مجاهد الجزيرة
06-01-2003, 07:46 PM
كذبة نسمعها كثيرا من الغرب وأذنابهم في المنطقة يرددونها بلا توقف مدعين الشفقة على الشعب الفلسطيني ويسمون قتل المستوطنين الذين يحتلون أرضنا أرهابا بينما أرهاب اليهود والغرب الصليبي الحاقد يسمى دفاعاً عن النفس .
بأي حق يأتي الغرب ليعطينا دروس في الأخلاق وعن كيفية التعامل مع الأخرين وهم الذين قاموا بذبح أطفال عمرهم الشهرين في صبرا وشاتيلا وأسمعوا شهادة مرتزق أمريكي قاتل مع المليشيات الصليبية اللبنانية حيث يقول الأمريكي قاتله الله:أنا لوحدي قتلت 134مسلماً وكم تلذذت وأنا أنظر إليهم يغرقون في الدماء.
بل هل توقف الحقد الصليبي الغربي ضد الفلسطينين في صبرا وشاتيلا إلى قتل الأطفال فقط الجواب هو كلا فقد قتل الغرب هناك النساء الحوامل بعد بقر بطونهم فأنظر أخي أين وصل حقد الغرب فلم يكفيهم ذبح الأطفال الرضع ذبح الشاة فقاموا بقتل الأجنة في بطون الأمهات ولا حول ولا قوة إلى بالله,بأي حق ياتي الغرب المتوحش ليدعي دفاعه عن الأبرياء وهو الذي قتل مليوني طفل في العراق بل ولأن الغرب لايكفيه هذا الرقم فهو يستعد لشن حملة صليبية جديدة ضد العراق.
يأتي الغرب الذي حضارته حضارة الذئاب ليقول لنا أن العمليات الإستشهادية تضيع فرص السلام في المنطقة ومن هو غيركم أيها الغرب الذي أينما وطئت قدمه أرضاً تركوا ورائهم الدمار والخراب وهل النازية والفاشية والصهيونية سوى نتاج حضارتكم التي هي مجموعة من العفونات الفكرية والأخلاقية التي أنتجها سفاحي و شواذ الغرب.
فيكفي الأستشهاديون فخراً أن الغرب الذي النازية والفاشية جزء أساسي من حضارتها وثقافتها يقف ضد العمليات الأستشهادية فهذا دليل أن الفلسطينيون يقاومون الفاشية والنازية.
خذ أي بلد غربي سوف تجد غالبية الأزواج والزوجات يعترفن بخيانة أزواجهم و زوجاتهم مرة على الأقل فهل من يكذب على زوجته لن يكذب على المرابطين في المسجد الأقصى أذن عندما يقول الذين شيمتهم الكذب أن العمليات الأستشهادية تضر بالفلسطينين فهذا دليل على أن العمليات الأستشهادية سلاح أستراتيجي بيد الفلسطينين .
فالحقيقة هي أن من يقتلك وينتهك عرضك ويقتل أطفالك فإنه سوف يكذب عليك أيضاً.
تجد الغربي يتمنى لأمه وأبيه الموت من أجل أن يستلم الميراث بل تجد الغربي يقول أمام الناس عن أمه متى تموت هذه العجوزة الشمطاء حتى أرث مالها فهل يا ترى من ليس فيه خير لأبيه أو أمه هل من الممكن أن نتوقع منه الخير للمسلمين.
وتباً لعرفات و رجال السلطة الذين ينددون بشرف هذه الأمة المتمثل بالعمليات الأستشهادية ويقول الرأي العالمي والغربي فسبحان الله هل يشرفنا وقوف النازيين والفاشيين معنا وهل رضى النازين والصليبين والصهاينة سوف يخدم قضيتنا أم أن الأولى البحث عن رضى الله ولكن كيف يفكر من يقمع المجاهدين ويبني الكازينوهات برضى الله .
