هل يُفرز لنا ( الغزو ) الأمريكي على العراق رمزا جديدا ( للجهاد ) ؟؟

[aziz2000]

السلام عليكم

لم نعرف المجاهد ( عمر المختار ) رحمه الله إلا بعدما غزى الإيطاليون أرض ليبيا المسلمة

ولم نعرف الشيخ ( عبدالله عزام ) رحمه الله إلا بعدما ارتفعت رايات الجهاد في أفغانستان إبّان الغزو السوفييتي

ولم نعرف المجاهد ( أسامة بن لادن ) نصره الله إلا بعدما غزى السوفييت أرض الأفغان

ولم نعرف المجاهد ( خطّاب ) رحمه الله إلا بعدما غزى الروس أرض الأفغان ومن ثم الشيشان

ولم نعرف المجاهد ( أبوالوليد الغامدي ) نصره الله إلا بعدما غزى الروس أفغانستان والشيشان من بعدها

ولم نعرف المجاهد ( أبو معاذ الكويتي ) رحمه الله إلا بعدما غزى الصرب أرض البوسنة والهرسك

ولم نعرف المجاهد ( شامل باساييف ) نصر الله إلا بعد الغزو الروسي للشيشان

ولم نعرف المجاهد ( صلاح شحادة ) رحمه الله إلا من خلال انتفاضة الأقصى على اليهود الغازين الحاقدين

وقائمة طويلة جدا من المجاهدين ( المعاصرين ) الذين وُلدوا بعدما غزى الكفار أراضي المسلمين واستباحوها .. فكتبوا بدمائهم أروع السطور في مجال الجهاد الإسلامي المعاصر وأرجعوا بسيرتهم سير سلفنا الصالح من خريجي جامعة رسولنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ..

ومع بداية غزو جديد لإحدى أكبر دول العالم الإسلامي وأعظمها تأريخا وهي أرض العراق من قبل أمريكا وبريطانيا فنحن ننتظر بإذن الله ميلاد جيل جديد من المجاهدين الذين يرفعون راية ( لاإله إلا الله .. محمد رسول الله ) .. راية إسلامية خالصة .. لاوطنية ولاقومية ولاإقليمية .. فإن الشدائد تصنع الرجال .. وأمة الإسلام معين لاينضب من الرجال الذين يحملون همّ أمتهم ويسعون لنصرتها لإقامة حكم الله على الأرض .. وكما بدأ الشيشانيون دفاعهم تحت راية حاكم شيوعي ومن ثم ومع قدوم رجال العرب المسلمين تحولت إلى راية إسلامية خالصة .. وتحولت معها راياتهم إلى لاإله إلا الله محمد رسول الله .. فإننا ننتظر أن يحدث ذلك في العراق العظيم بتحول القيادة من البعثيين إلى المسلمين الموحّدين المخلصين لدين الله ليُقاتلوا دول الكفر ويحررون أراضي المسلمين من المشركين .. وماذلك على الله بعزيز .

( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا * لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا * وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا )

[ياقوتة]

ولكني أرى الوضع مختلف والواقع لا يساعد ....

أخي عزيز ... اسمح لي أن أقول ...

في الشيشان وأفغانستان .... بدأت المقاومة الأسلامية مع خط مواز لحكوماتهم ثم انفردوا بقوة بعد أن خذلتهم ....
ولكن البداية لأنطلاقتهم الأسلامية بدأت بحماس شعبي وحكومي متواز معا وهذا عامل مساعد جدا لظهور المجاهدين.

أما البوسنه والهرسك ... فالعالم كله وقف معهم وكل كان له أسبابه الخاصة ... من ولاة المسلمين الى زعماء المسيحيين البروتستانت والكاثوليك وهكذا توافقت المصالح الدولية والجرائم اللا نسانية المكشوفة لنصرة شعب البوسنة والهرسك .

