PDA

View Full Version : العلماء والمشائخ يخرجون عن صمتهم ويعلنون تحدي واشنطن وبوش لأول مرة


فهد89
22-11-2002, 03:14 PM
خطاب ناري وقع عليه مايزيد عن 200 مثقف وعالم وشيخ مسلم من السعودية والكويت ومصر والمغرب والجزائر والسودان واليمن (عدد الموقعين يزداد حتى كتابة هذه السطور),

ويعلنون تحديهم لضرب العراق واصفين بوش وإدارته بالصليبيية اليمينية الداعم للصهاينة.

والله الذي لا إله إلا هو أن هذا أقوى خطاب تقرأه عيني للمشائخ والعلماء.


والله أن قلبي يحدثني أن الثورة بدأت تشتعل في السعودية والكويت وقطر ولبنان,

لقد فاض الكيل من هذا الفرعون الامريكي.


نص الخطاب لمن أراد الإطلاع عليه,



بسم الله الرحمن الرحيم



بعد أحداث الحادي عشر من ايلول [سبتمبر] أصبح الإسلام وعالمه مستهدفا من قبل الإدارة الأمريكية والقوي الصهيونية، وأصبح واضعو استراتيجياتها يروجون لأنواع من الاستعمار الجديد والهيمنة علي عدد من البلدان الإسلامية، يعضدهم في ذلك الإعلام الموجَّه والقوانين الجديدة التي تسنها السلطات الأمريكية، لتسوغ لها ما تراه من استخدام القوة وتجييش الجيوش والحصار الاقتصادي والسياسي، ووصم من تشاء بالإرهاب أو دعم الإرهاب.
إن ما يجري في أفغانستان وفلسطين واستهداف العراق والسودان والإشارة إلي تقسيم بعض البلدان المجاورة وتهديدها ما هو إلا بعض ما ظهر من خفايا الاستراتيجية الأمريكية ونواياها تجاه البلدان الإسلامية، وما الهجوم العنيف الذي يشنه الإعلام الأمريكي هذه الأيام ومن وراءه القوي الصهيونية والمسيحية اليمينية المتطرفة ضد الإسلام ورسوله محمد ـ صلي الله عليه وسلم ـ إلا فصل من فصول تلك الهجمة الشرسة التي تقودها الإدارة الأمريكية وأعوانها ومن وراءها.
إننا ونحن نكتب هذا الخطاب نعيش أحدث فصل في سياسة الإدارة الأمريكية، وهو السعي لتدمير العراق وتهديد أمن المنطقة بأسرها متذرعة بكل ذريعة ممكنة، ومحاولة تسخير الأمم المتحدة لتمرير ما تريده من قرارات تسوغ لها ضرب العراق واحتلاله وتصريف أموره واستغلال خيراته لتكون الخطوة الأولي في مسلسل مشابه، ومع علمنا بحقيقة النظام العراقي وما جناه علي شعبه وشعوب المنطقة إلا أن هذا لايسوِّغ لأمريكا حملتها الظالمة علي العراق.
إن إصرار الإدارة الأمريكية علي استخدام القوة والتعدي علي دول المنطقة يعيد إلي الأذهان الحملات الصليبية وحقبة الاستعمار، حينما كانت الجيوش المستعمرة تعيث بصلف في آسيا وأفريقيا، تستذل الشعوب وتستنزف الخيرات.
وكما أن تلك العهود فتحت أبواباً من الجهاد والمقاومة العادلة وانتهت بدحر قوي الشر الصليبية المعتدية المتجبرة، فكذلك كل بادرة عدوان علي الأمة أو استخفاف بها سوف تفتح أبوابا من الجهاد والمقاومة الشرعية العادلة التي ستنتهي بدحر قوي الشر الغازية من صليبية وصهيونية بإذن الله عز وجل.
إن من دوافع الإدارة الأمريكية لضرب العراق والعبث بأمن المنطقة العربية تدمير هوية الأمة المسلمة ونشر الثقافة الأمريكية في المنطقة والسيطرة علي ثرواتها من بترول وغيره والتغطية علي فشلها في تحقيق أهدافها التي أعلنتها في أفغانستان، وإشغال المنطقة بالمزيد من التوتر والقلاقل والحيلولة دون التنمية، وحماية أمن إسرائيل وضمان تفوقها علي دول المنطقة، والقضاء علي الانتفاضة المباركة التي أقلقت أمن إسرائيل وضربت اقتصادها. إن علي الحكومات والشعوب أن تستشعر الخطر الداهم الذي يهددها، وأن تستعد نفسياً ومادياً لمواجهته، ولذ فإننا ـ معشر الموقعين علي هذا البيان ـ لا يسعنا أمام هذه الهجمة الشرسة إلا أن نتقدم بهذا النداء الصريح الذي يدفعنا إليه الصدق والإخلاص والنصح للأمة:
