عطارد
18-02-2003, 01:32 PM
الإسلام المودرن ( الإسلام الليبرالي ) عبد العزيز القاسم مثلاً
المطلع على أطروحات عبد العزيز القاسم في الآونة الأخيرة ( حيث الظهور الإعلامي
البارز له ) يلاحظ أنه يريد أن يوجد إسلام يتفق عليه جميع الأطراف الإسلامي
والليبرالي والحكومي حيث يدعي أن اللبيرالي والحكومي كما يدعي هم أقدر على
القيام بفروض الكفايات
وفي الحقيقية بسبب تجربة السجن التي مر بها هو وبعض الإسلاميين وما تبعه من طرد
من الأعمال ( والسمة البارزة عليهم أنهم أصبحوا محامين ويا ويلهم بعد ما أقر
نظام المحاماة الجديد حيث أن هذا النظام قطع على كل من طرد من علمه بحسب
المصلحة العامة ؟ دور له شغله ثانية ؟) أصبح بعض الإسلاميين يبحثون عن حلول وسط
ترقيعية ومن أبرزهم عبد العزيز القاسم
ولا عجب إذا وجدنا كبار المصلحين يوقعون على وثيقة كيف نتعايش وعدوهم يهدد
المسلمين ليل نهار وما حرب العراق عنهم ببعيد
نرجع إلى عبد العزيز القاسم حيث أن الرجل وللأسف يريد أن يضع بل وضع يده في يد
الليبراليين وليس الليبرالية الخفيفة فقط بل والليبرالية المتطرفة حيث كان
النقاش في أحد البرامج مع أحمد الربعي اليساري سابقاً والليبرالي لاحقاً
المعروف تاريخه وما أحداث التفجيرات وهروبه إلى اليمن بخافية عن المتابعين
يقول الليبرالي الإسلامي عبد العزيز القاسم أنه لا بد من وضع يد الإسلاميين في
أيدي الليبراليين في فروض الكفايات وكأنا ليبراليينا القاسم يظن أن الإسلاميين
دراويش ليعلمون من فروض الكفايات شيئاً
رويدك يالليبرالي الأسلامي ( الإسلامي المودرن ) فقد أعجب بك الربعي في برنامج
إضاءات أيما أعجب وهذه نقطة فزت بها
وما اشتراكك مع الإسلاميين والليبراليين في نبيان التعايش مشاركتك في برنامج
الجزيرة مع الفارسي الليبرالي وتهجمك على المليفي عندما ناقشك بأسلوب يذكرني
بأسلوب الليبرالي كويتي أخر لا يحضرني اسمه وسأتطرق له بعد قليل ولعل اسمه
عايد المناع رئيس الصحفيين الكويتيين أسلوب رد الخصم بالتهكم عليه ولا أدري
هذه العله فيه أم أطلعه على أساليب الليبراليين ربما وربما ,
وطامة الطوام عندما خرج شريط مجدد العصر في الجهاد لهذا الزمان أبي عبد الله
أسامة بن لادن حيث شارك اللبيرالي الاخر الذي أظن أسمه مانع شارك في التعليق
على الشريط وقد أحسن المقدم الذي لم يطرح لهما كثير من المشاركات ولكن كان
أسلوب الليبرالي الكويتي ( عايد المناع )اسلوب تحطيم المناقش عن طريق التهكم
به كما قال أسلوب الخمسينات ووووو للأسف لم يستطع القاسم أن يكون بقد
مسؤوليات الطرح الذي يطرحه من حيث أن القاسم وضع في موقف حرج وأخذ يردد ضرورة
الإصلاح من الداخل وتعاضد الحكومات مع التيار الإصلاحي ونسي الليبرالي الإسلامي
القاسم أن حتى الحقوق التي يطلبه ستصبح أدراج الرياح حتى يمن ويتكرم ويتفضل
