مبحر نحو الجنون

[المبحر نحو الجنون]

أولى مشاركاتي;)

:Sad2:
:black:
:sleep: :banana:
:corsair: :laugh:
:help: :mad:
:p :cool: :o :D ;)





مبحر نحو الجنون أنا وأعلم
وإبحاري
دمعة تغلي
وروعة حلم
وعدسة تخونني
ودمعة مشاكسة
تحدّياتٌ تلجأ إلى صلبي
وتغرف من إنسان مات!
غرفتْ البطولة
يوم كانت للشباب أمثولة!
غرفَتْ الخبرة
يوم استعدت الإحساس
غرفتْ الحيرة
يوم غرقتُ في لوعة الحبّ
غرفتْ رحم الحياة
يوم عدت إلى هذه الحياة!
وغرفتُ زخم تحدّياتٍ ...
كانت يوم كان لها عبرة!
هوّذا القلم المعاتب
يأتيني دواره والجنون
وما كنت أدري بهلوستي
ما كنت أسعى للعيون
وأسير في أرض ضحلة
كثبان صحرائها توخذني
حرارةً...
صمتًا...
ووحدة!
حينها غرفتُ من جسدي
واستعدتُ الحياة مع إنساني!

وتبقى مكابرة تلك الدمعة!

[بنت نت]

ما اجملها من كلمات وما اروعه من احساس واصل اخي ابداعك:)

[لمياء]

.. أيّها البحارُّ ..
.. و الشطآنُ آمالٌ عريضة ..
.. أَإبحارٌ هو بلا شراعٍ .. ؟
.. أم غابت عنك الموانئ .. ؟ ..
.. أم أن جنيّات البحر ذات مساء ..
.. أغوين البحارة ..
.. و رسمن خرائطٌ بلا عودة ..
.. فشرعتَ في الموج المذهول تبحر ..
.. و العاصفات ..
.. نحو الجنون ..
.. ركبك .. السحاب و المطر ..
.. و نبضٌ .. يُراقص الهدب ..
.. دمعُ السفن .. اغترابا ..
..
.. لا زالت الجنيّات يساومن النجوم ..
.. و النوارس في الأفق ..
.. تاهت في خرائطها ..

.. و دائماً الذي لا يأتي ..
.. بحر منفى ..
.. نحو الجنون ..
..


.. بحار الجنون .. مراحب ..
.. زادّك الكلمة .. و صاريك اليراع .. :)

[إرث أحزان]

المبحر نحو الجنون

إبحار دمعة ...... زمان على الصور الجميلة

اقتباس :

.. أيّها البحارُّ ..
.. و الشطآنُ آمالٌ عريضة ..
.. أَإبحارٌ هو بلا شراعٍ .. ؟
.. أم غابت عنك الموانئ .. ؟ ..
.. أم أن جنيّات البحر ذات مساء ..
.. أغوين البحارة ..
.. و رسمن خرائطٌ بلا عودة ..
.. فشرعتَ في الموج المذهول تبحر ..
.. و العاصفات ..
.. نحو الجنون ..
.. ركبك .. السحاب و المطر ..
.. و نبضٌ .. يُراقص الهدب ..
.. دمعُ السفن .. اغترابا ..


لم ارى افضل من الاقتباس من لمياء

تحياتي

[المبحر نحو الجنون]

Computer_Gir........................زز وكلّ الإحساس

شكرا لك لتواجدك وهذا التشجيع
تحياتي:banana:

[المبحر نحو الجنون]

