حفيد حمزة
11-04-2003, 05:23 AM
خبر أعتقد بأنه سفرح اخونا فهد 88
فهو من أكد ويؤكد دائماً بأن صدام حتى وإن كانت لديه رصاصة فإنه مؤمن يأنه سينتصر
سؤالي ومانفع الرصاصة إذا سقط منه المسدس
--------
لكن المدهش حقاً والذي أدهش العلوج الأمريكان قبل أن يدهش العرب
أيعقل أن (((((( يختفي ))))) وأضع تحتها آلاف الخطوط عدد هائل من الجنود بآلياتهم الكبيرة هكذا فجأة؟؟؟؟
إشارة استفهام كبيرة رسمت
هل قُصفوا عن بكرة ابيهم من الطائرات الأمريكية؟
ماسر الظلام الدامس الذي أغرقت فيه بغداد فجأة من السلطات في آخر 3 أيام؟؟
هل تم تخزين الدبابات التي لاتعد ولاتحصى حتى لانرى إلا دبابتين او ثلاثة تم حرقها؟؟؟
أهو تكتيك للمفاجأة عندما قال الصحاف سنستقبلهم بتكتيك غير مسبوق؟
مايدهشني .. لماذا جورج بوش تردد في إعلان النصر وهو صاحب التصرفات المليئة بالرعونة ... لماذا كلهم يقولون لم يحن الأوان لنعلن للحديث عن انتصار كامل؟؟؟ تساؤلات عدة
وإليكم هذه التحليلات (أعتقد أن أوانها قد فات) لكنها تظل موجودة إلى أن تسلّم المدينة رسمياً كما يقول بلير من شخص يمثل الحكومة السابقة (مما يدل أنهم يريدونها اعترافاً رسمياً لهم بالحكم على طريقة الاستعمار القديم ، لأن لو كانت نيتهم صافية لاكتفوا بهروب صدام وانتهى الأمر)
------------
الموضوع
-----------
سكون فى بغداد قبل بدء المعركة الحاسمة
نيوز أرشيف : في الوقت الذي بدا فيه ان بغداد تسقط في ايدي القوات الاميركية ، و فى الوقت الذى بدأ كثير من الناس يتساءلون : أين ذهب الجيش العراقى ، و لماذا اختفى المقاتلون العراقيون من كل بغداد بشكل مفاجىء حتى فى الأماكن التى لا تتواجد فيها القوات الأميركية؟ ،جاءت الاجابة على يد مصادر عسكرية موثوقة ، و التى أكدت أن الرئيس العراقى صدام حسين وضع خطة لإعادة ترتيب وتوزيع الأدوار فى بغداد ، وذلك مع وصول على حسن المجيد لبغداد وقصي وعدى لتكريت . ونقل موقع "القناة" على الإنترنت عن تلك المصادر قولها " إن صدام وضع تلك الخطة لإعادة ترتيب وتوزيع الأدوار فى العاصمة العراقية بغداد ". وبناءً على الخطة المذكورة سلم الرئيس العراقي ابن عمه على حسن المجيد والذى كانت قوات العدوان أكدت مقتله فى البصرة ،قيادة منطقة الكرخ وكذلك سلم طه ياسين رمضان نائب الرئيس منطقة الرصافة ، بينما لازال عزة ابراهيم الدوري فى الموصل وكركوك شمال العراق . وتقضى هذه الخطة ـ حسب تلك المصادر ـ بمنع الجيش العراقى وأية تشكيلات عراقية مقاتلة أخرى من مواجهة القوات الأميركية والبريطانية فى هذه المرحلة والاختفاء تماما من طريق قوات التحالف انتظارا لمرحلة حاسمة يعلن ويحدد بدايتها الرئيس صدام فى بيان موجه لهذه القوات لتخرج من أماكن اختفائها لمواجهة القوات الأميركية ـ البريطانية بعد أن تكون تغلغلت فى بغداد بآلياتها الثقيلة التى يصعب انسحابها بسرعة من المدينة . أما بالنسبة لقصى وعدى ولدى الرئيس صدام ، فقد أكدت تلك المصادر أنهما تمكنا من التوجه إلى تكريت - مسقط رأس الرئيس العراقى ـ لقيادة القوات العراقية لمهاجمة قوات التحالف وإنهاكها خلال المعركة الحاسمة فى بغداد . وأضافت تلك المصادر أن هذه المعلومات زادت مصداقيتها كثيرا بعد وصول مجموعة من المقربين من عائلات المسؤولين العراقيين وصلوا إلى دمشق منذ يومين . وكذلك أضافت المصادر أن أحداث أمس أكدت تلك الخطة حيث اختفى المقاتلون العراقيون من كل بغداد بشكل مفاجىء حتى فى الأماكن التى لا تتواجد فيها القوات الأميركية ، الأمر الذى لاحظه المدنيون