PDA

View Full Version : نزار قباني (( من هو ))


Mr_CoRvEtTe
02-05-2004, 08:09 AM
السلاااااااااااام عليكم



نزار قباني (1923-1998): شاعر سوري اشتهر بأعماله الرومانسية والسياسية الجريئة. تميزت قصائده بلغة سهلة وجدت بسرعة ملايين القراء في أنحاء العالم العربي. ولد نزار من عائلة دمشقية، درس القانون في جامعة دمشق وتخرج عام 1945. عمل سفيراً لسوريا في مصر وتركيا وبريطانيا والصين وإسبانيا قبل أن يتقاعد عام 1966. انتقل إلى بيروت (لبنان) حيث أسس دار نشر خاصة تحت اسم "منشورات نزار قباني". بدأ أولاً بكتابة الشعر التقليدي ثم انتقل إلى الشعر العمودي، وساهم في تطوير الشعر العربي الحديث إلى حد كبير. كان لانتحار شقيقته التي أجبرت على الزواج من رجل لم تحبه، أثر كبير في حياته، وتناولت كثير من قصائده قضية حرية المرأة. تناولت دواوينه الأربعة الأولى قصائد رومانسية. وكان ديوان "قصائد من نزار قباني" الصادر عام 1956 نقطة تحول في شعر نزار، حيث تضمن هذا الديوان قصيدة "خبز وحشيش وقمر" التي انتقدت بشكل لاذع خمول المجتمع العربي. تميز قباني أيضاً بنقده السياسي القوي، من أشهر قصائده السياسية "هوامش على دفتر النكسة" 1967 التي تناولت هزيمة العرب على أيدي إسرائيل في نكسة حزيران. من أهم أعماله "حبيبتي" (1961)، "الرسم بالكلمات" (1966) و"قصائد حب عربية" (1993).



من قصائده :

أحزان في الأندلس

إختاري

أسألك الرحيلا

أطفال الحجارة

إغضب

إفادة في محكمة الشعر

أيظن؟

بانتظار غودو

بغداد

بيروت محظيتكم.. بيروت حبيبتي

قصيدة التحديات

ترصيع بالذهب على سيف دمشقي

تلومني الدنيا

جريمة شرف أمام المحاكم العربية

جسمك خارطتي (زيديني عشقاً)

جمال عبد الناصر

الحاكم والعصفور

الحب والبترول

حوار مع أعرابي أضاع فرسه

خبز وحشيش وقمر

خمس رسائل إلى أمي

دعوة اصطياف للخامس من حزيران

دكتوراه شرف في كيمياء الحجر

راشيل وأخواتها

رسالة إلى جمال عبد الناصر

رسالة جندي في جبهة السويس

رسالة من تحت الماء

رسالة من سيدة حاقدة

السيرة الذاتية لسياف عربي

السيمفونية الجنوبية

شعراء الأرض المحتلة

طريق واحد

طوق الياسمين

عبد المنعم رياض

الغاضبون

غرناطة

قارئة الفنجان

القدس

قرص الأسبرين

قصيدة الحزن

القصيدة الدمشقية

قولي أحبك

كل عام وأنت حبيبتي

كلمات

لا تسألوني

متى يعلنون وفاة العرب؟

مع جريدة

ملاحظات في زمن الحب والحرب

منشورات فدائية على جدران إسرائيل

من مفكرة عاشق دمشقي

المهرولون

مورفين

نهر الأحزان

هجم النفط مثل ذئب علينا

الهرم الرابع

هوامش على دفتر النكسة

الوصية

يا ست الدنيا يا بيروت

يدك


ومشكورين

Mr_CoRvEtTe
02-05-2004, 08:12 AM
اذا اي حد يبي اي قصيده منهم يقولي :D

shahnaz
04-05-2004, 12:27 PM
http://www.dubaieyes.net/images/feasal/f6.gif
:
معلومات عن حياة نزار قباني

ومختارات من قصائده

مجهود تشكر عليه


:

أخي Mr_CoRvEtTe .. :)

سلمت يمناك اختيار موفق !!

وبانتظار المزيد من المشاركات!!

:
:

أرق تحية


http://www.dubaieyes.net/images/feasal/f6.gif

Mr_CoRvEtTe
06-05-2004, 08:53 AM
تسلمين مشرفتنا على المشاركه :)

SL500
06-05-2004, 05:15 PM
تسلم اخوي كورفيت على الموضوع
وودنا بالمزيد لو تسمح:rolleyes:

Mr_CoRvEtTe
06-05-2004, 06:22 PM
مشكور اخوي على ردك

اذا تبي اي قصيده من قصائده افا عليك :D

عبدالله المقدسي
26-05-2004, 05:53 AM
السيف البتار في نحر الشيطان نزار ومن وراءه من المرتدين الفجار

السيف البتار في نحر الشيطان نزار ومن وراءه من المرتدين الفجار (http://www.sahab.org/books/count.php?book=99&action=download&goto=files/aqeeda/nezar.zip)

