View Full Version : ماذا قال وزير الإعلام الأردني في ذكرى تحرير دولة الكويت ؟؟
بويك ون
01-03-2001, 05:53 PM
أكد وزير الإعلام الأردني الدكتور : طالب الرفاعي
متانة وعراقة العلاقات الأردنية – الكويتية على جميع المستويات وقال الرفاعي
في تصريح ل { الرأي العام } , أن أبرز ما يميز العلاقات الأردنية – الكويتية
أنها , علاقة بين بلدين شقيقين ديموقراطيين , موضحا إن علاقة من هذا النوع
لا تقوم إلا على أساس الاحترام والثقة و الوضوح في الأهداف والسياسات والمصالح المشتركة .
وهنأ الرفاعي الكويت , أميرا وحكومة وشعبا بالعيد الوطني الأربعين وبالذكرى العاشرة للتحرير , و أعرب عن أمله في , أن تنعم الكويت وشعبها على الدوام بالأمن والاستقرار والتقدم والازدهار .
جريدة { الرأي العام } الكويتية بتاريخ : 1/3/2001
وبهذا التصريح لم يبقى إلا الجمهورية العراقية لتهنئ دولة الكويت
ولو تذكرنا مواقف الأردن من تاريخ : 2/8/1990 أول يو م للغزو العراقي لدولة الكويت
حتى تاريخ 26/2/1991 يوم تحرير دولة الكويت من الغزو العراقي
وبعد هذا التاريخ حتى أنها ترفض أي قرار يدين غزو العراق للكويت
وكيف تحولت مواقفها الأن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأذكر أنه بتاريخ 24/2/1991 وهو أول يوم للحرب البرية في عاصفة الصحراء لتحرير الكويت ..
عملت هيئة الإذاعة البريطانية , القسم العربي , ( وهم نفس طاقم قناة الجزيرة ) في ذلك اليوم لقاء مع رئيس المجلس الوطني الأردني ( البرلمان ) في ذلك الوقت , وسألته عن انطباعه حول بدأ الحرب البرية ؟؟؟؟؟؟؟
فأجاب بالحرف الواحد : -
هذا ما ندعوا له وهذا ما ننتظره لأن الحرب هي الحرب البرية
وكلنا ثقة بالجيش العربي المسلم العراقي … لأنه صاحب خبره
وقادر على النصر وتكبيد المعتدين خسائر كبيرة لا يتوقعونها .
أنتهى …
http://www.kubbar.com/images/kuwait2001.jpg
Waseeem_UK
02-03-2001, 06:41 AM
السيد بويك ان
تحية عربية، وبعد،،
صراحة شدني موضوعك، وهذه اول مشاركة لي في الدار، ولكني ارتأيت ان انشر موضوع كنت قد كتبته قبل فترة قليلة في منتدى ارابيا : http://dar.arabia.com
وانشاء الله لي مشاركات اخرى هنا، مع تحياتي.
خواطر عن العلاقات الاردنية - الكويتية.. زيارات ناجحة وأفاق واعدة
الزيارات البرلمانية الكويتية الى عمان، تبدو للمراقب أكثر من ناجحة، ابتداء من نقاشات الوفد البرلماني الكويتي في اجتماعات البرلمانيين العرب العام الماضي وانفتاحهم على المجتمع الاردني، وقواه السياسية والثقافية، وحتى الزيارة الأخيرة.
فلم يتوقع أحد أيامها، ذلك النجاح الذي حصل للخطاب الكويتي القومي وانفتاحهم الامر الذي سهل عليهم دحر دحروا البعثيين الصداميين.
حتى أنني سمعت من سياسياً أردنياً ان الخرافي (رئيس مجلس الأمة الكويتي) هزم سعدون حمادي (رئيس المجلس الوطني العراقي –مجلس النواب) بالنقاط!
