PDA

View Full Version : ماذا تكتب الصحافه الاسرائيليه


ابو الامير
27-03-2003, 09:27 AM
"رويترز": "حاكم العراق المدني المقبل زار إسرائيل عام 1998"


وكالة "رويترز" للأنباء تفيد بأن الجنرال الأمريكي المتقاعد، المرشح لتولي منصب الحاكم المدني للعراق، قام بزيارة لإسرائيل عام 1998 معبرًا عن تأييده لها في حربها ضد الفلسطينيين...
رويترز


أفادت وكالة "رويترز" للأنباء، صباح اليوم (الأربعاء) أن الجنرال الأمريكي المتقاعد، الليفيتانت جنرال جاي جارنر، المرشح لتولي منصب الحاكم المدني للعراق، كان قد زار دولة إسرائيل على حساب جماعة يمينية تقول إن الولايات المتحدة تحتاج إسرائيل قوية في المنطقة لإظهار مدى قوتها فيها. وورد في الخبر أن الجنرال جارنر، وقع في تشرين الأول / أكتوبر 2000 على بيان يلقي باللوم على الفلسطينيين في أعمال العنف الإسرائيلي الفلسطيني قائلاً إن كون إسرائيل دولة قوية يشكل دعامة أمن مهمة للولايات المتحدة.

وصدر البيان برعاية المعهد اليهودي لشؤون الأمن القومي، الذي يتحمل نفقات تنظيم رحلة لضباط الجيش الأمريكي المتقاعدين إلى إسرائيل كي يـُطلعهم المسؤولون الإسرائيليون على الأوضاع الأمنية. وريتشارد بيرل أحد واضعي خطة غزو العراق، عضو في مجلس مستشاري المعهد، كما كان نائب الرئيس الأمريكي، ديك تشيني، قبل تولي مهام منصبه في 2001.

وقالت شوشانا برين، مديرة المشروعات الخاصة في المعهد، إن "جارنر زار إسرائيل ضمن رحلة المعهد السنوية عام 1998". وجاء في البيان الذي صدر عام 2000 ووقع عليه جارنر و42 ضابطـًا كبيرًا متقاعدًا: "روعتنا القيادة السياسية والعسكرية الفلسطينية التي تـُعلم الأطفال آليات الحرب، وتملأ عقولهم بالكراهية".

وأضاف البيان أن "أمن دولة إسرائيل مسألة ذات أهمية كبرى للسياسة الأمريكية في الشرق الأوسط، وشرق البحر المتوسط، بل وفي أنحاء العالم. إن إسرائيل قوية أساس يستطيع المخططون العسكريون والقادة السياسيون الأمريكيون الاعتماد عليه".

وقال مسؤول أمريكي إن الولايات المتحدة تـُخطط لتنصيب جارنر حاكمـًا مدنيـًا في العراق، مع تعيين باربرة بودين، سفيرة أمريكا سابقـًا في اليمن، معه كمنسقة لشؤون الإدارة المدنية.

وجاء في بيان المعهد المنشور على موقعه على الإنترنت أن "الولايات المتحدة يجب أن تـُحافظ على وجود في الشرق الأوسط، حيث توجد مواردها للطاقة، ونظرًا لوجود حكومات تـُكدس أسلحة دمار شامل، وعدم الاستقرار المتأصل في المنطقة والناتج أساسـًا عن الصراعات العربية".

ياقوتة
27-03-2003, 09:38 AM
أريد اسم سياسي واحد أميركي لم يزر اسرائيل ...

كلهم ... زاروها !!!

وبكوا مع اليهود فيها ....

وتمسحوا فيها حتى تقرحت جباههم على حائط المبكى من أجل أن ترضى أمة اليهود عنهم

ومن ثم تهل عليهم المناصب المهمة والأدوار المهمة في السياسة الأميركية الصهيونية :mad:





ياقوتة

ابو الامير
28-03-2003, 11:19 AM
رد مقتبس من ياقوتة
أريد اسم سياسي واحد أميركي لم يزر اسرائيل ...

