بدون تعليق حسبنا بالله ونعم الوكيل

[sad_bird]

رامسفلد وقع الاتفاقية عن الجانب الأمريكي
وقعت الولايات المتحدة الأمريكية اتفاق تعاون مشترك جديد مع قطر في الدوحة يسمح للولايات المتحدة باستعمال قاعدة "العديد" الجوية في قطر.
وقد وقع عن الجانب الأمريكي وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد وعن الجانب القطري وزير الخارجية حمد بن جاسم بن خليفة.

وتطور الاتفاقية الجديدة اتفاقية تعاون أخرى وقعت بين البلدين في مطلع التسعينيات، كما تضفي الصبغة القانونية على وجود القوات الأمريكية في القاعدة.

وقال رامسفلد إن الإتفاقية ستحسن من الاستعداد العسكري، لكنه نفى من أن يكون لها علاقة بالوضع في العراق، وأكد أنها كانت "قيد المناقشة منذ زمن طويل."

واشار الى ان الاتفاق سيتيح للولايات المتحدة تطوير المنشات في القواعد الموجودة في قطر والتي تستخدمها على مدى العام الماضي في اطار اتفاق دفاعي ابرم عام 1991.

يذكر أن نحو أربعة آلاف جندي أمريكي يتمركزون حاليا في قاعدة "العديد " الجوية التي تملك المدرج الأطول في منطقة الخليج العربي، حيث يمتد حوالي 15 ألف قدم.

[فهد89]

واشار الى ان الاتفاق سيتيح للولايات المتحدة تطوير المنشات في القواعد الموجودة في قطر والتي تستخدمها على مدى العام الماضي في اطار اتفاق دفاعي ابرم عام 1991.



هذا كذب,


العقد لم يبرم إلا عندما أتي حمد بن خليفة إلى الحكم عام 1996

بالأمس قالوا أن عقد الغاز كان بين الامير السابق (خليفة) وإسرائيل واليوم يلصقون تهمة القواعد الأمريكية بخليفة أيضاً.

غريبة, لماذا يلصق حمد التهمة بأبيه في كل شيء.

التواجد الإسرائيلي والقواعد الأمريكية وإنتشار الخمر والدعارة الصينية والروسية في قطر كان وراءه حمد وأخوته فلماذا يتهمون اباهم الذي بكى الناس على فراقه.



اللهم أني أشهدك أن لاقوة بيدي على تغيير هذا الفسق ولا ملك سوى الدعاء

اللهم أني أشهدك أن لاقوة بيدي على تغيير هذا الفسق ولا ملك سوى الدعاء

اللهم أني أشهدك أن لاقوة بيدي على تغيير هذا الفسق ولا ملك سوى الدعاء


اللهم ضاعف العذاب ضعفين للأمريكان ولمن عاونهم

اللهم أخزهم يوم الحساب

اللهم وأحشرهم مع أعوانهم

اللهم آمين



فهد89

[sad_bird]

قلنا في السابق بان وزير خارجية قطر هو عراب امريكا في المنطقة العربية وفي المناطق الصهيونية اتهمنا الجميع باننا متحاملين على دولة قطر الشقيقة اما الان بعد ان سلم مفاتيح قطر لرامسفلد وسلم ارواح اطفال العراق لماكنة الحرب الامريكية القابعة في قاعدة العديد وبعد ان فتح اسواق قطرللشركات الاسرائيلية حسب ما ذكرته وكالةالانباء وبعد ان استدعى وحدات الموساد الاسرائيلي وجهاز الشين بيت بحجة تدريب الكوادر القطرية على زيادة الاحتياطات الامنية للاعبين الاسيوين عام 2006وبعد ان زار امير قطر مدينة حيفا المحتلة هو وابنائه واقام فيها في الفترة التي كانت طائرات العدو تدفن مخيم جنين تحت الرماد

لكل هذا قلنا حسبنا الله ونعم الوكيل :mad:

[sad_bird]

لقد جمعت هذا الرد لنسلط الضوء على هذا الموضوع وارجو من الاخوة الذين قراؤ هذا الموضوع ان يشاركوا بارائهم
اللهم انتقم من الحمدين (التخين والطويل) وأرنا فيهم يوما أسودا
في الوقت الذي يفتح فيه هؤلاء الخونة الباب للأمريكان لضرب العراق يفتحون بابا آخر لإسرائيل لتبصق على الأمة كلها.
في الوقت الذي تتواصل فيه المذابح والاغتيالات يوجه كلاب قطر وعملاءها دعوة لوفد رياضي واقتصادي إسرائيلي ليشاركها احتفالاتها بمعرضها الرياضي، وليسوق للعرب الصناعة الصهيونية.
هذه الدولة التي ليس لها شعب ولا تاريخ ولا مستقبل ظنت أن الارتماء في أحضان أمريكا وإسرائيل واستضافة الأنشطة الدولية التي تعادي البشرية كلها مثل منظمة التجارة العالمية (رمز الهيمنة الأمريكية والاستعمارية على شعوب العالم الفقير) سيجعل منها دولة تستحق الذكر والبقاء على خريطة العالم، ولن يكون بإذن الله.
وظنت أن تنظيمها للمهرجانات والمسابقات الدولية والإغداق عليها، سيضمن لها مكانا في نشرات الأخبار، فنظمت مسابقة للتنس وأخرى للعدو، ومعرضا رياضيا عالميا، وهي في الأصل لم تستطع ولن تقدم في تاريخها إنجازا في أي لعبة رياضية فضلا عن أي عمل جاد،
في الحكمة الإسلامية فإن قطر مثلها كمثل من باع أخراه بدنيا غيره,
وللأسف الشديد أن أجد آية كريمة قيلت في الكافرين تنطبق على حكام هذا الشعب المسلم الذي لن يقل ولاء وانتماء لأمته بإذن الله عن بقية الشعوب الإسلامية، هذه الآية هي {الذين كفروا ينفقون اموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون، والذين كفروا إلى جهنم يحشرون}، ف{دعهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون} ويوم القيامة سيعرف هؤلاء الحكام الأغبياء الخونة أن نقودهم التي أنفقوها لرعاية العراة والطغاة في العالم ستكون عليهم حسرة كما لن تشفع لهم في الدنيا من السقوط والذل بإذن الله.
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون..

