PDA

View Full Version : 15 ساعة تكفي لوصول أي تسرب إشعاعي من مفاعل بوشهر الى دول الخليج!!


طيب_القلب
02-06-2006, 11:50 PM
اخوانى واخواتى والله اننا فى مشكله وعلى خطر كبير فى دول الخليج من قبل جيران سوء يحيطون ويتربصون بنا الدوائر سواء من العراق الذى حكمه الرافضه الاشرار او ايران المجوسيه التى تسمي الخليج العربى الفارسى ولهم اطماع بالخليج وهم من احتلو جزر الامارت الثلاث ولازالو رغم كل المحاولات التى باءت بالفشل...

واليوم هم ينشئون مفاعل نووى على حدود الكويت البحريه ولايبعد سوى 272 كيلو مترا فقط عن البلاد وكما ذكر الخبراء ان 15 ساعة تكفي لوصول أي تسرب إشعاعي من مفاعل بوشهر إلى الكويت ..
وهنا خبر نقلته صحيفة الوطن ويتبن عظم الخطر على الكويت ودول الخليج من المفاعل النووى الايرانى الخرب
وفي هذا الإطار أكد مدير ادارة رصد تلوث الهواء في الهيئة العامة للبيئة الدكتور سعود الرشيد ان حدوث اي تسرب اشعاعي من مفاعل بوشهر النووي الايراني يمكن ان يصل الى اجواء الكويت في اقل من (15) ساعة فقط اذا ما كانت سرعة الرياح (5) امتار في الثانية مشيرا في لقاء خاص لـ «الوطن» الى ان المسافة بين مفاعل بوشهر وجنوب غرب مدينة الكويت العاصمة لا تزيد عن 272 كيلو مترا.
كما اكد الدكتور الرشيد ان ما يثير الدهشة ان %10 فقط من سكان ايران قد يتعرضون الى مخاطر حدوث التسرب الاشعاعي من مفاعل بوشهر رغم ان المفاعل فوق أراضيها بينما من (40 إلى %100) من سكان الخليج سوف يتعرضون الى تلك المخاطر واشار الى ان تقارير دولية اثبتت ان المنطقة التي انشىء عليها المفاعل هي من المناطق النشطة زلزاليا في ايران وان حدوث اي زلزال قوي قد يدمر هذا المفاعل وتدفع الكويت ودول الخليج الثمن.


http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=408750&pageId=26

طيب_القلب
02-06-2006, 11:51 PM
نجاد..هل يريد استلاب ريادة العالم الإسلامي من يد السنة ؟


http://www.islammemo.cc/news/newsimages/Ahmed/Ahmadinejad-gestures-as.jpg
مفكرة الإسلام : أثارت تصريحات الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد حول ضرورة عدم الاعتراف بـ'إسرائيل' ومحوها من الخريطة ردود أفعال دولية غاضبة, وليس ذلك بالشئ المستغرب أو الذي يندهش له المرء بل خلافه يكون غير طبيعي جالبا للدهشة بالنظر إلى عمق العلاقات الصهيونية مع العالم الغربي وقدر النفوذ الذي تتمتع به 'إسرائيل' في هذا الشطر من العالم.



الدهشة الممزوجة بالحيرة ـ إلى حين ـ قد تكون من تصريحات نجاد, وما تخفى وراءها لاسيما وأن الرجل مازال حديث عهد بالرئاسة ومن ثم فانه ليس بحاجة إلى كسب التعاطف الشعبي أو التغطية على فشل برامجه فما زال الوقت طويلا أمام هذه المناورات.



كما أن الوضع الدولي الراهن لا يسمح بمثل هذه التصريحات الملتهبة, فأمريكا وبريطانيا تضعان أقدامهما على البوابة الإيرانية, وثمة مصالح جمة لإيران في العراق الواقع تحت براثن الدولتين, ويعنى الدولة الفارسية إلى حد كبير ألا تضع عقبات أمام مخططها في العراق.



أضف إلى ذلك أن تلك التصريحات تزيد من المخاوف المثارة حاليا بقوة عن 'إيران نووية', تلك الضجة التي تستغلها الترويكا الأوروبية [ بريطاني وفرنسا وألمانيا] والولايات المتحدة في تهديد إيران بعقوبات دولية.



فقد صرحت وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس ـ تعليقا على هذه التصريحات ـ أنها تُظهر لماذا تعمل بلادها بجهد كي تمنع إيران من امتلاك التكنولوجيا التي تساعدها على صناعة أسلحة نووية تحت غطاء برامج مدنية.



يبقى السؤال إذن مطروحا لماذا هذه التصريحات من نجاد وماذا تخبئ ورائها؟



وبصدد الإجابة لابد من انطلاقة تاريخية تجلى لنا قدر من المشهد الماثل, نتبعها بالأسباب التي نراها دفعت نجاد إلى إطلاق تلك التصريحات.