فراشة الربيع
16-06-2004, 04:12 PM
على الرغم من إعجابي الشديد بقصائده إلا أن هذه حقيقته .
نزار لصاً!!
الرياض: لها أون لاين
كان نزار قباني شخصية استعصت على التصنيف من قبل النقاد، فلا هو تقليدي، ولا هو حداثي، ولا كلاسيكي، ولا رومانسي أو ماضوي أو انطباعي أو سريالي، إنَّما هو خلطة عجيبة ومثيرة من كلّ ما تقدم، وإذا اقتربت منه لتثبت عليه اتجاهاً معيناً مرق منك إلى غيره، فقد عاش لنفسه ولنفسه فقط، يفرّ من مذهب أدبي إلى آخر، ربما حسب الحالة ومقتضى المصلحة، وظلّ هكذا إلى آخر حياته التي ختمها بزاوية أسبوعية في جريدة "الحياة" ينعى حظّ العرب ودولة الشعر!

المولد والنشأة
ولد نزار توفيق القباني في 21 مارس 1923م بدمشق، ودرس فيها حتى تخرج من كلية الحقوق بالجامعة السورية عام 1944م، التحق بعدها بوزارة الخارجية السورية، وشغل عدداً من المناصب الدبلوماسية في القاهرة وأنقرة ولندن ومدريد وبكين وبيروت، وفي عام 1966م استقال من العمل الدبلوماسي، وأسس داراً للنشر في بيروت حملت اسمه، وفي عام 1982م اضطرته ظروف الحرب اللبنانية إلى مغادرة بيروت، حيث أقام مرتحلاً بين سويسرا وإنجلترا.

شاعر المرأة ومحررها!!
القارئ لنزار قباني يجده قصيدة واحدة نُسخت بمفردات عديدة ووجوه كثيرة، استمرت في تكرارها ومللها لأكثر من نصف قرنٍ من الشعر، ومحور هذه القصيدة المناوشات التي لا تنتهي بينه وبين صديقاته، والتي تدور عادة في غرف النوم!

عن هذه القصيدة يقول الناقد جهاد فاضل ـ الذي عرَّى صديقه (نزار) أمام جمهور القراء في كتابه" نزار قباني: الوجه الآخر" ـ: "ولا ننسى الإشارة إلى أنَّ هذه القصيدة محكومة بنزوات صاحبها، لا ببوصلة ثابتة، فإذا عثر القارئ على فكرة هنا أو هناك تدعو إلى تربية المرأة الشرقية ووصلها بالحضارة الحديثة، فهو عاثر على مشاهد لا تحصى لشهريار شرقي متخلف متعامل مع المرأة على أنَّها متاع أو متعة لا أكثر، وهو عاثر باستمرار على هذا التفاخر بالفتوح التي حققها الشاعر في إطار هذا المناخ والتي يعبِّر عنها بيته المشهور:

فصلت من جلد النساء عباءة

وبينت أهراماً من الحلمات" اهـ.

وإلى هنا يتعفَّف القلم عن الاسترسال في نقل قبائح نزار وفحشه وازدرائه للمرأة بدعوى تحريرها!! تحريرها ممَّن ولصالح من؟!

إنَّ العجب لا ينتهي حينما نرى أنَّ أكثر مشايعيه من النساء! قطعاً لن نجد بينهن حرَّة أبية، ترضى لنفسها ولدينها الدنية فتسلم نفسها فريسة لمثل هذا الماجن يتلاعب بها وبجسدها وكأنَّها دمية تُباع وتُشترى.

في هذا الخصوص أعود لأنقل شهادة أخرى للناقد "جهاد فاضل"، وهو ما يعطي الشهادة قوة؛ باعتبار ما كان بينهما من صلة، وباعتبار أنَّ فاضل خَبِرَ الشاعر عن قرب، فيقول: "يمكن القول إنَّ الشاعر الذي كثيراً ما قال في شعره أو في نثره إنَّ هدفه هو تحرير المرأة وتحضير المرأة، لم يكن أميناً لهذا الهدف، ففي الكثير من شعره النسائي نظرة مغرقة في تخلفها، لا تختلف عن نظرة أي سلطان أو مهراجا قديم إلى نسائه، وقد تكون هذه النظرة هي الأصل، وعكسها ـ أي النظرة إلى المرأة على أنَّها كائن بشري ينبغي أن يتمتع بالكرامة والاحترام ـ هو الاستثناء، فالنساء نهود وثقوب وقطط، ثم إنهن، كلهن واحد.. أو واحدة. المرأة امرأة، في حين أنَّ هناك نساء مختلفات، لا امرأة واحدة، ثم إنَّ نساء الشاعر كما تبدين في شعره لسن دائماً من أصول كريمة، فالشائعة في شعره عادة هي الغانية أو فتاة الليل، أو المتنقلة من رجل إلى آخر، والتي تعيش في حضيض المجتمع أو على هامشه، لا تلك القادمة من مجتمع راق متحضر".

