يناير
15-03-2003, 04:45 PM
بسم الله الرجمن الرحيم
سلام من الرحمن على عباد الرحمن
من المؤسف حقاً أن يغيب الإنسان عن مكان كان يعشقه ويأنس به ثم يحن للعودة إليه .. ويعود ..
نعم يعود ليجد من ينتظره بكراهية لا مبرر لها ..
أطل عليكم ذاك المحاور الفذّ " صاحب الحوار البنّااااااء " وقد جادت قريحته أخيراً بآخر ما توصل اليه من نتائج وتحليلات شخصية ..
يأتيكم في هذه السهرة ليقوم بدور المقيّم للمحاورين ويضعهم على طاولة النقد ويعمل في أجسادهم مشرط الجرح .. بالضبط كما كان يفعل في سهرات ماضية حين كان يقيّم القسم وأعضاؤه ومشرفيه ومراحله التاريخية .. الخ
الكارثة ..
أن هذا المحلل المتحذلق يعتمد في تقييمه على حوارات قد مضت وأكل الدهر عليها وشرب .. ويصدر أحكامه على محاورية بأنهم نماذج منحطة .. بلا أدنى حياء .. ولا خوف من رقيب ..
وأم الكوارث ..
أنه بينما يتبجح بترحيبه " بالحوار والموضوعية " مع كل النماذج يصل إلى >>> " نتيجة وقناعة " لدية أن .... ( تلك النماذج لا تستحق لحوار ) !!
فهي في قناعته نماذج (( منحطة )) ..
نعم منحطة هذه لغة الحوار المتأدب التي يتقنها .
من خلال خبرة شخصية " أعرف أنها قناعة لدية " ..
قلتها له فيما مضى أن أبسط سبب يمنعني من الحوار معك انك ( لا تتقن أدب الحوار ) لذا فأنا على يقين بنهاية الحوار معك .. و كان يرد بأني أتهمه بأنه ( شخص غير مؤدب ) !!
ماذا أفعل إذا كان لا يحسن تمييز مضامين الكلام والأفكار .. وختام النقاش معه معروف .. بالتأكيد " نقش خاتمه المعروف "
على أي حال سبق أن أبلغت هذا المتأبط شراً - أنني وكثير غيري ممن يعرف نهجه وأساليبه - ندرك نتيجة الحوار معه .. وأنها نتائج محسومة العواقب سلفاً ألا وهي الانتقاد الشخصي البحت سباب وشتائم وقذف ..
والأمثلة كثيرة .. آخرها أنه توجني شرف العلامة التجارية ® (( صفة الأحمق )):) وهو مسمى جديد ضمن مصطلحات القاموس السوالفي .. لعام 2003 ..
مصطلح جديد ..
وفي جعبة المزيد ..
سلام من الرحمن على عباد الرحمن
من المؤسف حقاً أن يغيب الإنسان عن مكان كان يعشقه ويأنس به ثم يحن للعودة إليه .. ويعود ..
نعم يعود ليجد من ينتظره بكراهية لا مبرر لها ..
أطل عليكم ذاك المحاور الفذّ " صاحب الحوار البنّااااااء " وقد جادت قريحته أخيراً بآخر ما توصل اليه من نتائج وتحليلات شخصية ..
يأتيكم في هذه السهرة ليقوم بدور المقيّم للمحاورين ويضعهم على طاولة النقد ويعمل في أجسادهم مشرط الجرح .. بالضبط كما كان يفعل في سهرات ماضية حين كان يقيّم القسم وأعضاؤه ومشرفيه ومراحله التاريخية .. الخ
الكارثة ..
أن هذا المحلل المتحذلق يعتمد في تقييمه على حوارات قد مضت وأكل الدهر عليها وشرب .. ويصدر أحكامه على محاورية بأنهم نماذج منحطة .. بلا أدنى حياء .. ولا خوف من رقيب ..
وأم الكوارث ..
أنه بينما يتبجح بترحيبه " بالحوار والموضوعية " مع كل النماذج يصل إلى >>> " نتيجة وقناعة " لدية أن .... ( تلك النماذج لا تستحق لحوار ) !!
فهي في قناعته نماذج (( منحطة )) ..
نعم منحطة هذه لغة الحوار المتأدب التي يتقنها .
من خلال خبرة شخصية " أعرف أنها قناعة لدية " ..
قلتها له فيما مضى أن أبسط سبب يمنعني من الحوار معك انك ( لا تتقن أدب الحوار ) لذا فأنا على يقين بنهاية الحوار معك .. و كان يرد بأني أتهمه بأنه ( شخص غير مؤدب ) !!
ماذا أفعل إذا كان لا يحسن تمييز مضامين الكلام والأفكار .. وختام النقاش معه معروف .. بالتأكيد " نقش خاتمه المعروف "
على أي حال سبق أن أبلغت هذا المتأبط شراً - أنني وكثير غيري ممن يعرف نهجه وأساليبه - ندرك نتيجة الحوار معه .. وأنها نتائج محسومة العواقب سلفاً ألا وهي الانتقاد الشخصي البحت سباب وشتائم وقذف ..
والأمثلة كثيرة .. آخرها أنه توجني شرف العلامة التجارية ® (( صفة الأحمق )):) وهو مسمى جديد ضمن مصطلحات القاموس السوالفي .. لعام 2003 ..
مصطلح جديد ..
وفي جعبة المزيد ..