simmey-do
09-09-2004, 06:03 PM
الكثير من الاسئلة التي اتلقاها من الذين يزورون موقعي تدور حول موضوع اهمية القوة الجسدية في تدريب الكاراتيه.
خلال خبرتي الكبيرة في مجال التدريب استطيع القول و بثقة بان القوة الجسدية ليست دائما المواصفة الاساسية لكي يستطيع الرياضي ممارسة الكاراتيه. في نسبة ما هذا يعتمد على نوع الفن القتالي الذي ستقوم بممارسته و اعني بهذا بانه في كل مدرسة كاراتيه توجد قواعد للقتال التي تختلف عن المدارس الاخرى.
اعطي مثالا: في الجيدو من الصعب ان تستطيع رمي شخص بوزن يتضاهى وزنك بعشرة كيلو فهنا الامر يتطلب قوة جسدية كبيرة بحد ما.
المصارعة الحرّة ايضا تتطلب قوة جسدية عالية و هنالك الكاراتيه كيوكشن ففي كل بطولة عالمية لهذه اللعبة تقوم كل دولة بارسال لاعبين ثقيلين الوزن (على الاقل 90 كيلو) لانهم يعلمون بان اليابانيون سيكونون دائما الاثقل وزنا و لهذا فانه بالتاكيد سيكون النصر حليفهم.
كما لاحظت ابطال العالم لا يقل وزنهم عن ال100 كيلو و لهذا السبب اذا كنت لا تتحلى بهذه النعمة فعليك ان تعوض بالقوة الجسدية الهائلة لكي تكون عندك فرصة للانتصار ( او حتى بالصمود و لو لدقائق).
ما يجعل سيمايدو الفن المثالي للذين لا ينعمون بالقوة الجسدية؟
في لعبتي انا صممت عدة حركات تساعد الانسان على الدفاع عن نفسه بدون ان يكون هرقلا او " شفارتس نيغر ".
هذه الحركات كانت قد اثبتت جدارتها و فعاليتها في العديد من البطولات و حتى المواجهات الشوارعية.
الكل هنا يعلم بان مقاتلوا السيمايدو لا يستهان بهم و باننا نعرف كيف نهزم الخصم .
عندما قررت تصميم لعبة جديدة في الكاراتيه انا لم اعني اختراع فن جديد او ضربات جديدة فالكاراتيه وجدت منذ سنين طويلة و اختراع شيئ جديد لكان من المستحيل او حتى من المضحك و لكن ما قمت بعمله هو و انني صممت قواعد جديدة للقتال التي كانت من غير المعتاد انذاك و قبلي لم يستعملها احد.
في غام 1991 لم اسمع او ارى مدرسة كاراتيه التي مارست هذا النوع من قواعد القتال التي تسمح المصارعة و استخدام الضربات في ان واحد.
هنا في اوكرانيا عندما اعلنت عن لعبتي للمرة الاولى, سمعت من المدربين الاخرين كلمات الهزء و الاهانة و كلهم ضحكوا مني قائلون بانه ليس من الممكن استعمال هذه القواعد في المباريات.
هل هذا من المعقول؟؟!! كاراتيه و مصارعة في ان واحد!! طبعا لا... انك اصبت بالجنون..!
لقد سمعت هذه الاستهزاءات و صبرت, كنت اعلم بانني محق و ان لعبتي مفيدة للناس و قواعدي عملية و تساعد الشخص بان يدافع عن نفسه بفض النظر عن انه لا يملك القوة الجسدية العظمى.
مضت الايام و من بعدها السنين و ماذا ارى!! في عام 1993 بدات مدارس و فنون اخرى في الكاراتيه استعمال نموذج قواعدي القتالية مسمية اياها قواعدها الخاصة التي لم تكن توجد من قبل. بامكاني اعطاء الكثير من الامثلة عن تلك المدارس التي اعتمدت المصارعة مع الكاراتيه و هذا من بعدي لعدة سنوات و لكن لن افعل هذا لكي لا اغضب احدا فانه كوني عربيا يجعل الكثيرين يحسون انفسهم في اهانة فكما تعلمون بانه كالعادة هذا الحق( انشاء لعبة جديدة) يقع دائما على عاتق اليابانيين او الاميركيين و غيرهم من الشعوب السامية( :-)), اما انا, فمن انا؟ عربي, لبناني , لم يسمع احد عني من قبل.
اللذين طبعوا قواعدي قاموا باخذ القطعة العملية في مدرستي و اضافوا اليها نظرياتهم الخاصة و هنا ما باليد حيلة فليس بامكاني منعهم. لكل مدرب نظريته الخاصة و المعتمدة في اللعبة التي يمارسها, و انا ايضا لدي نظريتي الخاصة بي, لقد كنت قد نشرت في الجرائد هنا عدة مقالات تشرح نظريتي و لعبتي من الناحية النظرية و العملية و لكن يا اخي كيف لي ان انافس المدارس الاخرى المشهورة كالغوجوريو و الشوتوكان و غيرها التي وجدت منذ سنين طويلة و وضع في تمويل اعلاناتها الكثير من الاموال؟؟
اعترف لكم يا اخوة, بانني في الدور الاول عندما اسست لعبتي كنت قد اسستها لنفسي و لم ارد ان اروجها في كل العالم.
لماذا اسستها في الاتحاد السوفياتي السابق؟؟ هذه قصة طويلة و لكن ما استطيع قوله بان هذا الامر لم يكن بيدي. حاولت ان اسجلها في عام 1991 في المركز السوفياتي لحقوق النشر و لكن هذا الامر كان ليس من السهل في دولة لا تعترف بالحقوق الخاصة للانسان.
اما بالنسبة لامر ترويجها في الدول العربية فانت و الكل يعلم بانه لا احد يريد اخذ لبناني ( ارهابي ) على عاتقه فانا تعبت من السياسة في بلدي و من الكلام الذي لا ياتي بمجدية, انا رجل عملي و واقعي, اثبت نواياي بالافعال.
كان من ودي ان تصبح لعبتي فخرا لي و للعرب اجمعين و ان ارفع راسي بين الكل و اقول , نعم ان هذا من فعل يديّ و لكنني لست بغني و في وقتنا هذا اذا كنت لا تملك المال فلا احد سيعترف بك.
الرياضة الان لا تعطي المكاسب الكبيرة و هي ليست بوسيلة لكسب الثروة و خصوصا الكاراتيه, انما (براءيي انا ) هي طريقة لرفع المستوى الصحي للشعب و تمهيد الطريق امام الاجيال القادمة لكي يكونوا قادرون على مواجة التحديات التي تنتظرهم في المستقبل. الكاراتيه يجب ان تكون تحت اهتمام الدول و الحكومات ففي اسرائيل الدولة تصرف اموالا كثيرة لتطوير المستوى الصحي لشعبها و جعله قوي جسديا و طبعا فكريا و نفسيا. دعونا ناخذ درسا من اعدائنا. دعونا نفهم بانهم يفعلون هذا ليس من حبهم للرياضة فقط. انهم يجهزون انفسهم للحرب الاتية. ويفعلون كل شيئ ممكن لكي يرفعوا من معنويات شعبهم و الكاراتيه هي احدى الوسائل التي تساعد على هذا. فما بالنا نحن؟
نحن العرب بتاريخنا و ديننا و رسول الله(عليه الصلاة و السلام) , فخر العرب رسولنا. قاعدون ننتظر ان ننتصر في حرب (سنخسرها). علينا ان نبداء الان , من اولادنا , هم مستقبلنا و متابعوا تاريخنا. في دولة كوريا, التيكوندو تعتبر الرياضة الاساسية في البلد. انهم يعلمون فائدتها. فاين فائدتنا نحن؟؟؟؟
الكاراتيه ليست "بيزنيس" و لا احد يستطيع ان يعطي كفالة ما بانها ستجعله غنيا بالدولارات
كما كتبت في ختامة كتابي(سيمايدو, الروح الصافية), فقط روح الانسان تستطيع الوصول الى قمة التطور, اما الجسد, فهو اداة "
Only human soul is capable to reach the top of development and the body is a tool
عندما قررت انشاء لعبتي لقد كنت قد وضعت هدفا لي في الحياة و هو ان اثبت للجميع بانني لست اسوئ من الاخرين و انه بامكاني ايضا ان اكون مؤسسا لمنظمتي الخاصة بي و انه ليس علي ان اركض وراء احد لكي احصل على رخصة للتدريب و ان اطعم ياباني او اوروبي باموالي .