أولا: الحكومات
إن مخاطر التدخل الأمريكي لا تهدد استقلال الإرادة السياسية لدول المنطقة فحسب بل تهدد أيضا وجودها، وتدفع المنطقة إلي حال من الفوضي والانهيار الذي يمهد لمزيد من التدخل الأجنبي، ويقضي علي البقية الباقية من وحدة الأمة وقدرتها علي المقاومة.
وسياسة الإدارة الأمريكية المتطرفة تهدف إلي تفتيت وحدة المنطقة وتوسيع فجوة الخلاف بين الشعوب وحكامها، ومن ذلك الضغط علي بعض الحكومات لتغيير مناهجها الدراسية، وإغلاق المدارس الدينية وتضييق الخناق علي المؤسسات الخيرية والإغاثية، ودفعها لتبني أنموذج علماني يتناقض مع قيم الشعوب ويؤدي إلي الصدام بينها وبين حكوماتها. وتفاديا لهذا الخطر فإننا نوجه للحكومات الإسلامية والعربية الدعوات التالية دون تشكيك أو مزايدة، ولكنه تنبيه علي الخطر الداهم الذي يقتضي مشاركة الجميع:
1 ـ إننا ندعو حكومات الدول الإسلامية والعربية كافة إلي العمل بالشريعة الإسلامية والالتزام بمرجعيتها وتحقيق التلاحم مع شعوبها بما يبث روح الثقة، ويرسخ الشوري والاعتراف بالرأي الآخر المتفق مع مسلمات الأمة وثوابتها مما يعمق الانتماء للبلد وأهله ويسد الثغرات والفجوات، فالتهديد الخارجي الإمريكي لا يمكن أن ينفذ إلا من خلال هذه الثغرات أو من خلال النخب الدائرة في فلك أمريكا والملتزمة بمشروعها ونموذجها.
لقد آن الأوان أن تشهد شعوب المنطقة سياسات صادقة من حكوماتها تقدم فيها مصالح الأمة والوطن علي كل الاعتبارات. إن أمن هذه الحكومات الحقيقي لن يكون في استمرار الارتهان لأطراف خارجية والانسياق لمتطلباتها، بل طريقه هو الاعتماد ـ بعد الله ـ علي شعوبها والسير معها علي طريق الاجتماع والائتلاف المنطلق من مسلمات الأمة تحقيقا لقول الله تعالي: إن الله لايغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم .
2 ـ كما ندعو حكومات الدول الإسلامية والعربية إلي رفض التدخل الأمريكي الغاشم ـ تحت أي غطاء كان ـ وبكل قوة من خلال موقف متماسك موحد؛ لكي لا تتاح للإدارة الأمريكية الفرصة للعب علي التناقضات والمنازعات، إذ ليس بخاف أن ضرب العراق سيكون ممراً لضرب كثير من دول العالم الإسلامي وخصوصا دول الجوار، أو بسط هيمنة من نوع جديد يرهن الدول لاحتلال شمولي يدمر مصالحها وخطط التنمية فيها، سواء كانت ثقافية أو عسكرية أو اقتصادية.
إن الوقوف إلي جانب الإدارة الأمريكية وتبني مطالبها وسياساتها أو الوقوف علي الحياد في عدوانها يدفعها إلي مزيد من المطالب والشروط استضعافا لهذه الدول، ونذكِّر القادة والحكومات بحديث الرسول ـ صلي الله عليه وسلم ـ ما من امرئ يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرئ ينصر مسلما في موضع ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب نصرته .
3 ـ إننا ندعو الحكومات إلي أن ترتفع علي دواعي الانقسام والتباعد والخلاف التي يحرص العدو علي غرسها بين الحكومات وشعوبها، وأن يقبل الجميع علي بناء الذات وإقامة المؤسسات وتنويع مصادر الدخل وتجسير علاقات المصالح الاقتصادية والاجتماعية في ما بينهم والالتفات إلي متطلبات البناء والتنمية وبناء الفرد والمجتمعات القوية المتماسكة.
