جوهر
14-10-2000, 08:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا أنتهت المبارة القاصمة للظهر قبل دقائق و قد تمزقنا فعلا
و نحن نرى مرمنا و دفعنا يخترق بكل سهولة و أن يفتح مرمنا الحديدي
أمام أقل من عشرة هجمات أربع مرات ( فشيلة و لكن لا يزال الأمل فوووق )
و أنا كمحايد جدا أقر و لا أنكر أن الثغرات كانت مثل الشمس ظاهرة و لا تنكر و كنت أتوقع و بقوة أن يخر المرمى السعودي أكثر من هذا لا للضعف بل للتخطيط فاشل و خطة تعبان ...
بدء الهجوم السعودي قوي و كاسح و كنت أتصور أنه كفئ للفوز بأكثر من ثلاث أهداف و لكن ( صخرة تحبيط المعنويات و قعة عنيفة في وقت مبكرة من الشوط الأول بعد دخول الهدف الأول بشكل غريب )
لتبدء ثغرة الدفاع في التوسع لحظة بعد لحظة و الجميع كان يرى كيف و صل الهدف الثاني في الهجمة الثانية ...
أهداف و للأسف مضحكة و لا تحتاج إلا لشوتة بسيطة تصعد من رأس الدعيع الغاضب و تشق المرمرى ...
و هنا أصبحت الفجوى الدفاعية أكثر بروزا و لم يزل القسم المهاجم في طريقه الصاعد ...
***و لنبدء الشوط الثاني المخزي !!!!
الدفاع متحطم و الهجوم لا يجد المرمى ... لم يزل الهجوم السعودي يتقدم و يفتح الفرص الرائعة للبعض و لكن لا يوجد لاعب واحد لديه القدرة المعنوية على اختراق السد اليباني القزم ...
يأتي اللاعب اليباني من الوسط مسرعا ليصل إلى الهجوم بينما الهجوم السعودي لم يحرك ساكنا ...
و هكذا أستمر الوضع ليأتي الهدف الثالث ببساطة و برود ...
و تتوالى الهجمات اليبانية الغربية على الدفاع ( الرابض ) لا خير فيه ثلاث مهاجمين بين مدافع واحد و بقية المدافعين يرون كيف يحصل زميلتهم على الكرة ...
و يقوم ماتشلا المبدع من جديد بتديل وسطي ليدعم معنويات الفريق المتهدم دافعا و هجوما ( ما جاب شيء صحيح إلا هذا الخطوة )
و فعلا جاء هذا التغير كدفعة معنوية لا بأس بها و و أستمر اللعب روتين متعادل متساوي إلى الدقائق الثمانين الأخيرة ...
ليعود منتخبنا السعودي على خموله فهو يحتاج إلى منشط من جديد ...
و نفاجئ بأعيننا بهدف مخجل لا نعرف كيف نضم و جهنا منه لا دفاع و لا وسط ...
و أخيرا نتيجة يحب أن تهنتي أو أن ننال هدفا خامس و لكن هدية من السماء جاءت لتهدئ من روعنا كمشجعين سعودين ...
ليقوم الدفاع اليباني بالتهديف على نفسه
و الحارس يقول ( أوووووووو عادي خليهم بطقاق .. إنشاء الله ثنين غيرها )
و أحنا نقوله تساهل بس صبرا جميل يا قزم و تشوف ... :)
و إلى هنا تراجع المنتخب الأخضر ...
مع مدربه التشيلي ميلان ماتشلا ...
خاسرين منزلين رؤوسهم .. بهزيمة صاقعة ...
تدعوا المنتخبات الأسيوية البقية للقول ( إذا يبقون شذى هم و لبنان صف واحد خلهم يلعبون بروحهم )
و لكن نقول لهم ............. لااااااااااااااااا
سحابة صيف و مرت ... عساها ما ترجع لسماءنا المشرقة ... و إنشاء الله بكل بساطة يعوض الأخضر و يثبت أن لا اليبان و لا عشرة من اليبان يقدرون عليه
و كتحليل أخير ....
أحمل و بكل قسوة المدرب الشيلي الملاينه جيوبه فلوس 75% من السؤولية على هذا الرقم القاسي ....
و ثم الدفاع المنهار عليه 20% و بقية الأعضاء 5%
---------------------------------
و هارد لك يا أخضرنا الغالي و يوم لك و يوم عليك ...
خلهم يفروحون شوي و عطهم مجال ... كل فوز شنسوي فيه ..
و على كل حال إنشاء الله الدوري في بداية خطوات و لحد الأن
الفريق السعودي ما بدء مشوراه و الله يساعد قطر و أوزباكستان
على الفريق الأخضر الغاضب .............
و تشوفون !