لقد اعطيت لي هنا الفرصة ان ارى كيف جاء الاساتذة العالميون الى اوديسا و قاموا ببيع الاحزمة الاسود لمن يريد او يملك المال. صدقوني فانا لا اكذب عليكم. لقد رايت كل هذا بام عيني و فهمت بان كل هذا لهم يعتبر تجارة و فرصة لكسب الدولارات و ليس حبا بالكاراتيه.
بعض المنظمات تاخذ بصفة رسوم سنوية مبلغا يعادل ال1500 دولار و منهم اقل و لكن ليس اقل من 700 دولار.
انا افهم جيدا بانه من الصعب الاستمرار بتطوير المنظمة بدون مال و لكن المبلغ يجب ان يكون واقعيا و ليس من عالم الخيال.
في الوقت الحاضر توجد اكثر من 30 فن قتالي الذي يمارس بقواعد تشبه ما انتجته انا منذ 14 سنة.
كلهم يدعون بانهم كانوا من الاوائل و لكن هذا الامر لا يجعلني ان انكسر و انحني امامهم فانا اؤمن بالله و بنفسي و انشاء الله ساتابع عملي و لن يثنيني عن هذا الا شيئ واحد و هو الموت. و كل شيئ بيد الخالق.
سلام فؤاد كحيل
رئيس منظمة سيمايدو كاراتيه.
خلال خبرتي الكبيرة في مجال التدريب استطيع القول و بثقة بان القوة الجسدية ليست دائما المواصفة الاساسية لكي يستطيع الرياضي ممارسة الكاراتيه. في نسبة ما هذا يعتمد على نوع الفن القتالي الذي ستقوم بممارسته و اعني بهذا بانه في كل مدرسة كاراتيه توجد قواعد للقتال التي تختلف عن المدارس الاخرى.
اعطي مثالا: في الجيدو من الصعب ان تستطيع رمي شخص بوزن يتضاهى وزنك بعشرة كيلو فهنا الامر يتطلب قوة جسدية كبيرة بحد ما.
المصارعة الحرّة ايضا تتطلب قوة جسدية عالية و هنالك الكاراتيه كيوكشن ففي كل بطولة عالمية لهذه اللعبة تقوم كل دولة بارسال لاعبين ثقيلين الوزن (على الاقل 90 كيلو) لانهم يعلمون بان اليابانيون سيكونون دائما الاثقل وزنا و لهذا فانه بالتاكيد سيكون النصر حليفهم.
كما لاحظت ابطال العالم لا يقل وزنهم عن ال100 كيلو و لهذا السبب اذا كنت لا تتحلى بهذه النعمة فعليك ان تعوض بالقوة الجسدية الهائلة لكي تكون عندك فرصة للانتصار ( او حتى بالصمود و لو لدقائق).
ما يجعل سيمايدو الفن المثالي للذين لا ينعمون بالقوة الجسدية؟
في لعبتي انا صممت عدة حركات تساعد الانسان على الدفاع عن نفسه بدون ان يكون هرقلا او " شفارتس نيغر ".
هذه الحركات كانت قد اثبتت جدارتها و فعاليتها في العديد من البطولات و حتى المواجهات الشوارعية.