ويمنح ابناء كرازاي الرياض وغيرها بهذه الحقوق وقل في أضل الظروف يأمر رئيس
الأمريكان يأمر عامله ؟؟ على الرياض يأمره أمر يأن يعطي الحقوق التي لا تضر
الباب العالي في وشنطن بحقوق لا يستطيع الشعب أن يقول إذا ارادت أمريكا نريد
سعر برميل البترول ب خمسة دولارات أن يقول المجلس المنتخب لا وتنفذ لا
عبد العزيز القاسم يندد بدعوى الجهاد لانه لم يتطرق إلا إلى الجانب الأبيض من
الجهاد عفواً يا الليبرالي الإسلامي يبدو أن أطلعك على مناهج الغرب تريد جهاد
أوربي بضغطة زر من البيبت الأبيض وتدمر وتدك العراق ( للأسف إلى الآن لم
تستطع أسلحة الصليبين الذكية أن تصل إلى هذا المستوى فلا بد من ذهاب الطائرات
وحاملات الطائرات بل قل لا بد من ذهاب الطائرات من قاعدة الخرج التي بجانبك لكي
تدك العراق )
في الحقيقة وضع الليبرالي الإسلامي القاسم وجميع التيار الإسلامي في الخليج
يدهم على رؤوسهم من كلمة الشيخ حفظه الله في صراحة الطرح حول كرازيات الخليج
حيث أن هذه الكلمة أصابتهم في مقتل حيث قطعت عليهم طرق الوسط الذي يمكن أن
يقفوا فيها مع الحكومات
الكلام ليس للقاسم وحده بل لكل من تغير فكره بعد الدخول في السجن وأصبح يبحث
عن حلول وسط مع الحكومات التي مهما عمل لن ترضى عنه لأن هذه الحكومات لا تراه
إلى أنه هو وما يملك ملك لأبيهم كرازي الذي عينه الأنجليز
ويعيش الإسلام المودرن حامياً للإسلام ويعيش الإسلام الليبرالي حامي ومدافع عن
أخواتنا في جميع أصقاع العالم الإسلامي
المطلع على أطروحات عبد العزيز القاسم في الآونة الأخيرة ( حيث الظهور الإعلامي
البارز له ) يلاحظ أنه يريد أن يوجد إسلام يتفق عليه جميع الأطراف الإسلامي
والليبرالي والحكومي حيث يدعي أن اللبيرالي والحكومي كما يدعي هم أقدر على
القيام بفروض الكفايات
وفي الحقيقية بسبب تجربة السجن التي مر بها هو وبعض الإسلاميين وما تبعه من طرد
من الأعمال ( والسمة البارزة عليهم أنهم أصبحوا محامين ويا ويلهم بعد ما أقر
نظام المحاماة الجديد حيث أن هذا النظام قطع على كل من طرد من علمه بحسب
المصلحة العامة ؟ دور له شغله ثانية ؟) أصبح بعض الإسلاميين يبحثون عن حلول وسط
ترقيعية ومن أبرزهم عبد العزيز القاسم
ولا عجب إذا وجدنا كبار المصلحين يوقعون على وثيقة كيف نتعايش وعدوهم يهدد
المسلمين ليل نهار وما حرب العراق عنهم ببعيد
نرجع إلى عبد العزيز القاسم حيث أن الرجل وللأسف يريد أن يضع بل وضع يده في يد
الليبراليين وليس الليبرالية الخفيفة فقط بل والليبرالية المتطرفة حيث كان
النقاش في أحد البرامج مع أحمد الربعي اليساري سابقاً والليبرالي لاحقاً
المعروف تاريخه وما أحداث التفجيرات وهروبه إلى اليمن بخافية عن المتابعين
يقول الليبرالي الإسلامي عبد العزيز القاسم أنه لا بد من وضع يد الإسلاميين في
أيدي الليبراليين في فروض الكفايات وكأنا ليبراليينا القاسم يظن أن الإسلاميين