وكان خروج كثير من المجاهدين يتم بمباركة وتشجيع من الحكومات المسلمة ودفع معنوي قوي جدا من علماء الأمة .

هناك كان الأسلام هو .... اسلام فقط وحرب من أجل نصرة المسلمين ولكن هنا ... اختلطت الأوراق .... بعثيين وقوميين وشيعة وسنة .... وللشعب العربي الذي يفتخر أنه عربي أكثر من أنه اسلامي ... والجهاد المعروف عندهم هو مقاومة العدو وتحرير الأرض فقط ...

هذا هو الأسلام ... شعب تنقصه معرفة أبسط أمور دينه ... لاأتوقع الكثير منه ...
وأقصد بالكثير أن يساعدوا على ظهور هذه العناصر الجهادية ان أرادت النهوض ......

الجهاد في العراق لدحر الغزاة الصليبيين شيء نتمناه حقا أن يصبح واقعا ... جهاد من أجل اعلاء كلمة لا اله الا الله ...

لا أصوات تنعق (( صدام .. اسمك هز أمريكا )) و (( بالدم بالروح نفديك يا صدام ))

المشكلة يا أخي عزيز ... لأي جهاد وحركة تبدأ في العراق ... أن العرب المسلمين وحتى البعثيين المجرميين سيشجعون الجهاد
ولكن مؤقتا حتى ينفذ لهم غايتهم ثم يلقونه وراءهم ويبدأ بعدها تصيدهم وملاحقتهم بتهمة الأرهاب والتطرف .

والغاية تبرر الوسيلة .... والجهاد وسيلة للبعثيين وغيرهم ... حتى تتحقق الغاية


في رأيي ...

لن ترتفع راية الجهاد ... عالية .. ثابتة ... الا عندما تسقط راية العروبة والنعرة القومية من عقول وقلوب الجماهير الجاهلية العربية .


أختك ياقوتة

[*بنت العرب*]

( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا * لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا * وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا )

.........................صدق الله العظيم

وعليكم السلام..

باذن الله تعالى ولما لا نتمى أن ترفع راية لا اله الا الله فى كل مكان,,

وأعتقد ان الجندى العراقى الآن ربما يختلف عن الجندى العراقى قبل عشر سنوات والذى انهزم بسهولة فى أول معركة ..لكن مانراه الآن الصمود والثبات .. كذلك أيضا الشعب فما يدافع عنه الآن أقوى من كل شى يدافع عن غزاة استهدفوا بلاد المسلمين,,

وسبحان الله مغير الآحوال
وعلى كل حال نتمنى,,,

تحياتى,,

[علىالبال]

لنعرف ان القوة هي المسيطره على العالم ولم يعد لنا حيلة الا الاستعداد .

قال تعالى ( وأعدو لهم ما استطعتم من قوه)

والقوه للاسف في ايديهم و الاسف الاكثر ان المسلمين والعرب لم يستفيدون في العشر سنوات الماضيه في حرب الخليج الثانيه .

فاصبحت قوتنا سطحيه لا ملموسه ولا فائدة لها ...

ولم نفكر في تجييش الجيوش والصناعه الحربيه والتقنيه والتقدم ...

ان القادة الذين ذكرتهم ربما لا يستطيعون الان عمل شي في زمن تعمل فيه امريكا بالتقنيه الحربيه التي تربط الصواريخ والدبابات باهداف عن طريق الاقمار الصناعية ....

ونحن للاسف
لازلنا نتناقش هل العبايه على الكتف حرام !!!!!!!!

وسلامتك

[ياقوتة]

انتهى النقاش على العباية من زمان ....‍‍‍‍ ‍‍‍





ياقوتة

[علىالبال]

حتى لو انتهى سوف يظهر على السطح ما هو اكثر سطحيه ...