4 ـ كما ندعو الحكومات إلي السعي في بناء علاقات شراكة جادة مع قوي أخري غير الولايات المتحدة الأمريكية، بحيث لا تظل المنطقة رهنا لتسلط الإدارة الأمريكية. إن ثمة فرصا لتعميق التواصل الاقتصادي والسياسي مع دول شرق آسيا وبعض الدول الأوروبية، وهو تواصل من شأنه أن يجعلنا أكثر قدرة علي تحقيق مصالحنا.
ثانيا: الشعوب
إن الشعوب رغم ما تعانيه من سلبية وضعف وتشرذم تتحمل جزءاً من المسؤولية عما هي فيه الآن وما يحيط بها، ومع أننا بدأنا ـ بحمد الله ـنلمس مؤخراً شيئا من اليقظة، إلا أن الشعوب ينتظر منها الكثير ويأتي في مقدمة ذلك:
1 ـ العودة الصادقة إلي الله ـ تبارك وتعالي ـ ولزوم شرعه والتوبة النصوح إليه من جميع الذنوب والمعاصي الفردية والجماعية عملا بقوله تعالي: فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا.. .
2 ـ اليقين بنصر الله عباده المؤمنين كما قال تعالي: ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهم المنصورون، وإن جندنا لهم الغالبون .
3 ـ وحدة الكلمة ونبذ الشقاق وتغليب مصالح الأمة، والحفاظ علي وحدة البلاد التي بها تحفظ الحرمات ويعم الأمن وتقام بها الشعائر وتتحقق مصالح المسلمين، فإن الخير في الوحدة والائتلاف والشر في الفرقة والاختلاف كما قال تعالي: ولاتنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين ، ومن المعلوم أن تفرق الأمة إلي شيع وأحزاب متناحرة يتيح للعدو استغلال بعضها ضد بعض.
4 ـ إن المؤمل من الشباب المسلم الجدية في الحياة وتغليب المصالح الكبري للأمة والبعد عن العنف والمحافظة علي أمن بلادهم ووحدتها فالعدو المتربص ينتظر فرصة أو خللا في الصفوف، فعلينا ألا نمنحه ذلك، ومع تأكيدنا علي الشباب المسلم في تجنب العنف فإننا نؤكد علي حق الشعوب المسلمة في جهاد أعدائها.
ثالثا: العلماء والدعاة والمفكرون
إن العلماء والدعاة والمفكرين هم الذين يوجهون الأمة في الأزمات ويكشفون لها ما التبس عليها من الحق، وغيابهم عن الأحداث هو غياب للحق الذي معهم وغياب للعقل والحكمة. وإن من واجبهم الذي ينتظر منهم في هذه الملمة:
1 ـ الاستمساك الذي لاتردد فيه بكلام الله سبحانه وسنة رسوله صلي الله عليه وسلم وأخذ الدين بقوة.
2 ـ إشاعة الاعتدال في الأمة والتوسط والتسامح القائم علي الفهم الصحيح لرسالة الإسلام، وإبراز ثوابت الأمة ومجالات الاختلاف والتنوع، حتي لايبغي بعض الأمة علي بعض.
3 ـ القيام بواجبهم الشرعي في تثبيت الأمة وتبصيرها بدينها وبما يحاك ضدها، والقيام بواجب النصيحة والدفاع عن قضايا المسلمين.
4 ـ الاجتهاد في تقديم الحلول الشرعية في ما ينزل بالأمة من مستجدات ونوازل، والمبادرة في ذلك.
رابعا: محبو العدل وأنصار السلام
إننا نهيب بالمنصفين ومحبي الحق والعدل وأنصار السلام في العالم أجمع من حكومات ومؤسسات وتجمعات نقابية ومنظمات حقوقية وأفراد أن يعبروا عن احتجاجهم علي سياسة الحكومة الأمريكية التي تقود العالم إلي صراعات تهدد الأمن والاستقرار بكل وسائل التعبير الممكنة، وأن يظهروا رفضهم تلك السياسة التي تسعي إلي نشر الدمار في العالم، كما أننا نهيب ـ بشكل خاص ـ بأنصار العدل ومحبي السلام ومعارضي الحرب مؤسسات وأفراداً داخل الولايات المتحدة الأمريكية أن يقفوا ضد أجنحة العنف والإرهاب من اليمين المتطرف وأنصار الإرهاب الصهيوني داخل الإدارة الأمريكية. نسأل الله تعالي أن يتولي الأمة بحفظه وينصرها علي أعدائها ويحفظ عليها دينها وأمنها، إنه سميع مجيب، وصلي الله علي نبينا محمد وعلي آله وصحبه وسلم.