نزار لصاً!!
إضافة إلى أنَّ نزار كان يكرر نفسه في قصائده، فقد ثبت أنَّه كان لصاً، حسب ما ورد في جريدة "عكاظ" السعودية (في العدد 10932ـ 3 ربيع الأول سنة 1417هـ الموافق 18 يوليو1996م مقالاً يفيد بأنَّ الشاعر "نزار قباني" سرق بعض قصائده المشهورة أو المغناة من شعراء فرنسيين، وتحديداً من "جاك بريفير" كقصيدته "إفطار الصباح"، وقصيدته الأخرى الأكثر شهرة، التي غنَّتها المغنية"ماجدة الرومي" "الجريدة ".. وبعد مدَّة نشرت عكاظ نص القصيدتين بالعربية والفرنسية، فتبيَّن أنَّ الكلمات في القصيدتين واحدة، فلا تأثر وتأثير، بل إغارة واضحة!


ويؤكد جهاد فاضل هذه الواقعة ويوثقها من خلال الإشارة إلى أنَّ رواية "الحي اللاتيني" للدكتور "سهيل إدريس" الصادرة لأول مرة عام 1953م، تضم في صفحتها رقم (57) من الطبعة الحادية عشرة للرواية نص قصيدة "جاك بريفير" كاملة، وعلى أنَّها لجاك بريفير نفسه.

نزار والحداثة
وبرغم استعصائه على التصنيف كما بيَّنا، إلا أنَّه كان يتفق مع الحداثيين في الجانب الفلسفي للحداثة، وهذا أخطر ما فيها، إذ يتجرَّأ الحداثيون ـ في جانبها الفلسفي ـ على الذات الإلهية، ويتمردون على الأديان، ويزدرونها ويسخرون من المؤمنين بها، وقد خطا نزار في هذا الميدان خطوات واسعة تجعل المؤمن يبرأ منه ومن أقواله، حتى وإن كان أشعر الناس، فهو يقول: "إنني على الورق أمتلك حرية إله، وأتصرف كإله! وهذا الإله نفسه هو الذي يخرج بعد ذلك إلى النَّاس ليقرأ ما كتب، ويتلذذ باصطدام حروفه بهم، وإنَّ الكتب المقدَّسة جميعاً ليست سوى تعبير عن هذه الرغبة الإلهية في التواصل، وإلا حكَمَ الله على نفسه بالعزلة، ولعلّ تجربة الله في ميدان النشر والإعلام وحرصه على توصيل كلامه المكتوب إلى البشر، هي من أطرف التجارب التي تعلمنا أنَّ القصيدة التي لا تخرج للناس هي سمكة ميتة أو زهرة في حجر"

ويمضي نزار في إلحاده وتطاوله على الذات الإلهية فيقول في موضع آخر من ديوانه "لا": "رأيت الله في عمان مذبوحاً على يد رجال البادية.. فغطيت وجهي بيديّ.. يا تاريخ.. هذي كربلاء الثانية"!..

بهذه الألفاظ الإلحادية التي لا يقبلها مسلمٌ ولا أيّ عاقل كائن من كان، يتجرأ نزار على خالقه سبحانه وتعالى وجلَّت قدرته، بدعوى الخروج من ضجر القوالب وقيود الشعر، كما يزعم الكثير من الحداثيين، الذين اتخذوا القدوة منه ومن غيره في التحلل من الدين والتمرد على كل القيم. وهذا ـ والله ـ أعظم درجات التخلف والجهل والسفه، فتحقيق العبودية لله سبحانه والانصياع الكامل لأوامره، إنَّما هي من أهم مقومات الإبداع وثقافة المرء ووعيه. أمَّا ما دعا إليه نزار أو غيره بدعوى الدفاع عن الحرية والحق؛ فإنَّما هي مبررات شيطانية ألقى بها الشيطان إليهم، للاستهزاء بالشرائع وتبرير الفساد والانحراف، وصرف النَّاس عن منهج الله الذي ارتضاه لهم {وإنَّ الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم وإن أطعمتموهم إنَّكم لمشركون} (الأنعام/121).

لماذا الحداثة؟
ويبدو أنَّ نزار آثر المضي في هذا الطريق؛ لأنَّه الأسرع للوصول إلى الشهرة، فإنَّ موهبته الحقيقة كانت عاجزة عن أن تبلغ به ما يريد، فركب هذه الموجة مستعيناً بكلّ وسائله في الخوض في لجج الشرّ، كالجنس والمرأة والعري.

ولعلّ طريقته الصدامية في استجداء الشهرة جعلت بعض من أتوا بعده يلجؤون إلى الطريق نفسه، لكن بأساليب متطورة، وتقنيات مختلفة، وهي كلها جرائم تُرتكب يومياً باسم الإبداع والتنوير والتجديد، وكثيرمن الشعارات الأخرى التي قضت على الإبداع وأصابته في مقتل!



أتمنى منك مشكورا ارسال قصيدة ( مذكرات فدائية على جدران اسرائيل )