فسعدون حمادي رئيس المجلس الوطني العراقي، الذي تراس وفد من المغمورين الذين اختيروا أعضاء في المجلس بدورته الأخيرة، لم يكن يخطر في باله انه سيواجه العزلة والإهمال من الوفود العربية والدولية، ولم يدرك ان مجلس الأمة الكويتي، أرسل وفداً الى تلك الاجتماعات، سيتمكن باقتدار عبر طروحاته المقنعة، وخطابه القومي الواضح، من استقطاب اهتمام الجميع، ويفوت على الوفد العراقي، فرصة التحرك، وينجح في شل نشاط أعضائه وتحجيم دورهم الذي بدا باهتاً وشعاراتياً يثير السخرية.
ويبدو ان الوفد الكويتي برئاسة جاسم الخرافي، كان مستعد جيداً لهذه الفعالية الدولية الكبيرة، وتعرف على تشكيلة الوفد العراقي ولثغرات التي يحملها، فشن حملة استباقية على سياسات الرئيس صدام حسين، مركزاً على قضية الأسرى والكويتيين في السجون العراقية، وقدموا وثائق وسجلات لا يرقى إليها الشك، فاربك سعدون حمادي، الذي ظهر منذ اليوم الأول من الاجتماعات، متوتراً وقلقاً، لا يدري كيف يواجه الحملة الكويتية النشطة، خصوصاً وان الذين رافقوه من بغداد، أعضاء جدد في المجلس الوطني، وجميعهم من الكوادر البعثية، لم يسبق لمعظمهم المشاركة في اجتماعات بهذا المستوى، وبالتالي، فلا خبرة لهم في التعاطي مع شخصيات برلمانية بارزة، ولا تجارب عندهم في كيفية التعامل مع موضوعات سياسية وحساسة وقضايا خلافية.
وحسب وصف وسائل الصحافة والأعلام، وأعضاء مجلس النواب الاردني، كان رئيس الوفد الكويتي، جاسم الخرافي، داينمو الوفد بحق، وقاد فريقه بنجاح، استحق عليه إعجاب وتقدير المؤتمرين العرب والأجانب، الذين تابعوا بحرارة واهتمام، الآراء والمنطلقات التي انطلق منها الوفد، والمرونة والانفتاح العاليين، اللذين كانا سمته الأساسية في اللقاءات والاجتماعات التي جرت في قاعة المؤتمر الرئيسية او في مقرات الوفود في الفنادق، في الوقت الذي فشل فيه الوفد العراقي في تمرير طروحاته، وعجز تماماً في كسب أي وفد الى جانبه، وخصوصاً عندما أثار الكويتيون، قضية أسراهم في السجون الصدامية، ورفض حكومة صدام حسين في الإفراج عنهم.
حتى الصحافة والتلفزة الاردنية، كانت موضوعية في تغطياتها للاجتماعات وأولت تعاطفاً ملموساً مع موضوع الأسرى الكويتيين في العراق، وأشادت كثيرا بكفاءة الخرافي وأعضاء وفده، ولاحقت باستمرار الدكتور احمد الربعي، العضو القديم في حركة القوميين العرب، ومحمد جاسم الصقر رئيس تحرير صحيفة (القبس) الكويتية سابقاً، وهو عضوا بارز في التيار القومي بالكويت، وللاثنين شعبية واضحة في الشارع الاردني، وامتدحت انفتاح عبد الوهاب الهارون، وإيضاحات مبارك الخرينج ومداخلات سالم الحماد ومخلد العازمي.
وكانت مفارقة، لفتت ألانتاه، اختفاء مقالات وتعليقات لعدد من الكتاب الأعمدة معروفين بموالاتهم للنظام العراقي وتردد كلام في الأوساط الصحفية الاردنية يفيد بان هؤلاء وجدوا حرجا في الاستمرار بكاتباتهم بعد ان وجدوا الوفد العراقي يتهرب من مشكلة الأسري الكويتيين، ويقدم أعذارا واهية تفتقر الى العقلانية والمنطق، خصوصاً وان الكويتيين نجحوا في تحريك هذه القضية، ومخاطبة الجمهور الاردني، بان هؤلاء الأسرى عرب، وليسوا أغراباً او أجانب.