فهد89
22-11-2002, 03:16 PM
وفيما يلي اســــماء الموقعــين:

أ. إبراهيم عبد الكريم غرايبة
أ. إبراهيم السكران
د. إبراهيم القعيد
د. إبراهيم بن حماد الريس
الشيخ/ إبراهيم بن سعيد حمدان
د. إبراهيم بن عبد الله الدويش
د. إبراهيم بن عبد الله اللاحم
د. إبراهيم بن محمد الشهوان
د. إبراهيم بن محمد الفايز
أ.د. إبراهيم علي علوي
م. أبو العلا ماضي
د. أحمد الريسوني
الشيخ/ أحمد بن عبد الرحمن الرشيد
أ. أحمد بن عبد الرحمن القفاري
أ.د . أحمد علي الإمام
د. إسماعيل إبراهيم سجيني
أ.د. أليف الدين الترابي
د. أميمة بنت أحمد الجلاهمه
د. إيمان الخطيب
أ. ابتسام بنت محمد بودي
د. احمد بن عمير العمير
د. باسم عبد الله عالم
أ.د. توفيق القصير
د. جبران أحمد بن صالح
أ.د. جعفر الشيخ إدريس
أ. جمال سلطان
الشيخ/ جميل بن محمد علي فارسي
د. حاكم المطيري
د. حامد بن عبد الله العلي
أ.د. الحبر يوسف نور الدايم
أ. حبيب عاصم يماني
د. حسن بن صالح الحميد
د. حسين السعيدي
د. حسين بن محمد مشهور الحازمي
الشيخ/ حسين عمر محفوظ بن شعيب
د. حسين محمد شريف هاشم
د. حمد بن إبراهيم الصليفيح
د. حمد بن عبد العزيز التويجري
د. حمد عبد الله الماجد
أ.د. حمزة زهير حافظ
الشيخ / حمود بن أحمد الفحام
د. خالد القاسم
أ.د. خالد بن إبراهيم الدويش
د. خالد بن عبد الرحمن العجيمي
د. خالد بن علي المشيقح
د. خالد بن فهد العودة
د. عبد الحميد آل الشيخ مبارك
د. راجح بن زيد الزيد
الشيخ/ دبيان بن محمد الدبيان
د. راشد بن أحمد العليوي
د. رافل ظافر
الشيخ/ رفاعي سرور
د. رياض بن محمد المسيميري
د. زينب الدخيل
د. ساجد العبدلي
أ. سارة الخثلان
أ.د. سالم أحمد سحاب
د. سالم بن عبد الغني الرافعي
الشيخ/ سامي بن عبد العزيز الماجد
أ.د. سامي سعيد حبيب
أ. سعاد بنت مبارك آل الشيخ مبارك
د. سعاد محمد حسن جابر
د. سعد الدين العثماني
د. سعد بن عبد الكريم الشدوخي
د. سعد عبد العزيز الزيد
م . سعود بن خلف الديحان
أ.د. سعود بن عبد الله الفنيسان
أ.د. سعود عرابي سجيني
د. سعيد بن ناصر الغامدي
الشيخ/ سلمان بن فهد العودة
أ. سلمان بن محمد العنزي
أ. سليمان الصيخان
أ. سليمان الضحيان
الشيخ/ سليمان بن إبراهيم الرشودي
د. سليمان بن صالح الرشودي
د. الشريف حاتم بن عارف العوني
الشيخ/ صادق عبد الماجد
أ.د. صالح بن عبد العزيز الكريّم
