من قائل هذا الابيات ((قبلتها تسعاً وتسعين قبلتاً))

[غروب الماضي]

منذ زمن وانا ابحث عن قائل هذه الابيات
والرجاء ممن يعرف لمن ان يساعدنا

1- رب وامعتصماه انطلقت مل افواه الصبايا اليتمـــــي
لامست اسماعنا لكنها لم تلامس نخوة المعتصمي


2- قبلتها تسعاً وتسعين قبلتناً

من القائل واين اجدها


ولكم جزيل الشكر والتقدير

[غرام الشوق]

يالغالي

هذي قالها الفنان العظيم اليمني

محمد الجيلاني
وغناها فيصل علوي
وفنانين يمنين عدة

ولو قبل مبكاها بكيت صبابةً ..... لكنت شفيت النفس قبل التندمي
ولكن بكت قبلي وهيجني البكا .... بكاها فاقلت الفضل للمتقدمي
بكيت على من تيم احزن وجهها .... وليس لها مثلاً بعربً واعجمي
طويله الابيات

لكنه قمه من قمم الرووووووعه

حسب معلوماتي


اخوك غرااام الشوق

[أندلسي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله اخوي العزيز ( غروب الماضي)
اولا بخصوص قصيدة (( أمتي))

فهي للشاعر السوري الكبير عمر ابو ريشه
وسوف تجدها في ديوانه وهي قصيدة رائعه وهو بالمناسبة عمل سفيرا لبلاده في عدة دول منها تشيلي..
وله العديد من القصائد الجميله منها قصيدة امتي واسبانيه وغيرهم كثير....

وهذه القصيدة كاملة:



أمتي هل لك بين الأمم منبر للسيف أو للقلم

أتلقاك وطرفي مطرق خجلاً من أمسك المنصرم

ويكاد الدمع يهمي عابثاً ببقايا كبرياء الألم

أين دنياك التي أوحت إلى وتري كل يتيم النغم

كم تخطيت على أصدائه ملعب العز ومغنى الشمم

وتهاديت كأني ساحب مئزري فوق جباه الأنجم

أمتي كم غصة دامية خنقت نجوى علاك في فمي

أي جرح في إبائي راعف فاته الآسي فلم يلتئم

ألإسرائيل تعلو راية في حمى المهد وظل الحرم !؟

كيف أغضيت على الذل ولم تنفضي عنك غبار التهم ؟

أوما كنت إذا البغي اعتدى موجة من لهب أو من دم !؟

كيف أقدمت وأحجمت ولم يشتف الثأر ولم تنتقمي ؟

اسمعي نوح الحزانى واطربي وانظري دمع اليتامى وابسمي

ودعي القادة في أهوائها تتفانى في خسيس المغنم

(((ربَّ وامعتصماه انطلقت ملء أفـواه البنات اليتم ))))

لامست أسماعهم لكنها لم تلامس نخوة المعتصم

أمتي كـم صنم مجّدتِه لم يكن يحمل طهر الصنم

لايلام الذئب في عدوانه إن يك الراعي عدوَّ الغنم

فاحبسي الشكوى فلولاك لما كان في الحكم عبيدُ الدرهم

أيها الجندي يا كبش الفدا يا شعاع الأمل المبتسم

ما عرفت البخل بالروح إذا طلبتها غصص المجد الظمي

بورك الجرح الذي تحمله شرفاً تحت ظلال العلم

------------------

اما بخصوص القصيدة الثانية فهي للشاعر إمرؤ القيس ،، وهي قصيدة طويلة ، مطلعها:


لمن طلل بين الجدية والجبل

محل قديم العهد طالت به الطيل

الى ان يقول : ( وهي ماطلبت):


حجازية العينين مكية الحشى

عراقية الاطراف رومية الكفل

تهامية الابدان عبسية اللمى

خزاعية الاسنان درية القبل

وقلت لها أي القبائل تنسبي

لعلي بين الناس في الشعر كي اسل

فقالت كندية عربية

فقالت لها حاشا وكلا وهل وبل

فقالت انا رومية عجمية

فقلت لها ورخيز بياخوش من قزل

فلما تلاقينا وجدت بنانها مخضبة

تحكي الشواعل بالشعل

ولاعبتها الشطرنج خيلي ترادفت

ورخي عليها دار بالشاه بالعجل

فقالت وماهذا شطارة لاعب

ولكن قتل الشاه بالفيل هو الاجل

فناصبتها منصوب بالفيل عاجل

من اثنين في تسع بسرع فلم أمل

وقد كان لعبي في كل دست بقبلة

أقبل ثغرا كالهلال إذا اهل

(((فقبلتها تسع وتسعين قبلة

وواحدة أيضا كانت وكنت على عجل)))

وعانقتها حتى تقطع عقدها

وحتى فصوص الطوق من جيدها انفصل

كأن فصوص الطوق لما تناثرت

واخر قولي مثل ماقلت أولا

لمن طلل بين الجدية والجبل

محل قديم العهد طالت به الطيل


مع تحياتي لك :)

[هداية دروب]

السلام عليكم ورحمة الله بركاته
اشكرك اندلسي على القصيدتين ........منتهى الجمال واهنيك على ثقافتك

[غروب الماضي]

جزاك الله خير اخي (( أندلسي ))

وقد اشفيت غليلِ

والـ1000ــف شكر على هذا التعاون منك

وشكر للاخوان الذين حاولوا المساعدة

[أندلسي]

حياك الله هداية دروب
وانا ايضا اهني فيك هذه الذائقة
وشكرا على مرورك :)

[أندلسي]

العفو اخي العزيز

انا ماسويت شئ،، واخوك اندلسي في الخدمه :)

[السندباد المصرى]

تسعاً وتسعين قبلتناً

[الصارم المسلول]

(((ربَّ وامعتصماه انطلقت ملء أفـواه البنات اليتم ))))

لامست أسماعهم لكنها لم تلامس نخوة المعتصم