[الاتحاد]

من مبدأ ( إنه لا يدخل الجنة إلا نفس مؤمنة .. وإن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر ) .. وقال ابن تيمية رحمه الله : " ولهذا كان من أصول أهل السنة والجماعة الغزو مع كل بر وفاجر فإن الله يؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر وبأقوام لا خلاق لهم .. كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم .. لأنه إذا لم يتفق الغزو إلا مع الأمراء الفجار .. أو مع عسكر كثير الفجور .. فإنه لا بد من أحد أمرين : إما ترك الغزو معهم .. فيلزم من ذلك استيلاء الآخرين الذين هم أعظم ضررا في الدين والدنيا .. وإما الغزو مع الأمير الفاجر .. فيحصل بذلك دفع الأفجرين .. وإقامة أكثر شرائع الإسلام .. وإن لم يُمكن إقامة جميعها .. فهذا واجب هذه الصورة وكل ما أشبهها .. بل كثير من الغزو الحاصل بعد الخلفاء الراشدين .. لم يقع إلا على هذا الوجه " [ مجموع الفتاوى 28/506 ]

قال تعالى : (( وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِم مَّوْعِدًا )) .. (( وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته ثم قرأ (( وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ )) .. وها نحن اليوم دخلنا الحرب .. هذه الحرب التي أشرنا إليها سابقا من خلال أحاديث الفتن .. هي اليوم أمرا واقعا .. لا مجال فيها للتكذيب من قبل المكذبين .. الذين نذروا أنفسهم لإعلان الحرب على هذه الحقائق .. ومحاولة التشويه والأذى لمن ينشرها .. واليوم أقول : ماذا بعد جولة الصراع الحواري .. ! .. هاهي أمريكا المتغطرسة تدخل في حرب أخرى قبل خروجها من قبضة ( القاعدة ) التي هي بتوفيق الله ونصره ما زالت قاعدة .. وسوف نرى بإذن الله تعالى حكم الجبار في أمريكا عاجلا على أيدي المجاهدين الصادقين في العالم الإسلامي .. حيث أن هذه الحرب شرارتها الأولى أحداث 11 سبتمبر .. وحرب القاعدة طالبان .. واليوم العراق .. وهي بهذا تعلن بإذن الله حقيقة النهاية المؤلمة لدولة الطغيان الأمريكي .. وكأني أرى في هذه الحرب تجهيز ( جنازتها ) المنتظرة ..

نعم .. صدام حسين هو أحد المفسدين في الأرض .. لكن بوش الطاغية يفوقه كفرا وطغيانا .. حيث يريد القضاء على الإسلام وعداوته أشد أليس هو الذي .. يرفع راية الصليب .. وسلب خيرات المسلمين .. وتنفيذ مزاعم اليهود في إسرائيل الكبرى .. ولكن قاصم الطغاة في قرون مضت .. يمحق الظالمين ويسلط بعضهم بعضا .. وهذه مؤشرات تفيدنا نحن المسلمين أن الله قد كتب عقابه على أمريكا وربيبتها بإذن الله تعالى .. ويؤيد هذا الكثير من الرؤى والبشائر التي نسأل الله جل علاه أن يحققها في القريب العاجل .. وقد يكون الظالم سيف لله في الأرض يقتص به ثم يقتص منه

ولكن قد يقع احدنا في الاعانة على الحرب النفسية الأعلامية على المسلميين وهو لايشعر المصاب اليوم اكبر من تضيع الوقت وتخذيل المسلميين وتثييطهم بنفس كلام أعداء الله الذي يردودنه بكذبهم أنهم يريدون أن يخلصوا المسلميين من صدام ويقولون لاتجاهدوا معه وهذا من أخبث الخبث في تثبيط المسلميين فى حربهم النفسية ومصابهم الجم وللأ سف مازال من يسأل هل يجاهد أهل العراق الصليبيين مع صدام ام لا أظن انه سؤال يناسب المصاب الذى أصاب الأمة لأنه اصبح سخيف لأن تجاهل نوايا المجاهديين من أهل العراق ظلم كبير ولايعلم نوايهم الا الله واذا كان الجيش الذي سيغزوا الكعبة عندما سئلت عائشة رسول الله أن فيهم المكره والمضطر والمجبور قال صلى الله عليه وسلم يهلكون مهلكا واحدا ويبعثون على نياتهم اذا ليس كل المجاهديين في العراق على الصورة الجائرة التى نصورها لهم