الكل هنا يعلم بان مقاتلوا السيمايدو لا يستهان بهم و باننا نعرف كيف نهزم الخصم .
عندما قررت تصميم لعبة جديدة في الكاراتيه انا لم اعني اختراع فن جديد او ضربات جديدة فالكاراتيه وجدت منذ سنين طويلة و اختراع شيئ جديد لكان من المستحيل او حتى من المضحك و لكن ما قمت بعمله هو و انني صممت قواعد جديدة للقتال التي كانت من غير المعتاد انذاك و قبلي لم يستعملها احد.
في غام 1991 لم اسمع او ارى مدرسة كاراتيه التي مارست هذا النوع من قواعد القتال التي تسمح المصارعة و استخدام الضربات في ان واحد.
هنا في اوكرانيا عندما اعلنت عن لعبتي للمرة الاولى, سمعت من المدربين الاخرين كلمات الهزء و الاهانة و كلهم ضحكوا مني قائلون بانه ليس من الممكن استعمال هذه القواعد في المباريات.
هل هذا من المعقول؟؟!! كاراتيه و مصارعة في ان واحد!! طبعا لا... انك اصبت بالجنون..!
لقد سمعت هذه الاستهزاءات و صبرت, كنت اعلم بانني محق و ان لعبتي مفيدة للناس و قواعدي عملية و تساعد الشخص بان يدافع عن نفسه بفض النظر عن انه لا يملك القوة الجسدية العظمى.
مضت الايام و من بعدها السنين و ماذا ارى!! في عام 1993 بدات مدارس و فنون اخرى في الكاراتيه استعمال نموذج قواعدي القتالية مسمية اياها قواعدها الخاصة التي لم تكن توجد من قبل. بامكاني اعطاء الكثير من الامثلة عن تلك المدارس التي اعتمدت المصارعة مع الكاراتيه و هذا من بعدي لعدة سنوات و لكن لن افعل هذا لكي لا اغضب احدا فانه كوني عربيا يجعل الكثيرين يحسون انفسهم في اهانة فكما تعلمون بانه كالعادة هذا الحق( انشاء لعبة جديدة) يقع دائما على عاتق اليابانيين او الاميركيين و غيرهم من الشعوب السامية( :-)), اما انا, فمن انا؟ عربي, لبناني , لم يسمع احد عني من قبل.
اللذين طبعوا قواعدي قاموا باخذ القطعة العملية في مدرستي و اضافوا اليها نظرياتهم الخاصة و هنا ما باليد حيلة فليس بامكاني منعهم. لكل مدرب نظريته الخاصة و المعتمدة في اللعبة التي يمارسها, و انا ايضا لدي نظريتي الخاصة بي, لقد كنت قد نشرت في الجرائد هنا عدة مقالات تشرح نظريتي و لعبتي من الناحية النظرية و العملية و لكن يا اخي كيف لي ان انافس المدارس الاخرى المشهورة كالغوجوريو و الشوتوكان و غيرها التي وجدت منذ سنين طويلة و وضع في تمويل اعلاناتها الكثير من الاموال؟؟
اعترف لكم يا اخوة, بانني في الدور الاول عندما اسست لعبتي كنت قد اسستها لنفسي و لم ارد ان اروجها في كل العالم.
لماذا اسستها في الاتحاد السوفياتي السابق؟؟ هذه قصة طويلة و لكن ما استطيع قوله بان هذا الامر لم يكن بيدي. حاولت ان اسجلها في عام 1991 في المركز السوفياتي لحقوق النشر و لكن هذا الامر كان ليس من السهل في دولة لا تعترف بالحقوق الخاصة للانسان.
اما بالنسبة لامر ترويجها في الدول العربية فانت و الكل يعلم بانه لا احد يريد اخذ لبناني ( ارهابي ) على عاتقه فانا تعبت من السياسة في بلدي و من الكلام الذي لا ياتي بمجدية, انا رجل عملي و واقعي, اثبت نواياي بالافعال.