وتحرك الوفد الكويتي على اكثر من جبهة، ونشط على اكثر من صعيد، وكان لقاء الوفد مع الأسرة الصحفية الاردنية عبر لقاء أداره نقيبها سيف الشريف، والصراحة التي تحدث بها الخرافي وفريقه، مثار الإعجاب، كما ان اللقاء الذي نظمته الجامعة الاردنية مع الدكتور الربعي، حاز هو الآخر على تقدير الأوساط التدريسية والطلابية الاردنية.
* * *
صدام حسين، معروف عنه حساسيته من أي تطور في العلاقات الاردنية – الخليجية، ويدفع الملايين الى اتباعه النصابين (ولي عودة على اتباعه النصابين، بعد ان كشفت إحدى الصحف الاردنية عملية نصب واحتيال قام بها أحد اتباعه) لتخريب العلاقات الاردنية الخليجية وسد الأبواب بوجه المثقفين الخليجيين والأحزاب والمنظمات الخليجية.
صدام حسين، الذي استقبل مجدداً، الأسبوع الماضي، أحد كبار اتباعه في عمان، هاني الخصاونة، الذي يعترف بمناسبة او بدون بـ(أن لحم أكتافه من خير صدام) لا بد وان يكون قد أعطاه تعليماته التخريبية الجديدة.
* * *
صدام حسين، كان خائفاً ومرعوباً في فترة من الفترات، وأصابه الجزع وبات يخشى حتى من اقرب المقربين إليه، في أعقاب خروج حسين كامل الى عمان، ولقاءات حسين، مع قادة أجهزة المخابرات في السعودية والكويت والأمريكان والإنكليز، وتصريحات وزير الخارجية الاردني أيامها عبد الكريم الكباريتي الذي هو من اشد أعداء صدام في الاردن، والوحيد من سياسي هذا البلد الغالي الذي وقف بوجه صدام وتدخلاته بكل صلابة وحزم، واجبر طوال مدة رئاسته للوزارة اتباع صدام الانزواء في بيوتهم، خائفين خانعين، بعد ان قرر فتح ملف (القبيضة) أي أولئك الذين يتسلمون أموالاً من صدام، حتى ان واحداً منهم تزوج مرة ثانية على زوجته بأموال صدام المسروقة من العراقيين، حتى تعاون شخص كبير بالسلطة أيامها، وعلى خلاف مع الكباريتي، مع اتباع صدام وقامت حوادث الشغب في جنوب البلاد والتي عرفت بحوادث الخبز.
وبعدها استطاع هؤلاء (النصابين) من تلفيق تهم غير أخلاقية، لتاجر أردني غاب اسمه الأول عن بالي ومن عائلة (ابو خجيل)، وكان يترأس جمعية اردنية - كويتية.
وحين شكل مجلس النواب الاردني، لجنة من أفراده للبحث عن مصير الأسرى الكويتيين في سجون صدام وضمت اللجنة، النائب غازي الفايز، ابن مشايخ قبائل بني صخر، الواسعة النفوذ وصاحبة الجاه والقوة والسلطة في الاردن والسعودية، كانت انتكاسة صدام كبيرة ومؤلمة له، حتى الان اتباعه يأنون من وطأتها.
والغريب في الامر، ان رئيس مجلس النواب الاردني، عبد الهادي المجالي، يسمع الكويتيين كلاماً كله تعاطفاً ومؤيداً لحقوقهم ومطالباتهم في أسراهم في سجون صدام، في حين ان نجله الأكبر (سهل) له العديد من المعاملات والصفقات التجارية مع عائلة صدام، وشقيق الباشا عبد الهادي، السيد عبد الحي، هو واحد من 5 هم اكبر المتعاملين مع بغداد، وشقيقهم الثاني، عبد السلام رئيس الوزراء السابق وعضو مجلس الأعيان الحالي، هو شريك للتاجر نظمي اوجي، الذي يدير جزءاً من أموال عائلة صدام.
