تسجيل الدخول

View Full Version : سر خطير عن المجاهدين العرب يبوح به عفويا كاتب أمريكى (بالمقال رسالة فوزعوه)


إبن الوليد
17-04-2003, 02:25 AM
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

كاتب امريكى كتب مقالا قصيرا عن الحرب فى العراق

لم يكن تحليلا شاملا ولكنه أورد بعض النقاط الغاية فى الاهمية

ويبدو ان مصدرها من جهات أعلى

وأرجو المعذرة عن نشر إسم الكاتب او الموقع حتى نستفيد بقدر أكثر بما يبوح به

قال هذا الكاتب فى معرض حديثه عن المتطوعين العرب الذين توجهوا للجهاد فى العراق وأرجو أن تقرأوا جيدا:



إن أمريكا سمحت لسوريا ومنظمة التحرير الفلسطينية أن تبعث بآلاف من المجاهدين وسمحت لهذه الحافلات بالعبور لسبب بسيط وهو أنه من الاسهل على امريكا أن تقتل 4000 منهم فى ميدان القتال على أن تتعامل معهم كأفراد "إنتحاريين" منتشرين فى انحاء العالم مهددين الطائرات والقطارات ومراكز التسوق.



يا الله

يا له من دهاء

عندما يتجمع هؤلاء المتطوعون فى مكان واحد يسهل على أمريكا قصفهم بالطائرات دون ان تتكبد خسائر

ودون أن يوجه لها النقد لانها الحرب

والقتل فى الحرب مسموح به

وهؤلاء ليس لديهم اى حقوق معترف بها عالميا فى ظل هذا الجو المشحون

وبالمقابل فإن كل واحد من هؤلاء بإمكانه أن يقض مضاجع كبار المسؤلين بعملية تفجير يقوم بها فى الغرب او بإحدى السفارات الامريكية فى أى ركن من العالم.

حسنا ايها الاوغاد

ما فات شئ بعد

لقد استوعبنا الدرس

ولكم الويل

زمردة
17-04-2003, 05:28 AM
نسأل الله أن يعجل بانتقامه من الظالمين ..

متطوع يمني: الحرس الجمهوري غدر بنا في معركة مطار بغداد :
http://qal3ah.net/vb/showthread.php?s=&threadid=80014

بوحمد
17-04-2003, 02:26 PM
العراقيين باعوا المجاهدين الراس ب 100 دولار للقوات الامريكية

