USAMA LADEN
25-03-2008, 08:55 AM
خرج الرنتيسي من الدنيا كما دخلها وكم تأثرت عندما قرأت انه في ليلة استشهاده، وقبل ساعة من خروجه من هذه الدنيا شهيداً -باذن الله- «وزع» رصيده المدخر له من الجامعة الاسلامية في غزة -حيث كان يعمل محاضراً فيها- على واجباته الاجتماعية والمالية، وسدد به ديونه، وخصص جزءاً منه لزفاف ابنه احمد، ولم يبق له من ذلك المال شيء.. وبعد ذلك حمد الله وقال: الحمد لله.. لا شيء لي، ولا شيء عليّ!!
رحم الله الشهيد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي وتقبله من الشهداء آمين
رحم الله الشهيد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي وتقبله من الشهداء آمين