بويك ون
21-12-2000, 02:06 AM
الجزائر توافق على أستقبال الفلسطيين الأربعة المسجونين في الكويت :-
كشفت مصادر اردنية مختلفة ان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون , قاد في الأونه الأخيرة تحركا فلسطينيا مكثفا أثمر موافقة الجهات الرسمية الجزائرية على استقبال اربعة فلسطينيين كانوا مسجونين في الكويت .
والفلسطينييون الأربعة شملهم عفو أميري أصدره سمو الأمير :
الشيخ : جابر الأحمد الصباح
خلال السنوات الماضية لكنهم بقوا بالكويت لعدم وجود جهة تستقبلهم كونهم من حملة الوثائق الفلسطينية ولم يتمكنوا في الوقت ذاته من دخول الأراضي الفلسطينية لعدم حصولهم على التصاريح والوثائق اللازمة لذلك .
وقال رئيس اللجنة الشعبية الأردنية لمناصرة ذوي الأسرى والمفقودين الكويتيين لدى العراق , علي الزير .
ان الزعنون أبلغه بهذا التطور وطلب اليه ابلاغه الى المسئولين الكويتيين وابلغ الزير : وكالة الأنباء الكويتية , انه سيعمل ايضا على ايصال هذه الرسالة الى المسئولين المعنيين .
من جانبه , اكد عضو المجلس الوطني الفلسطيني ورئيس مركز جنين للدراسات الأستراتيجية توفيق ابو بكر هذه الخطوة , مشيرا الى ان الزعنون . نجح في الحصول على موافقة الجزائر على أستقبال الفلسطينيين الأربعة .
وينتظر ان تسمح السلطات الكويتية للسجناء المفرج عنهم بالسفر الى الجزائر في حال تاكيد هذه المعلومات وانجاز المعاملات المطلوبة لذلك .........
انتهى
نقل من جريدة ( الرأي العام ) الكويتية في عددها الصادر
يوم الأثنين بتاريخ , 18/12/2000
سؤالين :
لماذا لم يتم قبولهم بالأراضي الفلسطينية او اي دولة تدافع عن الفلسطينيين وتتهم الكويت , إذا علما ان العفو صدر سنة 1994م
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو انهم كانوا في دولة اخرى وتم القاء القبض عليهم بنفس التهعة وهي التعاون مع المحتل , فهل سيسمع بهم احد . او هل مازالوا على قيد الحياة . ولمدة عشر سنوات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كشفت مصادر اردنية مختلفة ان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون , قاد في الأونه الأخيرة تحركا فلسطينيا مكثفا أثمر موافقة الجهات الرسمية الجزائرية على استقبال اربعة فلسطينيين كانوا مسجونين في الكويت .
والفلسطينييون الأربعة شملهم عفو أميري أصدره سمو الأمير :
الشيخ : جابر الأحمد الصباح
خلال السنوات الماضية لكنهم بقوا بالكويت لعدم وجود جهة تستقبلهم كونهم من حملة الوثائق الفلسطينية ولم يتمكنوا في الوقت ذاته من دخول الأراضي الفلسطينية لعدم حصولهم على التصاريح والوثائق اللازمة لذلك .
وقال رئيس اللجنة الشعبية الأردنية لمناصرة ذوي الأسرى والمفقودين الكويتيين لدى العراق , علي الزير .
ان الزعنون أبلغه بهذا التطور وطلب اليه ابلاغه الى المسئولين الكويتيين وابلغ الزير : وكالة الأنباء الكويتية , انه سيعمل ايضا على ايصال هذه الرسالة الى المسئولين المعنيين .
من جانبه , اكد عضو المجلس الوطني الفلسطيني ورئيس مركز جنين للدراسات الأستراتيجية توفيق ابو بكر هذه الخطوة , مشيرا الى ان الزعنون . نجح في الحصول على موافقة الجزائر على أستقبال الفلسطينيين الأربعة .
وينتظر ان تسمح السلطات الكويتية للسجناء المفرج عنهم بالسفر الى الجزائر في حال تاكيد هذه المعلومات وانجاز المعاملات المطلوبة لذلك .........
انتهى
نقل من جريدة ( الرأي العام ) الكويتية في عددها الصادر
يوم الأثنين بتاريخ , 18/12/2000
سؤالين :
لماذا لم يتم قبولهم بالأراضي الفلسطينية او اي دولة تدافع عن الفلسطينيين وتتهم الكويت , إذا علما ان العفو صدر سنة 1994م
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو انهم كانوا في دولة اخرى وتم القاء القبض عليهم بنفس التهعة وهي التعاون مع المحتل , فهل سيسمع بهم احد . او هل مازالوا على قيد الحياة . ولمدة عشر سنوات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