خلفية تاريخية

منذ اندلاع الثورة الإيرانية عام 1979 وهي تتخذ مواقف إعلامية ساخنة من القطب الأمريكي و'إسرائيل', فقد منح مرشد الثورة الخوميني الولايات المتحدة لقب 'الشيطان الأكبر' وصعد من حدة الخطاب الإعلامي الموجهة ضد 'الشيطان الأصغر' 'إسرائيل' حتى انطلى على الكثير من أبناء العالمين العربي والإسلامي أن تحرير الأقصى بات في متناول اليد وما هي إلا برهة من الزمن وسيغزو الخوميني فلسطين ويسترد الأقصى الأسير ويطرد بني صهيون, وما زال المنتظرون في انتظارهم على ما يبدو رغم أن رصاصة واحدة من جانب الدولة الصفوية لم تعرف طريقها إلى الصهاينة, بينما عرف الكثير منها صدور السنة في العراق وأفغانستان.



وعلى نهج الخوميني كانت القيادات المتعاقبة التي تسدد حرابها في صدور العرب السنة وتطلق لسنها بحملة دعائية عن 'الشيطان الأكبر' وربيبته 'إسرائيل' في حين أن سراديب السياسية تقف شاهدة على التعاون 'المثمر' والبناء' بين الصفويين وشيطانهما الأكبر والأصغر.



فالأدوار المشبوهة لدولة الفرس في أفغانستان والعراق لا تحتاج في حقيقتها إلى تدليل, بعد التصريحات الفخرية التي أطلقها بعض المسؤولين الإيرانيين, واليك طائفة منها.



ـ نقلت صحيفة الشرق الاوسط في 9/2/2002 عن الرئيس الإيراني السابق علي أكبر هاشم رفسنجاني قوله: إن 'القوات الإيرانية قاتلت طالبان، وساهمت في دحرها، وأنه لو لم تساعد قواتهم في قتال طالبان لغرق الأمريكيون في المستنقع الأفغاني'.

وأضاف: 'يجب على أمريكا أن تعلم أنه لولا الجيش الإيراني الشعبي ما استطاعت أمريكا أن تُسْقط طالبان'.



ـ محمد على أبطحي نائب الرئيس الإيراني للشؤون القانونية والبرلمانية وقف بفخر في ختام أعمال مؤتمر الخليج وتحديات المستقبل الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنويًا بإمارة أبو ظبي مساء الثلاثاء 15/1/2004 ليعلن أن بلاده 'قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حربيهم ضد أفغانستان والعراق'، ومؤكدًا أنه 'لولا التعاون الإيراني لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة'.



ـ الرئيس الإيراني محمد خاتمي انتقد الإدارة الأمريكية لعدم شكر طهران على الدعم الذي قدمته في إطار مشروع القضاء على نظام حكم طالبان في أفغانستان.

وقال: إن تعامل الإدارة الأمريكية مع إيران كان دائمًا سيئًا واستعلائيًا وعنيفًا.
وأشار خاتمي إلى دور بلاده في الحرب على أفغانستان والجهود التي بذلتها في سبيل تهيئة الأمر للأمريكيين.

وقال: إن في الوقت الذي تعترف فيه هذه الإدارة الأمريكية بان إيران قامت بخطوات لاستقرار الأوضاع في أفغانستان والعراق، إلا أن وللأسف نرى أن الأمريكيين يعودون ليرتكبوا الأخطاء نفسها التي مضى عليها 50 عامًا، فهم لا يشكرون إيران فحسب بل يتصرفون معها بطريقة سيئة.



أين يقع نجاد في الخريطة الإيرانية؟

كان نجاد شخصية غير معروفة عندما تم تعيينه عمدة لطهران عام 2003، ولم يكن أكثر شهرة عندما خاض سباق انتخابات الرئاسة الإيرانية العام الحالي.



ولكنه حظي بدعم المحافظين الذين استخدموا شبكة من المساجد التي يسيطرون عليها لحشد التأييد له, مما قاده لرئاسة البلاد متفوقا على الرئيس السابق أكبر هاشمي رفسنجاني.



فهو ينتمي بقوة إلى 'تيار المحافظين' الذين يمثلون الخط الأساسي للثورة ووراثة تركة الخوميني في تصديرها للمحيط الإقليمي, وفيما يبدو أنه ورث كذلك الخط السياسي الخوميني القائم على التصعيد الإعلامي ضد الشياطين والذي يسعى من ورائه لكسب أرضية جديدة تصب في نهايتها في مشروع 'التصدير', دون أن يكون لهذا التصعيد أي اثر في الواقع.