كلهم ... زاروها !!!

وبكوا مع اليهود فيها ....

وتمسحوا فيها حتى تقرحت جباههم على حائط المبكى من أجل أن ترضى أمة اليهود عنهم

ومن ثم تهل عليهم المناصب المهمة والأدوار المهمة في السياسة الأميركية الصهيونية :mad:





ياقوتة
صدقا لا يوجد اختي

painter
28-03-2003, 11:26 AM
http://www.alraialaam.com/27-03-2003/ie5/first1.jpg


مدينة صدام السفلية على طريقة هتلر وتيتو!

القدس ـ من زكي أبو الحلاوة ومحمد ابو خضير: كشفت مصادر اسرائيلية رفيعة المستوى نقلا عن مصادر استخباراتية عسكرية اميركية، مجموعة من الملاجئ المحصنة التي شيدها الرئيس العراقي صدام حسين، لـ «مثل هذه الايام» تحت قصوره المنتشرة في بغداد وخارجها للمحافظة على السلطة، والنجاة من اي مؤامرة او اي هجوم حتى لو كان بالقنابل الذرية.
ونشرت صحيفة «هارتس»، امس، تقريرا مرفقا بالصور لاحد هذه الملاجئ، على عمق مئات الامتار في باطن الارض، تحت احد القصور الرئاسية, وذكرت ان «الملجأ له ابواب فولاذية وجدران تحميه من القنابل المختلفة وحتى الذرية منها», وعرضت الصحيفة مكونات الملجأ المكون من «مصعد تحت الارض وصالون واسع وغرف نوم خاصة بصدام وطاقم حراسه الشخصيين، وسرير على طراز نابليون وغرف طعام ومخازن للمعدات، وغرفة مراقبة واتصالات، وحمام سباحة مكيف (مدفأة)».
واضافت: «على غرار ادولف هتلر، ينتقي صدام حسين الاختباء في ملاجئ اعدت خصيصا لهذا الغرض تحت الارض وقام ببنائها تحت قصوره».
ونقلت الصحيفة عن مصادر استخباراتية اميركية، ان «لدى صدام نحو 70 قصرا، وعندما يتواجد في بغداد يقضي معظم وقته في قصر الرضوانية الذي يقع في مركز بغداد ويحتل 15 كيلومترا مربعا من مساحتها»، مشيرة الى ان «هناك قصرا مركزيا اخر يقع في تكريت مسقط رأسه، يعتبر الاكثر تطورا من باقي المواقع الرئاسية، ويأخذ الاميركيون بالحسبان قيام صدام بالانتقال بالتناوب بين قصوره».
ونقلت الصحيفة عن كبار المسؤولين في الاستخبارات العسكرية الاميركية «انهم يعتقدون انه حتى لو قاموا بمهاجمة كل القصور والمواقع التي من الممكن يتواجد فيها صدام، فمن غير المؤكد ان يصاب».
واستشهدت الصحيفة في تقريرها، باقوال توفيق الياسري الضابط السابق الذي فر من العراق بعد انتفاضة 1991، والذي قال ان «لدى صدام مدينة تحت الارض مجهزة بكل الوسائل التكنولوجية ومحمية في شكل غير طبيعي ضد مختلف الاحتمالات العسكرية والطبيعية», واضاف ان «المدينة موجودة عميقا في باطن الارض تحت احد قصوره ولن تطالها اية مقاتلة».
واشارت الصحيفة الى ان «شركة المانية قامت ببناء عشرات الملاجئ المنتشرة في كل انحاء العراق ابان الحرب العراقية ـ الايرانية، عندما اعتقد صدام انه سيحتاج الى مكان يلجأ اليه اثناء الحرب، وعليه قام باستئجار خدمات كبرى الشركات الالمانية المتخصصة، وتحمل اسم بوساوراند ناوير، ومقرها مدينة دوسلدورف، وتتمتع بخبرة طويلة في بناء الملاجئ منذ عهد الحكم النازي».