فى بغداد وجعلهم يتساءلون عن سر اختفاء هؤلاء المقاتلين فجأة وأماكن اختفائهم فى بغداد . فقد بدت بغداد مساء امس حتى صباح اليوم مدينة ميتة خالية حتى من المقاتلين المسلحين في القسم الاكبر منها، بعد يوم طويل من المعارك بقي خلالها مجمع القصر الجمهوري الرئاسي الرئيسي في وسط العاصمة في ايدي القوات الاميركية. وخيم صمت يشوبه الحذر على العاصمة التي غرقت في ظلام تام بسبب استمرار انقطاع التيار الكهربائي، وتقطعه انفجارات متفرقة مصدرها الضاحية الجنوبية. ولم تسجل اي حركة ظاهرة في مجمع القصر الجمهوري حيث القصر الرئاسي الرئيسي للرئيس العراقي صدام حسين، بعد يوم طويل من المعارك نجحت خلالها القوات الاميركية في الدخول الى المجمع، واوقفت دبابتين على جسر الجمهورية القريب. واقفلت كل الطرق المؤدية الى المنطقة الواقعة بعد المجمع الرئاسي الممتد على الضفة الغربية من نهر دجلة والذي يضم وزارات الاعلام والخارجية ومباني ادارية اخرى. وشوهدت سيارات قليلة تمر في الشوارع الرئيسية في منطقة الرصافة على الضفة الشرقية حيث حركة السير اكثر كثافة من الضفة الغربية التي شهدت المعارك. وقد اختفى تماما كل المقاتلين العراقيين الذين كانوا انتشروا بكثافة في المدينة منذ اندلاع الحرب في 20 آذار/مارس من منطقة الرصافة. وبدت مواقع محصنة باكياس الرمال على كل مفترق طريق مهجورة. ولم يشاهد اي حارس امام مراكز الشرطة او امام مقرات حزب البعث الحاكم. الا ان عددا من السكان خرجوا الى الشوارع وراحوا يراقبون لمدة اكثر من ساعة الطائرات الحربية الاميركية التي تحلق على ارتفاع شاهق فوق العاصمة ثم تهبط محدثة ضجيجا هائلا.
مصدر الخبر : أرشيف الأخبار ...www.newsarchive.info
المصدر (http://www.newsarchive.info/shownews.asp?newsid=26694)
فهو من أكد ويؤكد دائماً بأن صدام حتى وإن كانت لديه رصاصة فإنه مؤمن يأنه سينتصر
سؤالي ومانفع الرصاصة إذا سقط منه المسدس
--------
لكن المدهش حقاً والذي أدهش العلوج الأمريكان قبل أن يدهش العرب
أيعقل أن (((((( يختفي ))))) وأضع تحتها آلاف الخطوط عدد هائل من الجنود بآلياتهم الكبيرة هكذا فجأة؟؟؟؟
إشارة استفهام كبيرة رسمت
هل قُصفوا عن بكرة ابيهم من الطائرات الأمريكية؟
ماسر الظلام الدامس الذي أغرقت فيه بغداد فجأة من السلطات في آخر 3 أيام؟؟
هل تم تخزين الدبابات التي لاتعد ولاتحصى حتى لانرى إلا دبابتين او ثلاثة تم حرقها؟؟؟
أهو تكتيك للمفاجأة عندما قال الصحاف سنستقبلهم بتكتيك غير مسبوق؟
مايدهشني .. لماذا جورج بوش تردد في إعلان النصر وهو صاحب التصرفات المليئة بالرعونة ... لماذا كلهم يقولون لم يحن الأوان لنعلن للحديث عن انتصار كامل؟؟؟ تساؤلات عدة
وإليكم هذه التحليلات (أعتقد أن أوانها قد فات) لكنها تظل موجودة إلى أن تسلّم المدينة رسمياً كما يقول بلير من شخص يمثل الحكومة السابقة (مما يدل أنهم يريدونها اعترافاً رسمياً لهم بالحكم على طريقة الاستعمار القديم ، لأن لو كانت نيتهم صافية لاكتفوا بهروب صدام وانتهى الأمر)
------------
الموضوع
-----------
سكون فى بغداد قبل بدء المعركة الحاسمة
