وليد اللحظه
16-12-2000, 05:38 PM
( عيدنا مبارك)
كل عام وأنا بخير ..
كل عام وأنت بألف خير..
سنه مرت .. وحبنا يرفرف
مثل الطير..
أهنئك أيامي .. أهنئ نفسي وذاتي..
اليوم عيدي .. يوم ميلادي..
عيد حبي ..
اليوم هو المنتظر .. هو تاريخي..
فيه بدأت عاطفتي الجياشة في البزوغ..
اليوم.. وكم انتظرت اليوم ..
وها أنذآ .. أحتفل بهذه المناسبة بيني
وبين جدراني .. بين الحاضر والغائب ..
بين النور الخفي والظلام الدامس ..
اليوم أطفئ الشمعة الأولى ..
رغم الظروف .. والغياب ..
رغم العواصف الجبارة ..
ومواويل العواذل والحساد..
ورغم تصاريف البشر..
رغم كل شي ..
اليوم أقول.. عيدنا مبارك حبيبتي..
في هذه اللحظة أزف إليك أمنياتي..
مع طيور الفجر .. أبعث بها ..
* * *
عمري الغالي..
أنا أعلم وعلى يقين تام ..
بأنك تذكرين هذا اليوم المشهود..
وأنك مثلي .. تحتفلين به اليوم ..
يمكن قد يكون احتفالك سريا ..
ومخبئ بين جدران وقضبان سجون قلبك ..
وربما العكس..
ربما يفوق فرحتي ..
وتبكين على الحب .. والذكرى ..
والعشرة..
حبيبتي .. كم هو اليوم غالي..
وكم هي مناسبة غالية..
ستظل أبدا ودهرا..
سوف أظل أحتفل بها في كل عام..
مثل هذا اليوم ..
* * *
عمري ..
كم احبك .. وكم أنا متيم بك..
أشتاق إليك ..
كما يشتاق الطير لعشه..
وكما يشتاق الطفل لحضن أمه الدافئ..
نعم أهواك ..
أنا لست من احبك فقط..
ولكن كل ما فيني
قد أحبك..
لقد زرعت الشوق والحنان فيني ..
لقد سلبت مني كياني ..
وصرت من دونك أضيع
في متاهات ليس لها بداية ولا نهاية..
لا شاطئ ولا مرسى..
أعيش على نغمات كلماتك ..
وأستنشق من رحيق ذكراك ..
وأسافر مع طيفك إلى ما وراء المجهول ..
أني لأجلك أتخطى ما هو صعب ..
وما هو فوق الخيال ..
نعم فقط .. من أجلك أعلن التحدي
على الزمن وأسابق الظروف..
لأوصل إلى نقطة النهاية..
نقطة الفوز بك ..
* * *
عمري..
الحياة طبقات.. والظروف عقبات..
وللعقل درجات ..
ومن يوصل لقمة الحب ..
قد أجتاز المحناة..
وأنا وبعزة الخالق ..
سوف أكابر وأناضل ..
من أجل الفوز بك..
وكلي أمل وعزيمة ..
بأن أقهر الظروف ..
التي جعلت بيننا سدود..
وأفتح لقلوبنا باب الفرح
وأكسر كل القيود..
اليوم.. وأنا أحتفل بأغلى مناسبة..
أكرر وأقول ..
بأني عن حبك ليس لي فرار..
وفي حب غيرك هذا محال ..
وفي هذا أنا اتخذت القرار..
وعلى عهدي باقي أبدا ودهرا..
* * *
عيوني ..
كم افتقدك .. كم أفتقد لكلماتك..
لبسمتك.. لعتابك .. والزعل..
لكل شي فيك قد افتقدته..
الحلو فيه ومره..
أذكر زعلنا.. ولحظة العتاب
قبل الرضى ..وأذكر لحظات السعادة .. وهي تعوم بيننا ..
أتذكرين مثل هذا اليوم..
من العام الماضي..
أتذكرين أغلى هديه ..
تقبلتها منك ..
أنها كلمة غالية..
كنت أتلهف أيام وشهور..
