هلالي2001
15-03-2001, 09:48 PM
:( الشطب هو الحل الوحيد :(
عنترية الجمعان بدأت من (عُمان) وتواصلت في الأردن وانتهت في طهران!!
يمثل وجود بعض اللاعبين عبئاً ثقيلاً على فرقهم ويشكل نقطة ضعف في صفوفها خاصة عندما يكونون في مستوى متدن وإفلاس مهاري واضح قد يساعدهم على الجري وسط الميدان طوال المباراة ، ولكنه لا يشفع لهم بإضافة أي جوانب فنية أو معنوية لزملائهم داخل الملعب ،وكذلك مدرب الفريق ومن هؤلاء بلاشك مهاجم الهلال عبدالله الجمعان الذي شفعت له قدمه القوية بأن يستخدمه بعض المدربين كورقة (تكميلية) في الهلال يشركه المدرب وقت الحاجة ،غير ذلك فإن هذا اللاعب مجرد تكملة عدد بل إن هناك لاعبين يجلسون على كرسي الاحتياط أفضل منه بكثير لا من حيث المهارة التي يتميزون بها أو الأخلاق الرياضية التي يفرضون من خلالها احترامهم على الجميع وطبعاً جميع هذه الصفات غير متوفرة في الجمعان الذي مازال يعتقد ان حجز الخانة يأتي باستعراض العضلات ومحاولة الاعتداء على المدربين ،وكذلك الاعتراض على توجيهات وتعليمات الإداريين ومع الأسف ان تاريخ هذا اللاعب مليء بالكثير من المشاكل والتجاوزات بعيداً عن احترام الأنظمة واللوائح التي ترفض الخروج عن النص وتقذف (بالمتغطرسين) خارج محيط الاعجاب ، وإذا ما عدنا الى الوراء وقرأنا سيرة هذا اللاعب فإن مشاكله بدأت عام 1418ه في سلطنة عمان إبان إقامة البطولة الخليجية للأندية الأبطال عندما رأى مدرب الهلال حينذاك (بلاتشي) إخراج الجمعان والاستعانة بلاعب آخر يكون أكثر حيوية وأفضل قدرة على إفادة الفريق ،لكنه بعد نهاية المباراة وفي غرفة الملابس فوجئ (بلاتشي) باعتداء الجمعان عليه وسط منظر مخجل لا وجود للأخلاق الرياضية فيه ، حينها لم يكن أمام الإدارة الهلالية سوى إعادته في اليوم التالي الى مدينة الرياض كعقاب له على ما فعله بحق مدربه.. بعد هذه الحادثة توقع الجميع أن يدرك الجمعان كم هو الخطأ الذي ارتكبه وأن يعود الى صوابه ويكون أكثر انضباطاً واحتراماً للجميع ،ولكنه مع الأسف تمادى في تصرفاته السيئة فكانت المرة الثانية عندما حاول الاعتداء ايضاً على احد أعضاء الأجهزة الفنية في منتخبنا الأولمبي الذي كان يخوض تصفيات أولمبياد سيدني عام 1420ه في الأردن ضارباً بذلك الأنظمة واللوائح عرض الحائط ،وهنا لم يكن أمام بعثة المنتخب سوى إعادته على وجه السرعة الى الرياض كقرار تأديبي وفوري مع ايقافه لمدة 6أشهر حيث كان الجمعان هو الوحيد المتضرر من هذا القرار نظراً لأن ناديه وأيضاً المنتخب لم يتأثرا على اعتبار أنه لاعب (مفلس) ووجوده أشبه بغيابه اما ثالثة الأثافي والطامة الكبرى التي أكدت تعامل الجمعان السلبي مع الجميع وعدم استفادته من الأحداث ما فعله أثناء مباراة فريقه الهلال الماضية أمام بيروزي الإيراني عندما طلب منه المدرب الخروج واشراك أحد زملائه ولكنه أي الجمعان رفض ذلك وأخذ (يتمخطر) وسط الملعب على طريقة المصارعين وملوّحا بيديه كاحتجاج مباشر على القرار وبعد مطالبة له من زملائه ومساعدة من بعض لاعبي بيروزي اقتنع بالخروج وسط منظر مخجل لا يعكس أخلاقيات اللاعب السعودي ،الأمر الذي جعل الاتحاد السعودي لكرة القدم يصدر قراراً بإيقافه لمدة شهر واحد مع زميله الكاتو.