:eek:

[sad_bird]

أخطر اتفاق بين المستعمرة القطرية وبين أميركا


التحقت قطر رسميا امس بخطط الحرب الاميركية على المنطقة، عندما وقع وزير خارجيتها الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني مع وزير الدفاع الاميركي دونالد رامسفيلد في الدوحة على اتفاق يسمح للاميركيين بتطوير قواعد تمركزهم في الامارة الخليجية، ويوفر من جهة اخرى غطاء رسميا وطويلا لهذا الوجود وسط الاستعدادات العسكرية المحمومة للحرب على العراق. وأعلن رامسفيلد بعد توقيع الاتفاق الذي وصف بأنه لتطوير القواعد العسكرية التي يمكن ان تستخدمها الولايات المتحدة في حربها المحتملة ضد العراق، ان الاتفاق مؤشر على أهمية التعاون العسكري بين واشنطن والدوحة، مضيفا <<الاتفاق سيحسن مستوى الاستعداد العسكري>>. وأوضح وزير الدفاع الاميركي ان الاتفاق سيتيح للولايات المتحدة تطوير المنشآت في القواعد الموجودة في قطر والتي تستخدمها في اطار اتفاق دفاعي ابرم العام 1992. وجرى تحديث الاتفاق في العام 2000 بحيث يسمح للولايات المتحدة باستخدام قاعدة العديد العملاقة في قطر. لكن رامسفيلد، المدرك لحساسية المجاهرة بالإعلان عن فتح القواعد القطرية في هذا الوقت بالذات، تابع قائلا <<هذا الاتفاق غير متصل بالعراق. فهو قيد المناقشة منذ زمن طويل.. منذ اسابيع وشهور عدة. سيكون من الخطأ ربطه بالعراق>>. ووصف قطر بأنها <<شريك مهم>> في مجال الدفاع، وأشاد ب<<التعاون الاستثنائي بين بلدينا في مجال الحرب ضد الارهاب>>. من جهته، قال الشيخ حمد إن <<العلاقات بين بلدينا تتطور. صداقتنا تعود إلى أكثر من عشر سنوات>>. ونفى أن يكون لهذه الاتفاقية علاقة بالأزمة العراقية معتبرا أنها جزء من العلاقات الاستراتيجية بين الولايات المتحدة وقطر. وتابع إن القضية العراقية في أيدي الأمم المتحدة <<ونحن جميعا ننتظر لمعرفة النتيجة ومحاولة حلها سلميا من خلال الامم المتحدة، وهذه هي سياسة قطر>>. كما نفى ان تكون لزيارة الوزير الاميركي علاقة بقمة مجلس التعاون الخليجي التي ستعقد في الدوحة قريبا. ونقلت قناة <<الجزيرة>> الفضائية القطرية مباشرة على الهواء حفل التوقيع وذكرت على موقعها على الانترنت ان الاتفاقية تضع الوجود العسكري الاميركي في إطار قانوني.وكان رئيس قسم أوروبا وأميركا الشمالية في وزارة الخارجية القطرية خالد المنصوري أعلن في وقت سابق لوكالة <<فرانس برس>> أن الاتفاق <<سيعطي غطاء رسميا لوجود القوات الاميركية في قاعدة>> العديد التي ينتشر فيها حاليا أربعة آلاف جندي اميركي والتي تعتبر المخزن الاكبر للعتاد العسكري الاميركي في المنطقة. وأوضح المنصوري ان هذا الاتفاق يكمل اتفاقات الدفاع التي وقعها البلدان بعد حرب الخليج. وكانت قطر وضعت في العام 2000 قاعدة العديد في تصرف الولايات المتحدة، من دون توقيع اي اتفاق في حينه. ولم تتوفر تفاصيل حول مضمون التطوير او الغطاء الرسمي. وأشارت شبكة <<سي. إن. إن>> الاميركية إلى الاتفاق متحدثة عن موافقة قطر على منح الولايات المتحدة حق استخدام قواعدها الجوية العسكرية، بما فيها قاعدة العديد الجوية، التي تتمتع بأطول ممر جوي في منطقة الخليج. والمعلوم أيضا أن زيارة رامسفيلد الى قطر تشمل ايضا تفقده مناورات <<النظرة من الداخل>> التي تجريها القوات الاميركية منذ أيام، والتي ربطها عسكريون أميركيون مرارا بتحضيرات الحرب على العراق. ومعلوم ايضا ان قطر باتت تستقبل واحدا من أكبر مراكز القيادة العسكرية الاميركية خارج أراضي الولايات المتحدة. وهو مركز جديد بدأت اقامته وتوسيعه بعدما تردد أن السعودية رفضت السماح للاميركيين باستخدام أراضيها في حرب جديدة على العراق.