sad_bird
10-02-2004, 08:09 AM
بالامس القريب كنا نحلم بالوحدة العربية الكاملة بما يشمل هذا المصطلح من تنقل حر للسكان والعمال والبضائع بين اقطار العالم العربي الواحد
وزعماء القبائل العربية كما عودونا لا يدخرون جهدا في تخريب الجهد العربي الواحد ففي السعودية مثلا العاهل السعودي خادم العرب والمسلمين وووو انه سيقيم جدارا فاصلا بين اليمن والسعودية
حتى لا تنفرد اسرائيل بالجدران الفاصلة ويقف العرب مكتوفي الايدي
فقرر مليكنا حماه الله ان يعجل في الفصل بين الاخوة والاشقاء حتى ينعم الشعب السعودي بجيتو شبيه بالجيتو المفروض على الفلسطيني
حما الله زعمائنا الخالدين وادام سلطانهم علينا حتى لا يزول هذا الرخاء الذي جلبوه معهم لنا
واليكم الخبر
أعلنت المملكة العربية السعودية، اليوم (الاثنين)، أنها ستقيم جدارًا أمنيًا على الحدود الجنوبية مع اليمن، بهدف الحد من تدفق المتشددين والأسلحة إلى أراضيها، ولكنها رفضت تشبيه ذلك بالجدار الأمني الذي تقيمه إسرائيل في الضفة الغربية.
وصرح قائد حرس الحدود في المملكة، الفريق طلال عنقاوي، لصحيفة "الشرق الأوسط" الصادرة في لندن، بأن العمال يمدون هذا "الساتر الأنبوبي الخرساني لمنع السيارات من عبور الحدود التي تمر بمنطقة جبلية قبلية يسهل اختراقها".
وأضاف عنقاوي أن الجدار يقام على أرض سعودية. وقال: "ما يجري انشاؤه داخل عمقنا الحدودي مع اليمن هو عبارة عن ساتر أنبوبي محشو بمادة الأسمنت، يستهدف ردع عمليات التسلل والتهريب. إنشاء مثل هذا الساتر لا يشبه بأي صورة من الصور شكل الجدار المتعارف عليه".
وتسعى السعودية للقضاء على موجة من العنف يلقى فيها باللوم على متشددين لهم صلة بأسامة بن لادن. وصودرت أطنان من الأسلحة والذخيرة والمتفجرات، ويعتقد أن الكثير منها أمكن تهريبه عبر الحدود مع اليمن. وكثف البلدان اللذان أنهيا مؤخرًا نزاعـًا حدوديـًا استمر لفترة طويلة تعاونهما الأمني منذ التفجيرات الانتحارية التي وقعت في الرياض، وأسفرت عن سقوط أكثر من 50 قتيلاً في العام الماضي.
ولكن صحفـًا يمنية ذكرت أن حكومة اليمن شكت من مسار هذا "الجدار" قائلة إنه يُقام في منطقة تمتد 20 كيلومترًا كان من المفترض أن تكون منطقة مفتوحة للرعي، يمكن أن يستخدمها مواطنو البلدين بموجب اتفاق حدودي أُبرم عام 2000.
ونشرت صحيفة "الشرق الأوسط" صورة لما قالت إنه سيكون نموذجـًا للجدار الأمني الذي سيقام بين السعودية واليمن، وهو قطاع من أنبوب محشو بالأسمنت قالت إنه أقيم بالفعل عند الحدود الشمالية للسعودية مع الكويت.
وزعماء القبائل العربية كما عودونا لا يدخرون جهدا في تخريب الجهد العربي الواحد ففي السعودية مثلا العاهل السعودي خادم العرب والمسلمين وووو انه سيقيم جدارا فاصلا بين اليمن والسعودية
حتى لا تنفرد اسرائيل بالجدران الفاصلة ويقف العرب مكتوفي الايدي
فقرر مليكنا حماه الله ان يعجل في الفصل بين الاخوة والاشقاء حتى ينعم الشعب السعودي بجيتو شبيه بالجيتو المفروض على الفلسطيني
حما الله زعمائنا الخالدين وادام سلطانهم علينا حتى لا يزول هذا الرخاء الذي جلبوه معهم لنا
واليكم الخبر
أعلنت المملكة العربية السعودية، اليوم (الاثنين)، أنها ستقيم جدارًا أمنيًا على الحدود الجنوبية مع اليمن، بهدف الحد من تدفق المتشددين والأسلحة إلى أراضيها، ولكنها رفضت تشبيه ذلك بالجدار الأمني الذي تقيمه إسرائيل في الضفة الغربية.
وصرح قائد حرس الحدود في المملكة، الفريق طلال عنقاوي، لصحيفة "الشرق الأوسط" الصادرة في لندن، بأن العمال يمدون هذا "الساتر الأنبوبي الخرساني لمنع السيارات من عبور الحدود التي تمر بمنطقة جبلية قبلية يسهل اختراقها".
وأضاف عنقاوي أن الجدار يقام على أرض سعودية. وقال: "ما يجري انشاؤه داخل عمقنا الحدودي مع اليمن هو عبارة عن ساتر أنبوبي محشو بمادة الأسمنت، يستهدف ردع عمليات التسلل والتهريب. إنشاء مثل هذا الساتر لا يشبه بأي صورة من الصور شكل الجدار المتعارف عليه".
وتسعى السعودية للقضاء على موجة من العنف يلقى فيها باللوم على متشددين لهم صلة بأسامة بن لادن. وصودرت أطنان من الأسلحة والذخيرة والمتفجرات، ويعتقد أن الكثير منها أمكن تهريبه عبر الحدود مع اليمن. وكثف البلدان اللذان أنهيا مؤخرًا نزاعـًا حدوديـًا استمر لفترة طويلة تعاونهما الأمني منذ التفجيرات الانتحارية التي وقعت في الرياض، وأسفرت عن سقوط أكثر من 50 قتيلاً في العام الماضي.
ولكن صحفـًا يمنية ذكرت أن حكومة اليمن شكت من مسار هذا "الجدار" قائلة إنه يُقام في منطقة تمتد 20 كيلومترًا كان من المفترض أن تكون منطقة مفتوحة للرعي، يمكن أن يستخدمها مواطنو البلدين بموجب اتفاق حدودي أُبرم عام 2000.
ونشرت صحيفة "الشرق الأوسط" صورة لما قالت إنه سيكون نموذجـًا للجدار الأمني الذي سيقام بين السعودية واليمن، وهو قطاع من أنبوب محشو بالأسمنت قالت إنه أقيم بالفعل عند الحدود الشمالية للسعودية مع الكويت.