أ.د. صالح بن عبد الله اللاحم
د. صالح بن مبارك الدباسي
أ.د. صالح بن محمد السلطان
الشيخ/ صلاح بن أحمد آل الشيخ مبارك
المستشار/ طارق البشري
د. طارق الحواس
د. طارق السويدان
أ. طلعت رميح
أ. عائشة بنت عبد الله آل الشيخ مبارك
أ. عبد الإله بنكيران
الشيخ/ عبد الجليل نذير الكاروري
د. عبد الحمن المجيدل
أ. عبد الرحمن العماد
أ.د. عبد الرحمن بن سليمان الطريري
د. عبد الرحمن بن عمير النعيمي
أ. عبد الرحمن خالد السعد
المشير/ عبد الرحمن سوار الذهب
د. عبد الرحمن علوش مدخلي
أ. عبد الرشيد الترابي
أ. عبد العزيز الخضر
الشيخ/ عبد العزيز القاسم
د. عبد العزيز بن إبراهيم الشهوان
د. عبد العزيز الشعيبي
أ.د. عبد العزيز بن إبراهيم العمري
د. عبد العزيز بن راشد المطيردي
أ. عبد العزيز آل الشيخ مبارك
د. عبد العزيز عبد الله جفري
د. عبد العزيز عمر الغامدي
د. عبد القادر بن عبد الرحمن الحيدر
د. عبد القادر طاش
أ. عبد الكريم الجهيمان
السيد/ عبد الله الجفري
د. عبد الله الحيد
الشيخ/ عبد الله الضالع
الشيخ/ عبد الله العقيل
د. عبد الله الغذامي
الشيخ / عبد الله الغنيمان
د. عبد الله القرني
د. عبد الله النافع
أ.د. عبد الله النفيسي
أ.د. عبد الله بن إبراهيم الطريقي
د. عبد الله بن أحمد القادري الأهدل
د. عبد الله بن الشيخ أحمد الدوغان
أ.عبد الله بن بجاد العتيبي
د. عبد الله بن سعود البشر
د. عبد الله بن صالح الضويان
د. عبد الله بن عبد الكريم العثيم
الشيخ/ عبد الله بن عبد المحسن الثميري
د. عبد الله بن علي أبو سيف الجهني
د. عبد الله بن علي الجعيثن
د. عبد الله بن ناصر الزايدي
د. عبد الله بن ناصر الصبيح
د. عبد الله بن وكيل الشيخ
أ. عبد الله جاب الله
د. عبد الله عبد العزيز اليحيي
أ. عبد الله فراج الشريف
الشيخ/ عبد المجيد الريمي
الشيخ/ عبد المجيد بن عبد العزيز الزنداني
د. عبد المحسن هلال
د. عبد الوهاب بن ناصر الطريري
أ.د. عبد الوهاب نور ولي
د. عبدالحليم مندور
د. عبدالرزاق الشايجي
د. عصام البشير
د. عصام الحازمي
د. علي با دحدح
أ.د. علي بن حسن الألمعي
د. علي بن عبد الرحمن الرومي
أ.د. علي بن عبد الله الجمعة
د. علي مقبول الأهدل
أ. عمر عبد القادر جستنية
الشيخ/ عمر أحمد سيف
د . عمر المديفر
د. عواد برد العنزي
د. عوض بن محمد القرني
د. فائقة محمد
أ.فايز صالح جمال