لمياء اللمياء القديرة................ز وكلمة تُقال

أيا موجة في البال
صاخبة... صاخبة...
شطآنك تسكنها الرياح
وترحل في سفرة بعيدة!
إبحار هو ...
وإنما في قلب السكينة!
ألقت سفني المرساة
ورمالك العاشقة نفيسة
تغبّ من الموج العباب
وتملأ موانئي السعيدة
أوَأُبحر والنبض استكان
وتسأليني عن شراع!
أشرعتي أخذتها الرياح
مزّقتها نسيمات الهوى
غابت في لجّة الماء
ارتحلتْ إلى دنيا غريبة
أهكذا يكون الإبحار
تلاطم موج وصراع
وعربدة صمت بليدة!
وتسهو ذات مساء
حوريّة أروع من الخيال
أتتني تشاكس والأمواج
وسحرت الشراع
وسرقت السفينة!
جنون حلمٍ في ذهول
ضاع في خرائط المجهول
ارتسمت من دونه الحقيقة!
وألحق بكِ نحو السحاب
أغوص والمطر في وقار
والنبض في ارتقاب
والمخيّلة تراقص الحنين
وتمسكين الأنفاس
وترتحلين والسفن
وأشواق ترتجل الدمع
والعين في اغتراب!
هو النسر يحلّق في السماء
سماء أمنيات جميلة
يعيدك إلى مساكن الرمال
حيث دفء الشواطئ
يسلب ودّك من بين النجوم
هكذا وُلِدتِ حوريّة
ساحرة
ناعمة
راقية
عجيبة!
هكذا تحوّل النسر في ترحاله
وأتاك مبحرًا نحو الجنون!

اللمياء شكرا لك على مداخلتك الراقية
وتقبلي مني هذا الردّ البسيط
تحياتي الطيبة وكل التقدير
:help:

[المبحر نحو الجنون]

المشرف الأدبي وأوافقك الرأي


اللمياء وما من يجاريها

تحياتي الطيبة
وشكري لك
والتقدير

[لمياء]

.. أيتها الشطآن البعيدة .. البعيدة ..

.. أغيثي البحّارَ ..

.. ففي البحر قد ظل طريقه ..

.. نحو الجنون كان .. أم نحو طلاسم السكينة ..

.. طلاسمٌ .. خطتها الجنيّات ..

.. عصفن البحور ارتحالاً ..

.. فأضحت الشطآن .. أوهاماً غريبة ..

..

.. أيتها الشطآن ..

.. أعلن التمرد بحارّك ..

.. .. تلوّن الجناح .. فكان نسراً ..

.. يعرف النسر طريقه ..
.
.

.. زادّه الشوق .. يرتحل ..

.. و الجناحان .. حلمٌ ..

.. محلق .. في سماء الأمنيات .. العتيقة ..

.
.
.
.. ارجع لدفء الشواطئ ..

.. البرد قارس ..

.. البحر ولائه للجنيات دوما ..

.. و الحورية وهماً .. صنعها البحارة ..

.. فرأوها في البعيد .. حلماً ..

.. حين رَأْوها ..

.. خرائطهم بلا عودة رسموها ..

.. تجرعوا الوهم ترياقاً يُطيل الأمل ..

.. و الأمل .. عند حدّ الشفق .. يلاعب أشواقهم ..

.. بالمطر انتعشوا فوق عُباب الملح ..

.. تغدو موجعة ..

.. موجعة ..

.. الصباحات الحزينة ..

.
.
.

.. أيّها البحار ..

.. و الأشواق ارتدت الرمادّي ..

.. كما الغيمات .. لملمت الذكرى ..

.. و انتعشت .. بوقار المطر ..

.. يأبى أن يروي ..

.. قلوبٌ عطشى له منذ سنين ..

.. و منذ تلك السنين ..

.. الدفء و البرد ..

.. البحر .. جنيّاته و حورياته ..

.. وقفوا في صمت و هيبة ..

.. يرقبون .. ذلك المبحرنحو الجنون ..

.
.
.


.. المبحر نحو الجنون .. أخي و صديقي الفاضل الدكتور سليم صابر ..

.. كم أبهجني تسجيلك في سوالف الشعر و الأدب ..

.. فقد كسبناك قلماً رائعاً في ربوعنا الهادئة هنا ..

.. نتمنى لك مُقاما يرضيك هنا ..

.. أرق تحية ..