AMG
28-10-2004, 01:11 PM
من المنتظر أن يشهد معرض ديترويت للسيارات في يناير/كانون الثاني المقبل الإطلالة الأولى للجيل الثاني من سيارة “مرسيدس إم - كلاس”، التي خضعت لعملية إعادة هندسة وتصميم شاملة من أسفلها إلى أعلاها. وفي ذلك الإطار تم استبدال الهيكل القديم بآخر حديث أحادي التركيبة لأجل تعزيز مستوى الراحة والأمان، بالإضافة إلى تحسين الشكل، وتجهيزها بتقنيات قمة في التطور.
من ناحية الأبعاد سيظل الطراز الجديد قريباً من سلفه المباشر، حيث سيكون طوله في حدود تدور حول 4،7 متر. غير أن قاعدة عجلاته ستكون أطول لزيادة الرحابة الداخلية، في حين سيبقى الشكل الخارجي قريباً من الجيل الأول الذي تم اطلاقه في عام 1997.
أما في الداخل فتلك قصة أخرى مختلفة تماماً، حيث شهدت المقصورة ثورة من حيث التصميم وجودة الصنع وبراعة التجهيز.
فمن جهة قوة الدفع، ستشمل الخيارات محركات بنزين بست أسطوانات أو ثماني اسطوانات، وديزل، بالإضافة إلى محرك جبار ثماني الأسطوانات سعته 6،3 لتر ويحمله طراز القمة “إم 63 إيه إم جي” وباستثناء طرز الأساس ستترافق مع كل المحركات علبة التروس الجديدة “7 ترونيك” الأوتوماتيكية السباعية السرعات، بالإضافة إلى نظام التعليق الهوائي “إيرماتيك دي سي”. وبالنسبة للمحرك الديزل التوربيني الجديد السداسي الأسطوانات والبالغة سعته 3 لترات، والذي كشف النقاب عنه في معرض باريس الأخير من خلال نموذج “فيشن آر”، فسوف يحمله أولاً طراز “إس كلاس”. وسيتوافر هذا المحرك بنسختين واحدة بقوة 190 حصاناً، والثانية 228 حصاناً.
وفي أبريل/نيسان المقبل تطلق “مرسيدس” طراز “بي كلاس” الجديد، المزود بنظام دفع أمامي، وخمسة مقاعد. وهذا الطراز مؤسس على البنية نفسها الميكانيكية لطراز “ايه كلاس” الجديد، كما أنه يستخدم التجهيزات نفسها الداخلية.
ومحركات هذا الطراز تتفاوت من محرك بنزين رباعي الأسطوانات بسعة 1،7 لتر وقوة 82 حصاناً إلى محرك توربيني سعته لتران تصل قوته إلى 190 حصاناً، علبة التروس ستكون إما يدوية بست سرعات أو علبة التروس “اوتوترونيك سي في تي”.
أيضاً ستزيح “مرسيدس” الستار عن نسخة محسنة من كوبيه “سي إل كيه” في الربيع المقبل، معززة بمحركات بنزين وديزل سداسية الأسطوانات وخطوط تصميم ومزايا جديدة، غير أن الحدث المهم الذي ينتظر أن يخطف الأضواء في عام ،2005 هو ظهور طراز “إس كلاس” الجديد في معرض فرانكفورت في سبتمبر/ايلول.
وقد اخضع هذا الصالون الفاخر، الذي أجريت عليه اختبارات في دبي، لعملية اعادة هندسة شاملة تضمنت بناءه على منصة عمل جديدة كلياً وشاسيه استخدم الالمنيوم بكثافة في تصنيعه، إلى جانب عدد من المحركات الجديدة عالية الكفاءة، بما فيها محرك بنزين/كهرباء هجين، فضلاً عن مجموعة من الأنظمة الالكترونية وتجهيزات السلامة الحديثة.
من ناحية الأبعاد سيظل الطراز الجديد قريباً من سلفه المباشر، حيث سيكون طوله في حدود تدور حول 4،7 متر. غير أن قاعدة عجلاته ستكون أطول لزيادة الرحابة الداخلية، في حين سيبقى الشكل الخارجي قريباً من الجيل الأول الذي تم اطلاقه في عام 1997.
أما في الداخل فتلك قصة أخرى مختلفة تماماً، حيث شهدت المقصورة ثورة من حيث التصميم وجودة الصنع وبراعة التجهيز.
فمن جهة قوة الدفع، ستشمل الخيارات محركات بنزين بست أسطوانات أو ثماني اسطوانات، وديزل، بالإضافة إلى محرك جبار ثماني الأسطوانات سعته 6،3 لتر ويحمله طراز القمة “إم 63 إيه إم جي” وباستثناء طرز الأساس ستترافق مع كل المحركات علبة التروس الجديدة “7 ترونيك” الأوتوماتيكية السباعية السرعات، بالإضافة إلى نظام التعليق الهوائي “إيرماتيك دي سي”. وبالنسبة للمحرك الديزل التوربيني الجديد السداسي الأسطوانات والبالغة سعته 3 لترات، والذي كشف النقاب عنه في معرض باريس الأخير من خلال نموذج “فيشن آر”، فسوف يحمله أولاً طراز “إس كلاس”. وسيتوافر هذا المحرك بنسختين واحدة بقوة 190 حصاناً، والثانية 228 حصاناً.
وفي أبريل/نيسان المقبل تطلق “مرسيدس” طراز “بي كلاس” الجديد، المزود بنظام دفع أمامي، وخمسة مقاعد. وهذا الطراز مؤسس على البنية نفسها الميكانيكية لطراز “ايه كلاس” الجديد، كما أنه يستخدم التجهيزات نفسها الداخلية.
ومحركات هذا الطراز تتفاوت من محرك بنزين رباعي الأسطوانات بسعة 1،7 لتر وقوة 82 حصاناً إلى محرك توربيني سعته لتران تصل قوته إلى 190 حصاناً، علبة التروس ستكون إما يدوية بست سرعات أو علبة التروس “اوتوترونيك سي في تي”.
أيضاً ستزيح “مرسيدس” الستار عن نسخة محسنة من كوبيه “سي إل كيه” في الربيع المقبل، معززة بمحركات بنزين وديزل سداسية الأسطوانات وخطوط تصميم ومزايا جديدة، غير أن الحدث المهم الذي ينتظر أن يخطف الأضواء في عام ،2005 هو ظهور طراز “إس كلاس” الجديد في معرض فرانكفورت في سبتمبر/ايلول.
وقد اخضع هذا الصالون الفاخر، الذي أجريت عليه اختبارات في دبي، لعملية اعادة هندسة شاملة تضمنت بناءه على منصة عمل جديدة كلياً وشاسيه استخدم الالمنيوم بكثافة في تصنيعه، إلى جانب عدد من المحركات الجديدة عالية الكفاءة، بما فيها محرك بنزين/كهرباء هجين، فضلاً عن مجموعة من الأنظمة الالكترونية وتجهيزات السلامة الحديثة.