والله ثم والله لو قاتل أحدهم دون ماله ودون عرضه فهو شهيد
والخطب أصبح الأن أكبر من التشكيك في هذا والله أعلم بالسرائر وسينصرهم على ظالمهم لأنهم مظلومون ودعوة المظلوم مجابة ولو كان فاجرا ولايضيع الله دماء المظلوميين منهم

حيث رأس الكفر أمريكا في هذه الحروب التي تساند أشد الناس عداوة للذين أمنوا اليهود .. نعتقد يقينا ونؤمن إيمانا جازما .. بأنه سينتهي قريبا بإذن الله .. كما انتهت عهود الطغيان على مدار التاريخ .. ولقد تعالت في هذه الأيام أصوات العقلاء في أمريكا نفسها .. وكذلك في بريطانيا .. تحذر من عواقب هذا الطيش وهذا الطغيان والاندفاع .. إن هذا البغي .. والاستكبار .. والغرور .. والاستعلاء .. الذي تمارسه أمريكا في العالم الإسلامي .. هو دليل هلاكها ودمارها .. مثلما أخبر الله تعالى عن قوم عاد (( فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُوا بِآياتِنَا يَجْحَدُونَ ))

.. لا تملك وأنت تسمع تصريحات المسؤولين الأمريكيين إلا أن تستعيد الصورة الفرعونية حذو القذة بالقذة! في العصر الذي تدعي فيه أمريكا الحرية وتجعل شعارها تمثال الحرية .. التي تمجه بصلفها وطغيانها وجبروتها! .. تسمع لقائدها وهو يقول لكل من يخالف رأيه : "إما معي أو ضدي" فيضع الجميع في الزاوية ـ أبداً ـ كقول فرعون الطاغية {مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَىسوف يخرج العراق من حرب الخليج الثالثة منتصرا بإذن الله .. والحقيقة أن بوش الصليبي الأحمق .. قد ورط أمريكا وحلفائها في هذه الحرب الظالمة .. ولكنها إرادة الله في هلاك الظالمين


ألم يشاهد المسلميين قصف لأرواح الأبرياء .. وعبر القنوات في العالم أجمع .. جريمة تاريخية في حق الإسلام والعرب والمسلمين .. لم يعد هناك نفس للحوار والكتابة أو مناقشة أمور خارجة عن مأساة شعب العراق ..

اللهم انصر شعب العراق .. اللهم انصرهم على اشد الناس عداوة للذين أمنوا من الصهاينة والصليبين .. اللهم يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام يا ودود يا ذا العرش المجيد فعالا لما يريد نسألك اللهم بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى واسمك الأعظم يا منشئ السحاب يا منزل الكتاب يا هازم الأحزاب ..اهزم الطغاة المجرمين الذين عاثوا فسادا في اجساد هؤلاء المسلمين ..

وانصر المسلمين والمجاهدين عليهم..اللهم انصرنا عليهم في كل مكان..اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك .. اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا..اللهم اجعلهم غنيمة للمسلمين..اللهم اجعل سلاحهم في صدورهم وكيدهم في نحورهم وتدبيرهم تدميرا لهم...اللهم أنزل بهم بأسك وبطشك ورجزك وعقابك وأليم عذابك.. اللهم لا ترفع لهم راية واجعلهم لمن خلفهم آية..اللهم إن زرعهم قد دنا حصاده فهيئ لهم يدا من الحق حاصدة تحصد جذوره وتستأصل شروره..