لكي أسمعها من أحلى الشفاه..
وفعلا سمعتها في أغلى يوم ..
الكلمة هي
" أحبك" هذه التي قلبت
حياتي عقبا على عقب..
أحبك عمري وأعشقك..
وأقول من جديد ..
عيدنا مبارك حبيبتي..
* * *
غاليتي..كنقش على الحجر
حبك في قلبي..فكيف أنساك..
كغواص ماهرا
في دماء أحشائي يعوم..
فكيف أسلاك..
لا.. ثم ألف لا..
نسيانك هو المحال..
وضربا من الجنون..
أنت نفسا في نفسي ..
فإذا نسيتك ..
أنسى نفسي.. ومن ينسى
نفسه .. يضيع..
نعم.. كيف أنساك
وأنت ذكراك كنوز..
كيف أسلاك
والماضي والحاضر أنت..
كيف وأنا إلى الآن لا أتصور فراقك..
أي نفسا تحملين..
أي قلب تملكين..
يا منبع الحب والحنين..
فمهما يحدث من تقلبات
فأنت الحب وستظل الحب..
وعنواني الدائم..
ولا يسعني القول إلا
عيدنا مبارك حبيبتي..
* * *
حياتي ..
العمر كله فداك..
وكل همي رضاك..
اليوم ردد بالصدى ذكراك..
كلي أمل ألقاك..
في دنيا الحب أسبح بهواك..
والدنيا لا تسوى بلاك..
أناجيك يا أمل باكر..
والوله يصرخ في شجوني..
أناديك وأنا في ليلي ساهر..
متى تحن ..
متى تشفي ظنوني..؟
أفكر فيك وبحبك حائر..
أنوح همي .. من يواسيني..
أسامر خطاك خلف الستار..
خائف مع الأيام تنسيني..
فأنا حالي بعدك
مسيره الانهيار..
فأنتي كلي وهمي وحنيني..
فارحميني ..
وارحمي قلبا مظلوم
بظلم الزمن والظروف..
فأنت الظلم ..
وأنت في نفسك ..مظلومة..
وأنت القاضي ..فبالله عليك..
أحكمي علي بالعدل..
وأنصفيني بالحق..
وأنت محامية قلبي..
فرافعي عني .. ببراءتي..
وفي نفس الوقت
لو أنت السجانة..
لا تكبليني بقيود الجفاء..
وإذا أنت الإعدام ..
فلا تشنقيني..
فأنه من الظلم
أن يشنق البريء..
* * *
يا غربتي في حياة
ما عادت هي حياتي..
ويا وحدتي مع نفس ما عادت
هي نفسي..
ويح عمري..
كيف يمضي العمر
بين أمل ويأس..
وتعفف وتمني..
رويدك..تمهلي علي..
إني أتعثر في دروبك..
وأقولها وبكل صراحة..
بعمري ما أحسست بندم
مثل ما ندمت حينما
وافقتك الرأي..
في بعادنا
هذا الجرح الدامي..
ولكن حبك الغالي
جعلني دائما أقول
موافق لكل ما تطلبيه
فكان طلبك بالنسبة لي
أمر واجب علي تنفيذه..
وما قد جنيته من هذا
قد ظهر في ملامحي
وصار مطبوعا
في تقاسيم وجهي..
ولكن من أجلك فقط تحديت عذابي..
وها أنذآ اليوم
أقف على عتبة الأيام
أقف في يوم عزيز
على القلب ..
بعيدا عن كل شيء..
تاركا ورائي هموم
العالم.. لأحتفل
بأغلى المناسبات..
وأقول..
عيدنا مبارك حبيبتي..
* * *
حبي الكبير..
لا تزعلي مني..
أو من صراحتي هذه..
ولكن قد جاء اليوم
وأنا في داخلي بحر من
الجروح .. وكلمات محبوسة
في داخلي..
مكبوتة.. داهمها غبار القهر..
فقد أنفجر بركان صبري..
وقد صب ما في داخله
في هذا اليوم..
لا أدري لماذا..
اليوم ..
