PDA

View Full Version : أهالي النجف يطلبون (السيستاني والصدر ) بوقف عن إيذية بعض.قد استبيح الحمى وسالت الدماء


طيب_القلب
13-06-2006, 04:07 AM
أهالي النجف يطلبون (السيستاني والصدر ) بوقف عن إيذية بعض.قد استبيح الحمى وسالت الدماء

إحتدام الصراع بين المرجعيات الشيعية في النجف والأهالي يطالبون (السيستاني والصدر ) بإيقافها والبعض وصفها "بالمهازل" حيث أنهم قلقون من تصعيدها خلال عاشوراء.


الوطن / أكد مقربون من عالم الدين الشيعي مقتدى الصدر لـ"الوطن" أنه بصدد إعلان دعوة جديدة أثناء صلاة الجمعة اليوم في مسجد الكوفة. مشيرين إلى احتمال تكليف أتباعه لتنفيذ وصاياه التي لم يكشف النقاب عنها بعد.
وشهدت مدينة النجف في غضون اليومين الماضيين حالة من التوتر بين أتباع الصدر والمرجع الشيعي علي السيستاني أدت إلى غلق قبر ( مرقد ) علي بن أبي طالب رضي الله عنه بعد مطالبة أتباع السيستاني بغلق مكتب للصدر افتتح أخيراً داخل الصحن، قيل إنه يقوم بمهمة محاكمة أشخاص بتهم لم يكشف عنها مما ترك حسبما أفاد عدد من أهالي النجف حالة من الاستياء دعتهم إلى مخاطبة المراجع الدينية الأخرى لإيقاف "هذه المهازل" على حد وصفهم.
ويتوقع أن يدعو علماء الدين في النجف وكربلاء خلال خطبهم في صلاة الجمعة مقتدى الصدر إلى مخاطبة أتباعه للكف عن ممارساتهم، التي ما عادت ذات تأثير بين الأوساط الشيعية العراقية.
ويرى عدد من أبناء النجف أن الصدر يحاول خلال هذه الأيام استعادة حضوره في الساحة السياسية العراقية، بعد أن شغل في الأشهر الماضية واجهة الاهتمام الإعلامي والشعبي على حد سواء. ولفت نظر العراقيين إلى دوره السياسي المقبل كمنافس للسيستاني الذي مازال حتى الآن محتفظا بتأييد سياسي وشعبي ويلقى اهتماما من منظمات دولية وإقليمية.
ومن المرجح أن يحتدم الصراع بين الطرفين خلال أيام عاشوراء وهي المناسبة التي سيحييها الشيعة في العراق ويمارسون فيها طقوسهم السابقة،بعد أن منعهم النظام السابق من مزاولتها.
حيث ستكون مجالس العزاء عاملا مساعدا في تأجيج مشاعر أتباع علماء الدين للإعلان عن أهدافهم وغاياتهم خلال تلك الفترة.
وبدأت المدن العراقية مثل كربلاء والكاظمية والنجف التي تضم المراقد المقدسة بالنسبة لشيعة العراق بالإضافة إلى مدينة الصدر في بغداد التحضيرات استعدادا لعاشوراء، حيث ستقام مجالس العزاء العديدة وستخصص منابرها لتأييد هذا الطرف على حساب الآخر، الأمر الذي سيضع السلطات الأمنية في حرج جديد يضاف إلى متاعبها من منفذي الهجمات المسلحة ضدها.
ويتركز أتباع مقتدى في مدينة الصدر في بغداد بعد الإطاحة بالنظام السابق، في حين ستكون الكاظمية وكربلاء خاصة لأتباع علماء دين آخرين، علما أن أتباع السيستاني لا يؤيدون إقامة مراسم العزاء بالشكل المتعارف عليه بين العراقيين، وهو اللطم على الصدور وضرب الجسد بالسلاسل الحديدية واستخدام السيوف في ضرب الرؤوس في اليوم الأخير من عاشوراء.


من قتل الحكيم تريد أن تعرف أضغط هنا ؟؟
http://www.islammemo.cc/taqrer/one_news.asp?IDnews=47







نعم بدأ الرافضة يلقون أقنعتهم الدينية المزيفة ويلتفتون لهثاً خلف الدنيا وزينتها "المنصب والجاه والمال" ولن يدعهم الشيطان حيث يتحكم بهم من باب الطمع تحكماً كاملاً فمن كذبة أنهم الأغلبية الطائفية "أساسها الطمع في حكم العراق" إلى الفرقة والخلاف فيما بينهم البين ثم يصل إلى قتل بعضهم البعض فبوادرها بدأت تثير مخاوف الجميع ولأكون أكثر عدلاً وتقيماً للخلافات الدائرة أذكركم بواقعة إغتيال محمد باقر الحكيم زعيم المجلس الأعلى للثورة الإسلامية حيث أنها تمت بعد أن تأزمت الخلافات و سعى الحكيم في الآونة الأخيرة – قبل مقتله – إلى أن يكون مرجعا شيعيا عراقياً وقد رفض ذو العمائم السود أصحاب الكعكه الكبرى طلبه مراراً وموّلت إيران الرافضية الكبرى لإغتياله ..وفي محاولة فاشـلة ومفضوحــة للكذب والتضليل على الفاعل الحقيقي سارع شيعة العراق بكافة طوائفهم إلى إتهام عناصر نظام صدام حسين والموالين له بتنفيذ الانفجار حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم، بل والأعجب من ذلك أن مكتب مقتدى الصدر سارع إلى تحميل من وصفهم بالوهابيين - وهو يقصد بذلك السنة - سارع بتحميلهم مسئولية الانفجار الآ يعلمون أن الناس لديها عقول وقلوب وتعرف الحق والباطل في أقوالهم وأفعالهم ولا يستطيع ذوالعمائم السود إخفاءها على من هم حولهم طويلاً.

من قتل الحكيم تريد أن تعرف أضغط هنا ؟؟
http://www.islammemo.cc/taqrer/one_news.asp?IDnews=47