الالم المهاجر
10-12-2000, 05:12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
لما مات الاسد الاب بدأت المراكز الاستراتيجية في اوربا وامريكا التي محرمة في البلاد العربية بوضع النتائج والمنجزات التي تمت في عهد حافظ الاسد ، ولقد اوجزت تلك الانجازات على الاصابع .
الاستحلال الاسرائيلي باقي جاثم على الاراضي السورية .
تم الاعدام في سوريا من نظام حافظ الاسد اكثر من ما قتلته اسرائيل في الحروب مع سوريا .
التخلف الصناعي وصل ذروته مع وجود البترول والايدي العاملة النشيطة .
مع وجود الانهار والماء ولكن التخلف الزراعي موجود .
الحرية معدومة نهائيا سواءا كانت سياسية او حتى لعبادة الله وحدة .
التعاون مع الجيران معدوم الى ان وصل ان الجيش السوري في استنفار على جميع الجهات .
الامن في البلاد معدوم ايضا بسبب الحرس الثوري وانتهاكاته العظيمة من الاغتصاب والقتل والنهب والسرقة .
الفقر يحوم على معظم ارجاء البلاد فترى الاخوة السوريين يهوربون بدينهم وعقولهم واجسامهم الى خارج البلاد للعيش .
التعليم بقي ما هو عليه من عهد توليه السلطة .
البلد في حالة من الفوضى الاجتماعية فترى الزنا في ذروته والمراقص الليلة والبغاء تحت اشراف السلطة وغوار وامثاله للتنفيس عن الظلم بدراسة حتى لا ينفجر الشعب .
الخوف عم البلاد من قوة النظام المفرطة لحمياة اركان الحزب البعثي الاشتراكي .
تخلف ، تخلف ، تخلف ، تخلف في جميع متطلبات الحياة هذه ما قالته وكالات الانباء العالمية والمراكز الاستراتيجية .
والدليل انك ترى الجامعي السوري الذي والله انهم من اقوى الرجال يسعى للذهاب الى الخليج للعمل في مطعم او ورشة او غير ذلك .
كان اهم هدف يتم انجازه لدى حافظ الاسد عند توليه السلطه تدمير الحركات الاسلامية ( وهذا اهم انجاز تم تنفيذه بحذافيره ) وخاصة السنيين وتم .
هذه اهم انجازات القائد العظيم حافظ الاسد في حكمة ( استبداد من السلطة وتخلف للشعب وذل امام الاعداء ) .
الان اتى المحروس بشار الاسد .
بدأ بشار ببعض التغيرات ولا نعلم هل هي بدراسة ام غدر لمواطنين كبقية خطط الولاة في الدول العربية .
يشار الاسد ليس عسكري من الطراز الاول علما انه اعطى درسا لقادة الدول العربية عن استراتيجية الحروب وهذا جيد ولكن اتمنى لواعطاه قادة الجيش في بلده وكونه ليس متمرس في العسكريه فانه سوف يتجه مع الزمن لا محاله الى الحكم المدني .
الرجل بدأ على امراءة من اصل عربي تعيش في اوربا وهذا سوف يكون له تفكير انفتاح الى الغرب .
كونه شاب مثقف طبيا وعنده بعض معالم عن العسكرية والسياسة فلذا سيكون اقرب الى الواقع من العنجهيه العربية وحب السلطة .
معظم السياسين المساندين له هم من جيل السبعين وسوف يستريح منهم في غضون خمس سنوات .
انا لست متفأل كما يظن البعض ولكن التغيرات السريعة في العالم والتخلف الذي حصل على بلادة بعد وفات والده تحتم عليه التغير .
تم اخراج بعض المساجين وهذا بادره جيده حيث معظم السلطات العربية يتفنون في السجون ووزارات الداخلية المجتمعة بالدوام لتأديب الشعوب العربية حيث ترى المباحث في بعض الدول العربيه بفوق المليون مع ضعف الجيش امام الاعداء .
على كل قائد ان يؤمن لبلاده الامن والخبز وحرية الدين وهذا سوف يكون نصب عينيه اذا كان اراد ان يفك القيد عن بلاده ( فالسيل لا يرده الا السيل ) .
على الاسد الابن ات يراجع سياسة والده وما آلت اليه بلاده وينظر الى التخلف في ليبيا وفي تونس وفي معظم الدول العربيه ( فالعالم انطلق من عبادة السلطان الى اخذ الحرية الدينية لعبادة الله ولم يبق الا التخلف العربي ) .
عليه بترك الايدلوجيات الروسية لانها اثبتت الفشل الذريع وعليه عدم الانجراف الى الراسماليه الغرب ولكن عليه اخذا العقول النيرة في بلاده وتطويرها حسب والخطط التعليمية والسياسية .
الموضوع شيق وطويل وعسى الله ان يهدى الجميع وصلى الله على محمد.