ومما يبرهن على أنه يحرص على وضعيته كمنفذ لمبادئ الثورة التي أطلقها الخوميني أنه أكد في كلمة أمام طلبة إحدى المدارس بالعاصمة طهران أن تصريحاته ليست جديدة، وأنها تعبر عن موقف مبدئي لطهران إزاء تل أبيب, وأنها ليست إلا تكرارا لمواقف إيران منذ قيام الثورة 1979.



وقال إن عدم اعتراف طهران بوجود 'إسرائيل' هي عبارات لطالما كررها مؤسس الجمهورية الخوميني داعيا إلى تدميرها.



تصريحات نجاد ..ماذا تخبئ ورائها؟

لعل نجادا أقدم على تلك التصريحات مدفوعا بغرضين اثنين وهما كالتالي:



أولا: استلاب ريادة العالم الإسلامي من يد السنة

عين نجاد منذ مقدمه لكرسي الرئاسة ما برحت ترقب العالمين العرب والإسلامي فقد صرح عقب انتخابه 'أن ثورة إسلامية جديدة حصلت بفضل دماء الشهداء وثورة 1384 [السنة الإيرانية الحالية]، وأن الله سيرفع الظلم من العالم, وأن عصر القمع والحكم الاستبدادي والظلم يولي وموجة الثورة الإسلامية ستشمل قريبًا العالم أجمع', وصرح في حين آخر بأن إيران لديها دور شديد الأهمية لتمارسه على المستوى الإقليمي.



وعند تأملنا في تصريحاته الأخيرة التي أثارت زوبعة إعلامية سنجد أنه يركز فيها كذلك على العالم الإسلامي, ولم تخلو فقرة من فقرات كلامه عن الأمة الإسلامية وعالمها وتأثير الاعتراف بـ'إسرائيل'.



ـ فحسبما نقلت الوكالة الإيرانية فقد اعتبر الرئيس الإيراني أن الاعتراف بـ 'إسرائيل' يعد خطًا أحمر يجب عدم تجاوزه.


وقال خلال اجتماع مع وزرائه: 'من يتعدى الخطوط الحمراء سيصير وللأبد أكثر الشخصيات المكروهة في العالم الإسلامي'.



ـ وقال مخاطبًا نحو أربعة آلاف طالب في مؤتمر بطهران بعنوان 'العالم بدون صهيونية'، إن الاشتباكات في الأراضي المحتلة 'جزء من حرب أقدار, ومصير مئات السنوات القادمة سيتحدد بالأراضي الفلسطينية'.


وحث الفلسطينيين على الاتحاد حتى تدمير النظام الصهيوني، مؤكدًا أن موجة جديدة من الهجمات في فلسطين سوف تمحو هذه الوصمة من العالم الإسلامي .


كما دعا الأمة الإسلامية 'ألا تسمح لعدوها التاريخي بالعيش في قلب أراضيها', قائلاً: إن 'إسرائيل' يجب أن تشطب من الخريطة، كما كان يقول مرشد الثورة الإيرانية الخوميني.


واعتبر أن 'كل من يعترف بكيان 'إسرائيل' يكون قد وقّع استسلام العالم الإسلامي الذي يخوض حربًا تاريخية منذ مئات السنوات'، شكلت القرون الثلاثة الأخيرة منها تراجعًا بالنسبة له.


وقال: إن آخر خطوط دفاع العالم الإسلامي انهارت قبل مائة سنة عندما 'مضى الظالمون قدمًا في مسعاهم لإنشاء النظام الصهيوني, وهم يستعملونه الآن لنشر أهدافهم في قلب العالم الإسلامي'.



فنجاد فيما يبدو أنه قرأ الواقع الإقليمي المحيط ورأى فيه فراغا في القيادة والزاعمة السنية فأراد 'ركوب الموجه' على غرار مرشده الخوميني لتحقيق حلم الدولة الصفوية الكبرى واستلاب ريادة العالم الإسلامي من يد السنة, مستغلا بلا شك حالة الوهن الحادث في صفوف السنة لاسيما بعد سقوط بغداد في يد الاحتلال الذي أطلق يد الشيعة فيها.



ثانيا: محاولة تخفيف الضغوط على البرنامج النووي الإيراني

ونعنى بذلك أن التهديدات المتكررة من جانب الترويكا الأوروبية والولايات المتحدة بإحالة الملف النووي الإيراني لمجلس الأمن ضيقت الخناق إلى حد كبير على المفاوض الإيراني الذي ظل طوال الفترة الماضية يراوغ لتجنب الوصول إلى نقطة المواجهة في هذا الشأن.



وما بقي غير اللعب على وتر المصالح الأمريكية في المنطقة والتي يشكل أمن 'إسرائيل' أحد أهم أضلاعها الثلاثة [بالإضافة إلى استمرار التدفق النفطي, وبقاء الأنظمة الحليفة والمتعاونة].