اللهم أهلكهم كما أهلكت إرم وعاد ... اللهم صب عليهم سوط عذاب فإنهم أفسدوا في البلاد وقتلوا العباد.. اللهم إنهم لا يرجون لك وقارا.. اللهم إنهم يصفونك بما أنت منزه عنه، سبحانك اللهم عما يقولن علوا كبيرا..سبحانك اللهم وتعاليت عما يقولون علوا كبيرا...اللهم اشف صدورنا منهم..اللهم عذبهم واجعل قتلهم على أيدي المسلمين ..اللهم سلط النصارى على اليهود واليهود على النصارى وأهلك الظالمين بالظالمين وأخرج أمة محمد من بينهم سالمين..

اللهم ارحم المسلمين من المستضعفين .. اللهم آمن روعاتهم واستر عوراتهم واحفظ ذرياتهم وارحم ثكالاهم واحفظ أياماهم واجعل أطفالهم شفعاء وقتلاهم شهداء،.. اللهم أقم على الحق دولتهم واجمع على التوحيد كلمتهم .. اللهم انصرهم.. اللهم انصرهم..اللهم انصرهم..اللهم اجعل الملائكة تعينهم..اللهم سدد رميهم .. اللهم سدد رصاصهم...اللهم اجعل سلاحهم غنيمة في أيدي المسلمين...اللهم افتح أبواب الجهاد في كل مكان .. اللهم ارزق المسلمين أبواباً إلى الجهاد في كل مكان ..يا رب العالمين ..

اللهم نصرك .. اللهم نصرك .. اللهم نصرك .. ياحي ياقيوم برحمتك نستغيث .. اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين

[الهذال]

رد مقتبس من علىالبال
ونحن للاسف
لازلنا نتناقش هل العبايه على الكتف حرام !!!!!!!!

وسلامتك

^1
أنا قلت لك قبل المره مثل هم سبب تخلف الإسلام وإتباعه للغرب.
أخي خاف الله. من أفكارك التي تنم عن خلل كبير في مفهوم الإسلام.
نرجو لك الهدايه.



أخي AZIZ2000
^1
وأيضا في كل دوله هناك جهاد. هل تصدق أن في أرتيريا جهاد. اليوم رأيت فلما عن المجاهدين في أريتريا والمجاهدين ونسيت إسم المجاهد الذي إستشهد وإسمه الأول عبدالله.
فهناك مجاهدين والله لا نعلم عنهم شي أبدا.
نسأل الله أن يقيضهم لنصرة الإسلام وإنتصاره على الكفار وعلى العلمانيين المنافقين

[علىالبال]

اخي العزيز.

لم اكفر فيما قلت ولكن كان قصدي ان الوقت يمر ويمضي ونحن نلف وندور في نفس المكان ولم نتقدم قيد انمله .

ونبحث في القشور واقل من القشور وتركنا التقدم والتقنيه والتفكير السليم .

عزيزي انظر الى ماليزيا وهي نموذج حي امامك للدوله الاسلاميه المعاصره وعقلية مهاتير محمد الذي سب امريكا علانية لانه في موقف قوي اقتصاديا وتقنيه .

لانه يعمل بمنهج اسلامي .

اريد بس ان نصل لنموذج الماليزي .

الذي سقط كل دول اسيا في الازمه الاقتصاديه الاخيره ما عدا ماليزيا .

لنرتقي بالامه و نحارب الفجور والفسوق ولكن لنعمل ونفكر في الرقي والصناعه بدل من اضاعة الوقت في امور سطحيه .

وشكرا لك

[aziz2000]

حياكِ الله اختي ياقوتة وجزاكِ الله خيرا ..

