PDA

View Full Version : سر إختطاف الاسيرة الامريكية -- محامى عراقى وزوجته الممرضة فى خدمة المارينز


إبن الوليد
05-04-2003, 12:46 PM
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

حسب ما نشرته بعض الجرائد الامريكية فإن محاميا عراقيا اسمه محمد وعمره 32 سنة و زوجته واسمها ايمان وعمرها 32 سنة كانت تعمل ممرضة بمستشفى صدام فى الناصرية هم ابطال هذه الرواية التى قد يقرر أحد مخرجى الافلام ان يحبرك منها فلما بطوليا .


http://images.ibsys.com/2003/0402/2084474_200X150.jpg

يقول هذا "الانسان الطيب" المحامى محمد ( حسب رواية الامريكيين) ان قلبه تقطع عندما رأى احد فدائيي صدام يصفع الاسيرة الامريكية على وجهها ، فقرر التوجه مشيا على الاقدام الى أقرب تواجد للقوات الامريكية ليخبرهم عن مكان تواجد الاسيرة وعن وجود جثث قتلى امريكيين بالمستشفى.

فطلب منه الامريكان العودة للمستشفى ورسم خرائط للمكان وعدد الحراس ومداخل المبنى وممراته والدور السفلى والسقف وعما إن به مساحة لهبوط مروحية .

فعاد اليهم ثانية وثالثة ورسم لهم خريطة بل "رسمت لهم خمس خرائط " يقولها متفاخرا وأخبرهم عن تواجد 41 من أفراد فدائيى صدام بالمستشفى منهم أربعة يرتدون ثيابا مدنية يقومون بحراسة الاسيرة ومعهم بنادق AK47


"My heart cut," Mohammed added, meaning stopped, putting his hand over his chest and grimacing. "There, I have decided to go to Americans to give them important information about the woman prisoner."

He walked into her room with his doctor friend. "I said 'Good morning.' She thought I was a doctor. I say, 'Don't worry.' She smiled," he recalled.

Doctors treating Lynch wanted to amputate her leg, Mohammed said, but his doctor friend persuaded them not to. His friend, he said, "hates Saddam Hussein and hates security of Saddam Hussein."

Mohammed said he told his wife to take their daughter to his father's house for safety, and then set off on foot to find the American troops he had heard were occupying the edges of Nasiriyah.

"This was very dangerous for me because American soldiers shoot," he said, throwing up his hands in the air to show how he carefully approached what turned out to be the U.S. Marines.

He told them about the woman prisoner, and about a U.S. military uniform he had also seen, presumably of a U.S. soldier killed in the fighting in and around Nasiriyah, some of the heaviest of the war.

They asked him to return to the six-story, 234-bed hospital to gather information on its layout, its hallways, stairways and doors, its basement and whether a helicopter could land on its roof.

He walked back, with no taxis in sight, even as U.S. jets bombed parts of the city of more than 500,000 people. "Boom, boom. I walked under bombs. Fire, Fire," Mohammed recalled.

He did the same thing the next day to report back to the Marines.

There were 41 Fedayeen based at the hospital, with four guarding Lynch's room in civilian clothes but armed with AK-47 assault rifles and carrying radios.

"I drew them a map. I drew them five maps," he said, plainly relishing his cloak-and-dagger missions into the heart of Saddam's terror network.


هذا العميل "الطيب" قال ان قلبه تقطع My heart cut," Mohammed added, meaning stopped,

عندما رأى احد العراقيين يصفع الاسيرة فقرر خيانة بلده

ولكنه لم يتقطع قلبه عندما رأى أطفال جيرانه يسقط عليهم السقف ويدفنون تحت الانقاض.

لم يتقطع قلبه عندما يرى من عاش من أطفال العراق يعانى من سؤ التغذية.


لم يتقطع قلبه عندما يرى خزانات المياه تدمر


لم يتقطع قلبه عندما يرى بقية الجرحى بالمستشفى يموتون ألما لعدم توفر الدواء ولا المعدات لعلاجهم بسبب الحصار

لم يتقطع قلبه وهو يسمع عن المنشئات المدنية تدمر

ولكن قلبه تقطع My heart cut حسب ما قالها بانجليزيته الركيكة التى درسها بجامعة البصرة عندما رأى تلك الشقراء تصفع.


وفى ليلة الثلاثاء اى قبل غارة القوات الامريكية الخاصة على المستشفى بساعات خرج المدعو محمد وزوجته ايمان وابنتهما عبير البالغة من العمر 6 سنوات ليكونوا جميعا تحت حماية الغزاة ، ولكنهم لم يكرموه بأكثر من إستضافته فى مركز للاجئين موجود بأم القصر

Mohammed and his family are now officially "temporary refugees."

يقول هذا العميل "الطيب"

انه سعيد جدا

وقال ان زوجته تريد ان تعمل كممرضة لتداوى الامريكان

يا لها من شهامة !

وانه يتوق الى مساعدة المارينز بأى طريقة كانت

( حتى بترك زوجته بينهم )

يا للنخوة


"I am very happy," he said, adding that his wife wants to work in a hospital helping Americans and that he is eager to help the Marines any way he can until he can return home to Nasiriyah and resume his normal life.

ويضيف قائلا :

"I love America. I like America. Why, I don't know," Mohammed said as he recounted the critical role he played in Lynch's rescue.


إنه يعشق أمريكا

إنه يحب أمريكا

ولا يعرف لماذا

فهل يعرف احدكم ليخبره حتى لا يتقطع قلبه مرة أخرى؟

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حفيد حمزة
05-04-2003, 02:47 PM
ولد حرام أو مش راضع حليب أمه هكذا ببساطة

وأشك في كل كلمة قالها أو فبركوها

البغدادي
05-04-2003, 03:02 PM
يا جماعه صاحبي نشر رد على مقال في البي بي سي حرفوه وخلوه مثل ما يريدون فلا تعجبوا من كذبهم
وان حصل فالنفاق موجود في الدنيا منذ القدم

وليس كل العراقيين خونه بل قله منهم ...
أما هذا ال(رقيق القلب) فهو ليس منهم ...
وليس منا ...
بل إن أديم الأرض الذي يمشي عليه ليئن تحته قرفا ...
فليهنأ به الأمريكيون ...
وربما طهروا العراق من أمثاله وأخذوهم معهم ...

ملاحظة : ( يقال أن في الخارج معارضة عراقية ... لست أعمم بل أقصد المعارضة النتنة التي تساند الأمريكان وتهتف لهم ... أبشرهم أنهم كانوا كذا ونيف كلبا ... مبرووووووك لقد زدتم إثنين )