دراويش ليعلمون من فروض الكفايات شيئاً
رويدك يالليبرالي الأسلامي ( الإسلامي المودرن ) فقد أعجب بك الربعي في برنامج
إضاءات أيما أعجب وهذه نقطة فزت بها
وما اشتراكك مع الإسلاميين والليبراليين في نبيان التعايش مشاركتك في برنامج
الجزيرة مع الفارسي الليبرالي وتهجمك على المليفي عندما ناقشك بأسلوب يذكرني
بأسلوب الليبرالي كويتي أخر لا يحضرني اسمه وسأتطرق له بعد قليل ولعل اسمه
عايد المناع رئيس الصحفيين الكويتيين أسلوب رد الخصم بالتهكم عليه ولا أدري
هذه العله فيه أم أطلعه على أساليب الليبراليين ربما وربما ,
وطامة الطوام عندما خرج شريط مجدد العصر في الجهاد لهذا الزمان أبي عبد الله
أسامة بن لادن حيث شارك اللبيرالي الاخر الذي أظن أسمه مانع شارك في التعليق
على الشريط وقد أحسن المقدم الذي لم يطرح لهما كثير من المشاركات ولكن كان
أسلوب الليبرالي الكويتي ( عايد المناع )اسلوب تحطيم المناقش عن طريق التهكم
به كما قال أسلوب الخمسينات ووووو للأسف لم يستطع القاسم أن يكون بقد
مسؤوليات الطرح الذي يطرحه من حيث أن القاسم وضع في موقف حرج وأخذ يردد ضرورة
الإصلاح من الداخل وتعاضد الحكومات مع التيار الإصلاحي ونسي الليبرالي الإسلامي
القاسم أن حتى الحقوق التي يطلبه ستصبح أدراج الرياح حتى يمن ويتكرم ويتفضل
ويمنح ابناء كرازاي الرياض وغيرها بهذه الحقوق وقل في أضل الظروف يأمر رئيس
الأمريكان يأمر عامله ؟؟ على الرياض يأمره أمر يأن يعطي الحقوق التي لا تضر
الباب العالي في وشنطن بحقوق لا يستطيع الشعب أن يقول إذا ارادت أمريكا نريد
سعر برميل البترول ب خمسة دولارات أن يقول المجلس المنتخب لا وتنفذ لا
عبد العزيز القاسم يندد بدعوى الجهاد لانه لم يتطرق إلا إلى الجانب الأبيض من
الجهاد عفواً يا الليبرالي الإسلامي يبدو أن أطلعك على مناهج الغرب تريد جهاد
أوربي بضغطة زر من البيبت الأبيض وتدمر وتدك العراق ( للأسف إلى الآن لم
تستطع أسلحة الصليبين الذكية أن تصل إلى هذا المستوى فلا بد من ذهاب الطائرات
وحاملات الطائرات بل قل لا بد من ذهاب الطائرات من قاعدة الخرج التي بجانبك لكي
تدك العراق )
في الحقيقة وضع الليبرالي الإسلامي القاسم وجميع التيار الإسلامي في الخليج
يدهم على رؤوسهم من كلمة الشيخ حفظه الله في صراحة الطرح حول كرازيات الخليج
حيث أن هذه الكلمة أصابتهم في مقتل حيث قطعت عليهم طرق الوسط الذي يمكن أن
يقفوا فيها مع الحكومات
الكلام ليس للقاسم وحده بل لكل من تغير فكره بعد الدخول في السجن وأصبح يبحث
عن حلول وسط مع الحكومات التي مهما عمل لن ترضى عنه لأن هذه الحكومات لا تراه
إلى أنه هو وما يملك ملك لأبيهم كرازي الذي عينه الأنجليز
ويعيش الإسلام المودرن حامياً للإسلام ويعيش الإسلام الليبرالي حامي ومدافع عن
أخواتنا في جميع أصقاع العالم الإسلامي