دايم السيف
09-12-2000, 04:16 PM
لا اعلم كيف طاوعتني أناملي كي اخط لكي بعض الكلمات التي تجسد الواقع الملموس الذي أعيشه منذ الوهلة الأولى التي رأت عيناي
فيها تصويرك البديع فسبحانه...
ومنذ ذلك الحين ونفسي تراودني أن اصف لك شعوري بكل صدق واخلاص صدقني أنا لا انتهج الأسلوب البلاغي ولا ارتجل في حديثي لحاجه في نفس يعقوب. ولكن من أجبرني على أن أتحدث بتلك الصيغة هي تلك الكتلة اللحمية التي ترتمي بين أضلعي التي ينتابها الاضطراب في خفقاتها عندما يتردد اسمك الذي حفر فيها بماء الذهب الذي لا ينطلي .فأنت الصاحب وأنت القريب وأنت الحبيب وأنت من أعض علي أناملي تحسرا وندامه علي عدم رويتي لك من قبل صدقني قد أراك ألان تبتسم ساخرا علي هذا الهراء الذي قد تفسره الآن ولكن اعلم أنا انك أنت الحبيب الذي تصل به الدرجة أن اقدم روحي ثمنا بخسا تجاهك فان من الحب ما قتل ومن يحب لا يعرف للكره طعما ولا لونا ولا رائحة(الله يكفانا شر هذه الريحه). اقدم لك بساط الحب فأنا لا أتغزل بك ولكنه إحساس تبلور في أعماقي منذ أن وضعة رحالك في فوادي . إنني احبك لدرجه الجنون وما اعضمه من جنون الذي يوادي إلى الهلاك في سبيلك من اجل قبله من ثغرك الباسم أو نضره ملوها الدفء والحنان من عيناك الساحرتان آلتان ما إن رأيتهما حتى بدا يسري سمهما القاتل في خلايا جسدي المنهك من أعباء الحياة ولاكنني شعرت باني احتاجك في حياتي كحاجتي للهواء وحاجة العطشان في صحراء قاحلة لقطرات من الماء يسد بهن رمقه.. تعم حاجتي إليك اكثر من هذه وتلك فيا ليتني كنت نسمه هواء رقيقه عليلة أسافر من مكان ألي أخر فاتجه على الفور إلى خصلات شعرك الزاهية أداعبها في هدوء وبكل حنان لعلي اصل إلى فوأدك يا حبيبي تأكد أنني لم احب ولن احب مثلك أحد (نصاب.. شلاخ..كذاب أرجو انك لاتقولها)..
ليس معناه أنني لا اعرف الحب ولكنني لم أجد من أهب له كل الحب ولا من أضع قلبي بين يديه وتحت تصرفه ولكني ألان أضع فوادي امانه في عنقك فأنا أعشقك من رأسك حتى أخمص قدميك اعشق فيك كل شيء ..احب عيناك الجميلتان.. اعشق ابتسامتك الساحرة ..أموت في شخصيتك وهذا هو سر تعلقي بك أنني لا أستطيع أن أقاوم حبك فأنت اجمل وارق زهره في بستان الحياة وهذا ما دفعني أن اسحب ذلك القلم المسكين أقبع في تلك الزاوية المظلمة من حجرتي لاارسم لك أحرف حبرها من دمي وورقها من لحمي فلك حبي ابعث تلك الأشواق الحارة التي تتلهف الى قبله من أعذب شفتين استطاع ناظري الوصول أليهما ويتلهف ناضري الى احلي ابتسامه رايتها في حياتي فأنت الزاد فيها فمن غيرك لا أستطيع العيش .. فمتى تأتى تلك اللحضه التي تشعر فيها بي متى..متى..!!
آلي من سكن الفؤاد بنبله أخلاقه
فيها تصويرك البديع فسبحانه...
ومنذ ذلك الحين ونفسي تراودني أن اصف لك شعوري بكل صدق واخلاص صدقني أنا لا انتهج الأسلوب البلاغي ولا ارتجل في حديثي لحاجه في نفس يعقوب. ولكن من أجبرني على أن أتحدث بتلك الصيغة هي تلك الكتلة اللحمية التي ترتمي بين أضلعي التي ينتابها الاضطراب في خفقاتها عندما يتردد اسمك الذي حفر فيها بماء الذهب الذي لا ينطلي .فأنت الصاحب وأنت القريب وأنت الحبيب وأنت من أعض علي أناملي تحسرا وندامه علي عدم رويتي لك من قبل صدقني قد أراك ألان تبتسم ساخرا علي هذا الهراء الذي قد تفسره الآن ولكن اعلم أنا انك أنت الحبيب الذي تصل به الدرجة أن اقدم روحي ثمنا بخسا تجاهك فان من الحب ما قتل ومن يحب لا يعرف للكره طعما ولا لونا ولا رائحة(الله يكفانا شر هذه الريحه). اقدم لك بساط الحب فأنا لا أتغزل بك ولكنه إحساس تبلور في أعماقي منذ أن وضعة رحالك في فوادي . إنني احبك لدرجه الجنون وما اعضمه من جنون الذي يوادي إلى الهلاك في سبيلك من اجل قبله من ثغرك الباسم أو نضره ملوها الدفء والحنان من عيناك الساحرتان آلتان ما إن رأيتهما حتى بدا يسري سمهما القاتل في خلايا جسدي المنهك من أعباء الحياة ولاكنني شعرت باني احتاجك في حياتي كحاجتي للهواء وحاجة العطشان في صحراء قاحلة لقطرات من الماء يسد بهن رمقه.. تعم حاجتي إليك اكثر من هذه وتلك فيا ليتني كنت نسمه هواء رقيقه عليلة أسافر من مكان ألي أخر فاتجه على الفور إلى خصلات شعرك الزاهية أداعبها في هدوء وبكل حنان لعلي اصل إلى فوأدك يا حبيبي تأكد أنني لم احب ولن احب مثلك أحد (نصاب.. شلاخ..كذاب أرجو انك لاتقولها)..
ليس معناه أنني لا اعرف الحب ولكنني لم أجد من أهب له كل الحب ولا من أضع قلبي بين يديه وتحت تصرفه ولكني ألان أضع فوادي امانه في عنقك فأنا أعشقك من رأسك حتى أخمص قدميك اعشق فيك كل شيء ..احب عيناك الجميلتان.. اعشق ابتسامتك الساحرة ..أموت في شخصيتك وهذا هو سر تعلقي بك أنني لا أستطيع أن أقاوم حبك فأنت اجمل وارق زهره في بستان الحياة وهذا ما دفعني أن اسحب ذلك القلم المسكين أقبع في تلك الزاوية المظلمة من حجرتي لاارسم لك أحرف حبرها من دمي وورقها من لحمي فلك حبي ابعث تلك الأشواق الحارة التي تتلهف الى قبله من أعذب شفتين استطاع ناظري الوصول أليهما ويتلهف ناضري الى احلي ابتسامه رايتها في حياتي فأنت الزاد فيها فمن غيرك لا أستطيع العيش .. فمتى تأتى تلك اللحضه التي تشعر فيها بي متى..متى..!!
آلي من سكن الفؤاد بنبله أخلاقه