ولكن بهذا قد وليت
بلاء حسن في حق قلبي
الذي أحبك بكل إخلاص
وعنفوان..
خاليا من كل شوائب
الغدر والخيانة..
عمري..
في داخلي وفي بالي
كلمة .. لم تفارق
ذهني أبدا..
وكنت كلما يأتي
الليل ..
أناظر القمر وأرى
وجهك ساطعا
أقول بين نفسي..
أحلاما سعيدة..
وتصبحين على أحلى
وردة.. يا أغلى حب..
ولكن اليوم..
عندما سأقولها ..
سأضيف أليها ..
عيدنا مبارك حبيبتي..
* * *
روحي..
لك سلامي..وتحياتي..
ولك من عمري
باقي أيامي..
حياة سعيدة أتمناها
لك ..ووافر الصحة
أدعوها لك..
ارجوا
وكلي أمل
الأيام .. تجمع شملنا
من جديد..
رغم أني لا أعتبر نفسي
بعيد عنك..والحب..
وخاصة أنك ..
تقطنين أحشائي
وتتربعين عرش قلبي..
ولكن أقول
الله وحده شاهد
ما في القلب..
وسوف أترك الذي
في الخارج.. في الخارج..
والذي في القلب..
في القلب..
وكل الذي أتمناه..
بأن يظل قلبك يخفق
بحبي.. مثلما عهدته..
دائما وأبدا..
إلى أن يحين الأوان..
وبعزة الخالق..
يجتمع شملنا للأبد..
وإلى ذلك الحين..
أقول.. عمري أحبك..
والله أحبك.. يمين أحبك..
وقسما أقول..
لا غيرك في قلبي
يا أغلى حب.. وتظلي حبي للأبد..
أن شاء الله..
وعيدنا مبارك حبيبتي..
* * *
ولــــيد اللحظة ( 25 / 4 / 2000)
ملحوظه:: انا اسف لأن الخاطره طويله بس ارجوا ان تكون قرائتكم لها لم تروح في فراغ فأنني اتمنى ان تكون قد نالت على اعجابكم رغم طولها فهي كلمات اجترت من الواقع..
كل عام وأنا بخير ..
كل عام وأنت بألف خير..
سنه مرت .. وحبنا يرفرف
مثل الطير..
أهنئك أيامي .. أهنئ نفسي وذاتي..
اليوم عيدي .. يوم ميلادي..
عيد حبي ..
اليوم هو المنتظر .. هو تاريخي..
فيه بدأت عاطفتي الجياشة في البزوغ..
اليوم.. وكم انتظرت اليوم ..
وها أنذآ .. أحتفل بهذه المناسبة بيني
وبين جدراني .. بين الحاضر والغائب ..
بين النور الخفي والظلام الدامس ..
اليوم أطفئ الشمعة الأولى ..
رغم الظروف .. والغياب ..
رغم العواصف الجبارة ..
ومواويل العواذل والحساد..
ورغم تصاريف البشر..
رغم كل شي ..
اليوم أقول.. عيدنا مبارك حبيبتي..
في هذه اللحظة أزف إليك أمنياتي..
مع طيور الفجر .. أبعث بها ..
* * *
عمري الغالي..
أنا أعلم وعلى يقين تام ..
بأنك تذكرين هذا اليوم المشهود..
وأنك مثلي .. تحتفلين به اليوم ..
يمكن قد يكون احتفالك سريا ..
ومخبئ بين جدران وقضبان سجون قلبك ..
وربما العكس..
ربما يفوق فرحتي ..
وتبكين على الحب .. والذكرى ..
والعشرة..
حبيبتي .. كم هو اليوم غالي..
وكم هي مناسبة غالية..
ستظل أبدا ودهرا..
سوف أظل أحتفل بها في كل عام..
مثل هذا اليوم ..
* * *
عمري ..
كم احبك .. وكم أنا متيم بك..
أشتاق إليك ..
كما يشتاق الطير لعشه..
وكما يشتاق الطفل لحضن أمه الدافئ..
نعم أهواك ..
أنا لست من احبك فقط..
ولكن كل ما فيني
قد أحبك..