الجمعان لم يكتف فقط بهذه التصرفات فقط ،ولكنه دائماً ما يتأخر ويغيب عن تدريبات فريقه دون عذر وهو ما عرضه لمزيد من غضب الجماهير الهلالية التي لا تؤمن بوجود مثل هؤلاء اللاعبين ،بل انها دائماً ما تطالب بالانضباط وتحرص على ان يكون اللاعب قدوة في تعامله وإيضاً أدائه داخل الملعب.
ماذا بعد؟!
الكل يدرك ويبصم بالعشرة ان الجمعان ليس بذلك اللاعب المهم فنجوميته لن تصل لنجومية الثنيان والجابر والتمياط والتيماوي والدعيع والشريدة والدوخي وحتى أضعف لاعبي الفريق مستوى حتى يستعرض عضلاته ويعتدي على المدربين ويرفض الانصياع لتعليمات الاداريين ويرى انه فوق العقاب، لذلك فإن إبعاده وشطبه من سجلات النادي بات أمراً ضرورياً حتى لا يقوم اللاعبون الناشئون بتقليده ببعض التصرفات ،وبالتالي الخروج عن الروح الرياضية ولعل الجماهير الهلالية تعرف أن هناك لاعبين يجلسون على كرسي الاحتياط أفضل منه بمراحل واستمراره مع الفريق بلاشك هو استمرار لمشاكله والمتضرر الأول هي سمعة الهلال وأيضاً الكرة السعودية.
هذا المقال منقول من جريدة الرياض بالسعودية
وبالفعل الى متى هذه التصرفات من الجمعان والادارة الهلاليه
مكتوفة الايدي نناشد المسئولين بالاتحاد السعودي ان يجد حل سريع غير الايقاف للشهر لهذا المعتوه الناقص العقل وأنتشاله من لعبة في حواري العاصمة الرياض
اخوكم هلالي 2001
للتواصل على امسنجر
asaaam@hotmail.com
عنترية الجمعان بدأت من (عُمان) وتواصلت في الأردن وانتهت في طهران!!
يمثل وجود بعض اللاعبين عبئاً ثقيلاً على فرقهم ويشكل نقطة ضعف في صفوفها خاصة عندما يكونون في مستوى متدن وإفلاس مهاري واضح قد يساعدهم على الجري وسط الميدان طوال المباراة ، ولكنه لا يشفع لهم بإضافة أي جوانب فنية أو معنوية لزملائهم داخل الملعب ،وكذلك مدرب الفريق ومن هؤلاء بلاشك مهاجم الهلال عبدالله الجمعان الذي شفعت له قدمه القوية بأن يستخدمه بعض المدربين كورقة (تكميلية) في الهلال يشركه المدرب وقت الحاجة ،غير ذلك فإن هذا اللاعب مجرد تكملة عدد بل إن هناك لاعبين يجلسون على كرسي الاحتياط أفضل منه بكثير لا من حيث المهارة التي يتميزون بها أو الأخلاق الرياضية التي يفرضون من خلالها احترامهم على الجميع وطبعاً جميع هذه الصفات غير متوفرة في الجمعان الذي مازال يعتقد ان حجز الخانة يأتي باستعراض العضلات ومحاولة الاعتداء على المدربين ،وكذلك الاعتراض على توجيهات وتعليمات الإداريين ومع الأسف ان تاريخ هذا اللاعب مليء بالكثير من المشاكل والتجاوزات بعيداً عن احترام الأنظمة واللوائح التي ترفض الخروج عن النص وتقذف (بالمتغطرسين) خارج محيط الاعجاب ، وإذا ما عدنا الى الوراء وقرأنا سيرة هذا اللاعب فإن مشاكله بدأت عام 1418ه في سلطنة عمان إبان إقامة البطولة الخليجية للأندية الأبطال عندما رأى مدرب الهلال حينذاك (بلاتشي) إخراج الجمعان والاستعانة بلاعب آخر يكون أكثر حيوية وأفضل قدرة على إفادة الفريق ،لكنه بعد نهاية المباراة وفي غرفة الملابس فوجئ (بلاتشي) باعتداء الجمعان عليه وسط منظر مخجل لا وجود للأخلاق الرياضية فيه ، حينها لم يكن أمام الإدارة الهلالية سوى إعادته في اليوم التالي الى مدينة الرياض كعقاب له على ما فعله بحق مدربه.. بعد هذه الحادثة توقع الجميع أن يدرك الجمعان كم هو الخطأ الذي ارتكبه وأن يعود الى صوابه ويكون أكثر انضباطاً واحتراماً للجميع ،ولكنه مع الأسف تمادى في تصرفاته السيئة فكانت المرة الثانية عندما حاول الاعتداء ايضاً على احد أعضاء الأجهزة الفنية في منتخبنا الأولمبي الذي كان يخوض تصفيات أولمبياد سيدني عام 1420ه في الأردن ضارباً بذلك الأنظمة واللوائح عرض الحائط ،وهنا لم يكن أمام بعثة المنتخب سوى إعادته على وجه السرعة الى الرياض كقرار تأديبي وفوري مع ايقافه لمدة 6أشهر حيث كان الجمعان هو الوحيد المتضرر من هذا القرار نظراً لأن ناديه وأيضاً المنتخب لم يتأثرا على اعتبار أنه لاعب (مفلس) ووجوده أشبه بغيابه اما ثالثة الأثافي والطامة الكبرى التي أكدت تعامل الجمعان السلبي مع الجميع وعدم استفادته من الأحداث ما فعله أثناء مباراة فريقه الهلال الماضية أمام بيروزي الإيراني عندما طلب منه المدرب الخروج واشراك أحد زملائه ولكنه أي الجمعان رفض ذلك وأخذ (يتمخطر) وسط الملعب على طريقة المصارعين وملوّحا بيديه كاحتجاج مباشر على القرار وبعد مطالبة له من زملائه ومساعدة من بعض لاعبي بيروزي اقتنع بالخروج وسط منظر مخجل لا يعكس أخلاقيات اللاعب السعودي ،الأمر الذي جعل الاتحاد السعودي لكرة القدم يصدر قراراً بإيقافه لمدة شهر واحد مع زميله الكاتو.
الجمعان لم يكتف فقط بهذه التصرفات فقط ،ولكنه دائماً ما يتأخر ويغيب عن تدريبات فريقه دون عذر وهو ما عرضه لمزيد من غضب الجماهير الهلالية التي لا تؤمن بوجود مثل هؤلاء اللاعبين ،بل انها دائماً ما تطالب بالانضباط وتحرص على ان يكون اللاعب قدوة في تعامله وإيضاً أدائه داخل الملعب.
ماذا بعد؟!
الكل يدرك ويبصم بالعشرة ان الجمعان ليس بذلك اللاعب المهم فنجوميته لن تصل لنجومية الثنيان والجابر والتمياط والتيماوي والدعيع والشريدة والدوخي وحتى أضعف لاعبي الفريق مستوى حتى يستعرض عضلاته ويعتدي على المدربين ويرفض الانصياع لتعليمات الاداريين ويرى انه فوق العقاب، لذلك فإن إبعاده وشطبه من سجلات النادي بات أمراً ضرورياً حتى لا يقوم اللاعبون الناشئون بتقليده ببعض التصرفات ،وبالتالي الخروج عن الروح الرياضية ولعل الجماهير الهلالية تعرف أن هناك لاعبين يجلسون على كرسي الاحتياط أفضل منه بمراحل واستمراره مع الفريق بلاشك هو استمرار لمشاكله والمتضرر الأول هي سمعة الهلال وأيضاً الكرة السعودية.
هذا المقال منقول من جريدة الرياض بالسعودية
وبالفعل الى متى هذه التصرفات من الجمعان والادارة الهلاليه
مكتوفة الايدي نناشد المسئولين بالاتحاد السعودي ان يجد حل سريع غير الايقاف للشهر لهذا المعتوه الناقص العقل وأنتشاله من لعبة في حواري العاصمة الرياض
اخوكم هلالي 2001
للتواصل على امسنجر
asaaam@hotmail.com