لما مات الاسد الاب بدأت المراكز الاستراتيجية في اوربا وامريكا التي محرمة في البلاد العربية بوضع النتائج والمنجزات التي تمت في عهد حافظ الاسد ، ولقد اوجزت تلك الانجازات على الاصابع .
الاستحلال الاسرائيلي باقي جاثم على الاراضي السورية .
تم الاعدام في سوريا من نظام حافظ الاسد اكثر من ما قتلته اسرائيل في الحروب مع سوريا .
التخلف الصناعي وصل ذروته مع وجود البترول والايدي العاملة النشيطة .
مع وجود الانهار والماء ولكن التخلف الزراعي موجود .
الحرية معدومة نهائيا سواءا كانت سياسية او حتى لعبادة الله وحدة .
التعاون مع الجيران معدوم الى ان وصل ان الجيش السوري في استنفار على جميع الجهات .
الامن في البلاد معدوم ايضا بسبب الحرس الثوري وانتهاكاته العظيمة من الاغتصاب والقتل والنهب والسرقة .
الفقر يحوم على معظم ارجاء البلاد فترى الاخوة السوريين يهوربون بدينهم وعقولهم واجسامهم الى خارج البلاد للعيش .
التعليم بقي ما هو عليه من عهد توليه السلطة .
البلد في حالة من الفوضى الاجتماعية فترى الزنا في ذروته والمراقص الليلة والبغاء تحت اشراف السلطة وغوار وامثاله للتنفيس عن الظلم بدراسة حتى لا ينفجر الشعب .
الخوف عم البلاد من قوة النظام المفرطة لحمياة اركان الحزب البعثي الاشتراكي .
تخلف ، تخلف ، تخلف ، تخلف في جميع متطلبات الحياة هذه ما قالته وكالات الانباء العالمية والمراكز الاستراتيجية .
والدليل انك ترى الجامعي السوري الذي والله انهم من اقوى الرجال يسعى للذهاب الى الخليج للعمل في مطعم او ورشة او غير ذلك .
كان اهم هدف يتم انجازه لدى حافظ الاسد عند توليه السلطه تدمير الحركات الاسلامية ( وهذا اهم انجاز تم تنفيذه بحذافيره ) وخاصة السنيين وتم .
هذه اهم انجازات القائد العظيم حافظ الاسد في حكمة ( استبداد من السلطة وتخلف للشعب وذل امام الاعداء ) .
الان اتى المحروس بشار الاسد .
بدأ بشار ببعض التغيرات ولا نعلم هل هي بدراسة ام غدر لمواطنين كبقية خطط الولاة في الدول العربية .
يشار الاسد ليس عسكري من الطراز الاول علما انه اعطى درسا لقادة الدول العربية عن استراتيجية الحروب وهذا جيد ولكن اتمنى لواعطاه قادة الجيش في بلده وكونه ليس متمرس في العسكريه فانه سوف يتجه مع الزمن لا محاله الى الحكم المدني .
الرجل بدأ على امراءة من اصل عربي تعيش في اوربا وهذا سوف يكون له تفكير انفتاح الى الغرب .
كونه شاب مثقف طبيا وعنده بعض معالم عن العسكرية والسياسة فلذا سيكون اقرب الى الواقع من العنجهيه العربية وحب السلطة .
معظم السياسين المساندين له هم من جيل السبعين وسوف يستريح منهم في غضون خمس سنوات .
انا لست متفأل كما يظن البعض ولكن التغيرات السريعة في العالم والتخلف الذي حصل على بلادة بعد وفات والده تحتم عليه التغير .
تم اخراج بعض المساجين وهذا بادره جيده حيث معظم السلطات العربية يتفنون في السجون ووزارات الداخلية المجتمعة بالدوام لتأديب الشعوب العربية حيث ترى المباحث في بعض الدول العربيه بفوق المليون مع ضعف الجيش امام الاعداء .
على كل قائد ان يؤمن لبلاده الامن والخبز وحرية الدين وهذا سوف يكون نصب عينيه اذا كان اراد ان يفك القيد عن بلاده ( فالسيل لا يرده الا السيل ) .
على الاسد الابن ات يراجع سياسة والده وما آلت اليه بلاده وينظر الى التخلف في ليبيا وفي تونس وفي معظم الدول العربيه ( فالعالم انطلق من عبادة السلطان الى اخذ الحرية الدينية لعبادة الله ولم يبق الا التخلف العربي ) .
عليه بترك الايدلوجيات الروسية لانها اثبتت الفشل الذريع وعليه عدم الانجراف الى الراسماليه الغرب ولكن عليه اخذا العقول النيرة في بلاده وتطويرها حسب والخطط التعليمية والسياسية .
الموضوع شيق وطويل وعسى الله ان يهدى الجميع وصلى الله على محمد.