عقاب
28-12-2005, 12:49 PM
سوسن بنت صغيرة عمرها ما يقارب الست سنوات تحب اللهو والمرح ، امها تحبها جدا وتخاف عليها من الهواء الطائر .
خرجت سوسن مع زميلاتها في نفس عمرها الى احد المحلات التجارية يشترون بعض اللعب والحلوى ، فاخذت سوسن بعض العصائر لها ولاختها التي تضغرها بسنتين .
كانت هناك عيون تراقب هذه الصغيرة من بعيد وتدبر المكائد لحاجة في نفسها لا احد يعلمها الا الله استمرت تلك العجوز في مراقبة الفتاة لعدة ايام وهي تاتي كل يوم الى نفس الدكان تشترى العصير والحلوى .
الى ان حانت الفرصة وكتملت الخطة ، بعد ان استطاعت العجوز جمع المعلومات الكافية عن خط سير الفتاة جرت العجوز نحو الفتاة ، خافت سوسن كثير نادت على امها لكن لم يكن هناك من يسمعها ، ففكرت قليلا لم يكن هناك حلا سوى ان تجرى بكل قوتها .
وصلت سوسن الى البيت وهي تصرخ والعجوز خلفها دخلت سوسن البيت نادت على امها دخلت العجوز خلفها ارتمت سوسن على حضن امها وقفت العجوز والشرار يتطاير من عينيها ، فاخذت تقترب من الام والفتاة صرخت الام تجمع الجيران حاولوا ان يقوفوا العجوز دون جدوى ، ظلت العجوز مستمره في تقدمها نحو الام والفتاة ، اتصل احد الاشخاص بالشرطة ، حضرت الشرطة في لحظات وما زالت العجوز تتقدم ، اخرج احد رجال الشرطة مسدسة ووجهه الى العجوز وصاح فيها ان تقدمت خطوة ساطلق النار .
ارتمت العجوز على الارض وهي تصيح اريدها اريدها ليس عندي مثلها ......... صاح الشرطي ماذا تريدن
اجابت والخوف في عينيها
ملصق السن توب في يد الفتاة .
مع تحياتي في قصة حقيقة اخرى
خرجت سوسن مع زميلاتها في نفس عمرها الى احد المحلات التجارية يشترون بعض اللعب والحلوى ، فاخذت سوسن بعض العصائر لها ولاختها التي تضغرها بسنتين .
كانت هناك عيون تراقب هذه الصغيرة من بعيد وتدبر المكائد لحاجة في نفسها لا احد يعلمها الا الله استمرت تلك العجوز في مراقبة الفتاة لعدة ايام وهي تاتي كل يوم الى نفس الدكان تشترى العصير والحلوى .
الى ان حانت الفرصة وكتملت الخطة ، بعد ان استطاعت العجوز جمع المعلومات الكافية عن خط سير الفتاة جرت العجوز نحو الفتاة ، خافت سوسن كثير نادت على امها لكن لم يكن هناك من يسمعها ، ففكرت قليلا لم يكن هناك حلا سوى ان تجرى بكل قوتها .
وصلت سوسن الى البيت وهي تصرخ والعجوز خلفها دخلت سوسن البيت نادت على امها دخلت العجوز خلفها ارتمت سوسن على حضن امها وقفت العجوز والشرار يتطاير من عينيها ، فاخذت تقترب من الام والفتاة صرخت الام تجمع الجيران حاولوا ان يقوفوا العجوز دون جدوى ، ظلت العجوز مستمره في تقدمها نحو الام والفتاة ، اتصل احد الاشخاص بالشرطة ، حضرت الشرطة في لحظات وما زالت العجوز تتقدم ، اخرج احد رجال الشرطة مسدسة ووجهه الى العجوز وصاح فيها ان تقدمت خطوة ساطلق النار .
ارتمت العجوز على الارض وهي تصيح اريدها اريدها ليس عندي مثلها ......... صاح الشرطي ماذا تريدن
اجابت والخوف في عينيها
ملصق السن توب في يد الفتاة .
مع تحياتي في قصة حقيقة اخرى