ولا ننسى المشاكل التي سببها ابتاع صدام، لصحيفة الحدث، الأسبوعية الواسعة الانتشار، واتهامها بتلقي المساعدات الكويتية حتى انهم استطاعوا تعليق عضوية رئيس تحريرها من نقابة الصحفيين، وصدور قرار محكمة بإغلاق الصحيفة وما زالت القضايا قائمة حتى اليوم، في المحاكم، بخصوص الحدث، ومركز الحريات الصحفية التابع لها.
بويك ون
02-03-2001, 06:19 PM
السيد : وسيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك جزيل الشكر على المشاركة ويسعدني أن تكون أول مشاركاتك
في أحد مواضيعي ...
وأشكرك جزيل الشكر على الموضوع الذي ذكرته والله أنهم تعدوا المعقول بحقدهم علينا وعلى كل عربي شريف وخصوصا أبناء القبائل
وهم أصل العرب والعروبة ...
وهذا موضوع يبين نفس الموضوع ولكن بشكل أوضح وأشمل
ويفضح مستواهم الثقافي المتدني جدا ...
وأتمنى أن تقرأه بتركيز ولو بنسبة بسيطه http://www.swalif.net/sforum/showthread.php?threadid=76375&pagenumber=1
والله أنا أعلم أن بالأردن الحبيب أشقاء شرفاء كانوا وما زالوا
مع الحق ولم ينجرفوا مع التيار الحاقد ...
وأعلم كذلك الرسائل المؤيده الذي بعث بها شيوخ القبائل
بالأردن الشقيق لأمير الكويت الشيخ : جابر الأحمد الصباح
والحكومة الكويتية
وكذلك لخادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز
وأبدوا أستعدادهم للدفاع عن السعودية وتحرير الكويت
وكذلك نحن بالكويت نفهم جيدا ونقدر تبريرات الحكومة الأردنية
ونحمدلله أن الشرفاء بالأردن بدأوا بالتحرك الأعلامي والعلني
وكذلك ليس لنا مشكلة مع الأردنيين ولكن مع بعض المتجنسيين منهم فقط ...
وبالنهاية :-
لا يوجد أي مبرر لكلامهم لا من الناحية الدينية الإسلامية
لأن الله سبحانه بقول :
{ وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الأثم والعدوان }
ولا من الناحية القومية العربية :-
لأنه لايوجد لأي شخص مبرر يسمح له بتأييد دولة عربية أحتلت دولة عربية أخرى ...
ولك شكري وتقديري
أخوك :
بويك ون
Waseeem_UK
04-03-2001, 12:47 AM
اخي العزيز
تحية عربية ، وبعد،،
والله انا لم ارد على موضوعكم الا بعد ان وجدت انه يبدو ان أفكارنا تكاد تكون متقاربة، همها الاول والاخير الدفاع الحقيقي عن قضايا ومستقبل بلداننا.
انا طالب عراقي عشت في الاردن سنوات عديدة، وما زلت اتردد على عمان، كل ثلاثة اشهر، وانا ادرس الاعلام والصحافة في لندن.
مؤيدي صدام في الاردن، كثرة كثيرة، وقودها هم العرفاتيين الحاقدين على العراق والخليج ويتمنون ان يحدث بنا تماماً كما حدث معهم من نكبات وماسي، ولهذا كان العرفاتيين اكثر الناس فرحاً حين ظنوا ان الكويتيين سيتشردون يوم غزا صدام الكويت، وكانوا وما زالوا يزاودون علينا بوطنيتهم الزائفة، ودفاعهم الاعوج عن صدام وسياساته.
