الفاروق

[وسطي]

هو عمر بن الخطاب بن نفبل بن عبد العزى من بني عدي
وسوف نتكلم عنه في محطات اول تلك المحطات سنكون من هو قبل الجاهليه و كيف اسلم
****************************************
عمر قبل الجاهليه كان موكل بسفارة قريش ولم يكن منصب كبير في ذالك الوقت .
و قد كان شديد الكره للاسلام و المسلمين و كان من اشد الكفار على اسلام كان يتطوع لتعذيب المسلمين
****************************************
اما عن اسلامه فكان في السنه السادسة للهجره بعد اسلام حمزه بثلاثة ايام في شهر ذي الحجه ،،،،
فبعد ان بلغه اسلام اخته فاطمه و زوجها انطلق على وجهه ليفتنهم عن دينهم و لاكن وجد الصمود و الاباء و التمسك بالدين فلم يتمكن إلى ان يقرا ما يقرؤون و كات سوره طهو دخل الايمان بقلبه منذ اول ما هم بقرائتها ونطلق مسرعا على اثرها يقصد رسول الله صلى الله عليه وسلم و هناك على يده اسلم بعد ان قاله له رسول الله صلى الله عليه و سلم قولته الشهيره "ما أنت بمنته ياعمر حتى ينزل الله بك ما انزل بالوليد بن المغيره ثم قال اسلم يابن الخطاب ، اللهم اهد قلبه . فقال عمر أشهد ان لا إله إلى الله و أنك رسول الله . فكبر المسلمون تكبيره واحده ،سمعت في طرق مكه
*************************************************
و لنا لقاء جديد مع الفاروق عمر بن الخطاب
************************************************
المعلومات تم اخذها من كتاب اخبار عمر و اخبار عبدالله بن عمر تأليف على الطنطاوي و ناجي الطنطاوي طبعة بيروت عام 1970 و من سلسلة الدكتور طارق السويدان الصديق و الفاروق

[شمس الشموسة]

ان ما كتبته لهو شيء رائع.. وخاصة انك قد كتبت عن انسان يكن له المسلمون كل الحب والاحترام والتقدير... ان الرجال امثال سيدنا عمر بن الخطاب.. لهم نعّم الرجال.. يعني ماشاء الله عليه عمر بن الخطاب.. والله اني ما اعرف كيف اوصف حبي واعجابي الشديد له.. اللهم احشرنا مع الصالحين والاتقياء يارب العالمين..:)

إننا في انتظار المزيد من المعلومات والاحاديث عن سيدنا الفاروق.. عمر بن الخطاب.. وجزاك الله خيرا على هذه المعلومات الجيده والمفيده.. والتي تهم كل المسلمين.. والى الامام ان شاءا لله تعالى.. وسلامتكم:)