أندلسي
04-09-2004, 02:37 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واسعد الله اوقاتكم
قصــــــــــة قاتــــــــــــل .....
اليوم سأتطرق لقصة غريبه جدا
بل هي اغرب ماقرأت في عالم القصص
-----------------------------
الرواية: العطر..قصة قاتل.
تأليف: باتريك زوسكيند
ترجمة، تحقيق: نبيل الحفار
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
-------------------------
تجعلك هذه القصة في حالة ترقب لمصير بطلها (غرنوي)، وهو الكائن الغريب جدا
وهذا البطل لايستطيع التعرف على العالم من حوله الا عن طريق أنفه وحاسه الشم العبقرية لديه!!!
فكل شئ له رائحه يستطيع تمييزها،، وحتى البشر
فكل انسان لدى غرنوي له رائحه تميزه عن الاخر
اعجبني خيال الروائي الالماني...
بصراحه بعد قرائتي لهذه الرواية اصبت بشئ غريب
جعلتني هذه القصه احاول التعرف على الناس من خلال عطرهم :shock2:
اجزم ان كل من يقرأ هذه القصه سيتأثر بالفكره الغريبه لهذه العبقري الالماني
اتمنى ان تقرؤا هذه القصه،، وبنفس الوقت اخشى ان تصابوا بما اصبت به بعد قرائتي لها
:cry1:
اترككم مع ماكتبه الناشر:
ضمن حدود القرن الثامن عشر وفي مناخه يروي الكاتب قصة رجل غريب الأطوار ينتمي إلى أكثر كائنات تلك الحقبة نبوغاً وشناعة وعبقرية، تجلت في عالم الروائح الزائل. ومكان الرواية "غرنوبل" تلك المدينة التي سكنها الوحش قاتل الفتيات، والتي أدت بحياة خمس وعشرين فتاة كان هو ذاك الرجل بطل الرواية. يروي الروائي تلك الحكاية بجد من الحذر والترقب في انتظار القبض على هذا المجرم وإعدامه.
واسعد الله اوقاتكم
قصــــــــــة قاتــــــــــــل .....
اليوم سأتطرق لقصة غريبه جدا
بل هي اغرب ماقرأت في عالم القصص
-----------------------------
الرواية: العطر..قصة قاتل.
تأليف: باتريك زوسكيند
ترجمة، تحقيق: نبيل الحفار
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
-------------------------
تجعلك هذه القصة في حالة ترقب لمصير بطلها (غرنوي)، وهو الكائن الغريب جدا
وهذا البطل لايستطيع التعرف على العالم من حوله الا عن طريق أنفه وحاسه الشم العبقرية لديه!!!
فكل شئ له رائحه يستطيع تمييزها،، وحتى البشر
فكل انسان لدى غرنوي له رائحه تميزه عن الاخر
اعجبني خيال الروائي الالماني...
بصراحه بعد قرائتي لهذه الرواية اصبت بشئ غريب
جعلتني هذه القصه احاول التعرف على الناس من خلال عطرهم :shock2:
اجزم ان كل من يقرأ هذه القصه سيتأثر بالفكره الغريبه لهذه العبقري الالماني
اتمنى ان تقرؤا هذه القصه،، وبنفس الوقت اخشى ان تصابوا بما اصبت به بعد قرائتي لها
:cry1:
اترككم مع ماكتبه الناشر:
ضمن حدود القرن الثامن عشر وفي مناخه يروي الكاتب قصة رجل غريب الأطوار ينتمي إلى أكثر كائنات تلك الحقبة نبوغاً وشناعة وعبقرية، تجلت في عالم الروائح الزائل. ومكان الرواية "غرنوبل" تلك المدينة التي سكنها الوحش قاتل الفتيات، والتي أدت بحياة خمس وعشرين فتاة كان هو ذاك الرجل بطل الرواية. يروي الروائي تلك الحكاية بجد من الحذر والترقب في انتظار القبض على هذا المجرم وإعدامه.