حفيد حمزة
17-04-2003, 02:36 PM
تحليل بقلم : طلعت رميح
نيوز أرشيف - تبدو قضية " المجاهدون العرب " هي القضية الأهم عند الإعلام الأمريكي والبريطاني .. وكذا كثير من قنوات الإعلام الفضائي .. حينما تحدث عملية مقاومة أوتبادل إطلاق النار في بغداد .. فوراً يجري الحديث عن المجاهدين العرب ..
وحينما دخلت القوات الأمريكي لإحتلال " تكريت " طيرت وكالات الأنباء أن المواجهة تجري بين المجاهدين العرب والقوات الأمريكية .. ووصل الأمر أن بدات أجهزة الإعلام هذه ، في الحديث عن مصير مأساوى للمجاهدين العرب ، سواء بإظهارشخص- لا يعرف أحد هويته- وصف بأنه من المجاهدين العرب ، ليتحدث عن مصير مأساوي للمجاهدين العرب ، وأنهم الآن لا يجدون من يطعمهم ، وأنهم أصبحوا في نظر السكان مصدر المشاكل ... إلخ .
وعلى الجانب الآخرـ الجانب العربي - كانت هناك الإتهامات المتصاعدة من قبل الولايات المتحدة وبريطانيا ، لسوريا بتسهيل مرور هؤلاء المجاهدين إلى العراق ، وكانت هناك أسئلة وإستفسارات لدول أخرى حول سماحها بخروج هؤلاء ، حتى أن أحد وزراء الإعلام رد بأن دستور بلاده لا يمكن السلطات من منع خروج أى مواطن لأية جهة .
غير أن الأهم في هذا الجانب هو أن الكثير من دول جوار العراق ، إضافة إلى الدول العربية الآخرى ، باتت تشعر بقلق كبير من هذه الظاهرة ، فمن ناحية فسر بعض المحللين ، المؤتمر الإقليمي المقرر إعلانه خلال أيام تحت عنوان كبير هو ضرورة تسليم العراق للعراقيين ، فسروه بأنه قلق أكبر من تنامي ظاهرة تحول العراق إلى بؤرة إسلامية ، أكثر من كونه رفضاً للإحتلال ، لسبب بسيط هو أن مجمل هذه الدول ليست فقط لم تمانع في وقوع العدوان والإحتلال ، وإنما قدمت مساهمات فعالة في نجاح العدوان .
العراق .. والمجاهدون
بيدو ضرورياً في البداية الإشارة إلى عدة نقاط أساسية لفهم طبيعة العلاقة بين العراق .. والمجاهدين :
النقطة الأولى : إن حكم البعث في العراق ، ظل حتى اللحظة الأخيرة ، يقاوم الإتهمات الموجهة له بالتعاون مع الجماعات الجهادية في أفغانستان وغيرها ، من خلال الإعلان أنه حزب وحكم علماني .
النقطة الثانية : وفي المقابل ، فإن الشيخ أسامة بن لادن ، وفي خطابه السابق على العدوان على العراق ، ورغم تأكيده كفر النظام الحاكم ، إلا أنه أكد وشدد على ضرورة وقوف الإسلاميين وقتالهم ضد الإحتلال .
النقطة الثالثة : إنه ورغم موقف النظام من الإسلاميين في العراق ، ورغم كل ما قيل عن البعث ، إلا أن الإسلاميين في كافة أنحاء العالم ، وفي مختلف الإتجاهات ، فصلوا بدورهم ، بين حزب البعث والنظام الحاكم ، وبين شعب وأرض العراق ، ووقفوا كلا بطريقته وحسب مفاهيمه وأساليبه في العمل ، في صف العراق ، ضد العدوان على شعبه وأرضة ، ولم يأتوا بإنتقاد أو تقويم للنظام الحاكم في العراق .
النقطة الرابعة : أنه وحينما إندلعت عمليات العدوان ، كانت المفاجاة ان المجاهدين الإسلاميين ، لبوا نداء الشهادة ، لبوا نداء العلماء وفتاواهم ، بأن الجهاد فرض عين على كل مسلم .. وتوجه الآلاف منهم إلى العراق .

الجهاد أو الإسلام والوطنية
لا يفهم الغرب ، أن الدفاع عن "الوطن" و "الأرض" في الإسلام هو جزء من جوهر العقيدة ، وأن "الوطن" و"الأرض" ، لا معنى لها في الإسلام بمنطق "الأرض المحلية في بلد ما" ، بل باعتبارها أرض الإسلام ، أينما كانت وحيث كان حكم الاسلام .
وإذا كانت حركة الجهاد في أفغانستان ، وبعدها الشيشان و البوسنة والهرسك ، كانت نماذجا لتنفيذ هذا الفهم ، فان العراق بدورها نموذج جديد .
ويمكن القول أن أهم النتائج الفقهية والفكرية و السياسية ، للعدوان على العراق ، كانت في ترسيخ هذا الفهم ، عند جميع التيارات ، دون منازع أو دون أن يشوبها شائبة .

