شبية الريح
17-10-2004, 04:02 PM
عندما كانت الفتاة مع إحدى زميلاتها في المدرسة يتبادلن الحديث فإذا بجوال صديقتها يرن اخرجت هذه الصديقة الجوال فأخذت تتكلم مع من اتصل بها ولما انتهت من المكالمة الطويلة جاءتها صديقتها بعد انتظار طويل مع من كنت تتكلمين فأجابت :
مع صديقي ، دهشت الصديقة وقالت ثانية مع من ؟ قالت : مع صديقي
أخذت صديقتها تحدثها عن صديقها وانه يتمنى سماع صوتها ويحضر لها من الهدايا ما تشاء فقامت بنصح صديقتها بأن تتعرف على أحد الشباب لتصادقة رفضت زميلتها الفكرة ولكن مع إلحاح صديقتها وافقت ولكن لا تدري كيف .
فقالت لها ادخلي إلى الشات وتعرفي على من تحسين انك قد وثقت به ذهبت الصديقة إلى المنزل وبعد عدة أيام تعرفت على شاب اسمه خالد
أخذت تكلمه ويكلمها لوقت وبعد مدة قصيرة .
طلب منها أن يراها رفضت وقالت :
ولكن الأهل سيحسون بغيابي فقال لها
عند ذهابك إلى المدرسة انزلي من سيارة والدك واركبي معي ولكن لا تنسي أن تقومي بفصل خط الهاتف أطاعت الفتاة صديقها ولكن بعد أسبوع
خرجت الفتاة مع صديقها ونسيت أن تقوم بفصل خط الهاتف فاتصلت المدرسة بمنزلها فردت الأم :
وقالوا لها أن ابنتك متغيبة عن المدرسة منذ أسبوع تفاجأت الأم ولكن قالت نعم هي مريضة وسوف تأتي إن شاء الله إلى المدرسة بعد أن تشفى بأذن الله .
أخبرت الأم الأب فقال الأب حسناً سأعرف القصة غداً.
وفي اليوم التالي ذهب الأب بابنته إلى المدرسة وذهب إلى الحارة المجاورة وأخذ يراقب
يا للهول
ابنته ركبت مع إحدى الشباب أخذ الأب يراقب السيارة إلى أن وصلت إلى الشقة انتظر الأب قليلاً حتى يستطيع القبض على الشاب متلبساً
صعد الأب على السلم فإذا بشاب ينزل منه لم يفصل الأب في ملامح هذا الشاب طرق الأب باب الشقة فإذا بابنته تفتح له الباب بابتسامه عريضة ضناً منها انه صديقها الحبيب هربت البنت إلى المطبخ وأخذت سكينة وغرستها في قلب الأب ولما رأت البنت غارقاً في دمائه أخته إلى دورة المياه ( أكرمكم الله ) وسحبت ( السيفون ) على جثة أبيها وعندما جاء صديقها إلى الشقة وجد البنت في حالة يرثى لها وقالت هيا اذهب بي إلى البيت ذهب الشاب بصديقته إلى المنزل وعندما طرقت البنت الباب فإذا بأبيها يفتح الباب
البنت : أبـــــــــــــــــــــــــــــــــــي ! كيف عدت إلى المنزل
قال الأب :
مع تايد للغسيل ما فيش مستحيل .
مع صديقي ، دهشت الصديقة وقالت ثانية مع من ؟ قالت : مع صديقي
أخذت صديقتها تحدثها عن صديقها وانه يتمنى سماع صوتها ويحضر لها من الهدايا ما تشاء فقامت بنصح صديقتها بأن تتعرف على أحد الشباب لتصادقة رفضت زميلتها الفكرة ولكن مع إلحاح صديقتها وافقت ولكن لا تدري كيف .
فقالت لها ادخلي إلى الشات وتعرفي على من تحسين انك قد وثقت به ذهبت الصديقة إلى المنزل وبعد عدة أيام تعرفت على شاب اسمه خالد
أخذت تكلمه ويكلمها لوقت وبعد مدة قصيرة .
طلب منها أن يراها رفضت وقالت :
ولكن الأهل سيحسون بغيابي فقال لها
عند ذهابك إلى المدرسة انزلي من سيارة والدك واركبي معي ولكن لا تنسي أن تقومي بفصل خط الهاتف أطاعت الفتاة صديقها ولكن بعد أسبوع
خرجت الفتاة مع صديقها ونسيت أن تقوم بفصل خط الهاتف فاتصلت المدرسة بمنزلها فردت الأم :
وقالوا لها أن ابنتك متغيبة عن المدرسة منذ أسبوع تفاجأت الأم ولكن قالت نعم هي مريضة وسوف تأتي إن شاء الله إلى المدرسة بعد أن تشفى بأذن الله .
أخبرت الأم الأب فقال الأب حسناً سأعرف القصة غداً.
وفي اليوم التالي ذهب الأب بابنته إلى المدرسة وذهب إلى الحارة المجاورة وأخذ يراقب
يا للهول
ابنته ركبت مع إحدى الشباب أخذ الأب يراقب السيارة إلى أن وصلت إلى الشقة انتظر الأب قليلاً حتى يستطيع القبض على الشاب متلبساً
صعد الأب على السلم فإذا بشاب ينزل منه لم يفصل الأب في ملامح هذا الشاب طرق الأب باب الشقة فإذا بابنته تفتح له الباب بابتسامه عريضة ضناً منها انه صديقها الحبيب هربت البنت إلى المطبخ وأخذت سكينة وغرستها في قلب الأب ولما رأت البنت غارقاً في دمائه أخته إلى دورة المياه ( أكرمكم الله ) وسحبت ( السيفون ) على جثة أبيها وعندما جاء صديقها إلى الشقة وجد البنت في حالة يرثى لها وقالت هيا اذهب بي إلى البيت ذهب الشاب بصديقته إلى المنزل وعندما طرقت البنت الباب فإذا بأبيها يفتح الباب
البنت : أبـــــــــــــــــــــــــــــــــــي ! كيف عدت إلى المنزل
قال الأب :
مع تايد للغسيل ما فيش مستحيل .