الشيخ/ فريح بن صالح البهلال
د. فوزية أبو خالد
أ.د. قاسم بن أحمد القثردي
أ. كمال السعيد حبيب
د. مازن عبد الرزاق بليله
د. مالك بن إبراهيم الأحمد
د. متروك بن هايس الفالح
أ. مجدي أحمد حسين
د. محسن بن حسين العواجي
د. محمد أكرم العدلوني
د. محمد الصالحي
أ.د. محمد بن إبراهيم الجار الله
أ. محمد بن حامد الأحمري
محمد بن سعود البشر د.
د. محمد بن سعيد فارسي
د. محمد بن سعيد الغامدي
د. محمد بن سليمان الفوزان
الشيخ/ محمد بن صالح الدحيم
أ.د. محمد بن صالح الفوزان
الشيخ/ محمد بن عبد العزيز القاسم
د. محمد بن عبد العزيز اللاحم
د. محمد بن عبد الله الخضير
د. محمد بن عبد الله الشمراني
د. محمد بن علي الحازمي
أ.د. محمد بن عمر زبير
د. محمد بن ناصر الجعوان
أ. محمد سعيد طيب
د. محمد صلاح الدين
د. محمد عباس
د. محمد عبد الرحمن الحضيف
أ.د. محمد علوي البار
أ.د. محمد عمرجمجوم
الشيخ/ محمد مرزوق المعيتق
د. محمد مورو
أ. محمد يتيم
أ. ممدوح إسماعيل
أ. منتصر الزيات
أ. مني المديهش
د. منير محمود المسيري
د. مهدي محمد رشاد حكمي
أ. مهنا بن عبد العزيز الحبيل
د. موسي بن محمد القرني
أ.د.ناصر بن سعد الرشيد
الشيخ/ ناصر بن محمد آل طالب
أ. نوال عبد اللطيف السباعي
أ. نورة بنت عبد العزيز الخريجي
د.نوره العدوان
د. نوره خالد السعد
د. وفاء بنت إبراهيم العساف
د. وليد بن عثمان الرشودي
د. يوسف الصمعان
الشيخ/ يوسف القاسم
د. يوسف القرضاوي

وسطي
23-11-2002, 06:45 AM
ما شاء الله فهد انت جامع كل هذه التواقيع بنفسك ؟؟
ام ما هو مصدرك :cool:

فهد89
23-11-2002, 11:54 AM
تفضل الموقع,

http://www.islammemo.com/one_news.asp?IDNews=5671

بالمناسبة وصل عدد الموقعين إلى 232 بين شيخ وعالم ومثقف

خان بستك
23-11-2002, 05:15 PM
اخ فهد ,, جزاك الله كل خير في الدنيا و الاخرة


سيقول لك بعض الاعضاء ( هذه الايام الكل صار يفتي )



ستبقى الحقيقة ظاهرة رغم محاولات المنافقين


خان بستك

فهد89
24-11-2002, 10:30 AM
خان بستك

صدقت يا أخي الكريم,


دائماً ما يتعرض الشخص لحملة التشكيك, وهي سياسية أهل العلمنة وأجهزة الدولة الأمنية والتي غالباً ماتتعاون (أو بمعنى أخر تخدم) السياسات الأمريكية.

وإذا ما أستطعت أن تمر من حملة التشكيك ردوا عليك بتفاهة المقال وتفاهة الدليل.

مثلهم كمثل اليهود.


فهد89