نعم صدقتِ اختي فيما قلتي .. ولكن الآن الأمور في العراق متبعثرة تقريبا .. والشعب بدأ يأخذ مكان الجنود في الدفاع عن أرض العراق .. ومعلوم بأن غالبية الشعوب الإسلامية بدأت تتيقن بأن الإسلام هو الحل .. وأن المجاهدين هم المنقذين لشعوب الإسلام من تسلط الكفار .. ولايثق الشعب غالبا إلا في المجاهدين الذين يرفعون راية الإسلام عندما تُغزى بلادهم .. وقد بدأت راية الإسلام ترتفع في العراق منذ بداية إنشاء جماعة أنصار الإسلام الكردية في شمال العراق وسيطرتها على كثير من القرى الكردية وإقامة حكم الله عليها .. ( للقارئ العزيز : اضغط هنا لمعرفة الكثير عن جماعة أنصار الإسلام الكردية (http://www.nawend.com/ansarislam.htm) ) .. ولاشأن لنا بالشيعة والقوميين والبعثيين هنا .. فأفغانستان كان فيها الشيوعيون والشيعة وغيرهم .. والشيشان بدأت تحت راية قائد شيوعي ومن ثم حولها خطّاب رحمه الله وجماعته إلى راية إسلامية خالصة .. ولو رأيتِ لصورة شامل باساييف قبل دخوله مع المجاهدين العرب كانت هيئته لاتوحي بأنه مستقيم ومجاهد .. ولكن بعد اجتماعه مع خطّاب والمجاهدين تغيّرت حاله والحمدلله وأصبح من كبار مجاهدي هذا العصر .. ولاتستغربي إن بدأ ذلك المنحنى الإسلامي يأخذ طريقه في العراق بقيادة تلك العصبة المؤمنة الصادقة .. وخاصة أن كثير من شعب العراق يتمنى التخلص من نظام حزب البعث وكثير منهم أيضا يتمنى تلك الراية الإسلامية التي يرفعها أنصار الإسلام .. وهذا أنسب وقت للإلتحاق بهم في وسط الحرب الدائرة الآن في العراق وعدم تمكن حزب البعث من السيطرة على توجهات شعبه التي كان يقمعها من قبل لإنشغال هذا الحزب حاليا بالحرب الدائرة على العراق ..

نسأل الله أن ينصر الإسلام والمسلمين في العراق وفي كل مكان وأن تُرفع راية الإسلام عالية في كل مكان ..

آمين يارب العالمين ..

جزاكِ الله خيرا اختي :)

[aziz2000]

اختي بنت العرب* .. جزاكِ الله خيرا اختي ..

نعم صدقتِ اختي .. فرق كبير بين حالة العراقيين الآن وبين أيام غزو الكويت .. فالأمر مختلف تماما حاليا .. ولكن نتمنى أن ترتقي أمانيهم ومناهجهم إلى القتال من أجل رفع راية الإسلام جهادا في سبيل الله من أجل دفع الكافر عن احتلال أرض المسلمين ..

نسأل الله أن يرد كيد الأعداء في نحورهم وأن ينصر عليهم الإسلام والمسلمين

[علىالبال]

دام انك تطرقت لحال العراق في 90 والان .

شي غريب ومثير

فعراق 1990 بالرغم من قوته ولم يكن محاصر لكنه انهزم وخذل امام الحرب لانه كان مخطي .

والعراق الان يبدو اكثر قوه بالرغم من مرور 12 حصار .

لانه يدافع عن ارضه - نصره الله -

والضعف يولد القوه .

