مصطفى بخيت
27-10-2004, 03:15 PM
كشف وزير الداخلية المصري اللواء حبيب العادلي جانبا من الخيوط التي قادت أجهزة الأمن المصرية الى الكشف عن المتورطين في تفجيرات طابا، مشيرا إلى ان العقل المدبر للتفجيرات ...
سبق ان اتهم باغتصاب فتاة داخل سيارة مسروقة.
وقال العادلي: اكتشفنا أثناء البحث والتحريات وقع في أيادينا.. عقد شراء سيارة «غير مسجل» بمبلغ 15 ألف جنيه باسم «إياد سعيد صالح محمد» العقل المدبر للتفجيرات وهو فلسطيني الجنسية ومقيم بالعريش..
وأضاف العادلي: بديهي.. لفت نظرنا هذا العقد وأمسكنا بطرف الخيط الذي جمعت أجهزة البحث من خلاله معلومات بالغة الأهمية عن إياد تؤكد أنه كانت قد وقعت بينه وبين شقيقه مشاجرة قال له خلالها: «غداً ستقابلوني في الجنة»..! وهي عبارة غريبة..لابد وأن تشد الانتباه لاسيما إذا صدرت من شخص..
ليس فوق مستوى الشبهات حيث كان قد سبق اتهامه باغتصاب فتاة داخل سيارة .. «مسروقة طبعاً»..!!
يضيف الوزير «حبيب العادلي»: أيقنت أن إياد هذا لابد وأن يكون أول المتورطين..
وقال العادلي: أصبح من السهل القبض على الآخرين تباعاً وهنا أريد أن أوضح نقطة مهمة وهي عندما تسقط «رأس الأفعى».. لابد وأن تنهار كافة الأذناب بأسرع ما يمكن..!
لقد ضبطنا على الفور.. لصوص السيارات.. وأيضا الذي قدم المعلومات للجناة.. والذي قام بتفخيخ السيارات الثلاث ووضع فيها «التايمرز»..
وقال الوزير راعينا أن تتم كافة تلك الإجراءات في إطار القانون الذي نحترم سيادته كاملة..
كما أني أطمئن الجميع.. إلى أن الإرهابيين الهاربين سوف يتم ضبطهما خلال أيام قلائل.. إن لم تكن ساعات.. فالحصار يضيق حولهما ويشتد.
وقال أشقاء محمد رباع أحد المتهمين أنه شاب خجول وانطوائي وفي الثامنة عشرة من عمره ولم يسبق له الخروج من مدينة العريش.
تعليق :
اولآ : هذه التفجيرات كانت مخططه لأقالتك ياسيادة الوزير من تنظيم مبارك السرى الذى خطط لعملية الأقصر بألفين شخص من خلياته..
لأقالة وزير الداخليه السابق حسن الألفى .
ثانيآ: لولا العبد الفقير ارسل من استراليا مقالات عن اقالتك بتمثلية طابا لكان زمانك مقيل من الوزاره و محدد اقامتك وعليك حراصه... لأن الرئيس مبارك عندما يعلم بنشر خبر اقالة وزير بيرفض
اقالته حتى يكذب الأشاعه حتى ولو كانت صحيحه.
ثالثآ: بأى منطق وعقل واحد منطوى على نفسه وليس لديه اى خبره يقوم بهذه العمليه الكبيره المعقده فى مكان كله مخابرات مصريه واسرائليه ولا يستطيع اى انسان الأقتراب من الفندق نهائى او دخوله..
رابعآ: هل كل من يغتصب فتاه يستطيع تدمير فندق محاصر بأجهزه امنيه ومش اى اجهزه ؟؟؟
دا الأمن المصرى المخترق كل البيوت وكل العشش والمقابر فى مصر!!!
والأمن الأسرائيلى الموساد وليس امن ..؟؟؟
هل خمس افراد يستطيعو فعل ذلك ..وبسيارت مسروقه من عامين؟؟؟
هذا الشخص المتهم الذى لا اعرفه ال من كلامكم فى نظرى لايستطيع تفجير عربة فول مدمس على اى رصيف فى مصر.
اعذرك ياسيادة الوزير فأنت خايف على وظيفتك ..لأنك ليس وزير ولكن
سكرتير عند الدكتاتور بتنفذ تعليماته ذيك ذى كل الوزراء ورئيس الوزراء والمحافظين ..كلكم سكرتاريه وممنوعين من حرية الكلمه..