ولكن اخي العربي الكويتي، لو ارادت الحكومة الكويتية اسكاتهم لاستطاعت وبسهولة جداً جداً، الكويت صحيح انها دولة صغيرة، لكنها تمتلك امكانيات ومقومات افعال كبيرة، على جميع الصعد والميادين، لكن يبدو ان الحكومة الكويتية ليست مهتمة بهؤلاء ولا تعيرهم اي اهمية، لانها تعرف وتعلم جيداً انهم كالكلاب السائبة، ترتمي في احضان كل من يعطيها عظمة، في حين ان صدام حسين مهتم ويتفاعل بكل حدث مهما كان حجمه ووزنه في الاردن.
وهذا الموضوع يجرنا الى سياسات الطرفين تجاه بعضيهما البعض، ولكن قبلها اتمنى ان تقرأ موضوع كنت قد طرحته في منتدى ارابيا في الذكرى السنوية العاشرة للكارثة: http://forums.arabia.com/WebX?14219.L5nPabaMv5F^47.ee7e1fd!content=AR
وأتمنى ان ارى مشاركات لك في منتدى ارابيا الذي يكاد يكون يخلوا من اصوات كويتية الا قلة قليلة، وحيث لي الان معركة مع العرفاتيين هناك، وتقبل خالص تحياتي، وعيد سعيد اعاده الله عليك واهلنا في الكويت بالف خير وبعيداً عن الاحقاد والمؤامرات، وجعلكم دائماً وابداً من عواده.
اخوكم
وسيم
بويك ون
05-03-2001, 01:58 AM
الأخ العزيز : وسيم
أولا اشكرك جزيل الشكر على التهنئة
وعيدك مبارك
أعاده الله علينا وعليكم وعلى جميع المسلمين بالخير
والله أعلم كم أنا سعيد لمشاركتك الرائعة
وهي التي تضع النقط على الحروف لكثير من الأمور
وكذلك الكثير من علامات الإستفهام الكبيرة التي تطرح نفسها
عندما نقرأ كلامهم وبكائهم على العراق وكأن العراق ليس به رجال
حتى ينصبوا أنفسهم للدفاع عنهم ...
أشكرك كذلك على شعورك الطيب تجاه مواضيعي
وأنا قد قرأت موضوعك هناك وأعتقد كذلك أننا نعتبر متفقين تماما
وكذلك والله لقد فرحت كثيرا لكونك عراقي لأننا فعلا نريد من أخوتنا
العراقيين أن يعبروا عن رأيهم لأنهم بصراحة قلة في المنتديات
مما سمح للبعض من ( ........ ) لينصبوا أنفسهم عن الدفاع عن صدام
تحت مسمى الخوف على الشعب العراقي وحرصهم على مصلحة العروبة والعرب
ولو أن كلامهم صحيح لتكلموا عن ليبيا والسودان ولبنان مثلا
أم أنهم ليسوا عرب
وبالنسبة عن كلامك عن حكومتنا
نعم كلامك صحيح فنحن نعتبرهم كلاب سائبة وكذلك لسنا بحاجة لكلامهم
عن قضايانا العادلة
ونعرف كذلك من أين تأكل الكتف
وكذلك من يتبع الحق لا يحتاج لمن يقدم له المال
وأظنك رأيت سياراتهم بالأردن ( لأني سبق وأن زرت الأردن )
وكذلك الفلل التي يسكنونها منذ الشهر التاسع من سنة 1990
والكل يعلم وضعهم قبل هذا التاريخ ( شحاتين وأصبحت لديهم أموال )
ولكن العتب على المغفلين الأخرين ولكن حقدهم قد أعمى قلوبهم
وحسدهم للفلسطينين بالخليج دفعهم لتأييد صدام
والكلام يطول ولكن مواقفهم معروفة ومستواهم الثقافي المتدني كذلك معروف .
وسوف تجدني هناك وقد كتبت عدة مواضيع هناك
أخوك
FAHADQ8I
بويك ون
19-03-2001, 12:38 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم أرى مشاركتك منذ مده
عسى المانع خير
وتقبل تحياتي