وقال لورنسو بيفالو، المهندس الذي قام بتصميم وتخطيط والاشراف على بناء الملجأ، ان «صدام شدد على ان يبني الملجأ وفق المعايير التي وضعها حلف شمال الاطلسي، في ما يتعلق بصمود الملجأ امام الحرارة الشديدة والمواد المتفجرة والصواريخ والغازات السامة», واضاف ان «الملجأ تبلغ مساحته 1800 متر مربع»، ووصفه البناؤون الالمان بانه «ملجأ فوهرر بغداد على غرار ملجأ هتلر الشهير».
واكد ان «الملجأ بني على عمق نحو مئة متر ويصله مصعد ارضي تتصل به شبكة ممرات وانفاق محصنة وكل الابواب المؤدية الى الردهات ودرج الطوارئ مصنوعة من الفولاذ المسلح بسماكة 30 سنتمترا وتصمد في درجة حرارة تصل الى 300 درجة مئوية», وقال ان «الجدران سميكة بما فيه الكفاية لتصمد في وجه قنبلة ذرية».
ويشير التقرير الى ان «صدام طالب بسرير على النمط النابليوني خصيصا لهذا الملجأ الذي يضم ايضا غرفة للاطفال مع حمام وغرفة نوم لحرسه الشخصيين وغرفة مجهزة بكل انواع الاتصالات السلكية واللاسلكية والنقل بالدوائر المغلقة والالياف الضوئية والفيديو».
وذكر التقرير أنه «ابان حرب الخليج اطلقت صواريخ اميركية على مركز المؤتمرات في بغداد، الذي تحته احد الملاجئ الرئاسية بعمق 30 مترا قامت ببنائه في الثمانينات مجموعة من المهندسين اليوغوسلاف», وافاد احد هؤلاء المهندسين، الذي رفض ذكر اسمه: «قمنا ببناء ملجأ لصدام على غرار ملجأ الزعيم تيتو وهو محمي بطبقات من الاسمنت العازل والفولاذ، واحتوى على غرف قيادة وغرف للاجتماعات وصهاريج كبيرة للماء والوقود واجهزة لتنقية الهواء ومحطة صغيرة لتوليد الطاقة اللازمة لتشغيل كل المرافق في هذا الملجأ، اضافة الى وسائل دفاعية من الاشعاعات الذرية».
وحسب ما ذكر المهندسون اليوغوسلاف، فان هذا الملجأ «اعد لصدام ولاكثر من 50 شخصا معه حيث يمكنهم قضاء شهر كامل في داخله من دون الحاجة الى الخروج».
واكدت الصحيفة ان «كل المحاولات الاميركية لضرب هذا الملجأ المذكور باءت بالفشل».
واوضحت التقارير الاستخباراتية السرية، انه «لا يعرف حتى الآن اين تواجد صدام خلال حرب الخليج واذا كان بالفعل استخدم الملجأ الالماني او اليوغوسلافي».
والسؤال المطروح، هل حفرت فرق عراقية خاصة انفاقا تربط هذه الملاجئ داخل بغداد بعضها ببعض، وهل هناك ملاجئ اخرى لا تزال سرية ولم يكشف عنها بعد؟.


هنا ملجأ صدام

1ـ أحد قصور صدام الرئاسية
2ـ مواقع حراسة
3ـ مخزن معدات ومولدات
4ـ غرفة رقابة واتصالات
5ـ مسكن الحراسات
6ـ المراحيض
7ـ مصعد شخصي يؤدي إلى الطابق الرئاسي
8 ـ مخزن للحراسات
9ـ غرفة نوم صدام الشخصية
10ـ غرفة الطعام الرئاسية
11ـ مسبح