لقد زرعت الشوق والحنان فيني ..
لقد سلبت مني كياني ..
وصرت من دونك أضيع
في متاهات ليس لها بداية ولا نهاية..
لا شاطئ ولا مرسى..
أعيش على نغمات كلماتك ..
وأستنشق من رحيق ذكراك ..
وأسافر مع طيفك إلى ما وراء المجهول ..
أني لأجلك أتخطى ما هو صعب ..
وما هو فوق الخيال ..
نعم فقط .. من أجلك أعلن التحدي
على الزمن وأسابق الظروف..
لأوصل إلى نقطة النهاية..
نقطة الفوز بك ..
* * *
عمري..
الحياة طبقات.. والظروف عقبات..
وللعقل درجات ..
ومن يوصل لقمة الحب ..
قد أجتاز المحناة..
وأنا وبعزة الخالق ..
سوف أكابر وأناضل ..
من أجل الفوز بك..
وكلي أمل وعزيمة ..
بأن أقهر الظروف ..
التي جعلت بيننا سدود..
وأفتح لقلوبنا باب الفرح
وأكسر كل القيود..
اليوم.. وأنا أحتفل بأغلى مناسبة..
أكرر وأقول ..
بأني عن حبك ليس لي فرار..
وفي حب غيرك هذا محال ..
وفي هذا أنا اتخذت القرار..
وعلى عهدي باقي أبدا ودهرا..
* * *
عيوني ..
كم افتقدك .. كم أفتقد لكلماتك..
لبسمتك.. لعتابك .. والزعل..
لكل شي فيك قد افتقدته..
الحلو فيه ومره..
أذكر زعلنا.. ولحظة العتاب
قبل الرضى ..وأذكر لحظات السعادة .. وهي تعوم بيننا ..
أتذكرين مثل هذا اليوم..
من العام الماضي..
أتذكرين أغلى هديه ..
تقبلتها منك ..
أنها كلمة غالية..
كنت أتلهف أيام وشهور..
لكي أسمعها من أحلى الشفاه..
وفعلا سمعتها في أغلى يوم ..
الكلمة هي
" أحبك" هذه التي قلبت
حياتي عقبا على عقب..
أحبك عمري وأعشقك..
وأقول من جديد ..
عيدنا مبارك حبيبتي..
* * *
غاليتي..كنقش على الحجر
حبك في قلبي..فكيف أنساك..
كغواص ماهرا
في دماء أحشائي يعوم..
فكيف أسلاك..
لا.. ثم ألف لا..
نسيانك هو المحال..
وضربا من الجنون..
أنت نفسا في نفسي ..
فإذا نسيتك ..
أنسى نفسي.. ومن ينسى
نفسه .. يضيع..
نعم.. كيف أنساك
وأنت ذكراك كنوز..
كيف أسلاك
والماضي والحاضر أنت..
كيف وأنا إلى الآن لا أتصور فراقك..
أي نفسا تحملين..
أي قلب تملكين..
يا منبع الحب والحنين..
فمهما يحدث من تقلبات
فأنت الحب وستظل الحب..
وعنواني الدائم..
ولا يسعني القول إلا
عيدنا مبارك حبيبتي..
* * *
حياتي ..
العمر كله فداك..
وكل همي رضاك..
اليوم ردد بالصدى ذكراك..
كلي أمل ألقاك..
في دنيا الحب أسبح بهواك..
والدنيا لا تسوى بلاك..
أناجيك يا أمل باكر..
والوله يصرخ في شجوني..
أناديك وأنا في ليلي ساهر..
متى تحن ..
متى تشفي ظنوني..؟
أفكر فيك وبحبك حائر..
أنوح همي .. من يواسيني..
أسامر خطاك خلف الستار..
خائف مع الأيام تنسيني..
فأنا حالي بعدك
مسيره الانهيار..
فأنتي كلي وهمي وحنيني..
فارحميني ..
وارحمي قلبا مظلوم
بظلم الزمن والظروف..
فأنت الظلم ..
وأنت في نفسك ..مظلومة..