ولكن هذا شرف لرجال القسام والجهاد وكتائب الأقصى وغيرهم من الشرفاء وقوف عرفات ضدهم وضد جهادهم فهذا عرفات وسلطته باعوا قضية فلسطين بثمن بخس في أوسلوا و مدريد وبعد ذلك يتكلمون عن القضية الفلسطينية ولكن أتى من يحول جسمه إلى قنابل وبراكين تنفجر فوق وتحت وعن يمين وعن شمال المعتدين الغاصبين فهيهات هيهات ياعرفات أن ينجح بيعك فالذين يقدمون دماءهم رخيصة من اجل الإسلام ومن أجل الأقصى هم الذين سوف يكتبون التاريخ بالأحمر القاني نعم اللون لون الدم ولكن الريح أطيب من ريح المسك
بأي حق يأتي الغرب ليعطينا دروس في الأخلاق وعن كيفية التعامل مع الأخرين وهم الذين قاموا بذبح أطفال عمرهم الشهرين في صبرا وشاتيلا وأسمعوا شهادة مرتزق أمريكي قاتل مع المليشيات الصليبية اللبنانية حيث يقول الأمريكي قاتله الله:أنا لوحدي قتلت 134مسلماً وكم تلذذت وأنا أنظر إليهم يغرقون في الدماء.
بل هل توقف الحقد الصليبي الغربي ضد الفلسطينين في صبرا وشاتيلا إلى قتل الأطفال فقط الجواب هو كلا فقد قتل الغرب هناك النساء الحوامل بعد بقر بطونهم فأنظر أخي أين وصل حقد الغرب فلم يكفيهم ذبح الأطفال الرضع ذبح الشاة فقاموا بقتل الأجنة في بطون الأمهات ولا حول ولا قوة إلى بالله,بأي حق ياتي الغرب المتوحش ليدعي دفاعه عن الأبرياء وهو الذي قتل مليوني طفل في العراق بل ولأن الغرب لايكفيه هذا الرقم فهو يستعد لشن حملة صليبية جديدة ضد العراق.
يأتي الغرب الذي حضارته حضارة الذئاب ليقول لنا أن العمليات الإستشهادية تضيع فرص السلام في المنطقة ومن هو غيركم أيها الغرب الذي أينما وطئت قدمه أرضاً تركوا ورائهم الدمار والخراب وهل النازية والفاشية والصهيونية سوى نتاج حضارتكم التي هي مجموعة من العفونات الفكرية والأخلاقية التي أنتجها سفاحي و شواذ الغرب.
فيكفي الأستشهاديون فخراً أن الغرب الذي النازية والفاشية جزء أساسي من حضارتها وثقافتها يقف ضد العمليات الأستشهادية فهذا دليل أن الفلسطينيون يقاومون الفاشية والنازية.
خذ أي بلد غربي سوف تجد غالبية الأزواج والزوجات يعترفن بخيانة أزواجهم و زوجاتهم مرة على الأقل فهل من يكذب على زوجته لن يكذب على المرابطين في المسجد الأقصى أذن عندما يقول الذين شيمتهم الكذب أن العمليات الأستشهادية تضر بالفلسطينين فهذا دليل على أن العمليات الأستشهادية سلاح أستراتيجي بيد الفلسطينين .
فالحقيقة هي أن من يقتلك وينتهك عرضك ويقتل أطفالك فإنه سوف يكذب عليك أيضاً.
تجد الغربي يتمنى لأمه وأبيه الموت من أجل أن يستلم الميراث بل تجد الغربي يقول أمام الناس عن أمه متى تموت هذه العجوزة الشمطاء حتى أرث مالها فهل يا ترى من ليس فيه خير لأبيه أو أمه هل من الممكن أن نتوقع منه الخير للمسلمين.
وتباً لعرفات و رجال السلطة الذين ينددون بشرف هذه الأمة المتمثل بالعمليات الأستشهادية ويقول الرأي العالمي والغربي فسبحان الله هل يشرفنا وقوف النازيين والفاشيين معنا وهل رضى النازين والصليبين والصهاينة سوف يخدم قضيتنا أم أن الأولى البحث عن رضى الله ولكن كيف يفكر من يقمع المجاهدين ويبني الكازينوهات برضى الله .
ولكن هذا شرف لرجال القسام والجهاد وكتائب الأقصى وغيرهم من الشرفاء وقوف عرفات ضدهم وضد جهادهم فهذا عرفات وسلطته باعوا قضية فلسطين بثمن بخس في أوسلوا و مدريد وبعد ذلك يتكلمون عن القضية الفلسطينية ولكن أتى من يحول جسمه إلى قنابل وبراكين تنفجر فوق وتحت وعن يمين وعن شمال المعتدين الغاصبين فهيهات هيهات ياعرفات أن ينجح بيعك فالذين يقدمون دماءهم رخيصة من اجل الإسلام ومن أجل الأقصى هم الذين سوف يكتبون التاريخ بالأحمر القاني نعم اللون لون الدم ولكن الريح أطيب من ريح المسك