aziz2000
08-09-2003, 02:44 PM
http://swalif.jeeran.com/khattab2.jpg
هذه كلمات للأخ الأستاذ تركي اليحيى ترسم صادق الشعور تجاه الراحل العظيم ( سامر بن صالح السويلم ) المشهور بخطّاب .. وهي الكلمات التي تم إنشادها في الشريط الذي أصدره موقع وآإسلاماه (http://62.50.78.46/index.php) عن حياة هذا المجاهد الفذ :
ملأ الجـــــبَانُ مِنَ السُّمومِ خِطَابَا
فَدَعَا الِخـــــطَابُ إِلَى العُلا خَطّابَا
يَا مَنْ عَشِقْتَ الخُلدَ تَخْطُبُ حُورَهَا
للهِ دَرُّكَ عَـــــــاشِقاً خَــــــــــطَّابَا!
مَنْ لِي بعشـــــقٍ مثل عشقِكَ يبتغي
حورَ الجـــــــــــنانِ كواعباً أترابَا!
ناداك من مــــــــــلأ السماءِ ملائكٌ
مَا ضـــــــلَّ سَعيُكَ يا فتى أو خابَا
كم خضتَ أهوالَ الوغى من أجلها!
وظلـــــــــــلتَ تَقْرعُ للرّدى أبوابَا
تغـــــشي الكريهةَ بل تحبُّ لِقَاءَهَا
وتُغِيرُ لا وَجِـــــــــــــلاً وَلا هَيَّابَا
ما زلت في الشيشان طوداً شامخاً
ليثاً هصــــــــــــوراً فارساً وثَّابَا
كم ذا سفكتَ من ا لدماءِ دم العِدا
رأت الجبـــــــالُ فكبَّرت إعجابَا
ورحلتَ لم يُر من دمـائِكَ قَطرة
هل كان موتُك للعدى إغضابا !!
أكرِمْ بغلـــظةِ فاتكٍ يَفْري العدا!!
ما ذمَّ يومــــــــاً مسلماً أو عابَا
يكفيكَ أن تلقــــــى الإلهَ مُسَلَّمَاً
ما كنـــــــتَ يوماً فاحشاً سبابا
أفــــــــعالُكَ الغرّاءُ مَفْخَرَةٌ إذا
كانــــــــت مفاخرُ قومنا ألقابَا
ستظلُّ يا خطابُ! رمزاً للعُلا
وتـــــــظل بدراً ساطعاً أحقابَا
ولئن قُتلــــتَ ففي العرينِ بقيةٌ
ما زال شيــــمةُ أمتي الإنجابَا
وَلدتْ بموتِكَ ألفَ ألفِ غَضَنْفَرٍ
يتلون فينـــــا الفتحَ والأحزابَا
هذه كلمات للأخ الأستاذ تركي اليحيى ترسم صادق الشعور تجاه الراحل العظيم ( سامر بن صالح السويلم ) المشهور بخطّاب .. وهي الكلمات التي تم إنشادها في الشريط الذي أصدره موقع وآإسلاماه (http://62.50.78.46/index.php) عن حياة هذا المجاهد الفذ :
ملأ الجـــــبَانُ مِنَ السُّمومِ خِطَابَا
فَدَعَا الِخـــــطَابُ إِلَى العُلا خَطّابَا
يَا مَنْ عَشِقْتَ الخُلدَ تَخْطُبُ حُورَهَا
للهِ دَرُّكَ عَـــــــاشِقاً خَــــــــــطَّابَا!
مَنْ لِي بعشـــــقٍ مثل عشقِكَ يبتغي
حورَ الجـــــــــــنانِ كواعباً أترابَا!
ناداك من مــــــــــلأ السماءِ ملائكٌ
مَا ضـــــــلَّ سَعيُكَ يا فتى أو خابَا
كم خضتَ أهوالَ الوغى من أجلها!
وظلـــــــــــلتَ تَقْرعُ للرّدى أبوابَا
تغـــــشي الكريهةَ بل تحبُّ لِقَاءَهَا
وتُغِيرُ لا وَجِـــــــــــــلاً وَلا هَيَّابَا
ما زلت في الشيشان طوداً شامخاً
ليثاً هصــــــــــــوراً فارساً وثَّابَا
كم ذا سفكتَ من ا لدماءِ دم العِدا
رأت الجبـــــــالُ فكبَّرت إعجابَا
ورحلتَ لم يُر من دمـائِكَ قَطرة
هل كان موتُك للعدى إغضابا !!
أكرِمْ بغلـــظةِ فاتكٍ يَفْري العدا!!
ما ذمَّ يومــــــــاً مسلماً أو عابَا
يكفيكَ أن تلقــــــى الإلهَ مُسَلَّمَاً
ما كنـــــــتَ يوماً فاحشاً سبابا
أفــــــــعالُكَ الغرّاءُ مَفْخَرَةٌ إذا
كانــــــــت مفاخرُ قومنا ألقابَا
ستظلُّ يا خطابُ! رمزاً للعُلا
وتـــــــظل بدراً ساطعاً أحقابَا
ولئن قُتلــــتَ ففي العرينِ بقيةٌ
ما زال شيــــمةُ أمتي الإنجابَا
وَلدتْ بموتِكَ ألفَ ألفِ غَضَنْفَرٍ
يتلون فينـــــا الفتحَ والأحزابَا