حفيد حمزة
04-09-2004, 02:36 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والله انا شخصياً ضد عمليات الخطف والإعدام ، ولكن ماذا نفعل عندما لايتعلم المجرم بعد أن يمنح فرصة وثانية ولا يتعلم من الأمثلة التي تحدث أمامه
إن وسائل الإعلام تتناول هؤلاء المجاهدين على أنهم إرهابيين مجرمين وتلوث سمعتهم
انظروا لهذه القصة واحكموا معي:::
رهينة لبناني شاهد على ذبح مصري في العراق
روى رهينة لبناني عائد من العراق المشاهد البشعة لذبح الخاطفين زميله المصري وقطع لسانه حتى لا يتمكن من النطق بالشهادة، كرسالة موجهة الى جميع المسلمين والعرب عملاء الاميركيين حسب قولهم. وقال محمد رعد اثر عودته الى لبنان للصحافيين «ادخلني الخاطفون غرفة وكبلوني في احدى الزوايا ثم احضروا رهينة قالوا انه مصري وعميل اميركي ليعدموه».
واضاف «عندما حاول الرهينة ان ينطق الشهادة (اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله) منعوه واقدم احدهم على قطع جزء من لسانه. ثم تلوا بيان الاعدام وانبرى احدهم، ويلقب «الجزار»، فذبحه بسكين كبيرة».
ونقل رعد عن الخاطفين ان الرهينة الذي اوضحوا انه مصري بدون ان يفصحوا عن اسمه، «كان يلقي اقراصا على سطوح منازل المجاهدين ليرشد الطائرات الاميركية الى اماكنهم»، وانهم اعتقلوه سابقا ثم افرجوا عنه بعد ان تعهد عدم التعامل مع الاميركيين «لكنه لم يف بوعده فاعتقل ثانية واهدر دمه شرعا».
واكد الرهينة اللبناني السابق ان الخاطفين ابلغوه ان مشهد الذبح الذي حضره «هو رسالة الى جميع المسلمين والعرب الذين يتعاملون مع الاميركيين». ا.ف.ب
--------------
يعني تم تحذيره وأعاد الكرة
والموضوع ليس بالحدث العادي إنه يدل الأمريكيين على قتل أخوة مسلمين له
وهذه الرواية جاءت من شخص عميل سابق لأمريكا يعني ليست من المجاهدين حتى لايقال أنها افتراءات منهم لصالحهم
ماذا تحكمون على مثل هذا العميل الذي لم يتوقف عن العمالة أليس حز الرقبة هو أهون عقاب له والأقل إيلاماً
والله انا شخصياً ضد عمليات الخطف والإعدام ، ولكن ماذا نفعل عندما لايتعلم المجرم بعد أن يمنح فرصة وثانية ولا يتعلم من الأمثلة التي تحدث أمامه
إن وسائل الإعلام تتناول هؤلاء المجاهدين على أنهم إرهابيين مجرمين وتلوث سمعتهم
انظروا لهذه القصة واحكموا معي:::
رهينة لبناني شاهد على ذبح مصري في العراق
روى رهينة لبناني عائد من العراق المشاهد البشعة لذبح الخاطفين زميله المصري وقطع لسانه حتى لا يتمكن من النطق بالشهادة، كرسالة موجهة الى جميع المسلمين والعرب عملاء الاميركيين حسب قولهم. وقال محمد رعد اثر عودته الى لبنان للصحافيين «ادخلني الخاطفون غرفة وكبلوني في احدى الزوايا ثم احضروا رهينة قالوا انه مصري وعميل اميركي ليعدموه».
واضاف «عندما حاول الرهينة ان ينطق الشهادة (اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله) منعوه واقدم احدهم على قطع جزء من لسانه. ثم تلوا بيان الاعدام وانبرى احدهم، ويلقب «الجزار»، فذبحه بسكين كبيرة».
ونقل رعد عن الخاطفين ان الرهينة الذي اوضحوا انه مصري بدون ان يفصحوا عن اسمه، «كان يلقي اقراصا على سطوح منازل المجاهدين ليرشد الطائرات الاميركية الى اماكنهم»، وانهم اعتقلوه سابقا ثم افرجوا عنه بعد ان تعهد عدم التعامل مع الاميركيين «لكنه لم يف بوعده فاعتقل ثانية واهدر دمه شرعا».
واكد الرهينة اللبناني السابق ان الخاطفين ابلغوه ان مشهد الذبح الذي حضره «هو رسالة الى جميع المسلمين والعرب الذين يتعاملون مع الاميركيين». ا.ف.ب
--------------
يعني تم تحذيره وأعاد الكرة
والموضوع ليس بالحدث العادي إنه يدل الأمريكيين على قتل أخوة مسلمين له
وهذه الرواية جاءت من شخص عميل سابق لأمريكا يعني ليست من المجاهدين حتى لايقال أنها افتراءات منهم لصالحهم
ماذا تحكمون على مثل هذا العميل الذي لم يتوقف عن العمالة أليس حز الرقبة هو أهون عقاب له والأقل إيلاماً