مأزق الحكومات العربية
تعيش النظم العربية مأزقا حاداً في قضية العراق . فهي من ناحية ، لم يكن بإمكانها الموافقة علنا على احتلال العراق ، إذ هي بذلك تسجل على نفسها أنها تقبل إطاحة الأمريكان لها بالقوة المسلحة . وهي من ناحية أخرى لم تتمكن في خلال مرحلة العدوان ، من القيام بمواجهات حادة مع جماهير شعوبها في لحظات تعددت فيها مظاهر واحتمالات قوية على انهيار هذه النظم أو على الأقل تخلخلت فيها الاوضاع الداخلية فى ظل افتقادها لشرعيتها في أعين جماهيره شعوبها .
وجاء ضمن عمليات "التنفيس" عن الاحتقان والتمرد والهيجان الشعبي ، السماج للعديد من الافراد بالتوجه إلى العراق ،ظنا منها أيضا ، أنهم لن يعودوا إلا في أكفان . وازاء انجاز القوات العدوانية لعملية الاحتلال ، مع ظهور آلاف الدلائل على أن هذه القوات لم ولن تتمكن من القضاء على المقاومة ، وأن المجاهدين بدأت أعدادهم في تزايد ، أصبحت هذه النظم في مأزق أخطر مما توقعت وتخيلت .
عودة إلى البدء
إذن أصبحت ظاهرة المجاهدين العرب ، خطراً شديداً على القوات الأمريكية وعلى النظم العربية في أن واحد !
الأمريكان يخشون تصاعد الظاهرة ، بما يعنيه ذلك من أن يتحول العدوان على العراق ، من مجرد معركة حربية لا تتعدى 72 ساعه ألي معركة وصلت 20 يوماً وبخسائر بشرية سيكشف عنها الزمن ، إلى إستنزاف رهيب ، بدأ بالفعل من خلال العمليات اليومية .
والنظم العربية ، تخشى تصاعد الظاهرة ، بما يعنيه ذلك ببساطة من توجه الشباب العربي بشكل متزايد ومتصاعد إلى العراق ،يما يعنى انغماسها في المعركة وتحول فكر شبابها إلى فكر مجاهد ضد الامريكان الاصدقاء وبما يسقط شرعية النظم ..ولهم في ظاهرة الافغان العرب نموذجا مرعبا ..ويزيد من وطاة الامر انه لا يمكن إحكام الحصار على حدوده الواسعة للغاية للعراق و التى تشمل حدوداً مع 6 دول لكل منها ارتباطات وتداخلات داخل العراق .
ومن ثم أصبحت الظاهرة محل تضاغط بين الأنظمة العربية .. و الولايات المتحدة الأمريكية ( طلب إنهاء الحكم العسكري وعدم ايجاد احد شروط استمرار المقاومة ) ومحل اتفاق ( لما لها من خطر على الطرفين ) .
ولذلك شهدنا حالات التشويه الإعلامي المخطط ، من قبل أجهزة الإعلام الحربية الأمريكية ، ورأينااقبالا شديدا على إذاعه انتاجها الاعلامى من قبل اجهزة الإعلام العربية في حملة موجهة ضد المجاهدين العرب في علاقتهم بالشعب العراقى أو بتشوية وضعهم الحالى حتى لا يحضر احد مجددا (الجيش العراقى خذلنا ولم نجد احد إلى جوارنا يقاتل -المجاهدون هم الذين يقاتلون الان بما يعنى ان العراقيين شعبا وجيشا وحكومة استسلموا-الشعب العراقى يطارد المجاهدين ويخشى وجودهم ويطردهم من مناطق السكان ..الخ).
لكن .. متى كان طلب الشهادة قابلا للتشويه !
لو كان لهذا أى حظ من النجاح لكان المجاهدون الفلسطينيون قد شوهوا .

مصدر الخبر : أرشيف الأخبار ...www.newsarchive.info

:headshak:

فلاش99
18-04-2003, 03:59 AM
بدأت الحرب على المجاهدون
منذ
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟

رفضوا الانصياع لادارة البيت الابيض في افغانستان بعد نصرهم
على الروس وحطموا المطامع الامريكية في افغانستان

!!! فلاش كلاشينكوف !!!

إبن الوليد
18-04-2003, 11:42 AM
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

فى خضم حديثنا عن المؤمرات نسينا أمورا هامة وكثيرة وأهمها أن للشهداء عند ربهم منازل

قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "الشهداء أربعة: رجل مؤمن جيد الإيمان، لقي العدوّ فصدق اللّه فقتل، فذاك الذي ينظر الناس إليه هكذا" ورفع رأسه حتى سقطت قلنسوة رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وقلنسوة عمر،

"والثاني مؤمن لقي العدوّ فكأنما يضرب ظهره بشوك الطلح جاءه سهم غرب فقتله فذاك في الدرجة الثانية

والثالث رجل مؤمن خلط عملاً صالحاً وآخر سيئاً لقي العدو فصدق اللّه فذاك في الدرجة الثالثة

والرابع رجل مؤمن أسرف على نفسه إسرافاً كثيراً لقي العدوّ فصدق اللّه حتى قتل فذاك في الدرجة الرابعة"