[حفيد حمزة]

رد مقتبس من علىالبال
لنعرف ان القوة هي المسيطره على العالم ولم يعد لنا حيلة الا الاستعداد .
والقوه للاسف في ايديهم و الاسف الاكثر ان المسلمين والعرب لم يستفيدون في العشر سنوات الماضيه في حرب الخليج الثانيه .
فاصبحت قوتنا سطحيه لا ملموسه ولا فائدة لها ...
ولم نفكر في تجييش الجيوش والصناعه الحربيه والتقنيه والتقدم ...
ان القادة الذين ذكرتهم ربما لا يستطيعون الان عمل شي في زمن تعمل فيه امريكا بالتقنيه الحربيه التي تربط الصواريخ والدبابات باهداف عن طريق الاقمار الصناعية ....
ونحن للاسف
لازلنا نتناقش هل العبايه على الكتف حرام !!!!!!!!
وسلامتك

ياأخي يبدو أنك لم تتفرج على فيلم عمر المختار الذي هو مأخوذ من وقائع ملموسة
شيخ المجاهدين عمر المختار حارب الطليان وهو يحمل بندقية على حصان وهم في مدرعات مصفحة ويقصفون بالطائرات
لكن ايمان أولئك الرجال فاق بكثير غيرهم فأعملوا فيهم الضرب من فوق الاعناق وبذي كل بنان وأفدحوهم الخسائر
في النهاية ايطاليا انتصرت بحكم القوة واستعمرت ليبيا لمدة من الزمن بمساعدة الخونة والمتخاذلين الذين نعاني منهم اليوم
ولكن في الحقيقة ظل جهاد أولئك الناس مثالاً يحتدى به في أفغانستان وغيرها
عندما كانت الكرامات تحدث للمجاهدين مثلما تحدث اليوم في قوات تحالف الشر

مارأيك بتصادم الطائرات ونيران القوات الصديقة اليوم؟؟؟؟
برأيك
أليس هذا بدعم إلهي لقلة قليلة دعت بصدق في صلوات الجمعة والذين يقنتون كل يوم في الصلاة؟؟؟
والله لايؤخر دعوة المظلوم ودعوة بعض الصالحين
فضرب بعض الشر ببعض

لكن مانحتاجه هو التسلح بشيء آخر مع السلاح
إنه سلاح القلب وتطهير النفس
الشجاعة والايمان بقلب سليم

وكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله

[ميس الريم]

أخي الكريم عزيز

أتمنى أن تكون الإجابة على سؤالك الذي طرحته في العنوان ...بنعم
لكن ...
الخوف وكل الخوف أن يتحول صدام إلى ذلك الرمز ..فيكون قائدا قوميا ...تمجده الشعوب العربية والإسلامية ..فمشكلة شعوبنا أنها عاطفية ...وسهلة الإنقياد .... وأكبر شاهد على ذلك هو حالها المتردي اليوم ..
وكلنا شاهدنا كيف أن البعض أصبح يهتف باسمه ويرفع صورته في المظاهرات..
:(

[aziz2000]

على البال.. حياك الله أخي :)

نعم صدقت .. انشغل كثير من علمائنا بالجزئيات وتركوا الأمور العظام في الأمة ليتكلم فيها الرويبضة .. وصدقت إن الضعف يولد القوة .. والدليل الفرق بين العراقيين ايام غزوهم للكويت .. بين حالهم عندما تم غزوهم في عقر دارهم ..

[الأثري]

انا عراقي ... واليوم قد كفرة بكل شي امريكي او برطاني وكما تعلمون فالعراقيون جميعا مقاتلين ويعرفون كيف يحملون السلاح و اليوم انا اخطط كيف ساقاتلهم حين اعود الى بلدي وان كتب الله لي الحياة فساعلم اولادي قتلهم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من لم يغزو او يحدث نفسه بغزو مات ميتت جاهليه ))

[aziz2000]

اللهم آمين ..

أخي الإتحاد ..

كتبت فأجدت فجزاك الله خيرا

والله ثم والله لو قاتل أحدهم دون ماله ودون عرضه فهو شهيد والخطب أصبح الأن أكبر من التشكيك في هذا والله أعلم بالسرائر وسينصرهم على ظالمهم لأنهم مظلومون ودعوة المظلوم مستجابة ولو كان فاجرا ولايضيع الله دماء المظلوميين منهم