وأنت القاضي ..فبالله عليك..
أحكمي علي بالعدل..
وأنصفيني بالحق..
وأنت محامية قلبي..
فرافعي عني .. ببراءتي..
وفي نفس الوقت
لو أنت السجانة..
لا تكبليني بقيود الجفاء..
وإذا أنت الإعدام ..
فلا تشنقيني..
فأنه من الظلم
أن يشنق البريء..
* * *
يا غربتي في حياة
ما عادت هي حياتي..
ويا وحدتي مع نفس ما عادت
هي نفسي..
ويح عمري..
كيف يمضي العمر
بين أمل ويأس..
وتعفف وتمني..
رويدك..تمهلي علي..
إني أتعثر في دروبك..
وأقولها وبكل صراحة..
بعمري ما أحسست بندم
مثل ما ندمت حينما
وافقتك الرأي..
في بعادنا
هذا الجرح الدامي..
ولكن حبك الغالي
جعلني دائما أقول
موافق لكل ما تطلبيه
فكان طلبك بالنسبة لي
أمر واجب علي تنفيذه..
وما قد جنيته من هذا
قد ظهر في ملامحي
وصار مطبوعا
في تقاسيم وجهي..
ولكن من أجلك فقط تحديت عذابي..
وها أنذآ اليوم
أقف على عتبة الأيام
أقف في يوم عزيز
على القلب ..
بعيدا عن كل شيء..
تاركا ورائي هموم
العالم.. لأحتفل
بأغلى المناسبات..
وأقول..
عيدنا مبارك حبيبتي..
* * *
حبي الكبير..
لا تزعلي مني..
أو من صراحتي هذه..
ولكن قد جاء اليوم
وأنا في داخلي بحر من
الجروح .. وكلمات محبوسة
في داخلي..
مكبوتة.. داهمها غبار القهر..
فقد أنفجر بركان صبري..
وقد صب ما في داخله
في هذا اليوم..
لا أدري لماذا..
اليوم ..
ولكن بهذا قد وليت
بلاء حسن في حق قلبي
الذي أحبك بكل إخلاص
وعنفوان..
خاليا من كل شوائب
الغدر والخيانة..
عمري..
في داخلي وفي بالي
كلمة .. لم تفارق
ذهني أبدا..
وكنت كلما يأتي
الليل ..
أناظر القمر وأرى
وجهك ساطعا
أقول بين نفسي..
أحلاما سعيدة..
وتصبحين على أحلى
وردة.. يا أغلى حب..
ولكن اليوم..
عندما سأقولها ..
سأضيف أليها ..
عيدنا مبارك حبيبتي..
* * *
روحي..
لك سلامي..وتحياتي..
ولك من عمري
باقي أيامي..
حياة سعيدة أتمناها
لك ..ووافر الصحة
أدعوها لك..
ارجوا
وكلي أمل
الأيام .. تجمع شملنا
من جديد..
رغم أني لا أعتبر نفسي
بعيد عنك..والحب..
وخاصة أنك ..
تقطنين أحشائي
وتتربعين عرش قلبي..
ولكن أقول
الله وحده شاهد
ما في القلب..
وسوف أترك الذي
في الخارج.. في الخارج..
والذي في القلب..
في القلب..
وكل الذي أتمناه..
بأن يظل قلبك يخفق
بحبي.. مثلما عهدته..
دائما وأبدا..
إلى أن يحين الأوان..
وبعزة الخالق..
يجتمع شملنا للأبد..
وإلى ذلك الحين..
أقول.. عمري أحبك..
والله أحبك.. يمين أحبك..
وقسما أقول..
لا غيرك في قلبي
يا أغلى حب.. وتظلي حبي للأبد..
أن شاء الله..
وعيدنا مبارك حبيبتي..
* * *
ولــــيد اللحظة ( 25 / 4 / 2000)
ملحوظه:: انا اسف لأن الخاطره طويله بس ارجوا ان تكون قرائتكم لها لم تروح في فراغ فأنني اتمنى ان تكون قد نالت على اعجابكم رغم طولها فهي كلمات اجترت من الواقع..