00
و السلام عليكم
و بالتوفيق
أولا أنتهت المبارة القاصمة للظهر قبل دقائق و قد تمزقنا فعلا
و نحن نرى مرمنا و دفعنا يخترق بكل سهولة و أن يفتح مرمنا الحديدي
أمام أقل من عشرة هجمات أربع مرات ( فشيلة و لكن لا يزال الأمل فوووق )
و أنا كمحايد جدا أقر و لا أنكر أن الثغرات كانت مثل الشمس ظاهرة و لا تنكر و كنت أتوقع و بقوة أن يخر المرمى السعودي أكثر من هذا لا للضعف بل للتخطيط فاشل و خطة تعبان ...
بدء الهجوم السعودي قوي و كاسح و كنت أتصور أنه كفئ للفوز بأكثر من ثلاث أهداف و لكن ( صخرة تحبيط المعنويات و قعة عنيفة في وقت مبكرة من الشوط الأول بعد دخول الهدف الأول بشكل غريب )
لتبدء ثغرة الدفاع في التوسع لحظة بعد لحظة و الجميع كان يرى كيف و صل الهدف الثاني في الهجمة الثانية ...
أهداف و للأسف مضحكة و لا تحتاج إلا لشوتة بسيطة تصعد من رأس الدعيع الغاضب و تشق المرمرى ...
و هنا أصبحت الفجوى الدفاعية أكثر بروزا و لم يزل القسم المهاجم في طريقه الصاعد ...
***و لنبدء الشوط الثاني المخزي !!!!
الدفاع متحطم و الهجوم لا يجد المرمى ... لم يزل الهجوم السعودي يتقدم و يفتح الفرص الرائعة للبعض و لكن لا يوجد لاعب واحد لديه القدرة المعنوية على اختراق السد اليباني القزم ...
يأتي اللاعب اليباني من الوسط مسرعا ليصل إلى الهجوم بينما الهجوم السعودي لم يحرك ساكنا ...
و هكذا أستمر الوضع ليأتي الهدف الثالث ببساطة و برود ...
و تتوالى الهجمات اليبانية الغربية على الدفاع ( الرابض ) لا خير فيه ثلاث مهاجمين بين مدافع واحد و بقية المدافعين يرون كيف يحصل زميلتهم على الكرة ...
و يقوم ماتشلا المبدع من جديد بتديل وسطي ليدعم معنويات الفريق المتهدم دافعا و هجوما ( ما جاب شيء صحيح إلا هذا الخطوة )
و فعلا جاء هذا التغير كدفعة معنوية لا بأس بها و و أستمر اللعب روتين متعادل متساوي إلى الدقائق الثمانين الأخيرة ...
ليعود منتخبنا السعودي على خموله فهو يحتاج إلى منشط من جديد ...
و نفاجئ بأعيننا بهدف مخجل لا نعرف كيف نضم و جهنا منه لا دفاع و لا وسط ...
و أخيرا نتيجة يحب أن تهنتي أو أن ننال هدفا خامس و لكن هدية من السماء جاءت لتهدئ من روعنا كمشجعين سعودين ...
ليقوم الدفاع اليباني بالتهديف على نفسه
و الحارس يقول ( أوووووووو عادي خليهم بطقاق .. إنشاء الله ثنين غيرها )
و أحنا نقوله تساهل بس صبرا جميل يا قزم و تشوف ... :)
و إلى هنا تراجع المنتخب الأخضر ...
مع مدربه التشيلي ميلان ماتشلا ...
خاسرين منزلين رؤوسهم .. بهزيمة صاقعة ...
تدعوا المنتخبات الأسيوية البقية للقول ( إذا يبقون شذى هم و لبنان صف واحد خلهم يلعبون بروحهم )
و لكن نقول لهم ............. لااااااااااااااااا
سحابة صيف و مرت ... عساها ما ترجع لسماءنا المشرقة ... و إنشاء الله بكل بساطة يعوض الأخضر و يثبت أن لا اليبان و لا عشرة من اليبان يقدرون عليه
و كتحليل أخير ....
أحمل و بكل قسوة المدرب الشيلي الملاينه جيوبه فلوس 75% من السؤولية على هذا الرقم القاسي ....
و ثم الدفاع المنهار عليه 20% و بقية الأعضاء 5%
---------------------------------
و هارد لك يا أخضرنا الغالي و يوم لك و يوم عليك ...
خلهم يفروحون شوي و عطهم مجال ... كل فوز شنسوي فيه ..
و على كل حال إنشاء الله الدوري في بداية خطوات و لحد الأن
الفريق السعودي ما بدء مشوراه و الله يساعد قطر و أوزباكستان
على الفريق الأخضر الغاضب .............
و تشوفون !
00
و السلام عليكم
و بالتوفيق