الخبير في الشأن الإيراني 'محمد السعيد عبد المؤمن' يذهب إلى ذات المنحى, ويؤكد أن 'تصريحات نجاد متفقة مع طبيعة الحوار الدائر الآن بين طهران والمجتمع الدولي'.

ورأي أن 'إيران تجاري فقط الولايات المتحدة وحلفاءها بنفس الأسلوب واللهجة القوية التي تتبناها واشنطن ضدها، لكن لن تدخل التصريحات إلى حيز الأفعال أو حيز التنفيذ'.



وأشار إلى أن 'التصريحات أيضا تأتي ضمن حلقة في سلسلة شد الحبل بين إيران والغرب من أجل تحريك الملف النووي، وحث الغرب على العودة إلى طاولة المفاوضات مع طهران'.

ولفت إلى أن 'إيران تقدمت بعروض، وأبدت موافقتها على العودة إلى المفاوضات مع الاتحاد الأوربي بشأن الملف النووي لكنها لم تجد استجابة'.



وأضاف: 'تصريحات نجاد إذن حلقة في سلسلة إجراءات تقوم بها إيران هذه الفترة من أجل مواجهة الاتهامات الخارجية الموجهة إليها، وتأتي هذه الإجراءات ضمن سياسة المبادأة التي أخذت شكلا أكثر إيجابية منذ تولي نجاد الرئاسة'. [إسلام أون لاين.نت 28/10/2005 ]



وبطبيعة الحال لا يمكننا فهم الإصرار الإيراني على امتلاك التكنولوجيا النووية بمعزل عن رغبتها في امتلاك عناصر القوة والتميز التي تجعل من رغبتها في قيادة العالم الإسلامي وتطويع دول الجوار لسياستها أمرا سهل المنال وله ما يبرره من منظور القوة الواقعية.



وفي الأخير نقول إذا ذهب نجاد ورفاقه يوما إلى القدس لتحريرها وصّوبت أفواه بنادقهم إلى بنى صهيون بدلا من بنى الإسلام فإننا سندعو التاريخ للتنحي جانبا ونكذب كل وقائع الزمان , وننظر من جديد لمنهج شيعي متغاير !! وقبل ذلك فالكلمة الفصل للتاريخ !!



أعده: عصـام زيدان

Essam_Zedan15@islammemo.cc



http://www.islammemo.cc/taqrer/one_news.asp?IDnews=557

طيب_القلب
02-06-2006, 11:53 PM
الرئيس الإيراني السابق الطاغوت احمد خاتمي يشرف على تعذيب أحد العراقيين

http://www.asir1.com/as/uploaded/247.jpg




http://img170.exs.cx/img170/592/stones9vm.jpg


علاقة النظام إلايراني الرافضي ( الطاغوتي ) بالصهاينة والإمريكان.
http://arabic.islamicweb.com/shia/Iran-America.htm

حقيقة علي الخوميني عليه من الله ما يستحق
http://www.khomainy.com/

** الطفل الإيراني (المعجزة) مسجون لرفضه عقيدة التشيع **
http://www.asir1.com/as/showthread.php?t=15246


شاهد فلم مظاهرات حجاج ايران الرافضة وبيان وزارة الداخلية السعودية
http://www.asir1.com/as/showthread.php?t=13351


فضيحة كبرى ومزلزله للرافضه الزنديق مجتبى الشيرازي يكّفر مرشد الثورة الايرانيه علي خامئني
المقطع مثير ويستحق التحميل لمعرفة ضلال هولاء القوم وشدة ابتعادهم عن القرآن الكريم والسنة النبوية .
للمشاهده
http://www.kuwaite.com/vd/viideo.ram

مرشد الثورة الايرانية الايراني علي الخامئني على اليمين وفي الوسط العراقي الجعفري
http://www.al-vefagh.com/1384/840428/html/007242.jpg

زمردة
03-06-2006, 01:17 PM
جزاك الله خيراً .

نسأل الله أن يرد كيدهم في نحورهم ..

اللهم استعملنا ولا تستبدلنا ..

اللهم احفظنا بحفظك .. ورد كيد شياطين الإنس إلى نحورهم .

طيب_القلب
03-06-2006, 02:20 PM
اللهم آمين اختي الزمردة ,,,


الرئيس الإيراني السابق الطاغوت احمد خاتمي يشرف على تعذيب أحد العراقيين - اضغط على الصورة لتكبيرها
http://img93.imageshack.us/img93/4764/2475dc.th.jpg (http://img93.imageshack.us/my.php?image=2475dc.jpg)

http://www.eyelash.ps/images/signs/da3wa/heart.gif


** الطفل الإيراني (المعجزة) مسجون لرفضه عقيدة التشيع **
http://islammessage.com/vb//index.php?showtopic=16082

http://saaid.net/twage3/043.gif


http://www.weislam.com/hasbiallah.gif