وهناك حديث آخر أورده هنا لبيان فضل المولى عز وجل فقط وأرجو ألا يفهم من نشره هنا أنى لا أدعو الى الجهاد وقد ينطبق هذا الحديث فى أوقات لا يوجد فيها جهاد او قتال

من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء، وإن مات على فراشه

وفى المقابل أورد هذا الحديث المنقول عن أبى هريرة رضى الله عنه

من مات ولم يغزو ولم يحدث نفسه بغزو مات على شعبة نفاق


والمولى عز وجل يقول فى سورة التوبة

إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم
بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ
وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ
وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ
بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ


فالآية الكريمة حددت القتال فى سبيل الله كهدف أساسى

والنتيجة الاولى المرغوبة لهذا القتال ان يقتل المؤمنون الكفار

النتيجة الثانية هى ان َيُقْتَلُوا (بضم الياء)

أما أن يتوجه مجموعة من الشباب المتحمس فى حافلة والكاميرات تصورهم واجهزة الاستخبارات تتبعهم ثم تقصف الحافلة على الطريق الصحراوى فتقتل عددا كبيرا منهم ويصاب آخرون بجراح ودون ان يبلغوا ميدان القتال فهذا ما لا نريده بكل تأكيد.

والله وحده يعلم من من اؤلئك نال منزلة الشهداء بالفعل

ولكن حتى من نال من إخوتنا هؤلاء الشهادة فالله وحده يعلم بأى منزلة هم ولكن حسب ما لدينا من احاديث شريفة فسيكونون بإذن الله فى المرتبة الرابعة.

والحديث فى هذا الموضوع يطول

ولكنه صار هو همنا الشاغل الآن

والشكر الجزيل لكل من أبدى رأيا سديدا يريد به النفع والصلاح.


وقد يكون بروز هذه القوة الجديدة هو ما يريده المولى عز وجل لنا كبديل لمن ينصبون لانفسهم أصناما ليمجدوا.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حفيد حمزة
20-04-2003, 06:25 AM
صحيفة الشرق الاوسط اللندنية: فجر متطوعون عرب عادوا من بغداد عبر دمشق إلى القاهرة أخيراً في طريق عودتهم إلى بلادهم مفاجأة عندما أكدوا أن بعض المواطنين العراقيين يرشدون القوات الأميركية عن أماكن اختباء المتطوعين العرب مقابل مبالغ مالية كبيرة.

وقال العائدون وعددهم 4 إن القوات الأميركية تعتبرهم من أهم أهدافها خشية قيامهم بعمليات استشهادية تستهدف أماكن تجمع الجنود الأميركيين.
وأكد أحد العائدين ويدعى طارق من ليبيا أن الوضع في العراق متدهور للغاية مع انتشار أعمال السلب والنهب بصفة مستمرة دون تدخل من أحد وأنه يحدث أمام أعين القوات الأميركية «التي تبين أن هدفها الأول والأخير هو تأمين حقول البترول فقط دون الاهتمام بالمحافظة على البنية الأساسية للعراق». وأضاف أنه ذهب الى العراق «لمساندة الشعب العراقي في محنته ضد القوات الأميركية الغازية إلا أنني فوجئت بانسحاب القوات العراقية واختفائها بين عشية وضحاها وبدون مقاومة للدفاع عن عاصمتهم مما أصابنا بالذهول».
ومن جانبه روى اسماعيل عبد الله من اليمن أنه ذهب الى العراق للبحث عن شقيقه الذي كان يدرس باحدى جامعات العراق ولكنه فشل في العثور عليه ولم يجد من يدله على مكانه وما إذا كان حياً أو ميتا. وقال «الأوضاع المعيشية والاقتصادية سيئة للغاية في العراق وتهدد بكارثة اذا لم يتم تقديم المساعدات الانسانية للعراقيين على وجه السرعة خاصة في ظل تكدس المستشفيات بآلاف الجرحى من جراء القصف الأميركي بالقنابل شديدة الانفجار وذات الأوزان الهائلة.
وذكر آخر رفض ذكر اسمه أن المتطوعين العرب الذين يقعون في أسر القوات الأميركية يعانون من معاملة سيئة للغاية بما يخالف الاتفاقيات الدولية