نيوز أرشيف : في الوقت الذي بدا فيه ان بغداد تسقط في ايدي القوات الاميركية ، و فى الوقت الذى بدأ كثير من الناس يتساءلون : أين ذهب الجيش العراقى ، و لماذا اختفى المقاتلون العراقيون من كل بغداد بشكل مفاجىء حتى فى الأماكن التى لا تتواجد فيها القوات الأميركية؟ ،جاءت الاجابة على يد مصادر عسكرية موثوقة ، و التى أكدت أن الرئيس العراقى صدام حسين وضع خطة لإعادة ترتيب وتوزيع الأدوار فى بغداد ، وذلك مع وصول على حسن المجيد لبغداد وقصي وعدى لتكريت . ونقل موقع "القناة" على الإنترنت عن تلك المصادر قولها " إن صدام وضع تلك الخطة لإعادة ترتيب وتوزيع الأدوار فى العاصمة العراقية بغداد ". وبناءً على الخطة المذكورة سلم الرئيس العراقي ابن عمه على حسن المجيد والذى كانت قوات العدوان أكدت مقتله فى البصرة ،قيادة منطقة الكرخ وكذلك سلم طه ياسين رمضان نائب الرئيس منطقة الرصافة ، بينما لازال عزة ابراهيم الدوري فى الموصل وكركوك شمال العراق . وتقضى هذه الخطة ـ حسب تلك المصادر ـ بمنع الجيش العراقى وأية تشكيلات عراقية مقاتلة أخرى من مواجهة القوات الأميركية والبريطانية فى هذه المرحلة والاختفاء تماما من طريق قوات التحالف انتظارا لمرحلة حاسمة يعلن ويحدد بدايتها الرئيس صدام فى بيان موجه لهذه القوات لتخرج من أماكن اختفائها لمواجهة القوات الأميركية ـ البريطانية بعد أن تكون تغلغلت فى بغداد بآلياتها الثقيلة التى يصعب انسحابها بسرعة من المدينة . أما بالنسبة لقصى وعدى ولدى الرئيس صدام ، فقد أكدت تلك المصادر أنهما تمكنا من التوجه إلى تكريت - مسقط رأس الرئيس العراقى ـ لقيادة القوات العراقية لمهاجمة قوات التحالف وإنهاكها خلال المعركة الحاسمة فى بغداد . وأضافت تلك المصادر أن هذه المعلومات زادت مصداقيتها كثيرا بعد وصول مجموعة من المقربين من عائلات المسؤولين العراقيين وصلوا إلى دمشق منذ يومين . وكذلك أضافت المصادر أن أحداث أمس أكدت تلك الخطة حيث اختفى المقاتلون العراقيون من كل بغداد بشكل مفاجىء حتى فى الأماكن التى لا تتواجد فيها القوات الأميركية ، الأمر الذى لاحظه المدنيون فى بغداد وجعلهم يتساءلون عن سر اختفاء هؤلاء المقاتلين فجأة وأماكن اختفائهم فى بغداد . فقد بدت بغداد مساء امس حتى صباح اليوم مدينة ميتة خالية حتى من المقاتلين المسلحين في القسم الاكبر منها، بعد يوم طويل من المعارك بقي خلالها مجمع القصر الجمهوري الرئاسي الرئيسي في وسط العاصمة في ايدي القوات الاميركية. وخيم صمت يشوبه الحذر على العاصمة التي غرقت في ظلام تام بسبب استمرار انقطاع التيار الكهربائي، وتقطعه انفجارات متفرقة مصدرها الضاحية الجنوبية. ولم تسجل اي حركة ظاهرة في مجمع القصر الجمهوري حيث القصر الرئاسي الرئيسي للرئيس العراقي صدام حسين، بعد يوم طويل من المعارك نجحت خلالها القوات الاميركية في الدخول الى المجمع، واوقفت دبابتين على جسر الجمهورية القريب. واقفلت كل الطرق المؤدية الى المنطقة الواقعة بعد المجمع الرئاسي الممتد على الضفة الغربية من نهر دجلة والذي يضم وزارات الاعلام والخارجية ومباني ادارية اخرى. وشوهدت سيارات قليلة تمر في الشوارع الرئيسية في منطقة الرصافة على الضفة الشرقية حيث حركة السير اكثر كثافة من الضفة الغربية التي شهدت المعارك. وقد اختفى تماما كل المقاتلين العراقيين الذين كانوا انتشروا بكثافة في المدينة منذ اندلاع الحرب في 20 آذار/مارس من منطقة الرصافة. وبدت مواقع محصنة باكياس الرمال على كل مفترق طريق مهجورة. ولم يشاهد اي حارس امام مراكز الشرطة او امام مقرات حزب البعث الحاكم. الا ان عددا من السكان خرجوا الى الشوارع وراحوا يراقبون لمدة اكثر من ساعة الطائرات الحربية الاميركية التي تحلق على ارتفاع شاهق فوق العاصمة ثم تهبط محدثة ضجيجا هائلا.
مصدر الخبر : أرشيف الأخبار ...www.newsarchive.info
المصدر (http://www.newsarchive.info/shownews.asp?newsid=26694)