كبير القلب
18-11-2002, 01:05 PM
عقوبة المتهاون في الصلاة
ورد في بعض الكتب أنه :
من تهاون بالصلاة يعاقبه الله بخمس عشرة عقوبة: ستة في الدنيا وثلاث عند الموت وثلاث عند دخول القبر وثلاث عند لقاء ربه (أي في موقف القيامة).
فأما اللواتي في الدنيا:
فالأولى: تنزع البركة من عمره
والثانية: تمحي سيما الصالحين من وجهه
والثالثة: كل عمل يعمله لا يؤجر عليه
والرابعة: لا يرفع له دعاء إلى السماء
والخامسة: ليس له حظ في دعاء الصالحين
والسادسة: تخرج روحه بغير إيمان
وأما التي تصيبه عند الموت:
فالأولى: أن يموت ذليلاً
والثانية: أن يموت جائعاً
والثالثة: أن يموت عطشان لو سقي بحار الدنيا ما روى
وأما التي تصيبه في القبر:
فالأولى: يضيق الله عليه القبر حتى تختلف أضلاعه
والثانية: يوقد عليه في قبره ويتقلب على الجمر ليلاً ونهاراً
والثالثة: يسلط عليه في قبره ثعبان اسمه الشجاع الأقرع يضربه على تضييع الصلوات ويستغرق تعذيبه بمقدار أوقات الصلوات
وأما التي تصيبه عند لقاء ربه:
فالأولى: إذا انشقت السماء يأتيه ملك وبيده سلسلة ذرعها سبعون ذراعاً فيعلقها في عنقه ثم يدخلها في فيه ويخرجها من دبره وهو ينادي هذا جزاء من يضيع فرائض الله
والثانية: لا ينظر الله إليه
والثالثة: لا يزكيه وله عذاب أليم
***********************************
تذكــــر المـــــــوت
الناس في غفلة والموت يوقظهم ... وما يفيقون حتى ينفذ العمـر ...
يشيعون أهاليهم بجمعهــــم ... وينظرون إلى ما فيه قد قبـروا ...
ويرجعون إلى أحلام غفلتهـم ... كأنهم ما رأوا شيئاً ولا نظـروا ...
فاعتبروا يا أيها النــــــاس ... فمن قصص أهل الاعتبار نتعلم ...
ورد في بعض الكتب أنه :
من تهاون بالصلاة يعاقبه الله بخمس عشرة عقوبة: ستة في الدنيا وثلاث عند الموت وثلاث عند دخول القبر وثلاث عند لقاء ربه (أي في موقف القيامة).
فأما اللواتي في الدنيا:
فالأولى: تنزع البركة من عمره
والثانية: تمحي سيما الصالحين من وجهه
والثالثة: كل عمل يعمله لا يؤجر عليه
والرابعة: لا يرفع له دعاء إلى السماء
والخامسة: ليس له حظ في دعاء الصالحين
والسادسة: تخرج روحه بغير إيمان
وأما التي تصيبه عند الموت:
فالأولى: أن يموت ذليلاً
والثانية: أن يموت جائعاً
والثالثة: أن يموت عطشان لو سقي بحار الدنيا ما روى
وأما التي تصيبه في القبر:
فالأولى: يضيق الله عليه القبر حتى تختلف أضلاعه
والثانية: يوقد عليه في قبره ويتقلب على الجمر ليلاً ونهاراً
والثالثة: يسلط عليه في قبره ثعبان اسمه الشجاع الأقرع يضربه على تضييع الصلوات ويستغرق تعذيبه بمقدار أوقات الصلوات
وأما التي تصيبه عند لقاء ربه:
فالأولى: إذا انشقت السماء يأتيه ملك وبيده سلسلة ذرعها سبعون ذراعاً فيعلقها في عنقه ثم يدخلها في فيه ويخرجها من دبره وهو ينادي هذا جزاء من يضيع فرائض الله
والثانية: لا ينظر الله إليه
والثالثة: لا يزكيه وله عذاب أليم
***********************************
تذكــــر المـــــــوت
الناس في غفلة والموت يوقظهم ... وما يفيقون حتى ينفذ العمـر ...
يشيعون أهاليهم بجمعهــــم ... وينظرون إلى ما فيه قد قبـروا ...
ويرجعون إلى أحلام غفلتهـم ... كأنهم ما رأوا شيئاً ولا نظـروا ...
فاعتبروا يا أيها النــــــاس ... فمن قصص أهل الاعتبار نتعلم ...