قتل للفلسطنيين والأسرائيليين كما يحدث الأن
السادات رحمه الله لم ينهب خيرات مصر ويهربها فى الخارج ويترك زوجته واولاده يتعرضون للطرد من سكنهم.
السادات رحمه الله لم يورث مصر لأبنائه ولم يتركهم يفترو على الشعب المصرى
السادات رحمه الله فى حساب ربه ولايحتاج آحد يقف معه او ضده.
واذ كانت زوجته وجدت اسائه من مبارك فى مصر ووجدت احترام وحسن معامله من رؤساء من دول اخرى فيجب عليها احترام من احسن اليها ... وليس من انتقم منها .

فهد89
01-11-2002, 02:50 PM
في إحدى الحفلات خرج أحد أتباع السادات على إحدى المنابر ليقول :

إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ والسادات وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ


وهو تحريف للأية التي تقول:

إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ



لقد كان السادات مغروراً في أواخر عهده فقد كان دائماً مايقول : أنا حاكم مصر

وكان كثيراً ماينفق أمولاً على ملابسه حتى أنه أختير كأفضل رجل أنيق في إحدى السنوات.


فهد89

mustafa Bekhit
02-11-2002, 01:45 PM
السادات رحمه الله

تم التآمر عليه بعمل الفتنه الطائفيه اولآ ... ثم بأغتياله ثانيآ
وارجو ان نتركه فى حساب ربه لان كلامن لا فيده له
اشكرك ... وبارك الله فيكم

mustafa Bekhit
04-11-2002, 04:26 AM
رد مقتبس من فهد89
في إحدى الحفلات خرج أحد أتباع السادات على إحدى المنابر ليقول :
إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ والسادات وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ
وهو تحريف للأية التي تقول:
إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ
لقد كان السادات مغروراً في أواخر عهده فقد كان دائماً مايقول : أنا حاكم مصروكان كثيراً ماينفق أمولاً على ملابسه حتى أنه أختير كأفضل رجل أنيق في إحدى السنوات.
فهد89
===========================
من يقول السادات رحمه الله خائن ... فهو مخطأ والجيل القادم له الحكم الحقيقى وليس القيادات التى عاصرت السادات لانها لها مصالح شخصيه فيما تقول ؟؟؟
ولكى اوكد لك انه ليس خائن فاالخائن يخون لجهه او دوله وهذه الجهه او دوله
كانت سوف تحميه ولن تتركه يقتل بهذه الطريقه حتى لا تكون فضيحتها عالميه وجميع الرؤساء سيفقدو ثقتهم فيها وطبعآ المقصود بالكلام امريكا.
ولعلمك ان خطة اغتيال السادات رحمه الله هى مصريه 100% وتم التجهيذ لها سرآ منذ اندلاع الفتنه الطائفيه فى مصر ثم اعتقال عدد كبير مسلمين ومسحيين
حتى لما يغتال يكون من غضب شعبى وليس مؤامره داخليه .
السادات رحمه الله لم يقف معه آحد قبل الاغتيال وبعده وكان بمفرده وهو اكبر دليل
على انه مجاهد فى سبيل الله وليس خائن . رحمه الله

متشيم
04-11-2002, 06:32 PM
رحم الله عمر التلمساني ، كان السادات يقول له "عمر إمام عادل وأنا إمام عادل" فيرد عليه التلمساني "عمر إمام عادل وأنت عادل إمام".

صفقوا لجيهان ، لو كان عندها كرامة (وهي تدعي انها تدافع عن حقوق المرأة) لبقيت محتفظة باسمها ، بل ذاب نسبها في نسب السادات ، فأصبحت جيهان السادات بدل أن تكون (جيهان فلان) والله مهزلة.

هي المجرمة التي أعدت مشروع منع تعدد الزواج ، علما بأنها الزوجة الثانية للسادات.

يكفي السادات أنه أول من أعلن الصلح مع إسرائيل علنا.

خان بستك
04-11-2002, 08:28 PM
اخي متشيم

بالاضافة لما ذكرت انت اضيف

السادات تابع نهج الدكتاتور عبدالناصر في التنكيل بالتيار الاسلامي
و يكفينا كتاب (قصة ايامي) للشيخ كشك


ثانيا : السادات من نكل و سجن 3000 من رموز مصر تحقيقا لغروره



و من هذا المنبر احيي الشهيد الاسلامبولي الذي فك المسلمين من شره ( و لكن للاسف وقعوا تحت نير طاغية اخر انكى منه )

خالد الوليدي
07-11-2002, 04:41 PM
رغم كل ما فعله السادات نجد من يكتب عنه

((انه مجاهد فى سبيل الله وليس خائن . رحمه الله))
لعلك تقصد جهاده على الحدود الليبية بعد ان وضع يده في يد اليهود

وسحب جيشه من الحدود الشرقية ارسله باتجاه الحدود مع ليبيا لان ليبيا عارضت الاعتراف بما يسمى اسرائيل

((السادات رحمه الله كان مؤمن وواضح ويحترم كل الاديان السماويه))

كان مؤمن ...وواضح.. ويحترم كل الاديان لكنه نسى دينه

((السادات رحمه الله لو كان خائن مكنش مات بهذه الطريقه التى ذكرتها

تتحدث عن موته وكانه استشهد في ارض المعركة وهو يقاتل اعداء الله والدين.

((السادات رحمه الله كان واضح ويحب شعبه ويحب العالم من حوله

يحب شعبه لهذا تركه وهو يغرق في بحر من الديون

((السادات رحمه الله لم يحدث قتل ((للفلسطنيين والأسرائيليين)) كما يحدث الأن))
سبحان الله انك تساوي في كلامك بين اصحاب الأرض وبين شداد الافاق

من بنى صهيون وكانك تنسى ان الاقصى هو اولى القبلتين وثالث

الحرمين ويجب ان نجاهد في سبيل الله حتى نحرره دنس اليهود أما من

آمن بالسلام مع بنى صهيون ويصدق الترهات التي يقال عنها مفاوضات

او مبادرات او اتفاقات ويصدق وعود راعية الارهاب امريكا ومن معها فهو

بعيد كل البعد عن الكلام الحق الذي لا ريب فيه ولاشك كتاب الله عز وجل

((السادات رحمه الله لم ينهب خيرات مصر ويهربها فى الخارج ويترك زوجته واولاده يتعرضون للطرد من سكنهم.))
لعل السيدة جيهان تعيش من عمل يديها بعد موت زوجها!

((السادات رحمه الله لم يورث مصر لأبنائه ولم يتركهم يفترو على الشعب المصرى))
لانه لم يعش الى الفترة التي يصبح فيها ابنائه مؤهلين لهذا الشئ