ويتم تلقينكم الكلام..مثلكم مثل الفنانين فى المسرح والسينما.
مصطفى بخيت
سبق ان اتهم باغتصاب فتاة داخل سيارة مسروقة.
وقال العادلي: اكتشفنا أثناء البحث والتحريات وقع في أيادينا.. عقد شراء سيارة «غير مسجل» بمبلغ 15 ألف جنيه باسم «إياد سعيد صالح محمد» العقل المدبر للتفجيرات وهو فلسطيني الجنسية ومقيم بالعريش..
وأضاف العادلي: بديهي.. لفت نظرنا هذا العقد وأمسكنا بطرف الخيط الذي جمعت أجهزة البحث من خلاله معلومات بالغة الأهمية عن إياد تؤكد أنه كانت قد وقعت بينه وبين شقيقه مشاجرة قال له خلالها: «غداً ستقابلوني في الجنة»..! وهي عبارة غريبة..لابد وأن تشد الانتباه لاسيما إذا صدرت من شخص..
ليس فوق مستوى الشبهات حيث كان قد سبق اتهامه باغتصاب فتاة داخل سيارة .. «مسروقة طبعاً»..!!
يضيف الوزير «حبيب العادلي»: أيقنت أن إياد هذا لابد وأن يكون أول المتورطين..
وقال العادلي: أصبح من السهل القبض على الآخرين تباعاً وهنا أريد أن أوضح نقطة مهمة وهي عندما تسقط «رأس الأفعى».. لابد وأن تنهار كافة الأذناب بأسرع ما يمكن..!
لقد ضبطنا على الفور.. لصوص السيارات.. وأيضا الذي قدم المعلومات للجناة.. والذي قام بتفخيخ السيارات الثلاث ووضع فيها «التايمرز»..
وقال الوزير راعينا أن تتم كافة تلك الإجراءات في إطار القانون الذي نحترم سيادته كاملة..
كما أني أطمئن الجميع.. إلى أن الإرهابيين الهاربين سوف يتم ضبطهما خلال أيام قلائل.. إن لم تكن ساعات.. فالحصار يضيق حولهما ويشتد.
وقال أشقاء محمد رباع أحد المتهمين أنه شاب خجول وانطوائي وفي الثامنة عشرة من عمره ولم يسبق له الخروج من مدينة العريش.
تعليق :
اولآ : هذه التفجيرات كانت مخططه لأقالتك ياسيادة الوزير من تنظيم مبارك السرى الذى خطط لعملية الأقصر بألفين شخص من خلياته..
لأقالة وزير الداخليه السابق حسن الألفى .
ثانيآ: لولا العبد الفقير ارسل من استراليا مقالات عن اقالتك بتمثلية طابا لكان زمانك مقيل من الوزاره و محدد اقامتك وعليك حراصه... لأن الرئيس مبارك عندما يعلم بنشر خبر اقالة وزير بيرفض
اقالته حتى يكذب الأشاعه حتى ولو كانت صحيحه.
ثالثآ: بأى منطق وعقل واحد منطوى على نفسه وليس لديه اى خبره يقوم بهذه العمليه الكبيره المعقده فى مكان كله مخابرات مصريه واسرائليه ولا يستطيع اى انسان الأقتراب من الفندق نهائى او دخوله..
رابعآ: هل كل من يغتصب فتاه يستطيع تدمير فندق محاصر بأجهزه امنيه ومش اى اجهزه ؟؟؟
دا الأمن المصرى المخترق كل البيوت وكل العشش والمقابر فى مصر!!!
والأمن الأسرائيلى الموساد وليس امن ..؟؟؟
هل خمس افراد يستطيعو فعل ذلك ..وبسيارت مسروقه من عامين؟؟؟
هذا الشخص المتهم الذى لا اعرفه ال من كلامكم فى نظرى لايستطيع تفجير عربة فول مدمس على اى رصيف فى مصر.
اعذرك ياسيادة الوزير فأنت خايف على وظيفتك ..لأنك ليس وزير ولكن
سكرتير عند الدكتاتور بتنفذ تعليماته ذيك ذى كل الوزراء ورئيس الوزراء والمحافظين ..كلكم سكرتاريه وممنوعين من حرية الكلمه..
ويتم تلقينكم الكلام..مثلكم مثل الفنانين فى المسرح والسينما.
مصطفى بخيت