محب الشيخ العثيمين
29-05-2006, 07:31 PM
السلام عليكم ورحمة الله بركاته
اليوم بمشيئة الله تعالى , وفي تمام الساعة التاسعة ونصف ليلاً
بتوقيت مكة المكرمة يبث برنامج ( أول اثنين )
على الهواء مباشرة على قناة المجد العامة
عنوان الحلقة
( حوار في الرياضة )
للشيخ سلمان العودة ,
وموضوع الحلقة عن :
الرياضة في حياة الإنسان تعد مطلباً صحياً وحاجة فطرية ينتفع بها الجسم ويصل أثر الحفاظ عليها إلى بناء العقل ورغم انطلاق الممارسة الرياضية مع الإنسان كفرد وتنوعها تبعاً لمناطقه الجغرافية وحاجته الشخصية ألا أنها في عصرنا الحديث أضحت عملاً مؤسسياً تقام له مشاريع وتطلق له خطط وترعاه وزارات .
الرياضة التي شغلت الناس اليوم عبر سلسلة لقاءاتها الدولية وكؤوسها العالمية المتعددة ..ما الموقف الشرعي منها ؟
هل حقاً أدت نظرتنا السلبية للرياضة إلى التخلي عن بناء القوة في أجسامنا وعقولنا؟
كيف ننظر لواقع الرياضة المعاصر؟
هل هناك حرج ما من تحول الرياضة إلى مصدر رزق من خلال مايسمى بنظام الاحتراف؟
والى أي حد يصبح التشجيع مقبولاً في حياتنا؟
لماذا يحبذ كثير من الناس التشجيع عبر المدرجات على الممارسة الرياضية المباشرة؟
ما أسباب تحول الفرح بالفوز إلى إيذاء للمارة وقطع للطريق وإزعاج للمرضى وشغب بين الجماهير؟
هل حقاً تحولت الرياضة وخاصة عبر مدرجات كرة القدم إلى وسيلة تناحر وعداء بين الإخوة والأصدقاء وأحياناً بين الدول ؟
ما أثر الإعلام الرياضي في إثارة العصبية والتفرقة بين الجماهير؟
هل يمكن أن تتحول الرياضة إلى مساحة لممارسة الدعوة إلى الله عزوجل؟
وهل أحسن الرياضي المسلم الإفادة من اللقاءات الدولية في تقديم الصورة المشرقة للإسلام؟
مونديال كأس العالم القادم يدخله كثير من الرياضيين المسلمين ... فما رسالتنا لهم؟
أسئلة واستفهامات كثيرة يطرحها حوارنا في الرياضة ..قراءة معتدلة متوازنة في محاولة منا لإعادة قراءة المشهد الرياضي في عالمنا العربي والإسلامي والتأثير الايجابي في تحركاته.
للمشاركة في الردود والتفاعلات :
http://muntada.islamtoday.net/showthread.php?t=7342
موقع أول اثنين :
http://www.awalethnain.com/
اليوم بمشيئة الله تعالى , وفي تمام الساعة التاسعة ونصف ليلاً
بتوقيت مكة المكرمة يبث برنامج ( أول اثنين )
على الهواء مباشرة على قناة المجد العامة
عنوان الحلقة
( حوار في الرياضة )
للشيخ سلمان العودة ,
وموضوع الحلقة عن :
الرياضة في حياة الإنسان تعد مطلباً صحياً وحاجة فطرية ينتفع بها الجسم ويصل أثر الحفاظ عليها إلى بناء العقل ورغم انطلاق الممارسة الرياضية مع الإنسان كفرد وتنوعها تبعاً لمناطقه الجغرافية وحاجته الشخصية ألا أنها في عصرنا الحديث أضحت عملاً مؤسسياً تقام له مشاريع وتطلق له خطط وترعاه وزارات .
الرياضة التي شغلت الناس اليوم عبر سلسلة لقاءاتها الدولية وكؤوسها العالمية المتعددة ..ما الموقف الشرعي منها ؟
هل حقاً أدت نظرتنا السلبية للرياضة إلى التخلي عن بناء القوة في أجسامنا وعقولنا؟
كيف ننظر لواقع الرياضة المعاصر؟
هل هناك حرج ما من تحول الرياضة إلى مصدر رزق من خلال مايسمى بنظام الاحتراف؟
والى أي حد يصبح التشجيع مقبولاً في حياتنا؟
لماذا يحبذ كثير من الناس التشجيع عبر المدرجات على الممارسة الرياضية المباشرة؟
ما أسباب تحول الفرح بالفوز إلى إيذاء للمارة وقطع للطريق وإزعاج للمرضى وشغب بين الجماهير؟
هل حقاً تحولت الرياضة وخاصة عبر مدرجات كرة القدم إلى وسيلة تناحر وعداء بين الإخوة والأصدقاء وأحياناً بين الدول ؟
ما أثر الإعلام الرياضي في إثارة العصبية والتفرقة بين الجماهير؟
هل يمكن أن تتحول الرياضة إلى مساحة لممارسة الدعوة إلى الله عزوجل؟
وهل أحسن الرياضي المسلم الإفادة من اللقاءات الدولية في تقديم الصورة المشرقة للإسلام؟
مونديال كأس العالم القادم يدخله كثير من الرياضيين المسلمين ... فما رسالتنا لهم؟
أسئلة واستفهامات كثيرة يطرحها حوارنا في الرياضة ..قراءة معتدلة متوازنة في محاولة منا لإعادة قراءة المشهد الرياضي في عالمنا العربي والإسلامي والتأثير الايجابي في تحركاته.
للمشاركة في الردود والتفاعلات :
http://muntada.islamtoday.net/showthread.php?t=7342
موقع أول اثنين :
http://www.awalethnain.com/