حنون
07-10-1999, 05:08 AM
رهيب............
وش خليت لنا اذا سمحولك تدخل بعد (عمر طويل )
والله انك تخوف بس ابي ابدى معك زين عشان نكون اخوان من البدايه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
موضوع الأخ (( رهيـــــــــــــــــــــب*))في موقع المستجدين
آه والله ما انسى هالموقف لين اموت، كان بالكيس (حبحر)، وكلّه نزل على وجهي وعيوني وحلقي وثيابي، يعني يمكن راح في حلقي منه وبدون مبالغه نصف كيلو تصوروا نصف كيلو (حبحر) في حلق طفل. ولي قصص كثيره مع (اللقافه) والفضول، ماله داعي اقول لكم عنها. المهم حنا نتكلم عن الرسايل اللي تجي للصفحة، وانا بالحقيقه ودي ادري وش سر هالرسايل، وعلى ما قال طلال مداح .. (وكأنه ربي استجاب من غير ما اعمل حساب) كان المحرر مسافر برا الرياض، ومن حسن حظي طاحت ذيك المره كل الرسايل في يدي ، قلت (يا مهنا جالك ماتمنى) وفي ثواني والرسايل كلها في درج سيارتي.. رجعت للمكتب وانا على أحرّ من الجمر، متى بس يخلّص الدوام.. رحت للبيت، وقفلت غرفتي، كنت وقتها ساكن في بيت الأهل وعندي اخوان ماهم بعيدينٍ عني في (الشفاحة) وحب الإستطلاع، لكن اقل مني طبعاً.. جلست طول ذيك الليله وانا هات يا تقطيع في مظاريف الرسايل، تصوروا.. وش لقيت..؟؟ عجايب .. أي والله عجايب .. الغريب ان كل الرسايل كانت تبدأ بكلمة (سعادة الأستاذ/....... ... ... )!!! أي سعاده؟ وهو يادوبه في المرتبه الثانية أو الثالثه وظيفياً .. كان في كل الرسايل أو أغلبها مدحٍ ربعه يكفي وكيل وزارة مخلص.. وكانوا يثنون عليه ثناء غريب على هالجهود اللي يبذلها في خدمة الشعر والشعراء والمواهب، لو جاني بعض هالثنا يمكن كنت اطلع من ثيابي من الفرحه.
كل الرسايل كانت ورقتين، وحده مدح وتبجيل، والثانية قصيدة، وثلاث ارباع الرسايل كان معها صور، المهم اني اكتشفت سر الرسايل، وليش تروح للبيت..
رهيب*
وش خليت لنا اذا سمحولك تدخل بعد (عمر طويل )
والله انك تخوف بس ابي ابدى معك زين عشان نكون اخوان من البدايه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
موضوع الأخ (( رهيـــــــــــــــــــــب*))في موقع المستجدين
آه والله ما انسى هالموقف لين اموت، كان بالكيس (حبحر)، وكلّه نزل على وجهي وعيوني وحلقي وثيابي، يعني يمكن راح في حلقي منه وبدون مبالغه نصف كيلو تصوروا نصف كيلو (حبحر) في حلق طفل. ولي قصص كثيره مع (اللقافه) والفضول، ماله داعي اقول لكم عنها. المهم حنا نتكلم عن الرسايل اللي تجي للصفحة، وانا بالحقيقه ودي ادري وش سر هالرسايل، وعلى ما قال طلال مداح .. (وكأنه ربي استجاب من غير ما اعمل حساب) كان المحرر مسافر برا الرياض، ومن حسن حظي طاحت ذيك المره كل الرسايل في يدي ، قلت (يا مهنا جالك ماتمنى) وفي ثواني والرسايل كلها في درج سيارتي.. رجعت للمكتب وانا على أحرّ من الجمر، متى بس يخلّص الدوام.. رحت للبيت، وقفلت غرفتي، كنت وقتها ساكن في بيت الأهل وعندي اخوان ماهم بعيدينٍ عني في (الشفاحة) وحب الإستطلاع، لكن اقل مني طبعاً.. جلست طول ذيك الليله وانا هات يا تقطيع في مظاريف الرسايل، تصوروا.. وش لقيت..؟؟ عجايب .. أي والله عجايب .. الغريب ان كل الرسايل كانت تبدأ بكلمة (سعادة الأستاذ/....... ... ... )!!! أي سعاده؟ وهو يادوبه في المرتبه الثانية أو الثالثه وظيفياً .. كان في كل الرسايل أو أغلبها مدحٍ ربعه يكفي وكيل وزارة مخلص.. وكانوا يثنون عليه ثناء غريب على هالجهود اللي يبذلها في خدمة الشعر والشعراء والمواهب، لو جاني بعض هالثنا يمكن كنت اطلع من ثيابي من الفرحه.
كل الرسايل كانت ورقتين، وحده مدح وتبجيل، والثانية قصيدة، وثلاث ارباع الرسايل كان معها صور، المهم اني اكتشفت سر الرسايل، وليش تروح للبيت..
رهيب*