كان من ودي ان تصبح لعبتي فخرا لي و للعرب اجمعين و ان ارفع راسي بين الكل و اقول , نعم ان هذا من فعل يديّ و لكنني لست بغني و في وقتنا هذا اذا كنت لا تملك المال فلا احد سيعترف بك.
الرياضة الان لا تعطي المكاسب الكبيرة و هي ليست بوسيلة لكسب الثروة و خصوصا الكاراتيه, انما (براءيي انا ) هي طريقة لرفع المستوى الصحي للشعب و تمهيد الطريق امام الاجيال القادمة لكي يكونوا قادرون على مواجة التحديات التي تنتظرهم في المستقبل. الكاراتيه يجب ان تكون تحت اهتمام الدول و الحكومات ففي اسرائيل الدولة تصرف اموالا كثيرة لتطوير المستوى الصحي لشعبها و جعله قوي جسديا و طبعا فكريا و نفسيا. دعونا ناخذ درسا من اعدائنا. دعونا نفهم بانهم يفعلون هذا ليس من حبهم للرياضة فقط. انهم يجهزون انفسهم للحرب الاتية. ويفعلون كل شيئ ممكن لكي يرفعوا من معنويات شعبهم و الكاراتيه هي احدى الوسائل التي تساعد على هذا. فما بالنا نحن؟
نحن العرب بتاريخنا و ديننا و رسول الله(عليه الصلاة و السلام) , فخر العرب رسولنا. قاعدون ننتظر ان ننتصر في حرب (سنخسرها). علينا ان نبداء الان , من اولادنا , هم مستقبلنا و متابعوا تاريخنا. في دولة كوريا, التيكوندو تعتبر الرياضة الاساسية في البلد. انهم يعلمون فائدتها. فاين فائدتنا نحن؟؟؟؟
الكاراتيه ليست "بيزنيس" و لا احد يستطيع ان يعطي كفالة ما بانها ستجعله غنيا بالدولارات
كما كتبت في ختامة كتابي(سيمايدو, الروح الصافية), فقط روح الانسان تستطيع الوصول الى قمة التطور, اما الجسد, فهو اداة "
Only human soul is capable to reach the top of development and the body is a tool
عندما قررت انشاء لعبتي لقد كنت قد وضعت هدفا لي في الحياة و هو ان اثبت للجميع بانني لست اسوئ من الاخرين و انه بامكاني ايضا ان اكون مؤسسا لمنظمتي الخاصة بي و انه ليس علي ان اركض وراء احد لكي احصل على رخصة للتدريب و ان اطعم ياباني او اوروبي باموالي .
لقد اعطيت لي هنا الفرصة ان ارى كيف جاء الاساتذة العالميون الى اوديسا و قاموا ببيع الاحزمة الاسود لمن يريد او يملك المال. صدقوني فانا لا اكذب عليكم. لقد رايت كل هذا بام عيني و فهمت بان كل هذا لهم يعتبر تجارة و فرصة لكسب الدولارات و ليس حبا بالكاراتيه.
بعض المنظمات تاخذ بصفة رسوم سنوية مبلغا يعادل ال1500 دولار و منهم اقل و لكن ليس اقل من 700 دولار.
انا افهم جيدا بانه من الصعب الاستمرار بتطوير المنظمة بدون مال و لكن المبلغ يجب ان يكون واقعيا و ليس من عالم الخيال.
في الوقت الحاضر توجد اكثر من 30 فن قتالي الذي يمارس بقواعد تشبه ما انتجته انا منذ 14 سنة.
كلهم يدعون بانهم كانوا من الاوائل و لكن هذا الامر لا يجعلني ان انكسر و انحني امامهم فانا اؤمن بالله و بنفسي و انشاء الله ساتابع عملي و لن يثنيني عن هذا الا شيئ واحد و هو الموت. و كل شيئ بيد الخالق.
سلام فؤاد كحيل
رئيس منظمة سيمايدو كاراتيه.